القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
عن اليمن وأزمته-بقلم/ الخليج الاماراتية
عن اليمن وأزمته
بقلم/ الخليج الاماراتية الخميس 18 يونيو-حزيران 2009 06:49 م افتتاحية الخليج الإماراتية اليمن يواجه أزمة في شماله وجنوبه، أزمة حقيقية متشعبة الرؤوس والامتدادات، تتجلى بما يجري في الجنوب من حراك شعبي لم يعد مسموحاً التغاضي عن مواجهة أسبابه وتداعياته، وبما يجري في الشمال من نشاطات مسيئة لصورة اليمن تتمثل في عمليات اختطاف الأجانب، وتوتر ينذر بتجدد المواجهات في صعدة بين السلطة ومجموعات الحوثيين . الوضع لا يسمح بالاستسهال والتمهل، والتوقف عند حدود التوصيف وإبداء النوايا وتقديم المقترحات، أو تبادل الاتهامات . كل ذلك لا ينفع ولا يفيد ولا يحل الأزمة المعضلة، بل يبقيها على حالها وربما يفاقم من خطورتها . هناك أزمة ماثلة للعيان، تتناقل وكالات الأنباء مجرياتها وتنقل صورها، وتكشف عن عجز عن مواجهتها على كل المستويات الرسمية والحزبية والقبلية، حيث يغوص الجميع في نقاشات ومجادلات عقيمة، في حين أن الوقت لا يحتمل الترف الفكري أو التمترس عند مقولات بالية أكل عليها الدهر وشرب حول الوحدة وحتميتها التاريخية، في حين أن الوحدة باتت في خطر فعلي جراء ممارسات أساءت إليها كهدف ومرتجى وأمل ينقل الشعب اليمني من حال سيئ إلى حال أفضل ينتفي فيه الفقر والجهل والأمية والعصبية القبلية والجهوية، وتعم التنمية المتساوية والمتوازنة، ولا يشعر فيه الناس بالعزلة والانعزال والتهميش وبمنطق الغالب والمغلوب . المطلوب أن يشعر اليمنيون بالانتماء إلى كل الوطن، وأن هناك دولة تظلل الجميع بالقانون والعدل والمساواة، وأنها فوق الحزبية والقبلية والمناطقية، وعندها فقط تستقيم الأمور وتختفي كل عوامل القلق والحيف والغبن، ولا يتجرأ أحد على تجاوز القانون ويمارس أعمالاً مخلة ومخجلة من خلال استهداف زوار أو سياح أجانب وتعريض حياتهم للخطر، كما أن ذلك يقلّص مساحة قوى التطرف على الحركة والتأثير . إزاء كل ذلك، فإن المبادرة الجدية باتت مطلوبة ومن دون تأخير، واضعة مصلحة اليمن فوق أية مصلحة، مبادرة للفعل والتنفيذ والإلزام اليوم، وليس غداً . |
#2
|
|||
|
|||
هل هي دعوه لتجديد المبادره المصريه السعوديه الخليجيه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل ما يجري عندنا في الضالع وماجرى قبله في زنجبار حلقات في نفس السياق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل الحل في اعاده صياغة الوحده كما تم الاتفاق عليه في اجتماع الحديده بين الرئيس اليمني وقياده احزاب المشترك وتم الاتفاق في ذلك الاجتماع على اعادة تأهيل الاشتراكي للسيطرة على الحراك ومن ثم تسليمه مقاليد الامور والحكم في الجنوب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل هذه المبادره تنفيذ لذلك الاتفاق ؟؟؟؟؟؟؟ هل بعد فشل الاشتراكي في الانفراد بالتحكم بالحراك هو الدافع الى تحضير الساحه واعتقال اغلب قادة ونشطاء النضال السلمي من التنظيمات التي تطالب بالاستقلال وتتمسك بالهوية الجنوبية المستقلة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل توظيف قوى جديده والدفع بمشروع الضالع الجديد هو توظيف لقياده جديده لتنفيذ مشروع المشترك والاشتراكي اياه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
#3
|
||||
|
||||
سعادة الأمين العام نعم المقال يشدد على أنه لابد من المبادرة ولكنه لم يسميها بعينها ... وكلها متزامنه مبادرة الجفري مع (( كلفتة )) بيان الضالع وبيان الطماح وبعد فشل المبادرة السعوديه المصريه وبعد فشل المحاولات السابقه التي ذكرتها في ردك استاذنا الأمين العام ... كلها توحي بأنها مرتبة في التوقيت والأخراج ... ولكن تبقى كلمة واحدة لا يستطيعوا الترتيب لها ولا التوقيت كلمة ابناء الجنوب الذين لن يسمحوا لكائن من كان أن يكون وصياً عليهم في تقرير مصيرهم ... أرجو أن يأخذ هذا الموضوع حقه من النقاش ... الشكر والتقدير للجميع |
#4
|
|||
|
|||
للأسف الكثير من الصحفيين العرب لا زالوا متقوقعين في عقليات القرن الماضي يحاولون تلميع من يدفع أكثر معتقدين أنهم مصدر المعلومات الوحيد و أنهم يستطيعوا أن يسوقون كذبهم للقارئ العربي الذي يصدق كل ما يقرأ حسب ظنهم...
تابعت البارحة على القناة الفرنسية الناطقة بالعربية حلقة نقاش ضمت السفير اليمنى في باريس خالد إسماعيل الأكوع و بعض الكتاب منهم الكاتب اللبناني فيصل جلول حول عملية قتل المخطوفات الثلاث في اليمن. و كان فيصل جلول و طوال فترة الحلقة يحاول التلويح بأن الحراك الجنوبي يمكن أن تكون له يد في ما حصل و يلمح بأنه يمكن أن يكون هناك تحالف بين الحوثيين و القاعدة و الحراك الجنوبي من أجل زعزعة الإستقرار في اليمن. الشئ الملفت للنظر أن هذا الكاتب لم يفكر و لو للحظة بمصداقيته و لا بشرف المهنة التي يمثلها و هو يحاول أن يقلب الحقائق بشكل سافر يظهر و بجلاء كم هو رخيص هذا الكاتب العربي و كم هو تافه هذا القلم العربي الذي يخدم من يدفع و كأنه مومس في عالم التجارة بالكلمة... الكاتب العربي ينسى أن القارئ العربي صار يستمد معلوماته من الإنترنت و صار يفحص المعلومة و يبحث عن تاريخ الكاتب و يستطيع و بسهولة أن يصنف الكاتب حسب توجهه السياسي أو عمالته لنظام ما....الحكومات و مراكز النفوذ العربية تعلم ضعف الكتاب العرب أمام المادة لهذا تجدهم يوظفون الكتاب بسهولة و يجعلوهم يسوقون أفكار معينة في إتجاه معين محدد سلفا... مثل الحديث عن أزمة يمنية و ضرورة تدارك الأمور و حلها حتى لا يحصل المحذور و ينفصل الجنوب... هذه الأفكار كنا سنرحب بها قبل 15 عاما و لكن ليس الآن يا أخوان!!! الكثير من الكتاب العرب شددوا في الفترة الأخيرة دعواتهم لصنعاء لحل القضية الجنوبية حتى لا تنهار البلاد "حتى لا تسقط حكومة صنعاء" لأن الخطر الحقيقي قادم من الجنوب و أظن ما نشر في صحيفة الخليج يأتي في هذا الأطار... و بصراحة هذا بالضبط ما تريده صنعاء, حل القضية في إطار اليمن, و هذا هو ما نرفضه نحن بدورنا لأننا لا نريد حل قضية جنوبية بل نريد إستقلالا ناجزا و فك إرتباط كامل... و إلا فلا خيار لنا إلا الإستمرار في نضالنا إلى النهاية!!! علينا في هذا السياق التأكيد على هويتنا اللايمنية و النضال من أجل إستعادة جنوبنا العربي لأنه لو إنطلت علينا اللعبة هذه المرة و دخلنا في أي مساومات لا تعترف بنا شعبا مستقلا ذا سيادة فإننا لا نستاهل هذا الوطن!! |
#5
|
|||
|
|||
الخليج الإماراتية: ما يجري في الجنوب من حراك شعبي لم يعد مسموحاً التغاضي عن مواجهة أس
كتبت صحيفة الخليج الإماراتية في افتتاحية عددها الصادر اليوم الخميس عن اليمن وأزمته, أشارت إلى وجود أزمة عجزت كآفة المستويات الرسمية والحزبية والقبلية عن مواجهتها ولا يحتمل الوقت التمترس عند مقولات باليه أكل عليها الدهر وشرب حول الوحدة وحتميتها التاريخية وفيما يلي نص افتتاحية الخليج
اليمن يواجه أزمة في شماله وجنوبه، أزمة حقيقية متشعبة الرؤوس والامتدادات، تتجلى بما يجري في الجنوب من حراك شعبي لم يعد مسموحاً التغاضي عن مواجهة أسبابه وتداعياته، وبما يجري في الشمال من نشاطات مسيئة لصورة اليمن تتمثل في عمليات اختطاف الأجانب، وتوتر ينذر بتجدد المواجهات في صعدة بين السلطة ومجموعات الحوثيين الوضع لا يسمح بالاستسهال والتمهل، والتوقف عند حدود التوصيف وإبداء النوايا وتقديم المقترحات، أو تبادل الاتهامات . كل ذلك لا ينفع ولا يفيد ولا يحل الأزمة المعضلة، بل يبقيها على حالها وربما يفاقم من خطورتها هناك أزمة ماثلة للعيان، تتناقل وكالات الأنباء مجرياتها وتنقل صورها، وتكشف عن عجز عن مواجهتها على كل المستويات الرسمية والحزبية والقبلية، حيث يغوص الجميع في نقاشات ومجادلات عقيمة، في حين أن الوقت لا يحتمل الترف الفكري أو التمترس عند مقولات بالية أكل عليها الدهر وشرب حول الوحدة وحتميتها التاريخية، في حين أن الوحدة باتت في خطر فعلي جراء ممارسات أساءت إليها كهدف ومرتجى وأمل ينقل الشعب اليمني من حال سيئ إلى حال أفضل ينتفي فيه الفقر والجهل والأمية والعصبية القبلية والجهوية، وتعم التنمية المتساوية والمتوازنة، ولا يشعر فيه الناس بالعزلة والانعزال والتهميش وبمنطق الغالب والمغلوب المطلوب أن يشعر اليمنيون بالانتماء إلى كل الوطن، وأن هناك دولة تظلل الجميع بالقانون والعدل والمساواة، وأنها فوق الحزبية والقبلية والمناطقية، وعندها فقط تستقيم الأمور وتختفي كل عوامل القلق والحيف والغبن، ولا يتجرأ أحد على تجاوز القانون ويمارس أعمالاً مخلة ومخجلة من خلال استهداف زوار أو سياح أجانب وتعريض حياتهم للخطر، كما أن ذلك يقلّص مساحة قوى التطرف على الحركة والتأثير إزاء كل ذلك، فإن المبادرة الجدية باتت مطلوبة ومن دون تأخير، واضعة مصلحة اليمن فوق أية مصلحة، مبادرة للفعل والتنفيذ والإلزام اليوم، وليس غداً [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#6
|
|||
|
|||
شكراً على الجهد الجبار يا المحلل السياسي
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 04:11 PM.