القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#41
|
||||
|
||||
أخبار الأمير نايف يعترف بمساعدات سعودية للرجل الثاني بتنظيم القاعدة في اليمن! الأربعاء 12 إبريل-نيسان 2006 الوحدوي نت -
لمح الأمير نايف بن عبد العزيز في تصريحات صحافية أعقبت حفل تدشين تقرير الأمم المتحدة السنوي للطفولة "اليونيسيف"، إلى تلقي محمد الأهدل الرجل الثاني في تنظيم "القاعدة" في اليمن، لمساعدات وسيارات من أفراد داخل بلاده، بقوله: "للأسف هناك ضعفاء دين ووطنية قد ينتج منهم هذا التصرف"، مشيرا إلى أن محكمة أمن الدولة ستحقق في الموضوع قريبا. وكانت محكمة يمنية حجزت الاثنين الماضي قضية الرجل الثاني في تنظيم القاعدة باليمن محمد حمدي الاهدل المكنى "أبوعاصم"ورفيقه غالب الزايدي إلى الثامن عشر من الشهرالجاري للمرافعات الختامية . وفي الجلسة التي عقدته المحكمة الابتدائية الجزائيةالمتخصصة دافع محامي المتهم الثاني غالب الزايدي ببطلان قرار الاتهام الموجه إلى موكله وطالب بالإفراج عنه . ونسبت وكالة الانباء اليمنية سبأ لمصادر قضائية مطلعة أن الشعبة الاستئنافية أيدت قرار المحكمة الجزائية المتخصصةالذي كانت اتخذته في وقت سابق بالإفراج عن المتهم الزايدي بضمانة تجارية. ويتهم الأهدل بالاشتراك في عصابة مسلحة لمهاجمة مصالح أجنبية والإخلال بالأمن والاستقرار، وتمويل تلك الأعمال المخلة بالأمن من خلال استلام وتسليم مبالغ مالية لتمويل أعمال إجرامية ".,اضافة الى التسبب بمقتل نحو 19 من رجال الأمن والجيش وجرح 29 آخرين وتدمير عدد من المنازل خلال ملاحقته التي استمرت من العام 2000 إلى 2003. ويعد الأهدل المولود بالسعودية هو الرجل الثاني في القاعدة بعد علي قائد سنان الحارثي الذي كان أحد المخططين للاعتداء على المدمرة الأمريكية كول قبالة سواحل عدن عام 2000, والذي لقي مصرعه في نوفمبر 2002. |
#42
|
|||
|
|||
كتب بتاريخ 2006 إبريل 13 - 02:54
• أخباراليوم/خاص قلل مراقبون سياسيون وشخصيات حكومية من التقرير الاخباري الذي نشرته مجلة «جانز انتلجينس رفيو» الدورية « jane،s Intelligence Review» الصادرة من المملكة المتحدة البريطانية واعادت نشره احد الصحف المحلية.واعتبر المراقبون ذلك التقرير بأنه مثل التقارير المجزئة -حد وصفهم التي عادة ما تنشرها عديد من التي عادة ما تنشرها عديد من وسائل الإعلام الاجنبية بعد ان تسربها اجهزة الاستخبارات الاجنبية ايضاً إلى تلك الوسائل، موضحين بأن المعلومات التي اوردها التقرير المعنون بـ«نظرة حديثة للعلاقة اليمنية بالجهاد العالمي» لم يأت بجديد وانما تم تجميعه من اخبار وتقارير نشرت في وقت سابق عبر وسائل إعلامية اجنبية وعربية ومحلية تستخدمها الحكومة الاميركية ودول اخرى اوروبية للضغط على الحكومة اليمنية. واكدوا بأن هذا التقرير الذي جاء هذه المرة عبر وسيلة اعلامية بريطانية خلافاً للعادة-حد تعبيرهم- والذي تضمن الرؤية الاميركية حول مسألة هروب «23» شخصاً من المشتبه بهم بالانتماء لتنظيم القاعدة من احد سجون الامن اليمنية كشف عن المساعي الاميركية التي تحاول من خلالها الضغط على الحكومة اليمنية للمشاركة في عمليات الملاحقة والتتبع داخل الاراضي اليمنية للفارين الذين لم تتمكن السلطات الامساك بهم ولم يسلموا انفسهم بعد والتدخل في هذا الشأن بصورة مباشرة وهو ما ترفضه الحكومة اليمنية رفضاً قاطعاً كونها تعتبر ذلك شأناً داخلياً ولا يحق لأحد التدخل بصورة أو باخرى. وفي هذا السياق اكد شخصيات حكومية بأن النتائج التي حققتها السلطات الامنية بشأن الفارين مثلت مصدر انزعاج لدى الجانب الاميركي وتجعل الحكومة الاميركية تلجأ إلى اللعب بعدة اوراق تنظر إليها كأوراق ضغط سعياً منها للحصول على ضوء اخضر للمشاركة في التحقيقات مع من سلموا انفسهم ومن القي القبض عليهم، مدللين على ذلك بما نقلته المجلة على لسان دبلوماسي اميركي قال «وبالرغم من إعلان النظام الحاكم في اليمن نيته لمكافحة الإرهاب ورغبته في عدم التصادم مباشرة مع الاسلاميين الراديكاليين، وهذا الموقف يمكن ان يلاحظ في التجاوب اليمني المحدود مع حادثة الهروب والتعاون الغير كاف مع الإنتربول في ملاحقة الفارين.إلى ذلك اعتبر المراقبون السياسيون ايراد التقرير لمعلومات على لسان دبلوماسيين اميركيين يكشف ويؤكد ما نشر حول مساع دبلوماسية استخباراتية اميركية لدى شخصيات قبلية للتعاون مع الجانب الاميركي بغية مساعدة عديد من الفارين من الهروب إلى خارج الاراضي اليمنية ليتسنى للإدارة الاميركية بعد ذلك القبض عليهم خارج اليمن واستخدامهم كورقة ضغط جديدة |
#43
|
||||
|
||||
مسؤول سعودي: أسلحة الإرهابيين تتسرب عبر حدودنا الشمالية والجنوبية! 2006/04/14
لرياض ـ يو بي آي: كشف نائب وزير الداخلية السعودي الأمير احمد بن عبد العزيز ان الاسلحة التي يمتلكها الإرهابيون تأتي من الخارج وتتسرب عبر الحدود الشمالية والجنوبية. وقال الامير احمد في تصريح نشرته صحيفة عكاظ السعودية امس الخميس حول ازدياد الاسلحة في ايدي الارهابيين ان هذه الاسلحة تأتي من الخارج وتتسرب عبر الحدود الشمالية والجنوبية . ويحد السعودية من الجنوب اليمن ومن الشمال العراق والأردن وعُمان. واضاف نائب وزير الداخلية السعودي ان الحدود شاسعة في هاتين المنطقتين لذا نجد ان هنالك اسلحة تهرّب عبر الحدود في بعض المناطق ، لافتاً الي ان وزارة الداخلية تبذل جهوداً كبيرة للسيطرة علي الحدود لضمان عدم دخول ما يضر إلي المملكة. وعادة ما تنشر السلطات السعودية بيانات عن قيام قوات الامن بضبط عصابات تهريب للاسلحة خاصة من اليمن والتي يبلغ طول حدودها مع المملكة حوالي 1800 كلم. |
#44
|
||||
|
||||
تحركات لجماعات جهادية في أبين وعبدالنبي يهدد بـ"حطاط" جديدة! خالد عبدالنبي يهدد بتجميع عناصره واللجوء إلى جبال حطاط مجدداً بعدما ضمر تحالفهم مع أجهزة المخابرات اليمنية! 16/05/2006 م - 23:01:18
قالت مصادر مقربة من عناصر جماعات أصولية متشددة في محافظة أبين أن تحركات مشبوهة تجريها تلك الجماعات حالياً في المنطقة. وكشفت تلك المصادر لـ"الاشتراكي.نت" عن وجود خطة تديرها عناصر وقيادات أمنية وينفذها أصوليون من تلك الجماعات خصوصاً جماعات "حطاط"، "الجهاد"، و"التوحيد" التي عرف قادتها وكثير من عناصرها بولائهم لأجهزة الأمن والمخابرات اليمنية. وحذرت المصادر من خطورة هذه التحركات لاسيما وأنها تأتي متزامنة مع حالة الاحتقان السياسي التي تعيشها البلاد هذه الأيام والتي عادة ما تجد فيها هذه العناصر الأرضية الخصبة للتحرك وتنفيذ مخططاتها. وعلى صعيد متصل كشف مقربون أن أمير جماعة "حطاط" التي خاضت معارك دامية مع القوات الحكومية خلال السنوات الماضية كانت آخرها في يونيو العام قبل الماضي، قد هدد بتجميع عناصره واللجوء إلى جبال حطاط مجدداً إذا لم يوقف جهاز الأمن السياسي ملاحقته وجماعته، ملوحاً بإعادة فتح ملفات سابقة، مطالباً بالتحقيق فيما زعم زعيم "حطاط" خالد عبدالنبي عن وجود محاولات لاغتياله دبرتها قيادات في الأمن السياسي في محافظة أبين ومديرية خنفر، وأوعزت تنفيذ العملية لجماعات منشقة عن "حطاط" جرى مساومتها على تنفيذ الاغتيال مقابل إغلاق ملفات قضايا أمنية تورطت فيها تلك العناصر في فترات سابقة، وتشير المعلومات إلى أن تلك العناصر تقبع حالياً في سجون الأمن بعدما تكشفت خطة الأمن السياسي في الإيقاع بها واستغلالها، وهو ما أدى إلى خلق صراع ما زال متوارياً عن الظهور لسطح الأحداث بين ثلاث جماعات مسلحة في مدينة جعار -كبرى مدن محافظة أبين- يقودها كل من خالد عبدالنبي، وأحمد عبدالنبي، ووجدي الحوشبي. وكانت "جعار" قد شهدت سابقاً نزاعات واشتباكات مسلحة بين تلك الجماعات حدثت آخرها في يونيو 2005م. ويلاحظ مراقبون أن أجهزة الأمن تقف عاجزة حيال ضبط عناصر تلك الجماعات، رغم نشاطها الواسع في مدن رئيسية بأبين. التعديل الأخير تم بواسطة أنا هو ; 05-26-2006 الساعة 12:45 AM |
#45
|
||||
|
||||
استنادا إلى وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون ) أخبار الوطن: ( مأرب برس ) تنشر قائمة بأسماء كل اليمنيين المعتقلين في غوانتانامو!! الخميس 18 مايو 2006 / مأرب برس / خاص
في ما يأتي اللائحة الكاملة بأسماء المعتقلين اليمنيين في غوانتانامو والتي وردت في 18 صفحة ونشرتها وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) على موقعها على الانترنت: اليمن: محمود عبدالعزيز عبدالمجاهد، عبدالله عبدالجليل عبدالرحمن، عبدالمالك عبدالوهاب، محمد رجب صديق أبو غانم، مجيد محمود عبدو أحمد، عبدالرحمن أحمد، علي عبدالله أحمد، فهمي عبدالله أحمد، فاروق علي أحمد، فياض يحيى أحمد، مواز حمزة أحمد العلوي، محمد أحمد عبدالله العنسي، محمد أحمد علي الأسدي، غالب نصار البيهاني، عادل سيد حاج عبيد البسيس، خالد محمد صالح الدهبي، محمد أحمد سيد العدي، محمد عبدالله الحميري، محمد أحمد عبدالله صالح الحنشي، أحمد عمر عبدالله الحكيمي، عبدالسلام الهلال، عصام حميد آل بن علي الجيفي، مصعب عمر علي المدوني، بشير نصير علي المرولة، العزيز أحمد الميظلي، عبدالقادر حسين المظفري، سليمان عوط سليمان بن عقيل النهدي، عثمان أحمد عثمان العميرة، خالد عبدالجل جبار، محمد عثمان القدسي، صبري محمد إبراهيم القرشي، رياض عتيق علي عبدالحاج الرضائي، علي أحمد محمد الرحيزي، عمر محمد علي الرماح، علي يحيى مهدي الريمي، مشهور عبدالله مقبل أحمد الصبري، عبد الصالح، فهمي سالم سيد السني، مصطفى عبدالقوي عبدالعزيز، زهيل عبدالنعم سيد الشرابي، هاني عبدالمصلح الشعلان، عبدالعزيز عبدالله علي السويدي، علي حسين عبدالله التيس، حمود عبدالله حمود حسن الوادي، مختار يحيى ناجي الورفي، القادر عبدالله محمد اليافي، سالم محمد الزوبة، عبدو بكر بن علي محمد الأهدل، توفيق صابر محمد المروعي، جلال سلام جلال عوض عوض، وقاس محمد علي عوض، سعد مصير مقبل العزاني، طارق علي عبدالله أحمد البعدي، شوقي عوض بلزهير، محمود عمر محمد بن عاطف، محمد سيد بن سالم، محمد علي عبدالله بوزير، فهد عبدالله أحمد جعيطان، سالم أحمد هادي، عماد عبدالله حسن، محمد محمد حسن، سعيد محمد صالح حاتم، فاضل حسين صالح حنتيف، علي حمزة أحمد سليمان إسماعيل، صادق محمد سعيد إسماعيل، ياسين قاسم محمد إسماعيل، سعيد أحمد محمد عبدالله صارم جربه، كرم خميس سيد خمسان، سعيدالله خليق، محمد علي حسين كنانة، محمد ناصر يحيى الخسروف، فواز نعمان حمود عبدالله مهدي، جمال محمد علوي مرعي، شرف أحمد محمد مسعود، حسين سالم محمد، سمير ناجي الحسن مقبل، محسن محمد مقبل، عبدالرحمن عبدالله علي محمد، سعيد صالح صعيد نشير، وليد سيد بن سيد زيد، عثمان عبدالرحيم محمد عثمان، عبدالرحمن، سلمان يحيى حسن، محمد ربيعي، خالد قاسم، أحمد عبدالقادر، إدريس احمد عبدالقادر إدريس، جميل أحمد سيد نصير، محمد أحمد علي طهار، فايز أحمد يحيى سليمان، عبدالرحمن عبدالله سليمان، وليد محمد شاكر، أحمد يسلم سيد كومان، محمد أحمد سلمان، عبدالرحمن محمد صالح ناصر، محمد علي سالم الزرنوكي، عبدالرزاق محمد صالح. واليمني من أصل سوداني إبراهيم عثمان إبراهيم إدريس. |
#46
|
||||
|
||||
داعية يمني يطالب الحكومة بهدم القباب وأضرحة الأولياء في المساجد!! قال إن "طائفة الصوفية تسيء إلى الدين"، واضاف " الصوفية عندنا يحيون البدع وما يصاحبها من شرك بالله وحذرنا من هذه الأفاعيل والبدع مثل القبور والضرائح و الاحتفالات السنوية عند الضريح الفلاني حيث يجمعون الرجال والنساء وتحدث معاص وأمور يندى لها الجبين!
16/05/2006 م - 12:23:27 دبي- حيان نيوف طالب داعية يمني حكومة بلاده بهدم القباب والأضرحة الموجودة في المساجد ومنع المواطنين من التردد على هذه المساجد للزيارة، واصفا زيارة هذه القبور أنها "عمل جاهلي". كما شن الداعية الشيخ محمد الإمام، هجوما عنيفا على معتنقي الصوفية في اليمن وقال أنهم " يحيون عادات وتقاليد تجلب العار". ولقيت دعوة شيخ السلفيين في اليمن استنكارا من قبل بعض الباحثين وعلماء الذين اعتبروا دعوته تؤدي لفتنة طائفية في البلاد. وجاءت دعوة الشيخ محمد الإمام، وهو إمام وخطيب جامع النور في مدينة معبر بمحافظة ذمار، في خطبة يوم الجمعة الماضي 12-5-2006 ، وأثارت جدلا واسعا في اليمن وتخوفا من إقبال الشباب اليمني على هدم بعض الآثار كما فعلت حركة طالبان في أفغانستان. دعوة لهدم الأضرحة وقال الشيخ الإمام في تصريح لـ"العربية.نت" إن "بناء القباب والأضرحة من المحرمات في الاسلام التي تؤدي إلى التعلق بالأموات والوقوع بالشرك، ونحن دعونا من بيدهم الأمر إلى القيام بإزالتها وذكرنا أن الرسول عليه الصلاة والسلام أرسل عليا كرم الله وجهه إلى اليمن وقال له لا تدع صورة إلا طمستها ولا قبرا مشرفا إلا سويته". وأوضح الشيخ اليمني أن " الأحاديث جاءت لتحذر المسلمين مما وقع به المشركون وهناك فرق بين زيارة مقابر المسلمين وموتاهم وزيارة ما يسمى بالضريح أو الولي أو القطب أو أصحاب الكرامات". وقال :"زيارة قبور المسلمين للدعاء لهم والاستغفار لهم مطلب شرعي، لكن الزيارة لضريح والتي غرضها الدعاء أو استنجاد الميت أو طلب الرحمة أو جلب منفعة هي زيارة بدع ومعاصي ومخالفات وشرك بالله". وفيما إذا كانت دعوته لهدم القبب والأضرحة من شأنها أن تخلق وعيا متشددا لدى الشباب اليمني مما يدفعهم لهدم القباب الأثرية وتدمير آثار تاريخية كما فعلت حركة طالبان في أفغانستان، أجاب الشيخ محمد الإمام "إن هدم القباب ليس واجبا على الدعاة إلى الله وطلبة العلم وإنما هو يكون على من له قدرة على ذلك وأعني الدولة، فإخراج الضرائح من المساجد وهدم القباب فقط لمن له القدرة على ذلك أما الدعاة إلى الله فكفى أن يبينوا للناس حكم الله". و قال الداعية اليمني إن "طائفة الصوفية تسيء إلى الدين"، واضاف " الصوفية عندنا يحيون البدع وما يصاحبها من شرك بالله وحذرنا من هذه الأفاعيل والبدع مثل القبور والضرائح و الاحتفالات السنوية عند الضريح الفلاني حيث يجمعون الرجال والنساء وتحدث معاص وأمور يندى لها الجبين مثل الاختلاط والرقص". والشيخ محمد الإمام هو مدير مركز ديني يسمى "النور السلفي" والذي يستقطب أكثر من 1500 طالب من مختلف محافظات اليمن وبعض الأجانب العرب والغربيين لتلقي العلوم الدينية والإسلامية. فكر تكفيري يثير الفتنة إلا أن د. عبد الكريم جدبان، عضو مجلس الأمة اليمني وأحد علماء الزيدية، استنكر بشدة دعوة الشيخ محمد الإمام، وقال إن هذه "أفكار سلفية متشددة لا تفقه إلا القشريات في الدين وهذا تزييف لتاريخ الأمة الاسلامية والنيل من معتقدات المسلمين". وأوضح، في حديثه لـ"العربية.نت"، أن هذا "الشيخ ومجموعته يتهمون المسلمين بالكفر والشرك وأنهم يعبدون القبور واصحاب الأضرحة، والمسلمون براء من هذا كله فالمسلم عندما يحج إلى بيت الله يردد لبيك اللهما لبيك وحدك لا شريك لك ومع ذلك يتم اتهامهم بالكفر والشرك". واستطرد :" أنا من محافظة صعدة وفيها أئمة للزيدية منذ أكثر من ألف ومئة سنة ولم أجد أحدا يتعبد قبرا أو يطوف حوله وإنما يأتون لزيارته وقراءة الفاتحة، وهذا يحصل سواء في الزيدية أو عند الشافعية، أو النبي هود الذي تزوره الصوفية من شتى أنحاء العالم". وأشار د. جدبان إلى أن ما يتحدث عنه الشيخ الإمام "غير موجود أبدا عند الزيدية أو الشافعية الطائفتين اللتين لا يوجد بينهما أي خلافات مذهبية أو اتهام بالكفر ولكن منذ أن أتت هذه الجماعة السلفية ترفع شعار تكفير المسلمين". ونفى إمكانية أن ترد الحكومة على دعوات الشيخ محمد الإمام ، قائلا " لا أعتقد أنه يوجد في الحكومة عاقل يمكن أن يصغي لمثل هذه الدعوة لأن من شأنها أن تثير فتنة في البلد". |
#47
|
||||
|
||||
أحمد نظيف يطالب اليمن بأربعة مصريين متهمين في تفجيرات دهب !! كتب بتاريخ 2006 مايو 18 - 12:34
• رأي نيوز-متابعات: أفادت مصادر صحفية اليوم أن المباحثات والاتفاقيات التي انتهت أمس مع الوفد الرسمي المصري برئاسة رئيس الوزراء المصري أحمد نظيف ضمت أيضا اتفاقيات أمنية بينها تسليم مطلوبين. وقالت صحيفة (وورلد بيس هيرالد) أن السلطات المصرية طلبت من اليمن معلومات حول أربعة مصريين عملوا مدرسين في اليمن يعتقد أنهم كانوا بين 12 مشبوه في قصف مصيف دهب في سيناء الشهر الماضي. وأفادت الصحيفة أن مصر أكدت على ضرورة طلب المعلمين الأربعة الذين كانوا قد أنهوا عملهم في اليمن بعد أن تبنّت وزارة التربية والتعليم سياسة استبدال أجانب بمعلمين محليّين. وأضافت أن الطلب المصري جاء من قبل رئيس وزراء المصري أحمد نظيف، الذي يرأس وفد بلاده في اللجنة المصرية اليمنية الأعلى. وقال بيان مشترك بأنّ نظيف ونظيره اليمني عبد القادر باجمال، أعاد تأكيد الحاجة لتنسيق جهودهم في مكافحة الإرهاب والتعاون في المجالات الاقتصادية في البلدين العربيين. يشار إلى أن زيارة مفاجئة كان قد قام بها رئيس جهاز الاستخبارات المصري عقب ساعات من تفجيرات ذهب حيث أثارت تلك الزيارة تساؤلات المراقبين. وكانت مصادر مصرية كشفت في وقت سابق أن صنعاء غالبا ماتساوم القاهرة بمطالب تتصل بمنع دخول شخصيات يمنية معارضة إلى أراضيها في مقابل تسليمها إرهابيين مطلوبين لمصر في قضايا عنف يتواجدون في اليمن. |
#48
|
||||
|
||||
تحقيقات مصرية في صلات ليمنيين بانفجارات دهب في سيناء ؟؟ كتب بتاريخ 2006 إبريل 29 - 20:41
رأي نيوز-متابعات: قالت مصادر صحفية أن مسئولين مصريين رفيعي المستوى بدأوا تحقيقاً في احتمال وجود علاقة للسجناء الفارين من سجن الأمن السياسي بصنعاء بتفجيرات سيناء الاسبوع الماضي. وربط موقع ذا ميديا لاين، وهو موقع بحثي يستقي مصادره من الصحافة في الشرق الاوسط الأمر بزيارة مدير المخابرات العامة المصرية اللواء عمر سليمان الى اليمن يوم الأربعاء الماضي والذي تندر مغادرته مصر إلا في المهمات الصعبة ولقاؤه بالرئيس علي عبدالله صالح، الذي وصف في وقتها بأنه لنقل رسالة من الرئيس المصري محمد حسني مبارك تتعلق بتطورات "الأوضاع في الساحة الفلسطينية". وحضر لقاء الأربعاء بين الرجلين رئيسا جهازي الأمن القومي اليمني على محمد الانسي والأمن السياسي اللواء غالب القمش. وكانت تفجيرات دهب في سيناء قد أوقعت أكثر من 20 قتيلاً ثم تلاها تفجير انتحاريين آخرين أنفسهما يوم الاربعاء الماضـي قـرب قاعدة عسكرية شمال سيناء. |
#49
|
||||
|
||||
الإرهاب: أبو الفداء يتحدث عن الممارسات الأمنية .." القاعدة " في اليمن.. الفكرة والتنظيم!! Friday, May 19-
صنعاء: عرفات مدابش : تؤكد الحكومة اليمنية دائما أنها شريك رئيسي لاميركا والعالم في الحرب على الإرهاب الذي يشكل محوره الأساسي تنظيم «القاعدة»، وتؤكد على مواجهة هذا التطرف بـ«السبل الأمنية» وبـ«الحوار» معا مع معتنقي الفكر المتشدد. وبالعودة إلى الوراء قليلا لاستكشاف وجود «القاعدة» في اليمن، نجد ان هذا التنظيم وكما هو معروف نفذ عمليتين إرهابيتين كبيرتين في المياه اليمنية، الأولى كانت استهداف السفينة الحربية الاميركية «يو. اس. كول» عام 2001، والثانية كانت تفجير ناقلة النفط الفرنسية «ليمبورج» عام 2002. وبخلاف ذلك أحبطت السلطات اليمنية بعض العمليات الإرهابية لجماعات تتبع «القاعدة» «مباشرة»، وعمليات أخرى منظمة في جماعات متطرفة «عنقودية» تدين بالولاء لفكر «القاعدة»، على الاغلب من خلال تجربة «الجهاد» في افغانستان، غير انها لا تتبع لتنظيم «القاعدة» بشكل مباشر. ففي اليمن هناك الكثير من المشايخ الذين يؤمنون بأفكار أسامة بن لادن ويهللون عند كل عمل تقوم به جماعته في أي بقعة من العالم. والعشرات من الإسلاميين يحاكمون اليوم في اليمن بتهمة الانتماء لـ«القاعدة»، فيما أعلنت السلطات عن قرب إحالة 170 عنصرا من «القاعدة» إلى القضاء وهم يخضعون حاليا للتحقيق أمام نيابة أمن الدولة والإرهاب (الجزائية) وضمن ابرز من يحاكمون حاليا من تقول صنعاء انه الرجل الثاني في «القاعدة» والمسؤول المالي للتنظيم في اليمن حمدي الأهدل. كما يجري تعقب عدد من عناصر «القاعدة» المدانين في حادثتي «كول» و«ليمبورج» وعددهم 23 شخصا فروا قبل نحو شهرين من معتقلهم بسجن المخابرات بصنعاء. «الشرق الأوسط» تتطرق لملف القاعدة في اليمن، وذلك بلقاء مع احد عناصر «القاعدة» الذين اطلق سراحهم مؤخرا وهو رشاد محمد سعيد كيف أدت بعض الممارسات الرسمية إلى زيادة عناصر تنظيم «القاعدة» وتجنيدهم في السجون اليمنية؟ لمكنى بأبي الفداء الذي يكشف لأول مرة عن كيفية معاملة عناصر «القاعدة» المفرج عنهم في اليمن، كما يتطرق لشكل «القاعدة» في اليمن، وتركيبها، وأجندتها والأسباب وراء تجنيد المئات من الشباب في تنظيمات تحمل فكرا متطرفا. كما تقف «الشرق الاوسط» عبر مقابلات مع متخصصين وخبراء ومحامين على مستقبل «القاعدة» في اليمن، ومدى نشاطها اليوم. فعندما قامت السلطات اليمنية بإطلاق عدد من الناشطين الاسلاميين الذين اعلنوا توبتهم، كان من المفترض نظريا ان يكون هذا بداية «الاندماج» و«الادماج» في المجتمع، غير ان الواقع كان مختلفا، اذ ان الذين اطلق سراحهم، من المفترض انهم عناصر القاعدة في السجون اليمنية، يعانون ظروفا غير عادية. ويكشف أبو الفداء لـ«الشرق الاوسط» انه ومن أطلق سراحهم من سجون المخابرات اليمنية خلال الفترات الماضية من أعضاء «القاعدة» يعانون من إجراءات أمنية معقدة جعلتهم تحت ما يشبه «الإقامة الجبرية»، حسب تعبيره. حيث «يتممون» شهريا لدى الأجهزة الأمنية. وهؤلاء أفرج عنهم في ضوء «الحوارات الفكرية» بين الدولة وأعضاء «القاعدة» والعائدين من أفغانستان والذين أعلنت الحكومة اليمنية أنهم «أعلنوا التوبة عن الأفكار المتطرفة» و«العنف» وبالأخص ضد الأجانب والمصالح الأجنبية في اليمن. وهي الحوارات التي أجرتها لجنة فكرية من علماء المذهبين الزيدي والشافعي في اليمن برئاسة القاضي حمود الهتار، عضو المحكمة اليمنية العليا. ويكشف أبو الفداء لأول مرة أن تحركات «الشباب»، كما يسميهم، بين المحافظات اليمنية المختلفة لا تتم إلا باستئذان من جهاز الاستخبارات، وان جوازات سفرهم وبطاقات هوياتهم الشخصية مسحوبة منهم وان كثيرا منهم يقومون كل شهر بتوقيع حضور إلى الأجهزة الأمنية التي يقعون في نطاقها. وفي بعض المحافظات تسلم لهم أوراق يكتبون فيها ماذا فعلوا طيلة الشهر الماضي. ثم يقول ابو الفداء في هذا الصدد «ان كانت أميركا طلبت منهم ذلك فهي تدفع بالأمور نحو التأزم وان كانت لم تطلب ذلك فانا انصحهم أن يبتعدوا عن التخوف». ويرى أن هذه السياسات الأمنية المتبعة «تصنع من بعض الناس العاديين أبطالا وأسودا». ويقول إن بعض المعتقلين أو الذين اعتقلوا «لا يحفظون جزءا واحدا من القرآن الكريم وليست لديهم أبجديات العمل العسكري»، وبعضهم «لا يعرف أسامة بن لادن ولكنهم يخرجون إلى قومهم من المعتقلات أبطالا «بسبب التصرفات الأمنية والاستخباراتية»، رغم انه اجمالا يشيد بتعامل أجهزة المخابرات اليمنية مع معتقلي «القاعدة» ويصف التعامل بالايجابي أكثر من بقية البلدان العربية «حيث لم تسفك دماء كثيرة»، كما لم يستهدف عناصر «القاعدة» المسؤولين في الدولة «كون الجميع مسلما ولا يجوز استهداف الآخرين». ويجزم أبو الفداء الذي كان ضمن أعضاء القاعدة في أفغانستان أن «جميع الشباب لا يرون أو يفكرون في القيام بأي عملية في اليمن»، وبالتالي يرى أن على الأجهزة الأمنية أن تكون لديها القدرة على التعاطي مع عضو «القاعدة» «نفسيا». ويتساءل عن أسباب سجنهم وحقنهم بروح العداء والبغضاء حتى تجعلهم يتحسرون على حالهم ويتمنون لو كانوا فعلا قاموا بما سجنوا من اجله. ويرى أن هذه السياسة ساعدت «القاعدة» في التوسع حتى في أوساط المعتقلين في السجون اليمنية. وقد حاولت «الشرق الأوسط» التحدث إلى مصادر أمنية في وزارة الداخلية وجهاز الأمن السياسي (المخابرات) من اجل التعليق على حديث أبي الفداء، من دون جدوى، غير أن مصدرا أمنيا قال لـ«الشرق الأوسط» إن ما طرح فيه مبالغة. أما الموضوع الآخر الساخن على الساحة اليمنية، فهو تسفير عناصر يمنية الى العراق، غير أن أبا الفداء ينفي وجود نشاط «رسمي ومنظم» لـ«القاعدة» باتجاه تسفير شباب يمنيين للقتال في العراق. ويقول إن الذين يسافرون إلى العراق هو محض «عمل فردي»، وان «بعض الذين سافروا إلى العراق ونفذوا عمليات لا يفقهون حتى في الصلاة». ويجزم بأنه وحتى اللحظة لم يصدر تصريح أو استعانة أو طلب من زعيم القاعدة بن لادن أو مسؤول «القاعدة» في العراق أبو مصعب الزرقاوي للاستنجاد وطلب مقاتلين يمنيين إلى العراق «لكنهم يطلبون النصرة وهي بالمال أو الدعاء أو القلم أو بأي شيء». وحول شكل وحجم «القاعدة» في اليمن، يؤكد ابو الفداء أن القاعدة من حيث الهيكلية التنظيمية ليست موجودة في اليمن، من جهة الشكل التنظيمي كأمير ونائب وخلايا. ويعتقد أن ما يوجد في اليمن هو عبارة عن «مجموعة أفراد ذهبوا إلى أفغانستان وربطتهم علاقات مصيرية بالشيخ أسامة بن لادن، كونهم رفقاء جهاد ودرب». ويقول ابو الفداء إن تنظيم القاعدة في اليمن «عنقودي» وليس «هرميا»، أي مجموعات منفصلة عن بعضها البعض، «وان في اليمن سيولة بشرية من المجاهدين لكنهم غير مرتبطين تنظيميا وإنما تربطهم الفكرة». ويؤكد أبو الفداء ان أبا علي الحارثي، العضو البارز في «القاعدة» الذي قتل بصاروخ من طائرة أميركية بدون طيار عام 2003 كان الرجل الأول للقاعدة في اليمن لعدة أسباب منها كبر سنه، وحصانته القبلية (ينتمي لإحدى قبائل مأرب بشرق البلاد)، وسابقته في الجهاد لانه حارب فى افغانستان. لكنه يعتقد أن أبا علي الحارثي لم يكن يعرف جميع المجموعات التابعة للتنظيم في اليمن. وحول محمد حمدي الأهدل «أبو عاصم الأهدل» الذي يعتقد انه الرجل الثاني للقاعدة في اليمن والمسؤول المالي للتنظيم، والذي حكم عليه مؤخرا بالسجن 37 شهرا بتهمة جمع أموال من متبرعين في المنطقة لصالح تمويل عمليات إرهابية في اليمن، يؤكد أبو الفداء أن أبا عاصم جمع فعلا الأموال في فترة من الفترات لصالح مجاهدي الشيشان والبوسنة وبمباركة عربية ودولية وعبر حسابات وبنوك رسمية، لكنه «لم يثبت عليه حتى في محاكمته الجارية انه جمع أموالا لتمويل عمليات في اليمن». واذا كان ابو الفداء يقول ان القاعدة فى اليمن تنظيم «عنقودي فكري» اكثر منها تنظيم «هرمي مركزي عملياتي»، يوضح المحامي اليمني الإسلامي البارز محمد ناجي علاو، المنسق العام للمنظمة اليمنية للدفاع عن الحقوق والحريات «هود» والنائب السابق في البرلمان لـ«الشرق الاوسط» ان وجود تنظيم القاعدة في اليمن «مسألة بديهية»، باعتبار أن الجماعات التي كانت تذهب إلى أفغانستان بغرض المناصرة خلال الاحتلال الروسي لأفغانستان، كانت كلها واغلبها من اليمن ومصر والخليج، فكان من الطبيعي أن يكون في اليمن تواجد لهذه العناصر وخاصة انه كان لها قيادات مرحبا بها، لان اليمن بالنسبة لها كانت ملاذا أمام المضايقات التي تمت في الكثير من البلدان العربية. أما عن حجم التواجد الحالي ونشاط التنظيم الان، فيقول علاو إنه لا يعتقد أن بمقدور أي «محلل سياسي أن يعطي معلومات تفصيلية ودقيقة عن وجود القاعدة وانتشارها وحيزها. والأجهزة الأمنية باعتقادي، التي يفترض أنها تمتلك الكثير من المعلومات، لا تستطيع أن تحصي أفكار الناس وتوجهاتهم وما يمكن أن يستجد من الخلايا في أي تنظيم فكري خاصة أن جذور المشكلة أصلا لم تحل. ويرى علاو أن استمرار اعتقال ومحاكمة العشرات من المعتقلين بتهمة الانتماء للقاعدة «واحدة من أسباب استمرار العنف أصلا». ويؤكد ما قاله أبو الفداء حول أن الأجهزة الأمنية اليمنية تفرض حصارا مطبقا على المفرج عنهم من معتنقي الفكر المتطرف. ويتابع «تم الحوار مع الكثير من هؤلاء الشباب على أساس انه وبعد الحوار ان يقسموا أيمانا أنهم سيطيعون ولي الأمر، وبأنهم سيفرج عنه، لكن لم يفرج عن الكثيرين، ومن أفرج عنه تمت مضايقته وما زال لا يستطيع أن ينتقل من مدينة إلى أخرى إلا بإذن من جهات الأمن، لا يستطيع أن يحضر جنازة أبيه أو حفل عرس لقريب إلا إذا ما استأذن وطرح مبررات لهذا. كما يضايقون في قضية العمل، لا احد يستطيع أن يوظفهم، وكثير منهم يفضلون البقاء في السجون على أن يخرجوا على هذه الشاكلة». ويصف علاو، وهو ايضا قيادي في حزب التجمع اليمني للإصلاح الإسلامي المعارض بزعامة الشيخ عبد الله بن حسين الأحمر المحاكمات للمتهمين بالانتماء لتنظيم «القاعدة» بأنها «صورية وتجري بصورة مخالفة للدستور، من خلال محاكمات استثنائية وغير عادلة لا تتوافر فيها حقوق الدفاع بالتأكيد، كل هذا لا اعتقد إلا أنه يقمع الناس ليطوروا أشكالا أخرى في مقاومة هذه الطرق التي يواجهون بها». ولا ينكر الدكتور احمد الدغشي، أستاذ أصول التربية المشارك بجامعة صنعاء، والمهتم بشؤون الجماعات الإسلامية وجود تنظيم القاعدة في اليمن، ولكنه يتساءل عن حجم هذا التنظيم فى الواقع. ويقول إن تنظيم القاعدة يمثل شقين، تنظيم يقوم على الفكرة التي هي في قلب كثيرين ربما لا يعرفون تنظيم القاعدة أو رموزه أو شخصياته، ولكنهم يؤمنون بأفكاره ويبررون له أفعاله بحكم ما يجري من اضطهاد ومظالم عديدة هنا وهناك. ويتايع «من هنا القاعدة كفكرة موجودة في نفوس الكثيرين، أما كتنظيم ونسق وعمل على الأرض يجري وفق خطط موجهة من قبل قيادات قاعدية، فهذا محدود جدا والمنضوون تحت هذا الإطار ربما ليسوا بالعدد الذي يصور إعلاميا على المستوى الداخلي والخارجي». وردا على سؤال لـ«الشرق الأوسط» حول مستقبل «القاعدة» في اليمن يقول الدغشي «في اعتقادي أن الحرب على ما يسمى بالإرهاب قد قضت على القاعدة إلى حد كبير كقاعدة، لكنها أوجدت بالمقابل قواعد عديدة لا تنتمي إلى هذا التنظيم وإنما تنتمي إلى الفكرة، كما اعتقد أن تنظيم القاعدة في اليمن منته وذاهب وآفل ولا يمكنه أن يدوم إلا في حالة واحدة إذا أرادت الولايات المتحدة عن طريق الإرهاب الذي تديره هنا وهناك». وكما يشكك الغشى فى الحجم الحقيقي لعناصر القاعدة في اليمن، يقول عبد العزيز السماوي، المحامي الأشهر في الترافع عن أعضاء «القاعدة» أمام المحاكم اليمنية إنه لا يستطيع أن يجزم أن كل من حوكم هو عضو في «القاعدة» باستثناء من أعلن عضويته. ويرى أن هناك تهما تلقى جذافا على البعض «أنا معني فقط بـ هل هؤلاء ارتكبوا جرائم أم لم يرتكبوا .. هل يحاكمون فقط لأنهم من تنظيم القاعدة دون أن يرتكبوا عملا جنائيا؟». ويكشف المحامي السماوي لـ«الشرق الأوسط» أن معظم الذين قدموا إلى المحاكمات واجهوا تهما فقط لأنهم فكروا في القيام بأعمال في اليمن أو أرادوا السفر إلى العراق لقتال القوات الأجنبية هناك. ويتابع «لا أستطيع أن أتصور أن شخصا يسجن ويحاكم فقط لأنه يريد السفر للعراق».عن " الشرق الأوسط " اللندنية> |
#50
|
||||
|
||||
مباحثات أمنية يمنية-أمريكية حول انهيار سلام الصومال! الأحد, 21-مايو-2006 نبأ نيوز- خاص- آلاء الصفار - - تعقد في العاصمة اليمنية صنعاء اليوم جولة مباحثات أمنية يمنية – أمريكية تعقب وصول قائد العمليات الخاصة للقوات الأمريكية – الجنرال ستانلي ماك كريستال- في إطار زيارة لليمن تستهدف بحث الأوضاع الأمنية في الصومال إثر التدهور الذي آلت إليه عقب تجدد المواجهات المسلحة بين بعض فصائلها الوطنية في مقديشو. وقالت مصادر رسمية لـ"نبأ نيوز": أن هذه الزيارة تأتي استجابة للقلق اليمني والدولي الناجم عن انهيار السلام في الصومال، وفي إطار تعاون يمني- أمريكي لاتخاذ تدابير عاجلة تحول دون توسع رقعة الصراع الدائر في الصومال الذي قد ينعكس على الأوضاع الاقليمية عامة. وأشارت المصادر الى أن الجنرال الأمريكي سيعقد اجتماعاً مع وزير الدفاع اليمني وعدد من المسئولين، كما سيلتقي على هامش الزيارة بالرئيس علي عبد الله صالح لمناقشة الوضع الأمني في القرن الأفريقي عامة ، وسبل تعزيز الجهود الدولية وتعاون البلدين في مكافحة الإرهاب. وكانت اليمن وجهت منتصف الشهر الجاري دعوة مفتوحة للمجتمع الدولي للتعاون من أجل إيقاف الاقتتال في الصومال، وبذل مساعي سلمية بين أطراف النزاع للعودة الى طاولة الحوار ، والمواثيق السابقة المبرمة بين الفصائل المتنازعة. التعديل الأخير تم بواسطة أنا هو ; 05-22-2006 الساعة 08:04 AM |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 04:31 PM.