|
اقتباس |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابومروان اليافعي |
|
|
|
|
|
|
|
هذه بعض المعلومات عن يافع تخص الجاهل الذي اسمه دوله حضرموت فنحن لا نقلل من دور جميع القبائل الجنوبيه بس نريد ان يعرف الجاهل عن يافع للذي يدعي انه حضرمي فقد بان المستور وانكشف فانت من اكبر المنافقين والدساسين الذين يسعوا الى التفرقه بين الجنوبيين ولكن لاتحلم نحن لكم في المرصاد ايها الاذناب
اولا :
يافع قبيلة من أكثر قبائل جنوب الجزيرة العربية ، من ذي رعين من حمير ، هم بنو يافع بن قاول بن زيد بن ناعته بن شرحبيل بن الحارث بن يريم ذي رعين. (الإكليل ج2 ص306) ذكر مؤلف جزيرة العرب عنهم فقال "وقبائل يافع من أعظم قبائل شبه جزيرة العرب الجنوبية ، وأصعبها مراساً وأكثرها عدداً ، وتاريخهم مملوء بالحوادث الجسام ، ولا تزال قبائل يافع تحتفظ بالصفات العربية كالكرم وحماية المستجير والدفاع عنه (الدباغ ج2 ص42) وتاريخ قبيلة يافع حافل ، سنحاول تلمس بعض الخطوط الرئيسية فيه .
فقبل الإسلام كانت بلاد يافع تعرف بـ "دهس" "دهسم" في نصوص المسند، وكانت ذات مشاركة واسعة في الأحداث السياسية والعسكرية (جواد علي ج2 ص289) .
وبعد الإسلام شاركت يافع بفعالية في الفتوحات الإسلامية خصوصاً على جبهتي مصر والشام ، وكانت المشاركة غالباً ما تأتي تحت لواء قبيلة ذي رعين (الجنوب العربي ص92) .
أما أول بروز واضح ليافع في تاريخ جنوب الجزيرة العربية ، فهو اشتراكهم مع علي بن فضل الحميري داعية عبيد الله المهدي وكان رافضياً على مذهب الشيعة الإسماعيلية - والإسماعيلية مذهب شيعي ، تنسب إلى إسماعيل بن جعفر الصادق ، وهي فرقة ظاهرة التشيـــــــــع لآل البيت وحقيقتها هدم عقائد الإسلام (الموسوعة الميسرة ص45) .
وعن هذه المشاركة اليافعية يقول مؤلف "غاية الأماني" : أما علي بن فضل فانه لما قصد بلاد يافع أظهر العبادة والزهد ، فافتتن به أهل تلك الناحية (غاية الأماني ج1 ص192) واستطاع من خلال تأييد القبائل اليافعية أن يبدأ تحركاته العسكرية الناجحة في اليمن سنة 291هـ مما مكنه من الاستيلاء على صنعاء عاصمة اليمن سنة 293هـ ، ويبدو أنه لم يكن يظهر طبيعة مذهبه الفاسد قبل الاستيلاء على صنعاء ، إذ يعلق المؤرخ يحيى بن الحسين على ذلك بقوله "ولما تمكن على بن فضل من صنعاء لم يحسن فيها صنعا ، بل أظهر مذهبه الخبيث ودينه المشؤوم (غاية الأماني ج1 ص197) . وقد سقطت دولته القرمطية سنة 303هـ.
وليس من الواضح لدينا حجم المشاركة اليافعية في بناء وحماية هذه الدولة سوى ما ذكر عن القائد ذي الطوق اليافعي الذي اشترك مع علي بن فضل في معاركه .
. ويبدو أن دور يافع في حركة على بن فضل جزء من دور عسكري أصبحت هذه القبيلة تؤديه في تاريخ جنوب الجزيرة العربية ، إذ نقرأ أنه في سنة 723هـ نزع عمر بن أبي بكر الدويدار - وكان عاملاً على لحج وأبين من قبل المجاهــد الرسولي - يده من طاعة الإمام ، وقصد إلى عدن فأخذه بمساعدة من بعض العسكر أهل يافع (غاية الأماني ج1 ص499) .
وفي سنة 1040هـ نقرأ إن بلاد يافع يحكمها أمير هو أحمد بن شعفل ، تحت إشراف أئمة صنعاء (غاية الأماني ج2 ص833) .
ويستمر الدور العسكري ليافع ، لكن هذه المرة في منطقة جديدة هي حضرموت التي كتب لها بعد ذلك أن تشهد أبرز الصفحات التاريخية في سجل هذه القبيلة وهو ما يمكن أن نطلق عليه بالدور اليافعي في حضرموت ، وكان ذلك إبان عهد السلطان الكثيري بدر بوطويرق (925-977) ، وكانت دوافع السلطان واضحة في هذه الاستعانة ، إذ أنه كان يقصد ضرب الثورات العامة التي قامت عليه من آل عمودي في دوعن ، وقبائل كنده ونهد والمهرة في حضرموت .
ويظهر أن السلطان الكثيري بدر بوطويرق اعتبر هؤلاء الجنود بمثابة مرتزقة تعيش على خدمة الدولة ، غير أن هذه النظرة لم تكن واقعية إذ أن يافع إحدى القبائل المجاورة التي تطمح كغيرها في دخول معترك الحياة السياسية في حضرموت، لذا فهي لم تتوانى في العمل على تثبيت قدمها بالدرجة الأولى .
الكاتب علي السقاف من حضرموت
ثانيا :
لكاتب حضرمي يقول
يافع قبيله من ذي رعين من حمير وهي من اشد قبائل اليمن باسا شارك العديد منهم في
وكانت لهم جولات ومعارك معروفه مع سكان اليمن الشمالي وايد البعض منهم دعوة علي بن الفضل .
وقدموا الي حضرموت ايام السلطان بدر بوطويرق ويقال قبل ذلك وكانوا عسكر وجنود اشداء حتى لقب اهل حضرموت اليافعي بالعسكري .
ثم اسسوا دولا كثيرة بحضرموت منها ال بريك بالشحر وال كساد بالمكلا ثم الدوله القعيطيه
ولو كتب احدهم عن يافع لما كفاه مجلدات كبيره لكثر اخبار هذا الحي من حمير وكبر انجازاته فبارك الله في يافع واعز بهم وبجميع اليمنيين الاسلام
ثالثا:
دلت الأثار التي تم العثور عليها في يافع على انها عرفت النشاط الانساني والحضاري في وقت مبكر من تاريخ اليمن القديم ، ويرى جواد علي المختص في تاريخ العرب قبل الاسلام ان يافع تشكل المسكن القديم للحميريين ،وذلك قبل نزوحهم منها إلى مواطنهم الجديدة قبل القرن الأول قبل الميلاد، كما أشار النقش الذي عثر عليه في صرواح إلى حروب الملك السبئي (كرب إل بين )مع بعض الكيانات اليمنية ومنها مملكة دهس في يافع في القرن السادس قبل الميلاد تقريباً. كما ان نقوش منطقة الحد في يافع قد اشارت إلى الحروب التي خاضتها قبائل ذو ريدان الحميرية ضدملوك سبأ عند بداية العهد الحميري القوي في اليمن، الذي اسفر عن قيام كيان سياسي مركزي في اليمن لاول مرة في تاريخة بل وتجاوز نفوذ ذلك الكيان الحميري إلى ان بلغ نجد والحجاز في وسط الجزيرة العربية .
وقبيلة يافع من أهم القبائل اليمنية التي هبت لنداء الاسلام وكان رجالها في طليعة الجيوش الاسلامية الفاتحة للشام ومصر ، ومن أشهرهم سراج بن شهاب اليافعي الرعيني وحسان بن زياد ،وفي ظل الدولة الاسلامية الموحدة قسمت اليمن إلى ثلاثة اقسام إدارية "مخاليف" وكانت يافع تنتمي إلى أكبر تلك المخاليف وهو مخلاف الجند الذي يضم تهامة وعدن وأبين أيضاً .
وفي الفترة التي ضعفت فيها دولة الخلافة الاسلامية وشهد فيها اليمن ظهور عدد من الدول المستقلة لعبت يافع دوراً سياسياًمهماً في معظم تلك الدول ومنها دولة علي بن الفضل الاسماعيلية والدولة الرسولية والدولة الطاهرية .وبحكم طبيعة منطقة يافع الجبلية من جهة وشحة مواردها من جهة أخرى فقد قاومت الدول الكبيرة التي حاولت ان تسيطرعليها وتجمع الضرائب منها ، فلم يستطع العثمانيون اخضاعها رغم امكانتهم الكبيرة فبعد اربع سنوات من القتال أجبر العثمانيون على مغادرة حصن الخلقة في الحد الذي حاولوا منه بسط سلطتهم على المنطقة .
رابعاء :
ويستمر الدور العسكري ليافع ، لكن هذه المرة في منطقة جديدة هي حضرموت التي كتب لها بعد ذلك أن تشهد أبرز الصفحات التاريخية في سجل هذه القبيلة وهو ما يمكن أن نطلق عليه بالدور اليافعي في حضرموت ، وكان ذلك إبان عهد السلطان الكثيري بدر بوطويرق (925-977) ، وكانت دوافع السلطان واضحة في هذه الاستعانة ، إذ أنه كان يقصد ضرب الثورات العامة التي قامت عليه من آل عمودي في دوعن ، وقبائل كنده ونهد والمهرة في حضرموت .
ويظهر أن السلطان الكثيري بدر بوطويرق اعتبر هؤلاء الجنود بمثابة مرتزقة تعيش على خدمة الدولة ، غير أن هذه النظرة لم تكن واقعية إذ أن يافع إحدى القبائل المجاورة التي تطمح كغيرها في دخول معترك الحياة السياسية في حضرموت، لذا فهي لم تتوانى في العمل على تثبيت قدمها بالدرجة الأولى .
ويرى المؤرخ باحنان أن استيطان يافع في حضرموت لم يكن خلال حكم السلطان بدر بوطويرق (جواهر الأحقاف ج2 ص210) ومهما يكن الأمر فان استعانة السلطان بدر بوطويرق بقبائل يافع قد فتحت الباب واسعاً أمام مشاركة يافع الأحداث السياسية في حضرموت ، حيث بدؤوا يعملون من أجل بناء كيانات سياسية لهم في حضرموت .
وجاءت استعانة السلطان بدر بن محمد المردوف الكثيري بقوات جديدة من يافع بلغت حسب بعض التقديرات ستة آلاف مقاتل بمثابة تقوية لهذه الطموحات السياسية ، ويعتبر بعض المؤرخين أن استعانة السلطان بدر المردوف يافع من نقاط التحول في التاريخ الحضرمي (عكاشة ص 35) .
وكانت إمارة آل كساد في المكلا أولى المحاولات اليافعة الجادة (1579م) ثم محاولة آل بريك في الشحر (1165 - 1283)هـ (1751-1866)م ومحاولة آل غرامة في تريم سنة 1332هـ ، أما أكبر النجاحات السياسية ليافع في حضرموت فهو قيام سلطنة القعيطي (1255-1388)هـ (1839-1968)م وكان من أهم عوامل هذا النجاح :
- الاضطراب السياسي السائد في حضرموت آنذاك .
- الثروات المالية التي جناها عوض بن عمر القعيطي في الهند .
- التهديد البالغ للوجود اليافعي في حضرموت من قبل سلاطين آل كثير .
- التجنيد الجديد لقبائل يافع من خارج حضرموت .
واستطاعت هذه السلطنة أن تضم تحت لوائها غالبية البلاد الحضرمية عدا ما كان في يد آل كثير ، وكانت معظم القبائل الحضرمية ضمن رعاياها .
أما بلاد يافع وهي ما تعرف قديماً لدى الجغرافيين العرب بـ "سرو حمير" فتنقسم حالياً إلى يافع العليا ويافع السفلى ، وتقع في الشمال الشرقي من عدن ، ومن قرى يافع العليا : قريش ، الشير ، الهجر ، ذيصراء ، القدمه ، الجربي ، الصيرة ، مسجد النور ، المحجبة ، ومن قرى يافع السفلى : حمومة ، سرار ، مريان، ريان ، الخضراء ، الحص ، جعار (الجنوب العربي ص 221) .
وفي حضرموت يتركز سكن يافع في المدن والقرى في حضرموت الداخل كالقطن وتريم ، وشبام ، وسيؤون ، وفي أودية دوعن وعمد ، ومدن الساحل كالشحر والمكلا (البطاطي ص ص 9-10) .
أما قبائل يافع التي كانت وما تزال من أكثر قبائل اليمن عدداً ، وذكر الهمداني بعض قبائلها ومنها (أذان ، الذراحن ، الابقور ، الاصووت ، بنو قاصد ، بنو شعيب ، بنو جبر ، بنو صائد ، بنو سمي ، بنو هجر ، كلد ، الأريوم ، السياون، بنو أديد (الصفة ص 177) .
أما حالياً فتنقسم يافع العليا إلى خمسة قبائل (مكاتب) هي : آل الحضرمي ، آل لبعوس ، آل الظبي ، الموسطة ، المفلحي) ، وتنقسم قبائل يافع السفلى إلى أربعة قبائل (مكاتب) هي : آل كلد ، آل الناخي ، آل يزيد ، آل يهر"(حضرموت وعدن ص ص 282 - 286) .
وفي حضرموت تجتمع يافع تحت ثلاثة قبائل كبيرة هي : الموسطة ، آل الظبي ، بنو قاصد (البطاطي ص 91).
لبعوس (آل الابعوس) :
قبيلة من يافع العليا ، والنسبة لها "البعسي" بضم الباء وسكون االعين ، وهم : آل عمر ، آل عبدالصمد ، آل الجرف ، آل سحيان ، آل بن متاش ، آل هرم ، آل بهينة ، آل عديوه ، آل حريب ، آل مضيق ، آل الشسعة ، آل البر ، آل حبة ، آل طبيه ، آل أحمد ، آل المغرا ، آل منصور ، آل الديون" (البكري : حضرموت وعدن ص 283). (( ويقال ان قبيلة البامعس في نوح ينتمون الي هذا القبيلة من يافع وانهم جاءوا الي السيطان هاربين من فتنة ما))
الابقور :
بطن من يافع ، يسكن قرية (بنا ابة) في لحج . (العبدلي ص 43).
الاحامدة :
من القعطة من الموسطة من يافع (البطاطي ص 92) منهم الشاعر صلاح بن أحمد القائل :
أبديت بك وأدعوك ياجيد وغيرك مايجود
ياحي ياقيوم يامطلق من الساق القيود
ومنها :
أين الدول أين آل عبدالله وهمدان الأسود
وين بن مطلـــق وين ربعه وين بن سالم عبود
أين القعيطي أين يافع ذي تطرح في الربـود
ذي يرعضون السيل مجرى يطلعونه في سنود
(البطاطي ص 101)
الأصووت :
قبيلة من يافع هم آل الصيات (المقحفي ص 26) .
آل بريك :
قبيلة من بني ناخب من بني قاصد من يافع (البطاطي ص 93) ، انتقلوا من حريضه في وادي عمد إلى الشحر ، وأسسوا دولة لهم .
آل البطاطي :
قبيلة من آل يزيد من يافع ، يسكن بعضهم بلدة "القزة" بوادي دوعن (البطاطي ص 93) .
آل بكر
خامسا وسادسا وسابعا ووووو..........................الخ
انا اجزم انك لست جنوبي وانك من اذناب الدحابشه والنظام اليمني
ملحوظة اريدك ان تركز على الجملة التي تحتها خط
|
|
|
|
|
|
مشكور اخي الكريم على توضيحك والذي لا اشكك فيه
ولا بناء يافع
ولكن سالت عن اي ثروات يطالبون ؟؟؟؟
انا اريد هذا الجواب
اما ما اوردته في كلامك فانا اعرفه واعترف به لكن الغريب انك اكدت بكلامك وبما اوردته من استدلالات ان يافع تعتبر يمنيه ومن قبايل اليمن ومن اشجع قبايل اليمن
وهذا يعني ان ابناء يافع يمنيين
وهذا على عكس ما يطالب به ويقوله الكثير من اعضاء الموقع
فارجو التوضيح
ان كان ما اوردته صحيحا فان يافع يمنيه وان لم يكن صحيحا
؟؟؟؟؟؟؟