قطــــــــــــــــــار الإستقــــــــــــلال ..!

[*الغريب*]

قطار الاستقلال ..1
يبقى الكاتب مثل الشاعر تورد المواضيع مع الحدث أو بمعنى آخر تولد المواضيع وقت حصول الحدث فالكاتب الشاطر يتناولها في وقتها قبل أن تدخل في الماضي وتصبح في سجلات التاريخ هذا الموضوع أجلته أكثر من مرة والسبب معطيات الأحداث فالأحداث تتوالى ونواكب ما تطلبه الأحداث طرحت ثلاث مواضيع نص عيني واختر لكم منها هذا الموضوع والذي تحت عنوان { قطار الاستقلال } هذا القطار له عدة عربات فمن يريد الركوب في العربة الأولى فليتفضل ومن يريد الركوب في الوسط أو الأخير فليتفضل وسيواجه هذا القطار عدة محطات منها الصعبة ومنها السهلة ولكن لن يتوقف حتى يصل إلى آخر محطة له قد يكون هذا هذا الموضوع مبهم ولم يعرفه كثير من القراء ولكن سنشرحه على فقرة فقرة وانطلق هذا القطار من جمعية ردفان بقيادة أحمد بن فريد ورفاقه فوصل إلى المحطة المنشودة له وقد يكون استمر هذا القطار في عدة محطات لا أعرفها أنا ولا أدركها ولكن اليوم تظهر عجلة قيادة هذا القطار في يد الربان الجديد طارق الفضلي مع مجموعه من رفاقه وهم متجهين بهذا القطار إلى محطة الاستقلال وقد ينجون أو يهلكون أو يطردون أو يعتقلون لكن يبقى هذا القطار يسير ويمشي من محطة إلى محطة مهما واجهاته من الخطوب ومن الكرً ومن مشقات الطريق فلن يتوقف ابدا حتى يصل إلى أهدافه أو آخر محطة يرسوا بها وهنا خلاصه أقولها لكل المجالس الجنوبية سواء تاج أو نجاح أو المجلس الوطني أو الهيئة الوطنية لا تعرقلوا أو تعطلوا درب هذا القطار وكونوا عونا له فمن لم يعجبه العربة الأولى يركب في أي عربه من عربات القطار حتى لا يتوقف في محطاتكم هذا القطار حتى من كانت له منكم الأولوية في تمهيد طريق هذا القطار فكونوا عونا له ولا تكونوا وبالا عليه فالحياة مراحل ولا نريد هذا القطار أن يقف في محطات أحبابه بعد أن اجتاز بعض محطات أعدائه ونقول لمجلس القيادة الثورة أخرجوا كلمة الثورة من مسماكم وانطقوا كلمة مجلس قيادة الدولة الجنوبية وان شاء الله سيرسو هذا القطار عند هذا المسمى الذي أتمنى من كل أبناء الجنوب أن يندمجوا في هذا الاسم ..
دمتم بخير ..
أخيكم الغريب ...

[الصحّاف]

[ علمته الرماية فلما أشتد ساعده رماني [ .....]

المر دائما كل أيامه علما ً حتى في الحديث مع الناس [علما ً ]وما أبغض الحديث حينما يكون شطارة أو غمزأً ولمز اً ... أو أن يتفق المرء مع شخص ومن ثم تراه يتلون أو أن تعلمه نور الحياة ينظر عليك به ...

وما أن تفسح له الطريق إلا وذهب مهرول ٌ للآخرين ليتبجح أو أن تتحدث معه بأمر وما تراه إلا يصدر المعلومة وكأنه مصادر الأخبار أو مصادر المعلومة وما أشد ذلك حزنا ً حينما تنتشل شخصا [ من أمر وقع فيه فيتشبث بك دون مراعة حالته أو حالتك أو أن يدفع عنك بعض ما يهوي بالجميع على الأقل الموقف وما يفعله أن يحتضنك ] دون مراعة الحالة ...

وما أروع هذه الأيام أن تجلس مع كبار السن فهم المدرسة يعطون موعظة وعبرة فأكثرت بها خلال الشهر لحاجة في نفس يعقوب إلا أن شد العضد بالشباب ومجالسته أمر يستفاد منه في الحياة لربما تتعلم منهم لغة الحياة العصرية ...

لكن جلسات كبار السن لها طعما آخر ولذا مررت يوم الخميس بزيارة الأحبة من كبار السن فكان الأمر رائعا ً حينما يحدثك عن معاناة الحياة ومسيرة حياته خاصة ً تلك أيام شعارات [ علي حيرو ] قاتل سبعة وأسر سبعة وسبعة هربوا ...

فحدثني رجل شايب يوم الخميس مع تناول شاهي صناعة حضرمية أنتقلت إلى شرو حمير وبها يتم الجلوس بعد أن أصبحت عادة للجلوس والحديث عبرها نكهات رائعة ولها مذاق جميل ...

وما أروع الحوار حينما يكون مع معجنات أو دونيت أو كيك بالبدوي ... وحينما يطيب الحديث وتعذب الكلمات يأتي إلى الخواطر ذكريات زمن الصبا في حكم الخبلاء والطامعوم بالألوان الحمراء والمغلفة عقولهم بخلطة سرية مما كان يستخدمه الأولون في بناء السدود ...

والحوار حول التباهي بالبطولات أمر لابد منه مع كبار السن خاصة بعد أن أخذ العمل اليانع عصر الندماء .... فدار بيننا الحديث حول الحقبات الزمنية ودائما تتلون الأحاديث حسب المزاج وما أن توقفت معه في حادثة حول التعليم فصرخ ضاحكا ً تذكر أمثلة منها

[ علمته الرماية لما أشتد ساعده رماني ]

فقلت له ولماذا تذكرت هذه الأمثالة قال حينما كنا في عصر الثورة في الستنيات كان يحتاج المرء للكثير حتى ينخرط في ركب الثوار أما الآن فما أن تعلم المرء وما أن يشتد عوده سيركلك أنت بالأول فقلت له لا يا عجوز خرف فقال بلا فقد رايت الكثير في الزمن المعاصر لأنه لاوجود لبرامج عمل واضحة وعمل منظما كما كان أنذاك ...

فضحكت ....

الصحّاف مر من هنا .

[عدن الهويه]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصحّاف [ علمته الرماية فلما أشتد ساعده رماني [ لاتنتشله من القمامة ] المر دائما كل أيامه علما ً حتى في الحديث مع الناس [علما ً ]وما أبغض الحديث حينما يكون شطارة أو غمزأً ولمز اً ... أو أن يتفق المرء مع شخص ومن ثم تراه يتلون أو أن تعلمه نور الحياة ينظر عليك به ... وما أن تفسح له الطريق إلا وذهب مهرول ٌ للآخرين ليتبجح أو أن تتحدث معه بأمر وما تراه إلا يصدر المعلومة وكأنه مصادر الأخبار أو مصادر المعلومة وما أشد ذلك حزنا ً حينما تنتشل شخصا [ من القمامة فيتشبث بك دون مراعة حالته أو أن يدفع عنك القذارة على الأقل يقدر الموقف ... وما أروع هذه الأيام أن تجلس مع كبار السن فهم المدرسة يعطون موعظة وعبرة فأكثرت بها خلال الشهر لحاجة في نفس يعقوب إلا أن شد العضد بالشباب ومجالسته أمر يستفاد منه في الحياة لربما تتعلم منهم لغة الحياة العصرية ... لكن جلسات كبار السن لها طعما آخر ولذا مررت يوم الخميس بزيارة الأحبة من كبار السن فكان الأمر رائعا ً حينما يحدثك عن معاناة الحياة ومسيرة حياته خاصة ً تلك أيام شعارات [ علي حيرو ] قاتل سبعة وأسر سبعة وسبعة هربوا ... فحدثني رجل شايب يوم الخميس مع تناول شاهي صناعة حضرموية أنتقلت إلى شرو حمير وبها يتم الجلوس بعد أن أصبحت عادة للجلوس والحديث عبرها نكهات رائعة ولها مذاق جميل ... وما أروع الحوار حينما يكون مع معجنات أو دونيت أو كيك بالبدوي ... وحينما يطيب الحديث وتعذب الكلمات يأتي إلى الخواطر ذكريات زمن الصبا في حكم الخبلاء والطامعوم بالألوان الحمراء والمغلفة عقولهم بخلطة سرية مما كان يستخدمه الأولون في بناء السدود ... والحوار حول التباهي بالبطولات أمر لابد منه مع كبار السن خاصة بعد أن أخذ العمل اليانع عصر الندماء .... فدار بيننا الحديث حول الحقبات الزمنية ودائما تتلون الأحاديث حسب المزاج وما أن توقفت معه في حادثة حول التعليم فصرح ضاحا ً تذكر أمثلة منها [ علمته الرماية لما أشتد ساعده رماني ] فقلت له ولماذا تذكرت هذه الأمثالة قال حينما كنا في عصر الثورة في الستنيات كان يحتاج المرء للكثير حتى ينخرط في ركب الثوار أما الآن فما أن تعلم المرء وما أن يشتد عوده سيركلك أنت بالأول فقلت له لا يا عجوز خرف فقال بلا فقد رايت الكثير في الزمن المعاصر ... فضحكت .... الصحّاف مر من هنا .

ياصحاف احكي لي احجية لم يبقئ في جعبتي غير الحكايا السيئة

[الصحّاف]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدن الهويه ياصحاف احكي لي احجية لم يبقئ في جعبتي غير الحكايا السيئة

حياك الله أخي القدير
أصلا الحياة هي عبارة عن طريق تائه فيها و تمضي بها لاتدري إلى أين ؟

أنا حكواتي أعجبك خاصة مع كبار السن وأنت برضة مش عجوز كماي .

[*الغريب*]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصحّاف [ علمته الرماية فلما أشتد ساعده رماني [ .... ] المر دائما كل أيامه علما ً حتى في الحديث مع الناس [علما ً ]وما أبغض الحديث حينما يكون شطارة أو غمزأً ولمز اً ... أو أن يتفق المرء مع شخص ومن ثم تراه يتلون أو أن تعلمه نور الحياة ينظر عليك به ... وما أن تفسح له الطريق إلا وذهب مهرول ٌ للآخرين ليتبجح أو أن تتحدث معه بأمر وما تراه إلا يصدر المعلومة وكأنه مصادر الأخبار أو مصادر المعلومة وما أشد ذلك حزنا ً حينما تنتشل شخصا [ من القمامة فيتشبث بك دون مراعة حالته أو أن يدفع عنك القذارة على الأقل يقدر الموقف ... وما أروع هذه الأيام أن تجلس مع كبار السن فهم المدرسة يعطون موعظة وعبرة فأكثرت بها خلال الشهر لحاجة في نفس يعقوب إلا أن شد العضد بالشباب ومجالسته أمر يستفاد منه في الحياة لربما تتعلم منهم لغة الحياة العصرية ... لكن جلسات كبار السن لها طعما آخر ولذا مررت يوم الخميس بزيارة الأحبة من كبار السن فكان الأمر رائعا ً حينما يحدثك عن معاناة الحياة ومسيرة حياته خاصة ً تلك أيام شعارات [ علي حيرو ] قاتل سبعة وأسر سبعة وسبعة هربوا ... فحدثني رجل شايب يوم الخميس مع تناول شاهي صناعة حضرموية أنتقلت إلى شرو حمير وبها يتم الجلوس بعد أن أصبحت عادة للجلوس والحديث عبرها نكهات رائعة ولها مذاق جميل ... وما أروع الحوار حينما يكون مع معجنات أو دونيت أو كيك بالبدوي ... وحينما يطيب الحديث وتعذب الكلمات يأتي إلى الخواطر ذكريات زمن الصبا في حكم الخبلاء والطامعوم بالألوان الحمراء والمغلفة عقولهم بخلطة سرية مما كان يستخدمه الأولون في بناء السدود ... والحوار حول التباهي بالبطولات أمر لابد منه مع كبار السن خاصة بعد أن أخذ العمل اليانع عصر الندماء .... فدار بيننا الحديث حول الحقبات الزمنية ودائما تتلون الأحاديث حسب المزاج وما أن توقفت معه في حادثة حول التعليم فصرح ضاحا ً تذكر أمثلة منها [ علمته الرماية لما أشتد ساعده رماني ] فقلت له ولماذا تذكرت هذه الأمثالة قال حينما كنا في عصر الثورة في الستنيات كان يحتاج المرء للكثير حتى ينخرط في ركب الثوار أما الآن فما أن تعلم المرء وما أن يشتد عوده سيركلك أنت بالأول فقلت له لا يا عجوز خرف فقال بلا فقد رايت الكثير في الزمن المعاصر ... فضحكت .... الصحّاف مر من هنا .

اهلا بمرور الصحاف من هنا فإن اردت من الحروف و فلسفتها نعيشك في نسج الخيال فأهلا و سهلا و ان تريد من كيل المديح فيا مرحبا بك قد أعطي لك الحقيقة بعض الاحرف و لكن قد ينقلب و يتغير بها و جهك و يحزن بها قلبك فالاحرف هي التي ترسل الحقيقة و الخيال فلا فرق بين طلقات الرصاص و طلقات الاحرف و ربما طلقات الاحرف تولد قبل الرصاص ما اجمل ان نركب الكلمات الانشائية و ما اصعب ان حقيقتها و خيالها لن تجد طاعن في السن الا يبحث عن قمح من التايت ليغسل بها درنه و يغسل بها ما تبقى من ملابسه المتسخه و لكن قد تجد طفلا صغيرا يبحث عن قطعة الحلوى ليشبع بها غريزتة فشتان بين طفلا يبحث عن ذوق الحلا و عن شايب عتاه السن عن الغوزاي فهو لا يفكر الا في غسيل ملابسه تمنيت اعيش في حياة بعيدة عن عالم التكنولوجيا و لا املك فيها الا قلما و بعض الوريقات البيضاء اخربش عليها ما يجود به هاجسي و قريحتي العقلية التي قد تخطي آحيانا و لا تصيب سلام لك ايها الصحاف من غريب عاش في الارض ليطفي غربته بعيدا عن الشوق و الحنين .
دمت بخير .
اخيك الغريب .

[الصحّاف]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *الغريب* اهلا بمرور الصحاف من هنا فإن اردت من الحروف و فلسفتها نعيشك في نسج الخيال فأهلا و سهلا و ان تريد من كيل المديح فيا مرحبا بك قد أعطي لك الحقيقة بعض الاحرف و لكن قد ينقلب و يتغير بها و جهك و يحزن بها قلبك فالاحرف هي التي ترسل الحقيقة و الخيال فلا فرق بين طلقات الرصاص و طلقات الاحرف و ربما طلقات الاحرف تولد قبل الرصاص ما اجمل ان نركب الكلمات الانشائية و ما اصعب ان حقيقتها و خيالها لن تجد طاعن في السن الا يبحث عن قمح من التايت ليغسل بها درنه و يغسل بها ما تبقى من ملابسه المتسخه و لكن قد تجد طفلا صغيرا يبحث عن قطعة الحلوى ليشبع بها غريزتة فشتان بين طفلا يبحث عن ذوق الحلا و عن شايب عتاه السن عن الغوزاي فهو لا يفكر الا في غسيل ملابسه تمنيت اعيش في حياة بعيدة عن عالم التكنولوجيا و لا املك فيها الا قلما و بعض الوريقات البيضاء اخربش عليها ما يجود به هاجسي و قريحتي العقلية التي قد تخطي آحيانا و لا تصيب سلام لك ايها الصحاف من غريب عاش في الارض ليطفي غربته بعيدا عن الشوق و الحنين . دمت بخير . اخيك الغريب .

أخي الفاضل

أفضل الكاتبة أصبحت أمرا مباح ومطلق حتى في عصر يحتاج للاسترسال لاتجد فيها ما يوحي بما يكون بردا وسلاما ...
وما أجمل الكتابة اليوم ما أن يضفاء عليها صبغة الفكاهة[ والحكواتي المخرف كما يحبها أمثالي ] وأروع من ذلك الحوار الساخن الهادف عبر جمرات تدق وتحرق المسامع ودائما الإيمان بأن القلم هو المحرك بعد الله للكون بل هو ما يكتب أقدارها ..

ولانشك في هذا .. لكن هناك أمرا ً هام لدى الكثير ربما أن الأهداف المقرونة بصدق النية هي ما تجعل المرء يفيض ولايمكن أن تكون خارقة إلا حينما يتناقم المرء مع الآخر ... وما أجمل حينما تتعانق الأرواح فيها ....

وبالتالي القراء مختلفين الأذواق فمنهم من يحلل السطور ومنهم من يأخذها على ظاهرها بمذهب ابن حزم الظاهري إلا أن هذا المذهب لاينفع في كل الحالات وخاصة ما نمر فيه من مرحلة عصيبة تعصف بالأخضر واليابس ...

وما يحز بالنفس أن الإعصار ينزع الجذور وتضربه الشمس حتى يبس ... لا أدري حينما تذهب الجذور كيف السبيل إلى استبدال غيرها بعد أن تسببت الشمس في جعلها صالحة للنار حتى التراب لربما تضرمه النار ...

مع خالص تحياتي وإن كان هناك شئ يغضب فهذا عذري أمام الملأ إلا أنه كان يخيل لي أن الأبراج شغالة ... وإذ بي أتصل على الوطن فقالوا الكهرباء لاتشتغل إلا ساعات وخاصة هذه الأيام فنصحتهم أن ينتظروا عصر النووي فقد وعد فيها من ينخر العقول منذ زمن ومع العافية كل شئ سيأتي ..

حتى التلفون لم يسلم مفصولاً ولايشتغل إلا سويعات ووقت لاتحتاجه واصبح ظاهرة .
تحياتي

[بامدحرج]

مروووووووووووووووووور
الغريب الصحاف

من منطق الحرف يتبين انكما من
الحقبه السابقه والعصر الحجري
هناء ليس مكان للحكايات والقصص
ولكن مكان للافعال قبل الاقوال
والكلام كثير ولو احصينا المواقع الجنوبيه
لوجدنا ما اكثر المهدرجين وكثيري الكلام
ولكن للاسف لاتجد لهم الاثر على الساحه
غير هراء ونعيق وعويل ولاتجد افعال
ومثل هاولا مثل القواعد من النساء
ليس لهن حديث غير في ما يضر بالعباد لا ماينفع
العباد ورحم الله رجل عرف قدر نفسه
وخير الكلام ماقل ودل

[*الغريب*]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بامدحرج مروووووووووووووووووور الغريب الصحاف من منطق الحرف يتبين انكما من الحقبه السابقه والعصر الحجري هناء ليس مكان للحكايات والقصص ولكن مكان للافعال قبل الاقوال والكلام كثير ولو احصينا المواقع الجنوبيه لوجدنا ما اكثر المهدرجين وكثيري الكلام ولكن للاسف لاتجد لهم الاثر على الساحه غير هراء ونعيق وعويل ولاتجد افعال ومثل هاولا مثل القواعد من النساء ليس لهن حديث غير في ما يضر بالعباد لا ماينفع العباد ورحم الله رجل عرف قدر نفسه وخير الكلام ماقل ودل

مرحبا بك وقد يكون الخطاب خارج نطاق الموضوع ولكن عجايز العصر صارين يملكين وكالة قالوا وهي من أكبر الوكالات العالميه وما ضل ظبر في حافتكم إلا وتتجمل عجاوز جوله ويناقشين وضع استقلال الجنوب حتى أصبح كثير من العجيز لا إلا تشاهد إلا قناة عدن فإن فشلنا نحن في الميدان قد ننجح على صفحات النت فالميدان لك ولأمثالك الأبطال وكتاب باين من عنوانه فخلك على دحاربجك ..
الغريب ,,..

[*الغريب*]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نخلة جنوبية (حينما يتناقم المرء مع الآخر ...) إلى عمو الصحاف مع التحية ........ أنا عندي مشكله معاكم وأطالب بمؤتمر وطني تحددون فيه موقفكم بين ( ق , غ ) هذا الغريب مادرينا هو الغريب ولا........ القريب ........ واليوم حضرتك التناغم/ على حال الموجه اليمنية ......... ولا........ التناقم / على حال الموجه الجنوبية .......... شيء ثاني أنت متأكد أنك الصحاف الحقيقي هذه اليومين أشوفك غير شكل ....... شللي صار عمو ............

لا أدري عن ماذا تكتب الموضوع هنا للإستقلال وياليت الكتاب تكون في صلب الموضوع ..
الغريب ..