بعض ماتناولتة الصحف لاابن الجنوب الحر خالد سلمان

[تاج عدن]

تحيه وفاء للوفاء كله ابن الجنوب الحر خالد سلمان


الحزب الاشتراكي يقيم الانتخابات ويعتبر قرار سلمان شخصي

21/11/2006

ناس برس: حمدان الرحبي

قال قيادي في الحزب الاشتراكي اليمني أن قرار خالد سلمان اللجوء السياسي في لندن كان قرارا شخصيا وفرديا ولم يتشاور مع الحزب في ذلك.

وأوضح على الصراري رئيس دائرة المنظمات الجماهيرية وعضو الأمانة الامة للاشتراكي لـ"ناس برس" أن سلمان عندما ذهب ضمن وفد رئاسي إلى لندن لم يستأذن من الحزب ولم يكن الحزب من رشحه للذهاب.

وعلق الصراري على رسالة خالد سلمان الأخيرة قائلا أنهم لا يستطيعون التحدث حول ذلك دون وجود أدلة ومعلومات دقيقة وكافية وهي مجازفة تتطلب التأكد منها ولا يجوز أن نعلق عليه.

ونفى الصراري أن تكون الأمانة العامة للحزب الاشتراكي اليمني ناقشت اليوم الثلاثاء موضوع خالد سلمان باعتباره اتخذ قرار شخصيا.

وقال" إن اجتماع العامة كان اعتياديا وتركز على مواضيع داخلية منها التحضير لانعقاد اللجنة المركزية وتقييم نتائج الانتخابات الأخيرة إضافة إلى وضع خطة للحزب للعام القادم وإعداد تقرير عن نشاط الأمانة العامة سيقدم إلى اللجنة المركزية في اجتماعها المقبل.

وكان الزميل خالد سلمان كشف –في رسالة تلقى ناس برس نسخة منها- أن طلبه اللجوء السياسي إلى بريطانيا "جاء بعد معلومات مؤكدة لاغتياله سياسيا".



الاشتراكي بصدد تحميل السلطة مسئولية لجوء سلمان إلى بريطانيا
الثلاثاء, 21-نوفمبر-2006
نبأ نيوز- خاص -
علمت "نبأ نيوز" من مصادر في الحزب الاشتراكي اليمني أن الأمانة العامة للحزب بصدد إصدار بيان اليوم الثلاثاء تمت صياغة مسودته مساء الاثنين يحمل السلطة مسئولية لجوء رئيس تحرير "الثوري" الناطقة باسمه إلى بريطانيا.
وأضافت المصادر أن البيان – الذي سيصدر في أعقاب اجتماع الأمانة العامة للحزب الاشتراكي المقرر انعقاده ظهر اليوم الثلاثاء- يعتبر لجوء سلمان نتيجة طبيعية ومتوقعة جراء الانتهاكات التي يتعرض لها الصحافيون في اليمن على أيدي الأجهزة "القمعية" للسلطة، وسيطالب السلطات بتحمل مسئولية العمل على تمكينه من العودة إلى اليمن باعتبارها المسئولة عن اصطحابه. وسينوه البيان إلى أن لجوء خالد سلمان إلى بريطانيا هو حق مكفول له ولأي مواطن يمني عندما تتعرض حياته للخطر، أو الانتهاكات، أو المطاردة من قبل الأجهزة الأمنية.
وبحسب المصادر ذاتها، فإن الحزب الاشتراكي التزم الصمت حيال خبر اللجوء لكونه لم يكن متأكداً من صحة الخبر، إلاّ أنه بلغه العلم يوم أمس الاثنين بأن خالد تقدم فعلا بطلب اللجوء إلى بريطانيا، وهو الأمر الذي يتسنى لها في ظله تحديد موقفها رسمياً مما جرى.


سلمان:اجتماع الرئاسة والامن لمعرفة من سرب خطةالاغتيال
الشورى نت - خاص ( 21/11/2006 )





اكد الاستاذ خالد سلمان رئيس تحرير صحيفة الثوري عضو الامانة العامة عضو اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي اليمني اليوم الثلاثاء فى بلاغ له من العاصمة البريطانية لندن أن طلبه حق اللجوء السياسي من الحكومة البريطانية جاء اثرحصوله على معلومات مؤكدة بوجود خطة لاغتياله .


وقال ان اجتماعات الرئاسة بقيادة الامن القومي اثرعودة الرئيس من مؤتمر المانحين لم يكن الهدف منه بحث من رشحه للمشاركة فى الوفد الاعلامي الذي رافق الرئيس على عبد الله صالح إلى لندن ، بل لبحث


من سرب خطة الاغتيال وأدى إلى احباط خطة التنفيذ فى لحظتها الاخيرة .


واضاف سلمان فى رسالة موجهة لأصدقائه فى الجحيم - من الصحافيين اليمنيين حد تعبيره - مؤكدا أن مشاركته ضمن الوفد الاعلامي المرافق للرئيس كان الخطوة قبل الاخيرة لتنفيذ خطة اغتياله السياسي ، بعد ان تكون السلطة قد صنعت لنفسها الساتر واعلنت ان " الراحل " سلمان ليس مغضوبا عليه من قبل نظام الحكم وشخص الرئيس بدليل وجوده ضمن اطار الوفد الاعلامي الرسمي المرافق للرئيس على عبد الله صالح .


وقال خالد سلمان فى البلاغ الصحافي الذي ارسله " إلى اصدقائي الذين لم يسقطوا اصابعهم من زناد القلم


.. لم انهزم .. لم انكسر .. ولست انا من تستغرقه تفاصيل جردات الربح والخسارة .. لا أبرر ولكني اقرر


ان لجوئي السياسي جاء بعد معلومات مؤكدة ان اختياري ضمن وفد الرئيس كان الخطوة ما قبل الاخيرة لتنفيذ خطة اغتيالي السياسي بعد ان تكون السلطة قد صنعت لنفسها الساتر واعلنت ان الراحل سلمان ليس مغضوبا عليه من قبل الحكم وشخص الرئيس بدليل وجوده ضمن وفده الرسمي "


واوضح خالد سلمان ان" عقلية النظام البوليس الدموي يفرض على المعارضة ان تعمل من تحت الارض ،لامن فوقها ومن اللحود والمقابر ، لا من على ظهر الحياة ومن اجلها " .


إلى ذلك نفى مصدر مسئول ما وصفها بالادعاءات حول طلب سلمان اللجوء السياسي ، وقال كيف يمكن ان يكون معرضا للاغتيال فى الوقت الذي اصطحبه رئيس الجمهورية إلى لندن ، وتجاهل المصدر توضيح سلمان لهذه الجزئية .


يذكر بأن الزميل خالد سلمان حكمت عليه المحكمة عدة احكام ، كان آخرها منعه من رئاسة تحرير أي صحيفة لمدة عام .. كما يحاكم على ذمة حوالي ثلاث عشرة قضية نشر في صحيفة الثوري.


الشورى نت - خاص

[تاج عدن]

كتابات خالد سلمان . . . لك كل هذا الحلم (ريما الشامي)





مأرب برس - خاص

أيتها الهامة الشامخة التي علمتنا كيف تكون الحياة إنسانية في الانتصار للمظلومين ومقارعة الطغيان ستظل في وجداننا مدرسة للنضال ومنارة للصمود وحلما نصبوا اليه ستظل فينا خالدا يابن سلمان مادامت هذه الإرادة التي بعثتها فينا رفضا لجحيم الظلم واستبداد الفساد .

يا من علمتنا كيف تكون كلمة الحق قوية تهد عروش الطغاة ستظل لنا نبراسا ومعلما للطريق الذي رسمته نحو الحرية والخلاص ، وهذه الآم هذا الوطن المأساة التي كانت ضميرك وحياتك وقلمك ستظل منارات الضوء نحو الحلم الذي طال انتظاره كثيرا .

هذا وطنك المنهوب المستباح بعصابات الفساد والاستبداد لن يكون الى الأبد ضيعة للطغاة لأنهم نسوا في قمة جبروتهم وطغيانهم ان القمع والإرهاب و 14 قضية في محاكم الفساد ليس بوسعها ان تسكت كلمة الحق وأهات المظلومين وضمير لشعب أحالوه الى عبودية وتركة خاصة بالأسرة .

ش لم يكن بوسعهم الا ان يرسموا لك مصيرا محددا كما هي العادة ولكنهم خابوا وعجزوا في مواجهة ضمير وطن مذبوح و مشروع نضال مفتوح ضد هذا الاستبداد الذي استنفذ كل طغيانه وجرائمه في هذا الشعب المنكوب .

نراهن ياخالد سلمان ان وطننا لن يظل للأبد مرتعا خصبا للفساد ولن يدوم لفترة طويلة ضيعة بالاستبداد نراهن يابن سلمان على كل هذا الألم على هذا الحلم على هذا الوطن وعلى كل خالد سلمان فيه وها أنت قد غادرتنا ياخالد الى عالم أخر الى نضال أخر الى منفى أخر وأنت الذي كنت ركن شديد نأوي اليه ونرتكن عليه في مهمات جسام لا نقوى عليها في مواجهة هذا الطغيان .

هموم هذا الوطن لم تدعك تعرف طعما للراحة أو حتى تفكر بذاتك بل قررت ان يكون همك هو الوطن وأملك هو خلاص شعبك وحريته بالضبط مثلما هم جعلوا الوطن ومافيه ضيعة لظلمهم وطغيانهم واستكبارهم.

تحية إليك ايها الخالد الحاضر في وجدان هذا الوطن وأنت في سبعينيات عمرك تتفجر فيك طاقات الشباب لتفتتح سفر نضال جديد نحو استشراف ملامح غد أت فإليك يا عنوان النضال نهدي صورة الحلم المشرقة لوطن الذي نراه فيك وترسمه اليوم بيديك والذي حتما سيأتي يوما .

[تاج عدن]

مأرب برس تنفرد بأول لقاء صحفي مع خالد سلمان من لندن
أخبار الوطن: فكرة لجوئه كانت بنت اللحظة وأتهم أطراف داخلية خيرته بين الموت وإما الموت فكان الخيار الثالث اللجوء إلى الحياة بكل عطاءها وتفجرها

الثلاثاء 21 نوفمبر-تشرين الثاني 2006 / مأرب برس – خاص – حاوره – رئيس التحرير












كشف الصحفي خالد سلمان في أول لقاء صحفي أجراءة موقع مأرب برس اليوم أن فكرة طلبة للجوء السياسي كانت " بنت اللحظة " ووصف سلمان أنة كان يشعر باغتراب موجع داخل الوطن وهو وطن يفرمك كل يوم. يأكل عمرك.. ويعلن أنك للآخرة "وأنت" مطلوب حيا أو ميتا.

وأعترف سلمان هناك أطراف داخلية في السلطة دفعته قسرا طوال السنوات الست للمفاضلة بين خياري: إما الموت وإما الموت فكان الخيار الثالث اللجوء إلى الحياة بكل عطاءها وتفجرها.

كما أعتبر سلمان أن الوضع الصحفي في اليمن مهين.. يمتهن " خبز أطفالك " ويمضي سعيدا بجرك إلى المنفى أو حبل المشنقة.

كما طالب من وزير ألإعلام حسن اللوزي أن يقدم إستقالتة باعتبار أنها نصيحة لوزير الأعلام الذي خيرة في ثلاث مناصب " إما شاعر سجاد القصر وإما كرباج السجان أما الثالثة فمستحيل أن يقبلها وهي أن يكون محترما ويستقيل من الوزارة..

وأعتبر سلمان قرار لجوئه مسئولية شخصية ولد في لندن بعد همسة غريبة من أحدهم " هذه زيارتك الأخيرة.









مأرب برس تنشر نص الحوار

س- منذ متى وأنت تفكر في موضوع اللجوء اليساسي ؟

ج: الفكرة بنت لحظتها وإن كنت مثلكم أيها الأصدقاء أشعر باغتراب موجع داخل الوطن وهو وطن يفرمك كل يوم... يأكل عمرك.. ويعلن أنك للآخرة "وأنت" مطلوب حيا أو ميتا.

س- هل هناك أطراف داخل اليمن أو خارجة لعبت دورا معك في هذه الخطوة ؟

ج: نعم هناك أطراف داخلية في السلطة دفعتنا قسرا طوال السنوات الست للمفاضلة بين خياري: إما الموت وإما الموت فكان الخيار الثالث اللجوء إلى الحياة بكل عطاءها وتفجرها.

س- ما أهم خططك المستقبيلة في العاصمة لندن بعد حصولك على حق اللجوء السياسي ؟

ج: ليس بعد الوقت مازال مبكرا والجرح في القلب دام لم يندمل.

س- هناك أشخاص من زملاء المهنة يقولون أن الخطوة التي أقدمت عليها خطأ وستندم عليها قريبا ,, ما ردك ؟

ج: بالمعيار الطبيعي هذه كل الخطى.. وفي وضع الاستبداد السياسي المعرفي تصبح الأوطان أشباح أجهزة امن مطاردة.

س- هل تتوقع أن تصدق وزارة ألأعلام في وعودها في منح مساحات واسعة من الحريات للصحفيين ؟

ج: نعم تصدق الوزارة في حرية الإعلام الرسمي.. إعلام التكفير والتخوين وذبح الآخر

س- كيف ترى الوضع الصحفي الراهن في اليمن ؟

ج : مهين.. يمتهن خبز أطفالك ويمضي سعيدا بجرك إلى المنفى أو حبل المشنقة.

س- هل ألتقيت بصحفيين من المرافقين معك في مؤتمر المانحين أو كان أحد عندة علم مسبق من زملائك ؟

ج: القرار مسئولية شخصية ولد في لندن بعد همسة غريبة من أحدهم " هذه زيارتك الأخيرة".

س- نصيحتك لوزارة ألأعلام ونقابة الصحفيين ؟

ج8: وزارة الإعلام ننصح وزيرها أن يختار إحدى الوظائف الثلاث إما شاعر سجاد القصر وإما كرباج السجان أما الثالثة فمستحيل أن يقبلها وهي أن يكون محترما ويستقيل من الوزارة.

وللنقابة يكفي إشعالها بالشاطر.

س- كلمتك لـ" مأرب برس ؟

ج9: للموقع الشكر: وللزميلة ريما الشامي عظيم التقدير والعرفان

[تاج عدن]

نقيب الصحفيين يصف لجوء سلمان بـ «المسيئ» ومصادر تكشف عن تحقيق في الرئاسة

«الأيام» متابعات :

وصف نقيب الصحفيين اليمنيين نصر طه مصطفى رئيس الوفد الإعلامي المرافق لرئيس الجمهورية إلى مؤتمر المانحين بلندن، إعلان رئيس تحرير صحيفة «الثوري» لجوءه السياسي إلى بريطانيا بأنه تصرف مسيئ ومشين . وقال نقيب الصحفيين اليمنيين في تصريح لـ«26سبتمبرنت» إن ما قام به خالد سلمان لا ينم عن أية مسؤولية لأنه يعلم أن حريته في الكتابة كانت كما يشاء وأن القضايا التي يلاحق فيها هي ضريبة لتلك الحرية . وأضاف: «لا يمكن أن يكون ذلك التصرف مبررا وأسجل بصفتي نقيبا للصحفيين اليمنيين إدانتي لهذا التصرف غير المسؤول» .

مشيرا إلى أن خالد سلمان انسحب من الوفد دون أن يخطره باعتباره رئيسا للوفد وأن اختفاءه كان مفاجئا ودون علم بقية زملائه. وكان سلمان قد أشار في بيان أصدره إلى إعلان انسحابه من الوفد الإعلامي. وأكد نقيب الصحفيين اليمنيين أن سلمان وضع نفسه في موقف غير لائق وأنه لن يجد الحفاوة والترحيب لأنه في عرف تلك البلاد أنه كان يمارس حرياته الإعلامية على أكمل وجه و دون مصادرة.

وكشفت مصادر صحفية لـ «مأرب برس» أن الأجهزة الأمنية والعديد من كوادر مكتب رئاسة الجمهورية عكفت منذ صباح يوم أمس وحتى وقت متأخر على البحث والتحري بغية التعرف والوصول إلى الشخص الذي رشح خالد سلمان، رئيس تحرير صحيفة «الثوري» التابعة للحزب الاشتراكي اليمني ليكون ضمن الوفد الإعلامي الذي رافق رئيس الجمهورية إلى مؤتمر المانحين بلندن.

واشارت المصادر إلى ان مكتب رئاسة الجمهورية قد تحصل على معلومات تشير إلى ان الشخص أو الأشخاص الذين رشحوا الفريق الاعلامي كانوا على علم مسبق بما سيقوم به خالد سلمان خلال وجوده في لندن وان ثمة تنسيقا قد جرى بين سلمان ومن رشحه لطلب اللجوء السياسي بلندن.