القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
||||
|
||||
|
#2
|
|||
|
|||
ههههههههههه وهل وجه لك السؤال الأول حتى تطالب بالاعادة لله في خلقه شؤون... |
#3
|
|||
|
|||
ويعيد التاريخ نفسه .. فبمجرد استلام وثيقة الإستقلال من المندوب السامي البريطاني للسيد/ قحطان محمد الشعبي ظهر قرن الشيطان ، فكانت العناصر المحسوبة على الجنوب والنازحة من اليمن ممثلة في شلة عبدالفتاح اسماعيل ( الرفاق ) تعد العدة لتوجيه مسار الثورة نحو الوحدة مع اليمن ، الأمر الذي عارضه تيار ما يسمى يومها باليمين المتطرف ، وكان أبرز شخوصه المناضل الفقيد ( فيصل عبداللطيف الشعبي ) الذي ما إن تمكنت هذه القوى من الإيقاع به ومعه رئيس الدولة وكبار الشخصيات المناضلة التي كان لها شرف رفع أول علم لدولة الإستقلال ، وأغتيل بطريقة تشبه إلى حد بعيد أفلام هوليوود ، فقد اقتيد من زنزانته بدعوى التحقيق معه ، وتعرض له أحدهم بصفعه على وجهه ، وما كان منه إلا أن هجم عليه وسحب منه الكلاشنكوف وأطلق النار ، وظن أنه أرداه قتيلاً ، وهناك رجل ثالث قام بدوره بإطلاق النار على رئيس الوزراء ( فيصل عبداللطيف الشعبي ) فقضى عليه .. وتظهر الحقيقة بأن الذي صفع الفقيد كان يحمل رشاشاً برصاص دخاني ( فشنك ) فعندما صوب الفقيد هذا الرشاش وأطلق النار تظاهر هذا اللئيم بالإصابة وخرّ أرضاً ، وقبل عرض هذا الفيلم على شاشات العرض التلفزيوني تمت منتجته بحيث تم عمل ( كت ) للصفعة ، وباقي الفيلم بثه التلفزيون كإدانة تثبت أن السجين حاول الهرب بعد قتله أحد الحراس . وسالت دماء الجنوبيين أنهاراً بعد هذه الحادثة على ذمة الوحدة ، وبتدبير من سفلة اليمن الذين كان تواجدهم في الجنوب العربي بدعوى اللجوء من نظام اليمن الجائر ، ولما يحملونه من أفكار تقدمية ووحدوية ، وعلى أيديهم دفع الجنوب العربي خيرة أبنائه وما زال إلى يومنا هذا يوالي دفع المزيد ، وما برح النظام في صنعاء يوالي محاولات الإختراق للصف الجنوبي في الداخل والخارج ، فهل يتيقظ أبناء الجنوب أم على أعينهم غشاوة ؟!. تحياتي طائر الاشجان |
#4
|
||||
|
||||
|
#5
|
||||
|
||||
|
#6
|
|||
|
|||
ابو سعيد شكراً جزيلا وآن لابي حنيفة ان يمد رجليه. |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 04:14 PM.