القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل تؤيد عودة الاشتراكي إلى سدة الحكم ؟ | |||
نعم .. | 2 | 4.26% | |
لا .. | 35 | 74.47% | |
حكومة وفاق وطني ... | 10 | 21.28% | |
لا أعلم | 0 | 0% | |
المصوتون: 47. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
#571
|
|||
|
|||
لماذا حضرموت تقحمونها غلط في كل زاوية
حب لأخيك ماتحبه لنفسك السيد الصحاف هذا لعب بالنار وياليت النقاش يخرج من الدائرة العاشرة |
#572
|
|||
|
|||
بالمنابة اقترح على كل الحكومات العربية
ممثلة بوزارات الصحة العامة بالتالي:- - أن تفتح لنا في كل مدينة - لا بل في كل حي - لا بل في كل شارع رئيسي في الحي - لا بل بكل شارع مستشفى للامراض النفسية والعصبية واكون اول الشاكرين لهم |
#573
|
|||
|
|||
أنت يصحاف لا تزال مع الوحلة وحزب حوشي الاشتراكي اليمني
هولاء يمكن أن يحكمون الجنوب هم وعصابات صنعاء المجوسية الجنوب فية خمسة أحزاب الآن أفرزتها معانات الشعب الجنوبي والجنوبيين من كل الأتجاهات دخلوا في هذه الأحزاب الجديدة وهي التجمع الديمقراطي الجنوبي تاج المجلس الوطني الأعلى لأستعادة دولة الجنوب . الهيئات العليا لأستقلال الجنوب مجلس التصالح والتسامح الجنوبي حزب الأحرار الجنوبيين . حزب نجاح . هولاء هم الأحزاب الذي سوف تحكم الجنوب . وأغلبهم كانوا في الأشتراكي الجنوبي . لا تحلم في عودة الأشتراكي الشمالي حوشي لحكم بلادنا . |
#574
|
|||
|
|||
انا الا افهم هل الاخ الصحاف جنوبي ام لا ؟
فمرات يتكلم باسم الجنوبي المخلص الغير مشكك، ومرات وهي كثيرية يبدأ يبث سموم الفتنة التي امتهنها الدحابشة لتفريق صف الجنوبيين وتعودوا عليها سواء اكانو الحجريين عبد الفتاح وزمرته الذين احتضنهم الجنوبيين وطعنوه في ظهرة،ام الزيدية الذين خدعوا الجنوبيين واستغلوا طيبتهم باسم الوحدة الكاذبة. كفى من اثارة اسم الاشتراكين فالسيد البيض تبراء من الحزبية هذا اول هام لاسكات الصحاف والمشككين مثلة ثائري الفتن في صف حراك الجنوبيين، وطارق الفضلى وغيرهم. وثاني هام الاشتراكية الماركسية او الشوعية التي يردد اشاعتها النظام بين بسطا الناس ونها سترجع فهذا كلام غير صحيح،لانها انهارة في قاعدتها روسيا وتركتها والصين ونفتح العالم على بعضه واصبح قرية واحدة،والدليل على هذا ان النظام اليمني عتم اعلاميا على القضية الجنوبية،حتي لا تظهر للعالم هذا ما كان يفتكر ولكن بما ان العالم هو عبارة عن قرية بانت كل فضائح هذا النظام الفاسد وما يقوم به هو وزبانيته من قمع اهل الصدور العارية المطالبين بحقوقهم. وصبحت الاعيبه مكشوفة للكل في انحا العالم ،وهذا يكفي القارء العزيز ليميز ان ما يبث من سموم التفرقة والتحليلات التي لا سند لها انما هو لقصد اثارة النعرة والخلافات بين ابناء الوطن الواحد والقضية الواحدة وهم الجنوبيين وكل ذلك لصاح نظام الطاغية صالح، ولكن هذا الان لا يصرف ابدافي اسواق اهل الخلق واهل القضية العادلة (الجنوبيين ) ولو صرف ما فوقه وما تحته لن ينال منهم هذه المرة . ولو تريحنا من بث سمومك يا صحاف فهذا افضل لك تريح من شرك وترتاح |
#575
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
هنا ردي مقالا ً كتبته منذ زمن : سنقولها لأبناء الجنوب بهذه الطريقة العشوائية لن ترون نجاحا ً لقضيتكم السياسية . بقلم / صحافكو 12/3/2009م من المفترض أن يكون اللعب السياسي رصين ولديه رؤى وأجندة وبرامج عمل في حال هناك نية حقيقة لتبني مثل هذه القضايا الكبرى والتي تخص شعبا ً وليس أفرادا ً وما نقرأ ونتابعه حول الحراك الجنوبي وتصرفات أبناء الجنوب تجعل الكثير يغلق أبوابه عليهم لأنهم للأسف يتجهون نحو أعمال العشوائية والصراعات الداخلية التي تضر ولاتفيد كثيرا ً وهذه النصحية نوجهها لأبناء الجنوب العقلاء الذين يرون بأنفسهم القدرة على تبني القضية الجنوبية مع الأطياف الأخرى المؤثرة ، و نوجه لهم الوم والنصح بما أننا أحد أبناء الجنوب المتابعين لقضيتهم والمؤازرين لهم والمتعاطفين معهم رغم بساطتنا كأفراد مواطنين لايستطيعوا أن يغيروا من الأمر شيئا ً ، ولكن وجب علينا النصح وإبدى الرأي حول تصرفات تجعلهم في حال التعامل بها تعيدهم إلى المربع الأول [صفر ] وهي كثرة الهيئات والأشخاص دون أجندة وبرامج عمل وعمل مرتب وليس هناك عملا ً يوحي بأنهم يضعون الرجل المناسب بالمكان المناسب دون مجاملة أو محاباة وإلا ماهو العمل الذي يجعلنا نفرق بينهم وبين نظام صنعاء الفاسد ؟ ، وهذا ألتمسناه خلال الفترة السابقة لربما أن هناك عتاولة في السياسة هم بالأساس يريدون للحراك الجنوبي بأن يستغل من قبلهم لتحقيق مصالحهم ومآربهم بما أن الساحة أصبحت غابة وملعب للكبار وفارغة الترتيب والرؤية والأجندة ، وهذا ظهر جليا ً في الآونة الأخيرة ، وبالتالي نوجه نصحا ً لأبناء الجنوب ورأي سنقوله إن كان عملكم بهذه العشوائية لن تناولوا مرادكم في تحقيق نصرا ً سياسيا ً ، لأن الأعمال التي تتناقلها المواقع والصحف تظهر مدى ضعف البنية لهذا الحراك حيث تركتم ترتيب أنفسكم واتجهتم نحو التسابق والصراعات الداخلية و إلى الظهور وبناء الهيئات التي تشعر المراقب بالتمزيق والتفريخ والضعف ومن السهل اللعب بها من قبل عتاولة السياسة لإستغلالها ، وبما أننا نؤمن بأن التعدد الحزبي ضعفا ً إذن ما نقرأ ونسمع عن الحراك الجنوبي والذي بات في حالة تسابق لبناء هيئات دون وجود فكرة [الانتخابات ] سيكون الأمر بصالح ألاعبون والعتاولة في الساحة السياسية ولن تجنون شيئا من عملكم فقط لمجرد أنكم تخدمون أطراف لاعبة في الساحة ... وبصريح العبارة لايكون هناك عملا ً ناجحا ً أرضيته رمال متحركة تتحكم بها الرياح ولاتحمي العنصر المنتمي للحراك الجنوبي أو أن هناك مايشعر بأنه في حالة الأمان فيه لأن الاعبون كثر وتأمين وسائل النجاح المجدي ... وما استغرب له كيف يكون هناك عملا ً سياسيا ً لقضية كبرى بدون برامج عمل وورشة عمل مكتوبا ً ورقيا ً تملك مقومات العمل السياسي الرصين والهادف وترسل رسائل إطمئنان للآخرين والمراقبون للساحة السياسية لتشعرهم بالأمان ؟ ومن ثم كيف تريدون أن تمضون في طريق النصر دون كسب تعاطفا ً حتى من الأطياف الأخرى التي مازالت بصفة المراقب ؟ وهناك أمرا ً آخر وهو سد باب الذرائع وشراء الخصوم بتصرفات ارتجالية وشعارات فارغة تضر أكثر مما تنفيد ؟ التسابق بين الهيئة العليا وبين المجلس الوطني وبين تاج وبين الاشتراكي ووالخ الاعبون بالساحة سيؤدي إلى أضعاف العمل والاحجام عن التفاعل مع القضية السياسية الكبرى وعدم التعاطف معها ودعمها سياسيا ً من قبل الفاعلون بالساحات السياسية والمثقفين والإعلام ، وأي عمل ليس لديه قنوات تظهر عمله المؤسسي لن يكون إلا جسرا ً لأطراف أخرى وساحة لعب ، ونصدقكم القول فقد بدأ يظهر عدم الجدية في العمل والمصداقية فيما بينكم وهناك مكايد كثيرة تدبر لمن صدق معكم في العمل على أساس أن لديكم قضية سياسية تطالبون بالحلول التي تضمن النجاح لإتنالوا حقوقكم المترتبة على نتائج الوحدة بين الدولتين ... [ وهذه جماجم لاتلعبوا بها نصيحة ] وربما سيكون هذا الضعف سبباً في ترك العمل والإتجاه نحو العشوائية التي لاتحترم الآراء والآخرين في الساحة، إذن العمل السياسي يحتاج لرؤى قوية واشخاص مؤهلين وورشة عمل وبرامج وانضباط لترفعوا وتيرة العمل عبر رؤى ثاقبة ووضع الرجل المناسب بالمكان المناسب والبحث عن مقومات النجاح السياسي عبر قنواته الصحيحة والبناء عامل الثقة فيما بينكم وبين الآخرين أيضا ً . . وأخيرا ً تدبروا هذه الآية : [ وأن هذا صراطى مستقيماً فاتبعوه ولا تتبعوا السُبل فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون ...] وهذه وجهة نظر . |
#576
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
هذا مقالا ً كتبته منذ زمن : وإني كافــــر بكل ثــورة ... إلا إذا حققت الأهداف والمبادئ صحّافكو 20/3/2009م القراءة الكثيرة في التاريخ تفتح مدارك العقل وتشغل الخلايا ولهذا نحن دائما نحب القراءة لتطوير الذات رغم علمنا بأن القراءة ستعرّض المرء لحالة نفسية بعد مزاولتها كثيرا ً لربما ستعكس كثيرا ً من الأضرار والأمراض على الجسد على أقل تقدير [ الضرار المباشر على البصر ] ولهذا نتمادى بالقراءة في التاريخ دون أن نأخذ بالإعتبار ما سيترتب عليه من اعراض مرضية أو عقلية ، و منذ زمن بعيد ونحن ننهل من مدرسة الحياة حول قضايا وحضارات ووالخ مما تناوله التاريخ فوجدت أن الحياة مليئة بالثورات منها ما حقق نجاحا ً ماقبل الإسلام وبعده ومنها ما فشل لأسباب عدة منها : - الثورة تأكل أولادها ومن ثم يستلم النصر أفراد آخرون لاتمت الثورة لهم بصلة ، ولهذا تتغير الأهداف والمبادئ التي قامت عليها الثورات وتتحول إلى عبثية وزوبعات [ ويكتب التاريخ ويزور ويعبث به وتصنع بطولات لأشخاص ليس لهم تاريخا ً أساسا ً ] لأنهم أستغلوا مابعد الثورة والانقضاض عليها بعد أن أكلت أولادها ، وبما أننا نؤمن بأن صناعة الثورة تأتي عبر الفكرة أولا ً لأسباب معيشية وغياب العدل ويتبنى الترويج لها من قبل[ العظماء ومن ثم يقوم بها الأبطال ويستلمها الجبناء ] حتى تتغير المسارات والأهداف والمبادئ ، وتتحول الحياة مابعد الانتهاء من هذه الثورات المنطقية التي تسند وتستمد قوتها من [ الظلم والعبثية ] إلى حالة عكسيه تزيد من الأمر سوء ً ومن ثم تبدأ مرحلة أخرى لتصحيح الثورة ... وهكذا تستمر الحياة كلها صراعات بين الخير والشر وبين الظلم والعدل والحقيقة والزيف ، وما جعلني أقرأ هكذا إلا بعد أن قرأت كثيرا ً حول الثورات منذ 1905م وهو القرن العشرون والذي يسمى عصر الثورات [ ولفت نظري نتائج هذه الثورات ] لأنه كان بداية نهاية الاحتلالات للآخرين من قبل الجبابرة أو الدول العظمى التي هي بالأساس عبارة عن مملكات أو أمبراطوريات والتي كانت ترى بأن نهج الاحتلال عامل مساعد لبناء العظمة ... ولهذا نجحت كثيرا ً في احتلال أراضي الغير واستعباد الشعوب وأصبحت دولا ً عظمى ، ولكن لم تأخذ بالإعتبار أن [ الظلم يولد الثورات ] ولم تعمل على تحسين معيشة الشعوب ، وتحسين الأداء وتحسين الاتجاهات التي ترفع الظلم عن الشعوب ، فقد تمادت كثيرا ً في التباهي بالظلم وعدم المساواة بين الشعوب وجعلة البشرية [ طبقات ] حتى بات الأمر صراعا ً قويا ً بين الطبقات ، وما أريد أن أوصل له هو مايعنينا في اليمن والجنوب حيث عاش صراعات[ وعصر الثورات ] وهي كثيرة ضد الظلم وعدم المساواة والهدف هو [ تحسين معيشة الشعوب والمساواة بين الطبقات ] وجاءات الفكرة عبر العظماء ، وبادر الأحرار والأبطال لتنفيذ هذه الأفكار التي بدأ بالترويج لها من قبل المفكرين العظماء وتحولت الساحة إلى ورشة عمل تقوي أهداف الثورات ، وسنحصر الفكرة عبر ثورتين وهي نصيبنا بهذه الأفكار وهي ثورتين نحتفل بهما سنويا ً ثور [ 26سبتمبر - 14 أكتوبر ] ولها أجندة وأهداف ومبادئ فمن يطلع عليها سيجدها دستورا ً وأسبابا ً مقنعة للإقدام بعمل الثورات لأن الأهداف جزء منها وهي [ رفع الظلم وتحسين معيشة الشعوب والمساواة بين طبقات المجتمع] ، اليوم وبعد مرور فترة من الزمن لربما ستتجاوز خمسون سنة من انتهاء مايسمى نصر الثورتين فمن الواجب والمفروض علينا أن نوقف أمام التاريخ القريب لقراءة محصلة الثورات، وماذا حققت فوجدت أنها ثورات قام بها العظماء ونفذها الأبطال وصنعها ، ومن ثم أكلت أولادها واستلم ثمارها آخرون حتى تم تحويلها إلى فيد وجباية واستثمار وبطولات ووالخ لأفراد لاتمت لهم بصلة هذه الثورات وأهدافها ولكن بعد أن تم الانتهاء من أسس الثورات والخلاص من أولاد الثورتين .. وأرى اليوم بأن العصر الحديث بدأ يصرخ بتصحيح مسارات الثورات أو وجب القيام بثورات في كل مكان في الأرض ، ولا أعرف ماهي الأسباب لربما إذا رجعنا إلى التاريخ سنجد بأن الأسباب هي نفسها لم تتغير إلا إذا كان هنالك دوافع أخرى لم تأتي إلى مخيلتي ولم تمر على ما قرأته ؟ إذن من يضمن لنا بأن الثورات ستؤتي أكلها وستوفر للجميع ما يحلموا به ، و وأنها ستحقق الأهداف والمبادئ التي دائما يبلورها العظماء وينفذها الأبطال والأحرار ؟ الإخوة القراء بعد زيارة بسيطة للتاريخ جعلتنا نسئم الحياة ونخشى من كل شئ لربما أنها حالة إحباط لدى الكثير ولعل هذا الإحباط يجعلهم يفكرون كيف سيغيروا هذه المفاهيم ويصنعوا طرق أخرى لتحقيق أهداف الثورات التي من الممكن أن تحقق الجزء الأدنى من أهداف صرخات الشعوب وأفكار العظماء وماهي الطرق الأنجع لتحقيق حُلم الشعوب والعظماء والأبطال والمطهدين ؟ وربما أني وصلت إلى حالة وقرار آلا وهو [ أني كافر بالثورات حتى نضمن تحقيق الأهداف والمبادئ ] فمن يتكفل لنا بضمانات بأن الثورات ستغير التاريخ والمفاهيم التي رسخها في العقول وهي ترسبات زمينة وتاريخية ... وما تم ترسيخه في عقول الكثير من المفاهيم هو نتائج التاريخ كما أسلفنا سابقا ً ؟ إلا إذا ستحقق الأهداف والمبادئ عبر [ ميثاق شرف يضمن الحياة للشعوب كما يفكر العظماء والنخب المفكرون الذين ترون بأن الهدف من الثورات هو تحسين معيشة الشعوب ورفع الظلم عنهم وتحقيق المساواة بين طبقات المجتمع لتغيير نتائج ومفاهيم التاريخ ] . لربما أن لدى الكثير تصور عبر تساؤل كيف ومتى سيكون هذا من يضمن نجاح الأهداف مستقبلا ً ؟ تحياتي لكم |
#577
|
||||
|
||||
اليمن يحتضر ... والكل آيل للسقوط ... )) بقلم / الصحّاف 4/11/2007م منذ سنوات ونحن نناقش الوضع اليمني على أساس أننا سنجد مدخلا ً أو نورا ً للخروج من الوضع المزري ولا أعلم ماذا نريد لأن هناك إجماع بأننا لانريد ما نريد أو ليس هناك بادرة بحسن نية لنمشي نحو مانريد ... و كلما مرت السنوات يتصاعد النقاش والمطالب ويفرز " سلوكيات تصاعدية نحو سلوكيات إرتجالية لفرض الواقع دون حل أزمات الإنسان الشاكي من شئ طاله وهناك نخبة معنية بإيجاد الحل لمشاكل الإنسان المعني ببناء الأرض " وكأن أرباب القانون والمثقفين وأهل المال والجاه والنفوذ يقولون على المدعي اللجؤ للقضاء وتبقاء القضية كما هي في ملفات أو في الأرشيف لحين التفرغ لها ... ونرى بأن الوضع يزيد سوءا ً ... من سيئ إلى أسوأ بل إلى وضع قاتل والإنسان بآت في آخر رمق من الحياة والكل يبحث عن وسائل الهروب والخروج أو الدواء ...حيث وصل الإنسان إلى هيئة غير صالحة للحياة ... ولم نرى أحدا ً يسمع أو ينصت أو يعالج مشاكل أو لمايقوله الناس بجميع أطيافهم حول حالات الإنسان والأرض للإتجاه به نحو البناء التنظيمي والقانون والمؤسسات أو حل مشاكلهم عبر قراءة قانونية " عادلة " تنظر للوضع وتكون صحيحة تستند إلى حقائق يستوجب حلهابقرارت حاسمة وكأن الكل في كل وادي يهيمون ... بل أن الجميع يتجه نحوالتصعيد لأن رأس الهرم يريد ذلك وعصابات المافيا تريد ذلك والجيوب تريد ذلك وأيضا ً هناك حقوقا ً تبحث عن مخرج ٍ وحل ٍ لايجب تجاهلها لأنها الأساس في التصعيد ... وما يؤرق الناس جميعا ً هي سلوكيات لآ إنسانية من قبل نظام فاسد يستوجب تغييره " ربما حُلم " ونرى الكل يغرق لايجد أحدا ً ينتشله مما هو فيه " حيث أن اليمن فارغ وغير صالح للحياة " ... وهذا المحزن بأن الكل متغطرس وغارق وأيضا ً وصل إلى وصف (فقير وجاهل ) وهنا الخطر ولا أحد يريد أن يسمع أو يصرخ بل الكل يريد أن يكلم نفسه أو يحدثها بأي وسيلة كانت لأنه ليس هنالك "نقطة نظام " تحكم بين الجميع ليتم الخروج من الوحل المهلك ... أو ربما يكون هناك انتشار أمراض مزمنة " ربما استخدم ضد الجميع الكيماوي " حتى تحول الجميع إلى عمل أعمال عبر سلوكيات غير إنسانية يعانيها الجميع بعد أن أُغلق بوجهه أبواب النور المضيئ لطريق النجاة والرحمة المنشودة والمأمول وجودها لدى سلوكيات الإنسان السوي ... ومن قدر ألله له بأن يكون قارئاً أو مستمعا ً أو محاورا ً أو شاكيا ً أو صحاب مطالبا ً شرعية وحق لايرى هنالك حقيقة إنسانية عبر سلوكيات حضارية " توحي بالبناء الصالح " أو الحلول " الصالحة للإنسان " ربما أن تلك السلوكيات تنطلق من أرضية متأزمة وإنسان غير سوي منتشر على أرضه الأمراض .... ربما لم ننظر إلى أمر هام وهو قول الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم ( من تولى أمر من أمور المسلمين فشاق شاق الله عليه ) " إذا ً من أخرج وحدة الإنسان من مسارها الصحيح إلى أرض وقانون لاوجود له ... ربما أن هناك أفراغ للعقليلات المتأملة بما يجب أن تسخر طاقتها من أجله أو أنه مرض أصاب الإنسان عبر فيروس جاء معلب مستورد على غرار ( الجمرة الخبيثة ) وأصاب الجميع حتى أني لم أجد في نفسي قبولا ً للآخر وكذلك الجميع يغرق بمفاهيم لاتتناسب مع ما ندعي بأننا أهلا ً له (وهي أسلمة الإنسان والأرض ) وهذا ما يحز بالنفس بأن الكل يقول أنه مسلم ولكن لا نعرف من أي فرقة هذا لكي نتناغم معه ويتماشى مع الوضع والطريق الصحيحة أو أي إسلام يتعامل به ... وباالتالي وجدت أن اليمن يحتضر إنسانا ً وأرضا ً والكل آيل للسقوط وهذا قراري النهائي ... حسبي ما كتبت ... تحياتي لكم |
#578
|
|||
|
|||
والله هذا الشبواني هوه وحزبه المقبور ( طيطين)
|
#579
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
إن الفرق بين الحراك الجنوبي وبين الثورة الإيرانية كما بين السماء
والأرض ، فالثورة الإيرانية هي خيار الشعب الإيراني بالكامل ، أما الحراك فيرثى لحاله ( قواعدا وقيادة ) . ثانيا : الثورة الإيرانية مطلبها الرئيسي هو سقوط النظام الظالم ، وليس تقسيم إيران إلى دولتين . ومن هذا المنطلق نحن متفقون معكم في إسقاط النظام ، ولكن دون المساس بالوحدة . المشكلة التي لم ترضوا أن تفهموها - عمدا - هي الخلط بين الوحدة وبين النظام ، وعلى هذا ثق تماما أن غزلكم منفوش ، ورايتكم منكوسة ، مادمتم على هذا المنوال . ولقد نصحتك إن سمعت نصيحتي == والنصح أغلى ما يباع ويوهب عمار |
#580
|
|||
|
|||
أوافقك الرأي أيها الصنديد الترابط بين القديم والجديد في الثورات ضرورة تاريخية ملحة وكل ما مات بطل أو أستشهد يكون البديل المؤهل لقيادة النضال ومواصلتة من بعدة متوفر وهكذا يكون العمل بين الأجيال لأن الذي ما لة أول مالة تالي . مع القيادة الجنوبية الميدانية الذي تجترح المأثر البطولية العظيمة وتقود شعبنا وأي تباينات بين أبناء الجنوب هي ظاهرة صحية لتعزيز النضال التحرري وهي ثانوية والجميع مع الأستقلال الثاني الناجز . المجد والخلود لشهدااء الثورة الجنوبية . والخزي والعار للعملاء |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 12:59 PM.