القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#51
|
||||
|
||||
__________________
|
#52
|
||||
|
||||
معا لاحياء ذكرى الشهيد سالم ناصر دابي القميشي
تمّ التحديث في منذ 44 دقيقة صور الشهيد سالم ناصر دابي القميشي [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#53
|
||||
|
||||
يوم الاسير الجنوبي شبوة عتق 13 يونيو 2013
__________________
|
#54
|
||||
|
||||
هذا الرجل هو
عوض لعنه رحمه الله في يوم قال له ابناء الشمال اليوم الجو حار ياحاج فاجاب : الحر شهرين ان طول وينتهي ولاكن انتم متى سترحلون؟ صدقت ياعوض انت رحلت وكلماتك باقيه
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة روابي الجنوب ; 06-13-2013 الساعة 09:33 AM |
#55
|
||||
|
||||
قولوا لبوهم كلهم ..كانوا من البيضاء ولا من ذمار
المكلا حفرت قبورهم..مصيرهم الموت ولا الفرار
__________________
|
#56
|
||||
|
||||
وطني اُحِبُكَ لا بديل أتريدُ من قولي دليل سيضلُ حُبك في دمي لا لن أحيد ولن أميل سيضلُ ذِكرُكَ في فمي ووصيتي في كل جيل حُبُ الوطن ليسَ إدعاء حُبُ الوطن عملٌ ثقيل ودليلُ حُبي يا بلادي سيشهد به الزمنُ الطويل فأنا أُجاهِدُ صابراً لاِحُققَ الهدفَ النبيل عمري سأعملُ مُخلِصا يُعطي ولن اُصبح بخيل وطني يا مأوى الطفولة علمتني الخلقُ الاصيل قسما بمن فطر السماء ألا أُفرطَ في الجميل فأنا السلاحُ المُنفجِر في وجهِ حاقد أو عميل وأنا اللهيب ُ المشتعل لِكُلِ ساقط أو دخيل سأكونُ سيفا قاطعا فأنا شجاعٌ لا ذليل عهدُ عليا يا وطن نذرٌ عليا يا جليل سأكون ناصح ُمؤتمن لِكُلِ من عشِقَ الرحيل منقوووووووووووووووووووووول
__________________
|
#57
|
||||
|
||||
__________________
|
#58
|
||||
|
||||
مجموعة ملثمة تعتدي على ضابط جنوبي بعدن وتنهب سيارته
يافع نيوز – عدن – خاص أقدت مجموعة مسلحة مساء امس الاربعاء بالاعتداء على مدير حماية المساحة العسكرية بعدن العقيد ( سند صالح محمد صالح الجعبي ) واختطاف سيارته والتوجه بها الى جهه مجهولة . وقال ناشطون جنوبيون ان الاعتداء على العقيد الجعبي بعدتم في شارع التسعين بمدينة المنصورة ، من قبل مجموعه ملثمة يرجح انها تتبع ” الامن القومي والامن المركزي ” التابعان لسلطات صنعاء . واضاف الناشطون ان الملقمون قاموا باختطاف سيارة العقيد الجعبي بعد الاعتداء عليه وذلك تحت تهديد السلاح . وذكرت مصادر ان الملثمين ارجعوا عملية الاعتداء و اختطاف السيارة التابعة للجعبي ردا على اختطاف سيارة العقيد ” ناجي محمد صالح الجوفي” في الضالع قبل فترة . وحمل عدد من نشطاء الحراك في الضالع سلطات الاحتلال اليمني المسئولية الكاملة عن اختطاف السيارة والاعتداء على العقيد الجعبي
__________________
|
#59
|
||||
|
||||
__________________
|
#60
|
||||
|
||||
هادي يعيد اليمن إلى المربع الأول يافع نيوز – متابعات قالت صحيفة الأخبار اللبنانية إنه يبدو أن الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي وحيداً يحارب على أكثر من جبهة في وقت واحد. لكنه مع ذلك يظهر متردداً في الإفصاح بصراحة عن حقيقة الوضع الذي وصلت إليه البلاد. وأضافت في مادة نشرتها اليوم باسم الصحفي اليمني جمال جبران”سياق الكلمة التي تلاها خلال اجتماع مطلع الأسبوع الجاري في دار الرئاسة في صنعاء، حيث جمع مختلف الفصائل والتنظيمات السياسية والشبابية المشاركة في مؤتمر الحوار الوطني لمناسبة بدء المرحلة الثانية من ذلك الحوار، قال هادي إن اليمن استطاعت تجاوز مرحلة شديدة التعقيد، لكن لا يزال هناك الكثير لفعله”. نص المادة: يبدو الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي وحيداً يحارب على أكثر من جبهة في وقت واحد. لكنه مع ذلك يظهر متردداً في الإفصاح بصراحة عن حقيقة الوضع الذي وصلت إليه البلاد. ففي سياق الكلمة التي تلاها خلال اجتماع مطلع الأسبوع الجاري في دار الرئاسة في صنعاء، حيث جمع مختلف الفصائل والتنظيمات السياسية والشبابية المشاركة في مؤتمر الحوار الوطني لمناسبة بدء المرحلة الثانية من ذلك الحوار، قال هادي إن اليمن استطاعت تجاوز مرحلة شديدة التعقيد، لكن لا يزال هناك الكثير لفعله. الرئيس هادي ألقى هذا الخطاب جالساً إلى جوار ممثل الأمين العام للأمم المتحدة المقيم في اليمن، جمال بن عمر، وهو الذي غادر البلاد بعد تلك الجلسة الافتتاحية متوجهاً نحو مجلس الأمن الدولي في نيويورك ليقرأ تقريره عن الوضع الحالي في اليمن. لم يتلبس بن عمر تلك الحالة الضبابية التي كان الرئيس هادي يحملها في خطابه عندما قرأ تقريره أول من أمس، بل قال صراحة «يجب ألا تساورنا أي أوهام. هناك من يريد تقويض العملية الانتقالية»، مضيفاً «قد لمست إحباط الناس وإرهاقهم وازدياد استيائهم… وفي مناطق عدة من البلاد، بدأ صبر الناس ينفد». وشدد على أن «الإفلات من العقاب لا يزال سائداً والشعب اليمني يطالب بالعدالة». وبعيداً عن اللهجة التفاؤلية التي تزيّن كلام هادي عادة، أكد بن عمر في خطابه أن «ثمة تحديات كثيرة أخرى تثقل كاهل العملية الانتقالية. لا يزال الوضع الأمني هشاً في أنحاء عدة من البلاد، ولا يزال تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية يشكل تهديداً خطيراً». وحول مشكلة الجنوب، يبدو النظام كأنه لم يستوعب بعد حتمية التفكير والتعامل على الأرض مع واقع الحال الجنوبي بنظرة مغايرة عن نظرة النظام السابق وتصرفه تجاه هذه الحركات الاحتجاجية، وهو الأمر الذي دفع الجنوبيين دفعاً إلى الشعور بأن لا شيء تغيّر بعد الثورة ورحيل الرئيس السابق علي صالح. هذا ما أكده الناشط الجنوبي عمرو صالح لـ«الأخبار» بقوله: «كأننا لا نزال في نفس البيت الكئيب، وكل ما فعلوه أنهم غيّروا اتجاه المدخل»، مشيراً الى أن «لا شيء جديداً حصل». يضيف عمرو مؤكداً أن مستوى الغضب الجنوبي قد وصل الى مراحل لم يعد ممكناً إعادته إلى ما كان عليه من قبل. أمّا في جهة «أنصار الله» أو جماعة تيار الحوثي، فظهرت الملامح الأوليّة لنظرة الرئيس هادي إليهم من خلال جلسة الحوار الافتتاحية الأولى عندما حدثت مواجهة بين المتحدث بلسان الحوثيين وبين هادي الذي كان يلقي كلمته وقطعها ليقول لذلك المتحدث الحوثي بلهجة عاميّة صارخة: «اللي مش عاجبه يخرج، الباب يفوّت جمل». فالهدنة لم تدم طويلاً بين الرئيس هادي من جهة ومعه حزب التجمع اليمني الديني للإصلاح وبين جماعة أنصار الله. ففي الوقت الذي كان فيه هادي بمعية ممثل الأمين العام للأمم المتحدة والأمين العام لمجلس التعاون الخليجي في جلسة افتتاح المرحلة الثانية من جلسات الحوار الوطني السبت الفائت، كانت مجموعة من «أنصار الله» تتلقى النار في صدور عناصرها أمام مبنى الأمن القومي في صنعاء وهم يقومون بعملية احتجاجية تطالب بإلغاء جهاز الأمن القومي والإفراج عن بقية المعتقلين من شباب الحركة الذين يعتقد أنهم معتقلون في مبنى الجهاز. وفيما أعلنت الجماعة مقتل 13 شاباً ونحو 100 جريح برصاص قناصين من «الأمن القومي»، يقول أحد «أنصار الله» الذي كان مشاركاً في الحركة الاحتجاجية لـ«الأخبار» إنهم «لم يكونوا مسلحين أبداً، وكانت مطالبهم محدّدة، وكان استغرابهم كبيراً من قيام عناصر الأمن القومي باستخدام الطريقة نفسها التي كان يستخدمها عناصر الجهاز ذاته الذين كانوا يتّبعون النظام السابق. ويضيف: «هناك كاميرات تصوير تعلو أسطح مبنى الجهاز القومي وفيها تسجيل كامل لما حدث. نحن نطالب لجنة التحقيق التي أمر الرئيس هادي بتشكيلها للبحث في حقيقة ما جرى بأن تشاهد تلك التسجيلات، ففيها كل الحقيقة». وعليه يبدو أن اليمن لا تزال تدور في محيط الدائرة نفسها، ما إن تتجاوز مرحلة حتى تعود إليها، أو كأن نظامها السياسي الجديد برعاية الرئيس الحالي يقود سيّارة بلا مكابح تحاول اعتلاء هضبة كبيرة وتعتقد أنها تسير قُدماً، على الرغم من كونها، عملياً، تعود إلى الخلف، إلى المربع الأول.
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 06:21 AM.