القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
خففوها شويـــــــــــه ... يا هؤلاء!!!د. فاروق حمـــــــــــــــــــــزه
عدن نيوز - خاص - 10-8-2006
خففوها شويـــــــــــه ... يا هؤلاء!!! أين يمضي كل الخرائط ضاعت أين يأوي لاسقف يأوي إليه ليس بالحي كلـــــــــــــه قرشي غسل الله مــــن قريشٍ يديه نزار قباني شاء الحظ أن أكون شاهد عيان مع الأخ أحمد عبدالله أمزربه، عندما أراد توضيح موضوع يعزز به الحب والوئام بين الأخوين العزيزين أحمــــــــد عبدالله الحسني ونجيب قحطان الشعبي ، كونهم جميعاًً من أبناء الجنوب ، وربما لو أعطيت الفرصة وبنفس الواحة في صحيفة الناس لأخينا أمزربه، ربما لكثير من البشر كانت قد أتضحت الأمور لديهم، وتمت عملية دحض لممن حاولوا ويحاولون ضرب الآسفين ليس إلا، بين هاتين الهامتين الجنوبيتين. ولا شئ غيره لأنه إذا كان الموضوع حوار سياسي جاد، لنشر الموضوع كمبدأ في حرية التعبير وللطرفين. وهذا مما أستفزني أنا شخصيا عندما أتضح لي بأن الصحيفة لم تراعي هكذا مبدأ في التعبير والنشر، علماً بأن المسئلة لم تكن بهكذا تعقيد أو خطورة، فكل ما أراد الأخ أمزربة قوله هو إعلان حبه وتقديره وإحترامه للأخ نجيب ووالده قحطان محمد الشعبي أول رئيس لنا وعمه الشهيد فيصل عبداللطيف الشعبي مهندس الثورة، كما أراد توضيح موقف الأخ البطل أحمد عبدالله الحسني الشبيه بموقف الزعيم اليوغسلافي جوزيف بروز تيتو والذي بحكم وظيفته العسكرية في بلاده أثناء الحرب العالمية الثانية، شارك في الحرب ضد الحلفاء، لكنه سرعان ماقاد بلاده في الخلاص من ذلك، وتحول لزعيم وبطل قومي لبلاده ودون منافس. ويبدو لي أنا شخصيا أنه بهذا التعتيم من قبل الصحيفة وعدم نشرها للموضوع، تكون هنا الصحيفة قد دخلت طرفاً، ليس مع أحداً منهم، وإنما بحساباتها الأخرى، ولحالها. وكما يبدو لي أيضاً بأنه لم يكن هذا هو الموقف الوحيد لها، فقد سبق لي أنا شخصياً بأني قد تشرفت بالقدوم لمقر صحيفة الناس وتسليم مدير تحريرها تعقيب صحفي لمقالة نشرت بصحيفتهم، وفي الواقع ربما أتذكر بأن عنوان المقالة التي كانت بقلمي أنا، كانت بعنوان دردشة قات مع مسدوس، ورغم الاٍبتسامة الطيبة التي تلقيتها والترحيب في مقرهم المؤقر، إلا أنني كنت واثق بأنهم لم ينشروها. وهذا كان من قبل موضوع أمزربة وبكثير، وفعلا لم تنشر المقالة وحتى اللحظه وهم أحرارا بذلك. ورغم إحترامي وتقديري للكل بمن فيهم آخرين ممن لا ينشرون لنا إطلاقاً، وخاصة عندما نتطرق لقضايا الجنوب كقضية سياسية قضية شعب ودولة علماً بأننا نطالع أحيانا الكثير من الكتابات عن شؤون جنوبية إجتماعية تتعلق بأمور المواصلات أوالاٍتصالات أو قضايا الزواج والطلاق بإحسان أو بدونه وهو ما ينطبق على ما تقوم به المحاكم الشرعية عندهم أو البعض ممن يعملون على تقزيمنا وتقزيم دولتنا التي مدت يدها لهم جميعاً وصاروا في وقت شدتنا ينظرون لقضية شعبنا ودولتنا وكأن الأمر مجرد موضوع مقارنة القضية الجنوبية بموضوع عويلة الموتوسيكلات، وهلم جرا. كما يبدو لي أيضاً بأنه لم تكن هذه الأساليب والفبركة في إتجاه معين ومحدد، وإنما في مختلف مناحي الحياة المعيشية المعاشاة، وكأن هناك وراء الكواليس مرجعية تشرف بدقة وإتقان في التأليف والإخراج وتوزيع الأدوار، ونحن نمتص كل شئ لدرجة أننا نحافظ كثيراً على كمية الماء كي لا تعطل العصيدة، وكي لا تختزل أيضاً قضية شعب الجنوب ودولتة كما أراد لها البعض منهم في موضوع إصلاح مسار العصيدة. لدرجة أنه حتى هذا المطلب يتحايلون عليه، والذي أستغربه وأعرفه أنا حقاً بأنهم جميعاً لم يكونوا قط متفقين في أمور بالغة التعقيد وقضاياهم المختلفبن بها ولعقود من الزمن ، لكن الغريبة والتي تدهشتي حقاً بأنهم جميعاً متفقين على القضية الجنوبية ويعملون جميعاً دون إستثناء على دفنها، وكان مشروع إعلان الوحدة هو لم يكن بين دولتين وإنما بين محافظات جنوبية ودولة الجمهورية العربية اليمنية، لدرجة أنهم أيضاً أحتسبوا دولة الجنوب بأقل من ثمتيل محافظة شمالية عندهم. ونحن بدورنا لم نكن قد تعودتنا على تجريج الناس ولازلنا متوازين مع أنفسنا. ونتعامل بغندجة: يا علي حسين طز البيسة والبيسة طزت علي حسين. أو وفقاً للمثل العدني القائل: لو يفتح الله بانشتري أوبل. فيا أخواننا ... نحن أصحاب قضية ... والظلم واقع علينا حتى من بعض الأصدقاء ... وهذا يؤلمنا حقاً وكثيراً، لكنه في الحقيقة لا يغيّر في صلابتنا متعلمين من هذه أو تلك الجراح ... فلم ولن نركع ولم ولن يغير موقفنا لأنه هذه حقوق بلادنا، وتاريخنا وهويتنا ... ونحن نستحق بلادنا المغتصبة ونريد من أصدقاءنا ومن العالم كله الوقوف إلى جانبنا . تخيلوا كيف يمكن علينا العيش بدون حرية وبدون كرامة وبدون وطن، ألم يكن لدينا شهداء أبرياء، وألم يكن لدينا شهداء أحياء ... فنحن ننام على إرهاب ونصحو على إرهاب آخر. فالخديعة كبيرة ... والاٍستباحة كبيرة ... والتكالب علينا كبير وكثير ... وكل ذلك بسبب تمسكنا بأرضنا والسيادة والشرعية ... فدفاعنا هو عن إيمان وعقيدة وحق ... فكيف علينا نرى ونعيش في ما تسمى بوحدة تسلخنا من حقنا هذا؟ بالرغم من أننا لم نلجاء بعد في المطالبة بإحترام إتفاقية جنيف لحماية المدنيين ... ولم نصر بعد في المطالبة لدعوة طارئة لمجلس الأمن بذلك ... كما أيضا ليس عدم مطالبتنا بذلك كوننا نشخص للأمم المتحدة بالضعف السياسي والميداني . د. فاروق حمـــــــــــــــــــــزه صنعاء في أغسطس 10 ، 2006 [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#2
|
|||
|
|||
فاروق حمزه
كل يوم يأتينا بجديد أكثر تصويب وأكثر سخاء لأجل الجنوب والحق الجنوبي قلم قل أمثاله بهذا العطاء شكراً لأسد الجنوب على النقل وعاش جنوبنا |
#3
|
|||
|
|||
فيا أخواننا ... نحن أصحاب قضية ... والظلم واقع علينا حتى من بعض الأصدقاء ... وهذا يؤلمنا حقاً وكثيراً، لكنه في الحقيقة لا يغيّر في صلابتنا متعلمين من هذه أو تلك الجراح ... فلم ولن نركع ولم ولن يغير موقفنا لأنه هذه حقوق بلادنا، وتاريخنا وهويتنا ... ونحن نستحق بلادنا المغتصبة ونريد من أصدقاءنا ومن العالم كله الوقوف إلى جانبنا ..
اين هم اخواننا ؟؟ يبقى سؤالنا ........ |
#4
|
||||
|
||||
يافاروق الاخ نجيب الشعبي بدأبتأديب بن شملان !
خالص التحيه والود للحمزه فاروق وحرصه على عدم خسران الاخ نجيب قحطان الشعبي لكن الجنوبيين هم الذين يدفعونه لردود افعال .
ومنذالبارحه تنشر المواقع الالكترونيه ..مايو نيوز..الميثاق نت..المؤتمر نت هجوما من نجيب على فيصل بن شملان والحقيقه ان بن شملان هوالسبب وقد اخطأمما أضطر الاخ نجيب للرد عليه لتأديبه..شفت يافاروق الوحده بتعمل ايه؟ |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 04:46 PM.