عندما يموت الاسود ويبقى الكلب ينبح

[الجنوب الحر]

هذا عنوان يليق بما اكتب عندما يموت ابنا لبنان والمقاومه البطله والشجاعه ترىبعض من يسمون رئسا يهرجون ويريدون ان يستثمرو دما هولا الابطال بدعايه لهم وتبرعهم بشي ليس من كيسهم وهو مال سحت وحرام ان الجهاد في سبيل الله لا يقبل الا من مال حر وحلال وليس من مال مصالح وتسهيلات ضد مصلحت الوطن وسرقة وتسهيل بغطى من المتنفذين ان من تبرعو اذا لم يستردو اضعاف المبالغ من خلال تسهيلات ومن باب رد الجميل ما كانو يقدمون على هذا العمل ومن هنا تاتي الشبهه وما كان بهولا ان يدعمون الشعب المنكوب بهذه المبالغ لنيل الاجر من عند الله الذي لا اله الا هو اليس كان واجبهم دعم مثلاً المستشفيات ويخففون الام الناس او يدعمون المدارس او او او او الكثير ولاكن السبب ليس الحب للخير والاحسان ولاكن المصالح والنهب وفي المقابل من تبرع بهذا المال ليس حبا بالمقاومه في فلسطين او في لبنان لان المال مال دعايه وهذا استثمره في دعايه لكي يقولون الرئيس تبرع بمال الدعايه وتنازل عنه بطوله ولاكن هو بالاخير دعايه يريد ان يستثمره ولاكن لن يمر على المثقف والسياسي وذو عقلا لبيب ان هذا الرجل يملك ثمانيه وثلاثون مليار دولار وهذا موكد واما الحمله الانتخابيه هذه الا يعلم القاصي والداني ان كل ميزانية الدوله بين يديه يصرف منه دون رغيب او حسيب وايضا النفط وفوارقه والذي اكتشف موخرا ان هناك ثمانيه مليار فوارق سعر وانه ايضاً لا احد يعلم كم ينتج من النفط حتى وزير النفط وما يعلمه الا الله وعلي وشله بسيطه هم راس العصابه
اما النباحه على حساب جماجم من يدفعون كل شي وعلى حساب دمائهم ياتي من يستثمر هذه الانجازات وهو يعلم الله انه يبطن غير ذالك وخاصتاً عندما يتمنى ان تدخل سوريا وغيرها الحرب وصدق القول ما احلى الحرب مع المتفرجين ولاكن من يكتون بنارها ومن هنا الذي يريد ان يعمل يعمل بصمت ليس بكلام فارق والفعل هو صفر وعلى قول المثل من استحو ماتو ومن منا ما يسئل كم دعم المقاومه الجواب انه لم يدعمهم حتى برصاصه واحده ولاكن في المقابل نذكر من هو قافل ان هذا النظام على عدا مع حزب الله خاصه وخاصه عندما تم الاعلان عن الحرب في صعده وقال حينها ان ابنا صعده كانو يرفعون اعلام حزب الله وان حزب الله مصنف عند الحكومه حزب ارهابي مثله مثل غيره من الدول وتغيير المواقف وتجييرها لصالحه هذا لن ينطلي على احد وان الدور الملقي على عاتقه بينفذه بشكل جيد لخدع المتحمسين لنصرت اخوانهم ولاكن هو دور يمثله وليس من حرص على الامه ان الاستغفال جريمه ومن هو هذا الفارس الذي عيوبه تغطي عين الشمس ايته الابله انك تقوم بدور مفضوح صحيح انك تخدع البسطا ولاكن الذي عرفوك وفي رئوسهم عقل يعرفون مكانك وموضعك الصحيح وعنوان مقالي وليس غيره
ندا لكل عاقل من ابنا الجنوب ان هذا الطاغيه الذي يتصرف بامولاكم ويرشي البعض منكم لاسكاتكم ليس حب فيكم ولاكن لمصلحه تخصه هو وقبيلته وانه لعار عليكم ان تكونون في هذه الدائره الهزيله والمكشوفه وارجو من يجري دم في عروقه من دم الاحرار والرجال الابطال ان لا يرضخو لوسخ الدنيا ان الجنوب امانه في عنق كل جنوبي كفايه استغفال رصو الصفوف واوقفو وقفت رجل واحد ان ما ياتيكم اليوم حرام ياتكم غدا حلال ومن خيرات ارضكم ان الدرس في الفترات السابقه بليغ ومن لا يتعلم منه يعد نفسه من فئة العبيد للمال ان الحريه هي اسما صفات البشر وادناها العبوديه والشخص حيث يحط نفسه في القمه او تحت الارجل ولكل واحد اختياره وانتم احكم على انفسكم والله احكم الحاكمين
الجنوب الحر

[نبض الجنوب]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجنوب الحر هذا عنوان يليق بما اكتب عندما يموت ابنا لبنان والمقاومه البطله والشجاعه ترىبعض من يسمون رئسا يهرجون ويريدون ان يستثمرو دما هولا الابطال بدعايه لهم وتبرعهم بشي ليس من كيسهم وهو مال سحت وحرام ان الجهاد في سبيل الله لا يقبل الا من مال حر وحلال وليس من مال مصالح وتسهيلات ضد مصلحت الوطن وسرقة وتسهيل بغطى من المتنفذين ان من تبرعو اذا لم يستردو اضعاف المبالغ من خلال تسهيلات ومن باب رد الجميل ما كانو يقدمون على هذا العمل ومن هنا تاتي الشبهه وما كان بهولا ان يدعمون الشعب المنكوب بهذه المبالغ لنيل الاجر من عند الله الذي لا اله الا هو اليس كان واجبهم دعم مثلاً المستشفيات ويخففون الام الناس او يدعمون المدارس او او او او الكثير ولاكن السبب ليس الحب للخير والاحسان ولاكن المصالح والنهب وفي المقابل من تبرع بهذا المال ليس حبا بالمقاومه في فلسطين او في لبنان لان المال مال دعايه وهذا استثمره في دعايه لكي يقولون الرئيس تبرع بمال الدعايه وتنازل عنه بطوله ولاكن هو بالاخير دعايه يريد ان يستثمره ولاكن لن يمر على المثقف والسياسي وذو عقلا لبيب ان هذا الرجل يملك ثمانيه وثلاثون مليار دولار وهذا موكد واما الحمله الانتخابيه هذه الا يعلم القاصي والداني ان كل ميزانية الدوله بين يديه يصرف منه دون رغيب او حسيب وايضا النفط وفوارقه والذي اكتشف موخرا ان هناك ثمانيه مليار فوارق سعر وانه ايضاً لا احد يعلم كم ينتج من النفط حتى وزير النفط وما يعلمه الا الله وعلي وشله بسيطه هم راس العصابه اما النباحه على حساب جماجم من يدفعون كل شي وعلى حساب دمائهم ياتي من يستثمر هذه الانجازات وهو يعلم الله انه يبطن غير ذالك وخاصتاً عندما يتمنى ان تدخل سوريا وغيرها الحرب وصدق القول ما احلى الحرب مع المتفرجين ولاكن من يكتون بنارها ومن هنا الذي يريد ان يعمل يعمل بصمت ليس بكلام فارق والفعل هو صفر وعلى قول المثل من استحو ماتو ومن منا ما يسئل كم دعم المقاومه الجواب انه لم يدعمهم حتى برصاصه واحده ولاكن في المقابل نذكر من هو قافل ان هذا النظام على عدا مع حزب الله خاصه وخاصه عندما تم الاعلان عن الحرب في صعده وقال حينها ان ابنا صعده كانو يرفعون اعلام حزب الله وان حزب الله مصنف عند الحكومه حزب ارهابي مثله مثل غيره من الدول وتغيير المواقف وتجييرها لصالحه هذا لن ينطلي على احد وان الدور الملقي على عاتقه بينفذه بشكل جيد لخدع المتحمسين لنصرت اخوانهم ولاكن هو دور يمثله وليس من حرص على الامه ان الاستغفال جريمه ومن هو هذا الفارس الذي عيوبه تغطي عين الشمس ايته الابله انك تقوم بدور مفضوح صحيح انك تخدع البسطا ولاكن الذي عرفوك وفي رئوسهم عقل يعرفون مكانك وموضعك الصحيح وعنوان مقالي وليس غيره ندا لكل عاقل من ابنا الجنوب ان هذا الطاغيه الذي يتصرف بامولاكم ويرشي البعض منكم لاسكاتكم ليس حب فيكم ولاكن لمصلحه تخصه هو وقبيلته وانه لعار عليكم ان تكونون في هذه الدائره الهزيله والمكشوفه وارجو من يجري دم في عروقه من دم الاحرار والرجال الابطال ان لا يرضخو لوسخ الدنيا ان الجنوب امانه في عنق كل جنوبي كفايه استغفال رصو الصفوف واوقفو وقفت رجل واحد ان ما ياتيكم اليوم حرام ياتكم غدا حلال ومن خيرات ارضكم ان الدرس في الفترات السابقه بليغ ومن لا يتعلم منه يعد نفسه من فئة العبيد للمال ان الحريه هي اسما صفات البشر وادناها العبوديه والشخص حيث يحط نفسه في القمه او تحت الارجل ولكل واحد اختياره وانتم احكم على انفسكم والله احكم الحاكمين الجنوب الحر

صح الله لسانك اخي ا لجنوب الحر والله ماقلته انه الحقيقه بعينها
فهنيئاً للجنوب بالعقول النيره امثالك وبارك الله فيك
نبض الجنوب
القلب الذي لا ينبض الاللجنوب