تغطية متفرقة من الجنوب العربي المحتل الاحد 16 يونيو 2013م

[روابي الجنوب]

شاهدو منجزات الوحدة طلعت عدنان من طيار بالجو
الى حمال وعداد جواني فوق السيارات $

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[روابي الجنوب]

في أربعينية الشهداء الطيارين، الى متى سيستمر مسلسل تصفية الكوادر الجنوبية؟ ومن عليه الدور؟

[روابي الجنوب]

في ذكرى وفاة الأب والصحفي القدير هشام باشراحيل، رئيس تحرير صحيفة "الأيام" تعرض "عدن سيتي" نبذه مختصرة عن حياة المغفور له، وكما جاء في صحيفة حياة عدن، اليوم توقفت نبضات صاحب القلب الكبير الذي كان يحمل بداخله أملاً و حلماً في أحد مستشفيات العاصمة الألمانية برلين رحمة الله عليه

ولد في عدن في 16يونيو 1944م ونشا فيها وترعرع في كنف أسرة عدنية عريقة اشتهرت بامتهان العمل الصحفي والإعلامي، فوالده ومؤسس صحيفة الأيام العدنية محمد علي باشراحيل، أمضى في عدن الصبا و اليافعة و الشباب والكهولة وحتى آخر لحظات حياته الحافلة بالعطاء، تلقى الفقيد تعليمه الابتدائي و المتوسط والثانوي في جامعة عدن و من بين جدرانها نهل المعارف والعلوم وتفتقت مواهبه الأدبية و الثقافية ومن بين حارتها و أحيائها وشوارعها تشرب من العادات و التقاليد الأصيلة، عمل الفقيد مع والده في الصحيفة منذ انطلاقتها الأولى في 7 أغسطس 1958م, ثم غادر إلى لندن العام 1962م لتلقي دورات مكثفة في علوم الطباعة وصيانة المطابع ليتمكن بعدها من إصلاح المعدات والأجهزة الطباعية في صحيفة الأيام، ثم عاد وعمل فيها حتى وافته المنية في 15 يونيو 2012م

[روابي الجنوب]

اجرت صحيفة الشارع لقاء مع سفيرة الانسانية الجنوبية سبأ العبدلي تطرقت للكثير من القضايا المطروحة على الساحة
أترككم مع الحوار الذي اجراه الصحفي يحيى سلام

16

السفيرة الإنسانية الجنوبية مهندسة الديكور السينمائي ، سبأ العبدلي
ولدت بعيدة عن وطنها ، وعاشت بالتبعية للجوء والدها السياسي ، منذ استقلال الجنوب ، في القاهرة ، حيث كل ما لها من بلدها : منظر في كرت معايدة ، أو عقد فل على رقبة فتاة لحجية تمر في مشهد من حكاية ، أولفظة بسيطة تطفو على سطح أغنية عدنية ، في إسطوانة.ذاك نصف بلد أو أقل ، ولذلك هي هنا والآن ، تربي الأمل في بلد لايشوبه النقصان ، قد يتراخى قليلا ، بفعل توزع شأنه بين قيادات الزمن القديم ، لكنه سيأتي ، أو هكذا هي تعتقد ، وقد عقدت الرهان ، على ما تقول أنها ثقافة وإرادة شعب الجنوب . .

• أهلا بك في عدن .
أهلا بك أنت ، أخي يحيى ، في الجنوب بلدي ، في عدن !
• قصدت أنك هنا بعد طول غياب ، وعلى كل حال ، هذا مناسب للبدء معك بالسؤال عن أبعاد زيارتك هذه إلى عدن .
* سؤالك مباشر ، وكنت أتوقع أن تسبقه عدة أسئلة ، ومع ذلك ، زيارتي إلى عدن أمر طبيعي جدا جدا ، فهي بلدي ، والإنسان لا بد أن يعود يوما إلى بلده ، خاصة إذا ما كان قد عاش بعيدا عنها عمره كله ، وفي القريب سيكون استقراري هنا إن شاء الله .
• هل يعني ذلك أن نشاطك السياسي ، كبعد وظيفي مباشر ، ليس حاضرا في أبعاد هذه الزيارة ؟
* أولا أنا لست سياسية ، أو بالأصح لا أعمل في مجال السياسة ، نشاطي يقتصر على المجال الإنساني .
وثانيا ، أنا ولدت وعشت مع والدي كلاجئ سياسي في القاهرة ، ولا زلت إلى الآن أعيش هناك .
علاقتي بالجنوب علاقة روحية ظلت طوال ذلك الوقت عبر الكتب ، الصور ، حكايات الوالد ، إسطوانات الأغاني ، الكروت التي كانت تصلني من أعمامي وأهلي ، فيها مناظر ، من بينها أتذكر منظرخليج الفيل ، نعم خليج الفيل . .
جئت اليوم لأقترب من كل ذلك ، من كل ما حرمت منه أنا وأبي ، جئت لألمس صورة وصوت ولغة بلدي ، لأتنفس هواءه ، لتتشبع مسامات جسدي بذلك الهواء ، جئت لأكون في بلدي ، لكن لم أجده ، هذا ليس هو ( هنا تجهش بالبكاء فيتوقف التسجيل لبعض الوقت ) ..
صحيح أنا كنت على اطلاع ومتابعة لما طرأ على الجنوب من تحولات في اتجاه الفوضى والعبث منذ الوحدة وثم بصورة أكثر بعد حرب ٩٤ م ، لكن الواضح أن ذلك لم يكن كل شئ ، هذا ما اكتشفته خلال زيارتي لعدة مناطق في الجنوب ، مثال ذلك عدن التي طمست هويتها ومعالمها التاريخية ،التي كنت أشاهدها وأسمع عنها ، هذه ، كذلك لحج ، وجدت مقبرة القمندان مكانا للقمامة ، قصر السلطان العبدلي في لحج انتهى ، يسكنه ناس ، تغيرت ملامحه ، تم البناء فيه من الداخل ، أيضا قصر الروضة ، الذى هو الآن كلية للزراعة ، أنا مصدومة فى كل شئ ، ناهيك عن أبين وما فيها من دمار شامل ، لكل شيء الأرض والإنسان والهوية ، كذلك حضرموت الأهمال فى كل مكان، حتى حصن الغويزي لم يسلم منهم ، أين تاريخ الجنوب ، لماذا تعمدوا أن يمحوا تاريخنا بكل هذه البشاعة والقسوة ، آليس هدا إحتلال بكل ماتعنيه الكلمه لقد تم كل هذا بطريقة ممنهجه لتدمير كل شئ فى الجنوب الارض والأنسان والهوية وهدا جعلني أكثر حماساً وإصراراً لمواصلة النضال من أجل التحرير واستعادة هويتنا الجنوبية .
• في بيان صدر مؤخرا عنه ، أشاد المجلس الأعلى للحراك بدورك الإنساني ذي الصلة بالجرحى الجنوبيين في القاهرة . ما طبيعة ذلك الدور ، وهل يفهم من البيان انخراطك في إطار ذلك المجلس ؟
* في القاهرة أقمت علاقات إنسانية مع الجرحى الجنوبيين ، من خلال اهتمامي بهم ومتابعتي لحالاتهم ، كواجب إنساني ووطني بحت يمليه عليا ضميري وايماني بتضحياتهم من أجل الجنوب ، وليس تأدية لدور محدد في إطار أي مكون سياسي ..
من ذلك المنطلق جاءت إشادة المجلس بذلك الدور وقبلها بأشهر بادر عدد من الجرحى إلى إنشاء صفحة بإسم ( سفيرة الإنسانية الجنوبية)على موقع الفيس بوك تقديراً منهم ، كل ذلك يجعلني أشعر بالفخر والإعتزاز .
وأعتقد أن ذلك هو أقصى ما ينبغي فهمه من ذلك البيان ،نعم أنا اعمل ضمن هدا المكون و انخراطي في الحراك الجنوبي لا يتحدد من خلال هذه المجموعة أوتلك ، ولا هذا الشخص أوذاك ، أنا منخرطة مع الحراك الجنوبي بأكمله ، حراك الجنوب الشعبي بكل أشكاله لأننا جميعا نعمل لهدف واحد وصولا الى التحرير واستعادة دولتنا وهويتنا الجنوبية .
• لكنك في إجابتك تصفين باعوم بالزعيم والقائد ، هل يعكس ذلك قناعتك بكونه الأقدر في هذه المرحلة على قيادة شاحنة الحراك ، إذ يحضرني هنا تقرير نشرته مؤخرا صحيفة سويسرية حول الحراك الجنوبي تصدره عنوان يصف الحراك بشاحنة من غير سائق ؟
* ليست هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها تلك المقولة ، سبق وأن قالها مهتمون بالقضية الجنوبية ، قرأتها في صحف مصرية وعربية ، وسمعتها مرات عديدة .
جميعنا يعلم أن القضية الجنوبية متشعبة ، وقد توزعت بين مجموعات ، لكل مجموعة منها قيادتها القديمة ، بما فيهم الرئيس علي سالم البيض كذلك الزعيم حسن باعوم ، وبما فيهم
الرئيس علي ناصر ، ودولة العطاس ، والكثير غيرهم من القيادات ، غير أن ماتحتاجه القضية الجنوبية في المرحلة الراهنة ، هو الحامل السياسي بجامع الهدف والأدوات .
أنا أعتقد بإمكانية تحقق ذلك ، وأراهن فيه على شباب الجنوب المثقف والواعي ، دون التنكر لقيادته التاريخية ، فهذه القيادات هي المعنية بالفعل الجاد في اتجاه مساندة شباب الجنوب الذين أفرزهم واقع ثورة الحراك الجنوبي منذ العام ٢٠٠٧م ، والذي كان الزعيم باعوم والعميد ناصر النوبه في الصدارة منه.
• أجدك اليوم على قطيعة مع الوحدة ، بينما قبل عامين فقط ، كان صوتك يتعالى من القاهرة دعما لثوة ١١ فبراير الشبابية السلمية .كيف تفسرين ذلك ؟
* أنا مناضلة بطبعي ، النضال في دمي ،كناصرية قومية وقد شاركت في الثورة المصرية قبل الثورة الشبابية اليمنية ، وجرحت وأنا أدافع عن المتحف وسط القاهرة إبان ثورة مصر ، أنا مع أي شعب من شعوب الأرض يطالب بالتغيير ، لو خرجوا في فنزويلا لخرجت معهم .
تلك هي الصورة العامة للموقف ، وفي التفاصيل ، فرض الواقع ان يراودنا لحظة انطلاق الثورة الشبابية ، الأمل في تحول عميق يفضي الى بناء دولة تحمي الحقوق وتحقق العدل ، سرعان ما تبدد الأمل ، اصطدمنا في القاهرة أول ما اصطدمنا ببوادر تحول مسار الثورة إلي قبضة حزب الإصلاح ، ولاحقا وجدتني كجنوبية ,وغيري من الشباب الجنوبي في مواجهة رد قاس وعنيف وجارح ، لمجرد أننا أردنا الإحتفاء بذكرى عيد الإستقلال ، شعرنا آنذاك بأننا نحرث في البحر ، وأتذكر أنني حينها ناقشت الأستاذ شوقي القاضي ،الذى كان حاضراً إجتماعنا وكان منه نفس الرد المقيت ، وحينها وبنفس الوقت ، أعلنت انسحابي التام والنهائي من تكتل شباب الثورة في القاهرة والذى كنت أعمل فيه كنائبه لرئيس التكتل..
• وماذا عن مؤتمر الحوار الوطني ؟
* لا يعنينا في شئ ،و لاحوار على دماء الشهداء و لقد جاء نتيجة للمبادرة الخليجية ، التي بدورها اقتضتها تقاطعات مصالح اطراف الحكم في الشمال ، و لم تأتي بنودها على ذكر القضية الجنوبية ، وإن كان بعض الجنوبيين قد شاركوا ، فذلك شأنهم ، أما مصير الجنوب فيقرره شعبنا العظيم ،و دماء شهدائنا وآلام جرحانا، ومعاناة معتقلينا .
• لكن اليوم يحكم اليمن رئيس جنوبي ، كما ورئيس حكومة جنوبي .
* مع احترامي لا أعترف بهما ، لأن من يلتزم الصمت إزاء إهداردما ءشبابنا وإخواننا وأهلنا رجالا ونساء وأطفالا ، واغتصاب ارضنا وهويتنا ، وكل ما لحق بالجنوب من ويلات ، في حين هو يتقلد أعلى سلطة في البلاد ، ولا يحرك ساكنا إزاء مايحدث، إنما هدا يضع أكثر من علامة استفهام أمام انتمائهم لأرض وإنسان الجنوب .
• البعض قد يرى في موقفك ضربا من الحنين إلى زمن السلاطين العبادلة . فهل يحضرك مثل ذلك الحنين ؟
* كأرث جمعي في إطاره التاريخي لكل الجنوبين ، فنعم .
أما كمرحلة حكم تستعاد ، فمثل هذا الأمر كثيرا ما يقال ، وهو أسلوب دعائي اعتادت عليه أجهزة الأمن الشمالي تبعا لطريقتها في إدارة لعبتها السياسية القذرة لتمزيق الشمل الجنوبي .
وعلى كل حال ، فإن كان ثمة مطالب مفترض بالسلطنة ، فهم المعنيون بالأمر ، أما أنا وإن كنت من العبادلة إلا أنني لست من الأسرة الحاكمة .
ما أريده اليوم وأطالب به ، هو دولة جنوبية مدنية يتساوى فيها الجميع . لا سلطان ولا شيخ ،و تبقي الالقاب من باب الاحترام و التقدير من شعب الجنوب لمن كانو يحكمون بتلك الحقبة الزمنية .
• ومن يضمن للجنوبين في حال الإنفصال بلوغ شكل الدولة هذا ؟
• الضامن ثقافة وإرادة شعب الجنوب التى لاتنهزم ولاتنكسر و شبابنا الواعي المثقف المتحضر الذي يستطيع ان يقود دولة وهم من الكفاءات المتميزة بدول المنطقة و العالم و فى كل المجالات السياسية والعلمية و التجارية و بمختلف العلوم

[روابي الجنوب]

الوصيَّة

يا جـنـوب العـرب يـا نجم عالي و وضّاح == لـك حـيـاتـي فـديّــة

أنـت أجـمـل سـكن قـلبي فـقـط فـيه يرتاح == يا الجـنـوب الأبـيّـة

أتـعـبـوك اللـقـالـق قـوم مـحـسـن وفـتّـاح == وعشق بنت الحويّة

راح فـتّاح وجاك الغـدر من حـزب لصلاح == وسـاسة العنجـهيّـة

لـحـتـلال الـشــمـالـي هـمّ لا بــد يـنـــزاح == أهل النفوس الرديّـة

ابـتـلـيـنا بـجـهـل الجـهـل والجـهل سفّاح == يـتـجـاهلون الهويّـة

يا جـبـل ما يهـزك لا عـواصف ولا ريـاح == مـهـمـا كـانت قويّـة

سـوف يـرحل بني دحباش والشيخ طفاح == بـطـلـقـة البـنـدقـيّـة

يـاخـذوا مـعـهـم الخايـن إذا صاح أو ناح == يـاخـذونـه هــــديّــة

حـقّ والحـقّ يـتـحـقـق في السلم والقـاح == سـجّـلـوهـا وصـيّــة



جـــــــدار بـــــرلــــيـــــن

6 / 7 / 2012 م

[روابي الجنوب]

سيتم اليوم سباق المارثون تلك الفعالية التي ستكون برعاية جبنة طعمة وبتعاون مع المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان وبمساهمة فعالة من جمعية شباب البيئة والقانون بعنوان ( اقلع عن التدخين من اجل صحتك)
والذي سيبدأ انطلاقة في الساعه الرابعه عصرأ من امام نادي المينا الرياضي التواهي
وسيكون نهاية السباق الى ملعب الحبيشي

نرجو من الجميع المشاركة الفعاله في هذا السباق وذلك من اجل دعم الشباب معنويا بأهمية الرياضة والأقلاع عن التدخين
نرجو من جميع المشاركة وذلك عبر الحضور وايضا عبر نشر هذا البوست الى كل من تعرفهم ولكم منا جزيل الشكر والتقدير .

[روابي الجنوب]

سفينه في ميناء عدن في بديه القرن التاسع عشر

[روابي الجنوب]

ايامالزمن الجميل
دعاية مشروب الكندا دراي

[روابي الجنوب]

السلطان عبدالكريم فضل بن علي محسن

خلف السلطان علي بن أحمد في الحكم ابن عمه السلطان عبدالكريم فضل بن علي محسن، ولد في عام1881، في الحوطة، ووالدته من يافع، ونشأ السلطان عبدالكريم في كنف والده السلطان فضل بن علي محسن الذي اهتم بتعليمه على أيدي مشايخ قرأ عليهم اللغة العربية والفقه، وتعلم الفروسية ثم أجاد اللغة الإنجليزية، وكان قارئاً جيداً للأدب العربي والتاريخ وكانت أول زياراته الخارجية مرافقته لعمه السلطان أحمد فضل في زيارته للهند عام 1902

[روابي الجنوب]

فطوووووووووووووووووور الصباااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااح