إستغلال الدنيا والكرسي بقتل الشعوب ((الزنداني))

[الصراط المستقيم]

الرئيس علي عبدالله صالح أساليبك في إستغلال الدين دائما للإستمرار على الكرسي

هل ترى أنك قد تغيرت عندما كان الدين هو إستغلالك كنت تحضى بالنصر وعندما تخليت عنه وتوجهت إلى إرضاء الغرب في قتل النفس البريئه فهذا السقوط المدوي أمامك ومازلت تستخدم دماءا بريئه لتغطيت الفشل وإرضاء الغرب بأنك تدك معاقل الإرهابيين وحقيقة أنك تدق معاقل الأبرياء لتخفي الحق بالباطل كما نرى وأنت ترى أنك يجب أن تدافع عن القاعده مهما كلف الثمن وتستند إلى الإجازه بكل شيء حتى لو تضحي بالشعب كاملا ليس الجنوبيين فقط بل حتى بالشعب اليمني المغلوب على امره
والتسول الذي دق الهرم اليمني أنت كنت الأب وكنت الأساس في تعليم أبنائك هذه الآفه إنظر إلى أين أوصلتك هذه الآفه كلها من الشكاء والبكاء لأجل المال يا عرب الحوثيين شيعه وبينتشروا وأخترعت بوادر حرب كانت نتيجتها التسول ويا عرب يا عرب أخوكم علي منهك تعب مما يحارب القاعده وحده وحصلت على مرادك ولاكن عندما أكتشفوا أنك متسول أنت واللوبي اليمني توقفوا عن دعمك حتى لجأت للغرب يا غرب ياغرب أدولي زلط كلموا الأخوان عايدولنا دعم القاعده باليمن إلحقوا علينا اليمن فقيره اليمن ماعا تقدر وحدها ظط الإرهاب. تصنع الهوائل لأجل التسول والمال وأنت السبب أنت أول المتسببين في إستجذاب الغرب نحو بلاد المسلمين وذلك كله أساسه إستغلال الدين والتسول إنني أعلم جيدا أسلوبك السياسي أين سيصل بك عندما بإذن الله سيحكم عليك بالإعدام شنقا ويبدأ الثعلب بمحاولته الأخيره من ذهنك يستخدم مثلكم العظيم جنان يخارجك ولا عقل يحنبك.

وأيظا إلى الشيخ الزنداني اقول له هل يوجد مشكله بالدين أو دليل تستند عليه بإستقلال الجنوب هل هو محرم أيضا أنت شريك في جريمة دخول الغرب إلى الأراضي الإسلاميه
تاره تعلن الجهاد وتاره تتراجع عندما يكون إسمك في خانة المطلوبين لماذا تتراجع وأنت صاحب حق ألا ترى بأنك شريك في ما سيحدث إذا دخل الغرب الأراضي الإسلاميه .

إذن فالحل بالإستقلال فقط
إستقلال يخرج العرب والأمه الإسلاميه من ويلات الحروب يحقن الدماء يجنبكم من الشرور
عليكم التراجع وإلا فأنتم ستتحملون المسؤوليه الكامله أمام الله وأمام الأمه الإسلاميه وأمام كل قتيل في هذه الحروب عند الله عز وجل .

[ياسر السرحي]

ان كان قد نفعته الاولى فلن تنفعه الثانية لانه خذل كل الاعتبارات لكل شخصية اعتباراية دينية ولم يركز الا على مصلحته فكم من الخونه الجنوبيين هم من دخل الجنوب وتم اسقاط مناطقهم تحت كل المسميات فلا تجد لهم اليوم سوى هيانه وعدم احترام ويؤسفني ان انهم يقولوا عليهم من خان لك خان عليك


هذه صورة واضحة للنظام اتفاقات تبرم وهم على خلاف بينهم ولكنهم متفقيين علينا


العرب لم يكن لهم موقف معين الا الترضية والتغني بالاستقرار واليمن نحبها هذا كلام متعودين عليه مثل كل الاستنكارات التي تروح اغاثية الي فلسطين حتى اصواتهم لا تكاد تُسمع منهم انفسهم

اعتقد لو نددت سيرلانكا في اليمن والله تجد الامم المتحده تاخذ بشورها وتنسى العرب


غيض من فيض وفييض من غيض

[الصراط المستقيم]

وين رايح يا ياسر