القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
الرئيس علي ناصر محمدليس لنا علاقة لا من قريب ولا من بعيد بهذا الاتفاق الذي جرى التوقي
رد السيد الرئيس علي ناصر محمد على تصريح الأستاذ محمد يحيى الصبري الصادر في عدد صحيفة النداء الصادر بتاريخ 20 يوليو 2010 حول ما جاء في عنوان الخبر
الرئيس السابق : علي ناصر محمد يؤكد الرئيس علي ناصر محمد أن ما جاء في تصريح الصبري عار تماماً من الصحة 07-20-2010 12:42 الجنوب الحر - خاص رد السيد الرئيس علي ناصر محمد على تصريح الأستاذ محمد يحيى الصبري الصادر في عدد صحيفة النداء الصادر بتاريخ 20 يوليو 2010 حول ما جاء في عنوان الخبر "المشترك وقع على المحضر بعد التشاور مع قيادات معارضة في الخارج " ،حيث قال الصبري عن شأن موقف حلفاء المشترك وشركائه من بنود المحضر التنفيذي، أكد أن المشترك وقع على المحضر بعد التشاور حول بنوده مع الحوثيين والقيادات المعارضة في الخارج بمن فيهم الرئيس علي ناصر محمد. وقد اصدر الرئيس علي ناصر محمد تصريح رداً عما صرح به الاستاذ محمد يحيى وقد حصلت " شبكة الجنوب الحر " على نسخة منه : نص الرد اطلعنا على تصريح الأستاذ محمد يحيى الصبري الصادر في عدد صحيفة النداء الصادر بتاريخ 20 يوليو 2010 حول ما جاء في عنوان الخبر ((المشترك وقع على المحضر بعد التشاور مع قيادات معارضة الخارج)) وبأنه تم التشاور على مشروع الاتفاق بين قيادات الخارج وعلى رأسهم الرئيس علي ناصر محمد و ومحافظ أبين الأسبق محمد علي احمد. وهنا نود أن نؤكد أن ما جاء في تصريح الصبري عار تماماً من الصحة، ولم يجري التشاور معنا أو مع غيرنا في الخارج حول توقيع الاتفاق الذي جرى التوقيع عليه بين المشترك والمؤتمر، لأنه جاء خارج إطار الحوارات التي أجريناها مع أحزاب اللقاء المشترك ولجنة الحوار الوطني برئاسة الأستاذ محمد سالم باسندوه، ونؤكد مرة أخرى انه ليس لنا علاقة لا من قريب ولا من بعيد بهذا الاتفاق الذي جرى التوقيع عليه بتاريخ 17 يوليو 2010. الرئيس علي ناصر محمد ما جاء في صحيفة النداء وجيث قال محمد يحي الصبري في تصريحة لـ " صحيفة النداء " : حذر من أية محاولة للالتفاف على بنود محضر الاتفاق، ولفت إلى دأب بعض أقطاب السلطة على الحركة خارج الاتفاقات الموقعة، واضاف قالاً: تصدر أحياناً تصريحات وتسريبات عن قيادات في المؤتمر الشعبي تعبر عن رغبات، وأحياناً يكون القصد التشويش على أي مساعٍ لصياغة مقدمات سليمة للحوار. وبشأن موقف حلفاء المشترك وشركائه من بنود المحضر التنفيذي، أكد أن المشترك وقع على المحضر بعد التشاور حول بنوده مع الحوثيين والقيادات المعارضة في الخارج بمن فيهم الرئيس علي ناصر محمد. وأوضح أن المحضر تم الاتفاق على خطوطه العريضة قبل نحو شهرين، وكان يفترض أن يتم التوقيع عليه بعد احتفالات 22 مايو الماضي، لكن بعض الأطراف في السلطة سعت إلى وضع عراقيل تحول دون الوصول إلى إجراءات وآليات تجسد روح اتفاق فبراير 2009. وتابع: "حاولت أطراف في المؤتمر الشعبي العام إضافة بنود من شأنها الفصل بين مسار الحوار الوطني ومسار الانتخابات النيابية، لكن محاولتها باءت بالفشل". وحيث ذكر عن صحيفة النداء لقد سبق للمشترك واللجنة التحضيرية للحوار الوطني برئاسة محمد سالم باسندوة، أن أجريا اتصالات بقيادات جنوبية في الخارج لغرض التوصل إلى الصيغة المناسبة لبحث القضية الجنوبية في أي مؤتمر حوار وطني. وسبق التوقيع على محضر السبت، اتصالات ومباحثات أجراها كل طرف استعداداً لتشكيل اللجنة المشتركة، حيث توصل ممثلون عن أحزاب المشترك واللجنة التحضيرية للحوار إلى اتفاق مع الرئيس السابق علي ناصر محمد ومحافظ أبين الأسبق محمد علي أحمد، يقضي بانضمامهما إلى جهود الحوار الوطني التي يبذلها المشترك، ووضع القضية الجنوبية في صدارة أجندة الحوار دون أي خطوط حمراء. وتم التوصل إلى هذا الاتفاق بعد حوار معمق في العاصمة المصرية الشهر الماضي، شارك فيه المهندس حيدر أبو بكر العطاس أول رئيس وزراء لدولة الوحدة، والرئيس الجنوبي السابق. وحسب مصادر موثوق بها فإن العطاس الذي غادر القاهرة خلال الحوار، متجهاً إلى السعودية بعد تلقيه خبر وفاة والدته، أبدى تحفظات حول انضمام قيادات يمنية جنوبية في الخارج إلى اللجنة التحضيرية، لأن ذلك من شأنه تكريس أزمة الثقة في ما بين مكونات الحراك الجنوبي والقيادات الجنوبية، كما أنه لا يساعد على ردم الهوة بين مكونات الحراك وبين اللقاء المشترك. |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 10:02 PM.