القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
عصر "الرقص "على الأجساد والرؤوس بشعار الوطنية - الوحدة - الطائفية !!!
المتابع للشؤون العربية يعي تماما ً نوع المرحلة القادمة والتي تتطلبها متغيرات المرحلة الزمنية وهي الرقص على الأجساد عبر مفاهيم منها ( الوطنية - الوحدة - الطائفية ) هنا يكمن الخلل في العقل العربي والذي بلاشك أظهر بأنه تبعا ً للإملائات الخارجية دون تقيدا ً بما يتناسب مع المجتمع والأمة والذي يخالف نهجها ومفهومها الذي يعلقون عليه الآمال وهو بناء الأمة بناءا ً صحيحا ً عبر المفاهيم القريبة إليهم والتي تلامس عرفهم ومبادئهم ودستورهم الأصل ،
ربما أن العرب لم يعتادوا على بناء دول عظمى توسعية غير تلك التي كانت من خلال ثلاث مراحل وهي (الأموية - العباسية - العثمانية ) والتي بلاشك لها (رجالها ) وما تركوه لهم من إرث ٍ نقرأه ليلا ً ونهارا ً عبر مانقل إلينا تاريخيا ً ، وهذه الدول حققت الكثير عبر بناء قويا ً فكريا ً ومنهجا ً( نقي ) وربما أصابه بعض الإرهاصات إلا أن الدول تأسست توسعية حتى حكمت المشرق والمغرب عبر دولة واحدة تحت شعار (الإسلام ) وهذا ماجعلهم أقوياء فكريا ً وإيمانا ً بموحدة الوطن وهنا يكمن الحل فيما نحن فيه ربما أن رجال المرحلة تلك تبنوا منهجا ً قويا ً تحت ورشة عمل لبناء دولة مؤسسات تتقيد بما هو قانونا ً ودستورا ً ورجال مرحلة يؤمنون بالفكر الصحيح المبني على قاعدة فكرية (الإسلام ومبادئه الطاهرة النقية عبر رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه ) ، وبالتالي نجحوا نجاحا ً كبيرا ً حتى تركوا لنا الإرث العظيم والذي نتشدق به ليلا ً ونهارا ً ، وكم انتمنى أن نعود لذلك الفكر الذي بناء هذه الدول العظمى لنستفيد منه لبناء دولة عربية وإسلامية عظمى ، نحن في اليمن كنا نأمل بأن يكون هناك وطنا ً قويا ً عبر الوطنية وحدة ً ومساواة حتى ننال نصيبنا من البناء للإنسان والأرض إلا أن المرحلة الزمنية خطف ضوءها أولئك الشلة التي بالأساس لاتمتلك القدرة على القيادة والبناء عبر المفاهيم التطبيقية لبناء دولة إنسان ومؤسسات وهذا ماجعلنا نتراجع كثيرا ً إلى عصر التمزق والانفلات والفكر المنحرف العقيم وتراجع الإنسان نحو الهدم والمصالح الذاتية ، حيث أننا نؤمن بأن الفكر الصحيح يرسم طريقا ً صحيحة معبدة بالمواصفات القياسية المطلوبة ، والفكر المنحرف يتجه نحو المصالح والشعارات عبر استغلال الأوضاع لصالح أطراف بعينها وهذا ما أصاب اليمن ، وها نحن اليوم نتجه نحو الشعارات الجديدة فوق ما لدينا من المرحلة الزمنية القريبة وهي (الرقص على الأجساد والرؤوس - الوطنية - الطائفية ) ولذلك نرى بأن اليمن لن ولم يرى الخير مطلقا ً لطالما أن الخلل ومكمنه بالرأس والخطط الهدامة عبر الفكر المنحرف الهدم القيم والإنسانية وعبر الشعارات الزائفة والتي بلاشك باتت مكشوفة لدينا جميعا ً مثقفا ً وغيره ، ومن هنا نقول هل نستطيع أن نقرأ المرحلة الزمنية القادمة لنواكب متغيراتها وشعاراتها ولنكون في منأى منها ولنتسلح بما نستطيع أن نتصدي للمرحلة المقبلة من خلال هذا السلاح وهو (الفكر الصحيح ) ؟، وعلى سبيل المثال لو نظرنا : المشكلة هي أننا في زمن (الرقص على المصالح الذاتية والتجرد من النظرة القومية الوطنية للبناء والتي كانت شعارا ً لنا في منتصف القرن العشرون والتي بها تحولت من مبادئ متفق عليها كتابيا ً ثم ورشة عمل في ذلك الوقت والمرحلة الزمنية ربما أن المشكلة هي أكبر وطآمة كبرى وهي الرقص على الشعارات الزائفة لمصالح ذاتية بعد التجرد من المفاهيم الإنسانية التي من المفروض أن يعمل بها ، وبالتالي نجد بأن هناك أمر يخفى علينا أو أننا لم نلتفت له وهو أن القيادات في اليمن تحمل الفكر ( بعثي إشتراكي أو إشتراكية قومية أو إشتراكية لينيننة أو رأسمالية أمريكية بالمفهوم العلماني كما يقولون ) وهنا مكمن الخلل لأنهم أستغل هذه المفاهيم للبقى أكثر قدر ممكن في سدة الحكم وبأي طريقة كانت وليس بالضرورة أن يبنوا وطننا ً قويا ً بجميع الإتجاهات وإنما ليوصلوا لمصالحهم الذاتية وها أنت ترى بأنهم وصلوا لصمالحهم دون أن يعيروا الوطن أدنى مستحقاته ، والطآمة الكبرى بأن المثقفين والمفكرين والسياسة أصبحوا يطبلوا دون أن يشعروا بالخطر القادم وسيل العرم والذي سيجرف الكل ، وإذا نظرنا كم منخرط في الحزب الحاكم ممن كانوا ينظرون للقومية والإشتراكية لتجد بأن اللعبة تغيرت تماما ً حتى أن المرء يقول ليس هناك مايستحق التضحية من أجله يعمل من نقطة إنطلاق وهي ( وكُل فطير وطير )، تحياتي لكم تحياتي لكم التعديل الأخير تم بواسطة الصحّاف ; 02-23-2007 الساعة 01:05 AM |
#2
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
تمارس الطائفية بأبشع صورها ضد أبناء الجنوب منذ أحتلال بلادنا صيف 1994م أن يمارسة الشيعة العراقيين ضد سنة العراق يمارسة الزيود الشيعة ضد أهل الجنوب أن لم يكن أبشع أنها جرائم العصر لهولاء المجوس الأيرانين بني سنحان وأزلامهم من المرتزقة والمطبلين الوحدة أنتهت والى الأبد يوم أعلان الحرب من ميدان السبعين من قبل الطاغية اللص وشلتة المارقة الذي تحصد هذه الأيام الثوار الحوثينين في شمال الشمال أن هذا النظام قد قرب أجلة الى مزبلة التاريخ أيها الشاويش الخمار . |
#3
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
أخي القدير
هوّن عليك يا أخي ليس إلى هذا الحد نتعامل بالطائفية باليمن نحن نتكلم عن ظلم واقع وليس إلى حد الغلو والمبالغة في الأمر ربما أن الظلم وقع علينا وهو كبيرا ً إلا أننا سنظل منصفين في أبدى الآراء حتى يصدقنا الناس ، الطائفية في اليمن بدأت في جميع اليمن وهي قديمة متجددة وبدأت ذروة التعامل بها لاحقا ً ، أخي أتمنى أن نكتب بوعي ٍ لينظر للمستقبل بأكثر عمق ، وانا ليس مع الغلو الذي قد يوصل إلى مخالفة الواقع ، ونرجو أن نركز على القضايا العالقة والتي تهمنا لعمل التغيير والأصلح للوطن دون الإسفاف والتزلف في أمور توحي للقارئ الكثير حتى يصدق مايقال حول المعارضة ، تحياتي لكم |
#4
|
|||
|
|||
العاصفه جايئه مطر وبرد وسيل العرم جاى يدق كل شي في بيت الاحمر الاخضر واليابس
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 07:10 PM.