القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
اليمن و التوسل المستمر للحصول على مساعدات
اليمن يحاول إخراج المعونة من عنق زجاجة التوزيع آدم غون, 6 أبريل 2010 نظام جديد لافساح الطريق امام مليارات الدولارات من المساعدات الدولية لمشاريع مستحقة في هذا البلد الفقير ، ولكن بعض الخبراء يشككون في جدواه. وافقت الحكومة اليمنية على النظام الجديد الذي من المتوقع أن يمهد الطريق لمليارات الدولارات من المساعدات الدولية الموعودة للبدء بتوزيعها فى جميع انحاء البلاد الفقيرة. اليمن ، الذي يعتبر واحد من أفقر البلدان في العالم ، توسل لكل ما يمكن الحصول عليه من مساعدة. وتعهد العالم بدفع أكثر من 8 مليارات دولار ، ولكن تم تسليم أقل من 10 في المئة منها فقط. ويرجع السبب في ذلك أساسا الى المخاوف بشأن قدرة اليمن على توزيع كميات هائلة من المساعدات الخارجية بسبب الاضطرابات السياسية المنتشرة على نطاق واسع و كذا الفساد الداخلي. و موافقة وزارة الخارجية اليمنية على النظام الجديد المسمى "نظام إدارة القروض والمنح" تستند على تطويرجهاز محلي مختص. وهي تسعى إلى حل مشاكل المساءلة من خلال ربط التبرعات التي تتلقاها من وزارة المالية إلى البنك المركزي والذي سوف يوزع بعد ذلك الأموال على مستحقيها ، وفقا لمسؤول يمني لوكالة الانباء اليمنية, سبأ. وأفيد أن جميع سجلات المعاملات ستبقى في قاعدة بيانات إلكترونية كما سوف يقوم النظام أيضا بتسهيل تقديم مراجعة مشروعات المساعدات المختلفة. و وفقا لوكالة أنباء سبأ ، فإن وزارة المالية تأمل في أن النظام الجديد سوف يكون قائما وجاهزا للعمل بحلول نهاية أبريل وسيخفض وقت دفع المصروفات من 35 يوما حاليا إلى ما بين ثمانية إلى خمسة أيام. وأوضح جوستين كرمب مدير قسم التهديد الإستخباراتي في أسينت ستيرلنغ (شبكة معلومات متخصصة بالتهديدات و المخاطر الأمنية و الإستخباراتية في العالم –المترجم-) لميديا لاين " لماذا تقوم الحكومة اليمنية في صنعاء على التسول للحصول على مساعدات دولية. "احتياطيات النفط سرعان ما ستنفد ، وهذه توفر أكثر من 75 في المئة من عائدات الحكومة ،" وأضاف "وهكذا ، فإن اليمن تعتمد بشكل متزايد على المساعدات الدولية." "أخشى أن المقصود بهذا البيان إلى حد كبير كسب تأييد الرأي العام ، و إظهار للمجتمع الدولي بأن الحكومة تفعل شيئا ما حيال المشاكل الداخلية الحالية" و لكنه عقب بانه يشك في أن النظام الجديد سوف ينجح في عمله. "أظن أن غالبية المساعدات سوف يستمر توزيعها على الناس والمدن والقبائل التي تؤيد صنعاء". وقال "اتوقع القليل من هذا البرنامج." و قد تعهد مؤتمر دولي للمانحين عقد في الشهر الماضي في أبو ظبي في دولة الإمارات العربية المتحدة بتقديم 3.7 مليار دولار من المساعدات الموعودة. هذا بالإضافة إلى 5 مليارات دولار وُعدت بالفعل في مؤتمر عقد في لندن في عام 2006. و يعتقد الكثير من الخبراء الإقليميين أن حالة اليمن الاقتصادية العصيبة هي أحد الأسباب الرئيسية وراء حالة الفوضى السياسية التي تعم البلاد. و كانت الحكومة المركزية في صنعاء تخوض حربا مع جماعة مسلحة ، تنتمي إلى فرع من المذهب الشيعي ، والمعروفة باسم متمردي الحوثي في شمال شرق البلاد منذ عام 2004. وبالإضافة إلى ذلك ، فإن الحكومة تواجه جبهة ثانية مع الحراك الإنفصالي في الجنوب. الحراك يتهم الحكومة بتوزيع غير عادل للثروة النفطية في الجنوب ، ويدعو للعودة إلى تقسيم الدولتين الذي كان قائما في اليمن قبل حصولها على الاستقلال في عام 1967. و على مدى العامين الماضيين ، كانت هناك زيادة للمخاوف من أن تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية سيتمكن من الاستفادة من الحالة السياسية غير المستقرة في اليمن لتعزيز حضوره في المنطقة. القتال في الشمال شرد ما يقدر بربع مليون شخص. وثمة حاجة إلى مساعدات لهم ، وكذلك العديد من اللاجئين الصوماليين الذين فروا الى اليمن كمحطة عبور في طريقهم للوصول الى دول الخليج الغنية. "في الواقع كان هناك وقف لاطلاق النار بين الحكومة ومتمردي الحوثي في بداية فبراير ، ولكن الوضع لازال خطرا بالنسبة لإعادة توطين النازحين ، كما صرحت " ثايين فامانغودا" منسقة منظمة كير الدولية لحالات الطوارئ ل".ميديا لاين". وقالت فامانغودا أنه و في الوقت الذي تم فيه كبح جماح القتال ، لا تزال قضية الأمن عالقة مما أعاق وصول المساعدات إلى مخيمات اللاجئين. و قالت "إن انعدام الأمن لا يزال يمثل عائقا أمام الوصول إلى بعض الناس المشردين داخليا في مخيمات لاجئين في بعض المناطق النائية". ترجمة جنوب67 [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#2
|
|||
|
|||
Yemen to Unclog Aid Distribution Bottleneck Written by Adam Gonn Published Tuesday, April 06, 2010 New system hopes to clear way for billions of dollars in international aid to worthy projects in impoverished nation, but some experts are skeptic. Adam Gonn / The Media Line The Yemeni government has approved a new system that is expected to pave the way for billions of dollars in promised international aid to start being distributed across the impoverished nation. Yemen, often regarded as one of the poorest countries in the world, has begged for all the help it could get. The world has pledged over $8 billion, but less than 10 percent of it has been delivered. This is mainly due to concerns over Yemen’s ability to distribute the enormous amounts of foreign aid due to the widespread political turmoil and domestic corruption. The Yemen Foreign Ministry’s approval of the new system called the Loans and Grants Management Information System is based on a locally developed apparatus. It endeavors to solve the problems of accountability by linking donations received by the Yemeni Ministry of Finance to the central bank which will then distribute the funds to intended recipients, according to the official Yemeni news agency SABA. All records of transactions will reportedly be kept in an electronic data base. The system will also make auditing of the various aid projects easier. According to SABA, the Ministry of Finance hopes that new system will be up and running by the end of April and will cut the disbursement payment time from the present 35 days to between eight to five days. Justin Crump, Director of Threat Intelligence at Stirling Assynt, explained to The Media Line just why Yemen’s government based in Sana’a has had to beg for international aid. “Oil reserves are rapidly running out, and these provide more than 75 percent of the Government’s revenues,” Crump said. “Thus, Yemen will be increasingly dependent on international aid.” “I’m afraid that this statement is largely intended to win public support and prove to the international community that the government is doing something about the current internal problems,” Crump said, but added he had doubts the new system would work fairly. “I suspect that the majority of aid will continue to be distributed to people, towns and tribes that support Sana’a,” he said. “I expect relatively little from this program.” Last month, an international donors conference held in Abu Dhabi in the United Arab Emirates garnered $3.7 billion in promised aid. This is in addition to the $5 billion already promised at a conference held in London in 2006. Yemen’s dire economic condition is often cited by regional experts as a major cause behind the country’s chaotic political situation. The central government in Sana’a has been fighting with a militant group, belonging to an offshoot of Shi’a Islam, known as the Al-Houthi rebels in the north east of the country since 2004. In addition, the government is facing a second front against a secessionist movement in the south. The movement accuses the government of unfairly diverting the south’s oil wealth, and call for a return of the two state division, which was in place prior to Yemen gaining independence in 1967. For the past two years, there have been increasing fears that Al-Qa’ida in the Arabian Peninsula are taking advantage of Yemen’s unstable political situation to strengthen its presence in the region. The fighting in the north has displaced an estimated quarter of a million people. The aid is needed for them as well as many Somali refugees who have fled to Yemen as a transit station on their way to reach the wealthy Gulf countries. “Basically in the beginning of February there was a cease fire between the government and the Al-Houthi rebels, but the situation is to dangerous for any proper resettling,” Thaiine Phammanngouda, emergency response coordinator with CARE international, told The Media Line. Phammanngouda said that while the fighting has subdued, security was still an issue which has hampered aid to refugee camps. “The insecurity is still making access difficult to some IDP [internal displaced people] camps in some remote areas,” she said. |
#3
|
|||
|
|||
هذا دليل واضح على أن عصابة الأحتلال قد بدأت بالأفلاس المادي
شكرا لك اخي المناضل خالص الود |
#4
|
|||
|
|||
أخاف ان يتوسلوا الصومال بأستيراد العصابات والمجرمين لمساعدتهم في حربهم مع أبناء الجنوب |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 05:18 PM.