قتلى وجرحى في اشتباكات في شبوة

[aden]

قتلى وجرحى في اشتباكات في شبوة

[التغيير] [26 / 10 / 2006 م ]


القتلى والجرحى من طالبي الوظائف أبناء القبائل المجاورة ومن حضرموت وأبين


" التغيير" ـ شبوة ـ خاص: علم " التغيير" أن أربعة أشخاص لقوا مصرعهم وجرح ستة أشخاص في اشتباكات في محافظة شبوة بجنوب اليمن ، أمام مقر شركة سي جي جي الفرنسية النفطية ، حيث يفيد شهود عيان " التغيير" أن قوات الجيش المرابطة لحراسة الشركة أطلقت النار على مواطنين من أبناء القبائل من طالبي الوظائف مما أدى إلى مقتل أربعة أشخاص .
وقالت مصادر " التغيير" إن القبائل في المنطقة التي تقع فيها الشركة النفطية والتي تسمى " شحوح " قاموا بمحاصرة مقر الشركة ومازالوا يضربون عليها حصارا منذ ليل أمس وحتى ساعة كتابة هذا الخبر ، فيما يشهد الوضع توترا كبيرا ويخشى من انفجاره مجددا ، خاصة وان عددا من الخبراء الفرنسيين كانوا محاصرين داخل مقر الشركة.
وتعود المشكلة إلى اعتقال احد الموظفين في الشركة من قبل قوات الجيش وحدوث مشادة وقيام احد مرافقي الموظف بإطلاق النار في الهواء كنوع من التهديد ، غير أن الجيش أطلق على إثر ذلك النار لكنه قتل وأصاب مدنيين عزل ليست لهم علاقة بالقضية.
وعلم " التغيير" انه تم فجر اليوم الخميس إرسال قوات لتعزيز قوات الجيش المرابطة في الموقع وتمكنت من إخراج الخبراء الفرنسيين المحاصرين بسلام.

[aden]

قتلى من العزل وذنبهم المطالبة بالتوظيف
أخبار محلية: تبادل إطلاق نار في موقع شركة أجنبية يخلف أكثر من عشرة بين قتيل وجريح

الخميس 26 أكتوبر-تشرين الأول 2006 / مأرب برس - شبوة - خاص



أدى تبادل إطلاق نار في محافظة ( شبوة – مديرية مرخة ) بين مجموعة مسلحة قبلية وعدد من القوات المسلحة المكلفة بحراسة شركة ( سي جي جي ) الفرنسية العاملة في مجال المسح الجيوفزيائي إلى مقتل وجرح أكثر من عشرة أشخاص .



وقالت مصادر مطلعة لــ" مأرب برس " أن الحادث وقع عندما هاجمت مجموعة مسلحة من قبيلة آل إسحاق والتي تنتمي إلى محافظة شبوة منشئة خاصة بشركة ( سي جي جي ) الفرنسية واشتبكت مع قوات الحماية المكلفة بحراسة المنشئة وأدى تبادل إطلاق النار الى سقوط عدد من الضحايا من الطرفين إضافة إلى عدد من العزل الذين ليس لهم صلة بالقضية وصادف تواجدهم أثناء الحادثة أمام بوابة الشركة مطالبين بالتوظيف .



وأشارت المصادر الى أن سبب الخلاف بين عدد من أبناء آل اسحاق والشركة يعود الى مطالب القبائل بالتوظيف وكذلك إلى خلاف سابق مع القوات المسلحة المتواجدة في المنطقة .