القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
بحمد الله تم تدشين موقع صحيفة يافع الأخبارية لتكون رافدا ً من روافد الإعلام والثقافة
بحمد الله تم تدشين موقع صحيفة يافع الأخبارية لتكون رافدا ً من روافد الإعلام والثقافة . صحيفة يافع الأخبارية / 16/12/2010م بسم الله الرحمن الرحيم . قال تعالى ( وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون وستردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون) بحمد الله تعالى تم تدشين موقع صحيفة يافع الأخبارية والثقافية بمجهود شخصيات من أبناء يافع الذين آمنوا بأن الإعلام مهما لإظهار حضارتهم وثقافتهم وعاداتهم وتراثهم وعامل تواصل وعلاقات مع الآخرين ... ويعتبر رافدا إعلاميا سيدخل إلى ساحة الإعلام بما يستطيع من قدرات إعلامية ومهنية على أن يكون عامل رفد للإعلام المهني المحترم الذي يضع نصب عينه المهنية وخدمة الإنسان في الأرض وستمضي الصحيفة بمسار خاص لايمثل طيفا ً أو شخصيات أو كيانات ولن يكون تحت الإملاءات وستكون "صحيفة مستقلة " ، بل سيكون العمل فيها مهنيا ً صرف ... وفي إطار الأدب والاحترام لثقافات الأمم واحترام الآخر والتعايش مع الجميع على أن تكون للصحيفة خصوصيتها في العمل وسياستها المهنية ، وستتعامل مع الجميع أيا كان شكله الأهم أن يكون العمل في إطار الأدب والاحترام . وقد وضع للصحيفة رسالة لتكون هي الدالة على طريقها مع التأكيد على إحترام ثقافات الآخرين والمهنة ... " ميثاق ورسالة الصحيفة : منذ أن بدأت الصحافة والإعلام ممارسة دورها كعامل مهم في التأثير بالمجتمع، أصبح ا الإنسان مشغول ومهتم بتأثيرات الإعلام وموائده ولهذا أصبح لهذه الثورية الإعلامية باحثون ومتخصصون وعلماء نفس يدرسون مدى تأثير الكلمة على ذهن وعقل المتلقي ومدارس تعتني بالحياة الإعلامية لتكون مرآة الإنسان . وأصبح الإعلام يتجاوز كل الحدود و إلى خزن المصطلح المتداول في الإعلام (في العقل الباطن للإنسان وجَعل المتلقي يتعامل مع هذه الثورة بالاهتمام ) حتى بات الإنسان يتلقى وجبة يومية لنخر العقل والتعامل مع الحالة النفسية التي يشكل تعميمها وتكريسها وترسيخها إلى تغيير الثوابت والمسلمات لدى الإنسان .. ربما أن هناك توجيها ً سلبياً لهذه الثورة وخاصة ً حينما تتقاطع المصالح فتبدأ الحرب الإعلامية وتغذية الشارع بما يكون عاملا ًمن عوامل الحرب النفسية والعقلية وصناعة الأحداث وترهيب الآخر بما ليس له وجودا ًأو ربما بغزو ٍ فكري يساعد على تمرير سياسات المصالح وما يخدمها. ولهذا أصبح الإعلام ركيزة أساسية من أدوات الحرب النفسية وتغذية العقول لتمرير المشاريع لدى صانع الحدث الإعلامي ورغم أن المشاع بين الأمم والشعوب بأن الصحافة والإعلام تخضع للأمن القومي لدى الدول وتستخدمها كأداة من أدوات العمل الاستراتيجي والتمويه والحرب الإستباقية والترهيب النفسي للآخر ... إلا أنه في الحقيقة من ضمن مؤسسة المجتمع المدني بما أنه مرآة الشعوب وحتى لأ يصبح العالم أسيرا ً للشائعات التي يطلقها الإعلام الموجه يبرر العمل الإعلامي المهني لمناقشة قضايا الأمم ، وأيضا ً هو عامل مهما ً لإنجاح المشاريع بجميع أشكالها على وجه المعمورة. من خلال هذه المقدمة سينطلق إعلامنا عبر برامج ورؤى ورسالة و مشروع إعلامي ( مهني وموضوعي ومنطقي ) يتعامل به مع الأحداث وصناعتها لإنجاح العمل الإعلامي الحُر الذي يتبنى القضايا العامة والإنسانية وينقل الخبر من مصدره .ويجب أن يؤخذ الجانب الإعلامي المساحة الكبرى لتحريك المشروع الإنساني والحضاري الذي انبثق من رحم معاناة الشعوب على الأرض والذي فرض عليه الكثير من المعاناة .. و مما لاشك فيه أن الجميع يعلم بأن الإعلام هو إحدى النوافذ والسلطة الشعبية والصوت الذي ينقل القضايا والحدث بما يخدم الأمة ، والإعلام هو رسالة أممية وعمل مطور للحاضرة الإنسانية واكتشافها ونقلها للعالم لتعارف والمعرفة وحمل هموم الإنسان على هذه الأرض .. من خلال نقل معاناته ليتم نقل الواقع لصناع القرار في العالم يشعره بالأخطار المحدقة بالشعوب بما هو على الأرض من إخلالات و يتطلب إصلاحها درء ً للمفاسد نتيجة الاخلالات والتجاوزات الغير إنسانية ... 1. الالتزام باحترام حرية التعبير والكلمة بوصفها ركيزة أساسية من ركائز العمل الإعلامي الصادق والجراء مع القضايا والمتفاعل مع الأمة على أن تمارس هذه الحرية بالوعي والحكمة والمسؤولية بما من شأنه حماية المصالح العليا (للوطن والهوية ) سواء الوطن االمنتمي إليه الإعلامي أو الوطن العربي والإسلامي واحترام حريات الآخرين وحقوقهم، والالتزام بأخلاقيات مهنة الإعلام وإبراز القضايا بمهنية . 2. الالتزام باحترام المبادئ والقانون الدولي ما عدا ما ينتهك الآدمية والحق الإنساني فحينما يتجاوزها صناع القرار في العالم مخالفا ً الأعراف الدولية والإنسانية فمن حق الإعلام أن يتطرق للقضايا بمهنية عالية ، و بما يتيح لكل دولة من الدول الأعضاء في المنظمات الدولية الحق في فرض ما تراه من قوانين ولوائح أكثر تفصيلا شرط أن تنسجم مع المطالب الشعبية وحرية الإنسان في التعاطي مع الساحة انطلاقا ً من مبادئ حرية الكلمة والإعلام المهني بما أنه مرآة الشعوب .. 3- إن حرية التعبير شرط أساسي للإعلام الناجح وهي مكسب حضاري تحقق عبر الكفاح الإنساني الطويل وجزء لا يتجزأ من الحريات الأساسية المنصوص عليها في المواثيق الدولية و والمنظمات الدولية في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان ... والمسئولية شرط أساسي لممارسة هذه الحرية بحيث لا تتجاوز حدود حريات الآخرين في توجيه الإعلام بطريقة غير أخلاقية تجاه الآخرين أو التشويه الغير حضاري . . 4- الالتزام بمبدأ حرية استقبال الخبر ونشره لطالما أنه يستند إلى مصدر ، بمعنى حق المواطن العربي على امتداد أراضي الدول الأعضاء في المنظمات الدولية والأممية ما يشاء من خبر أو مقال أو تقرير أخباري صادر من أراضي أي من الدول العضو في المنظمات الدولية والأممية لطالما أن المادة تخدم الشعوب . 5- ضمان حق المواطن العربي في متابعة الأحداث الوطنية والإقليمية والدولية الكبرى، جميعها ، التي تشارك فيها جميع الأطياف والنخب والمنظمات الدولية والمدنية منها - والمستقلين أو عناصر وطنية وذلك عبر إشارة مفتوحة وغير مشفرة أيا كان مالك حقوق هذه الأحداث حصرية كانت أو غير حصرية ولا يلتزم الإعلام بالقانون الذي يتجاوز حقوق الإنسان المفروض على الشعوب عنوة دون الرجوع للاستفتاء عليه شعبيا ً . 6- الالتزام بحقوق الملكية الفكرية في كل ما ينشر من مادة خبرية طبقا للقوانين الدولية في هذا المجال وفي حال إرسال الخبر من المصدر يحق للإعلام نشره لطالما أن حماية الحقوق مكفولة مع الإشارة للمصدر . 7- الالتزام باللغة العربية والحفاظ عليها لتكون رسالة الإعلام متمسك باللغة والانتماء العربي وتمثيل الأمة العربية بالوجه اللائق بها بين الأمم . 8- الالتزام بأدبيات المهنة الإعلامية والموضوعية ومتابعة الخبر وصناعته في إطار " الأخلاقيات الإنسانية التي من خلالها تخدم الأمة وترتقي بها لتنال حقوقها المشروعة وتحقق الأهداف والمطالب الشعبية . 9- يتحمل الإعلاميين إبراز الكفاءات والمواهب الفردية والتجارب لأبناء الأمة العربية واكتشافها في صفوف الأجيال الصاعدة وإبرازها ويكفل حق التأهيل والتدريب في كيفية صناعة الإعلام وموائده الإعلامية 10- توعية الإنسان للقضى على العنصرية والمناطقية والإقصاء والتهميش ومحاربة الفساد وجميع الموبقات التي تؤدي إلى الخلل الاجتماعي والإنساني أو تخل بالأمن القومي للأمة ومحاربة الإرهاب بجميع أشكاله بما يتلائم مع ديننا الحنيف ، 11- نشر الخير والأعمال الخيرية وإبرازها والحث عليها انطلاقا ً من " بمبدأ الدال على الخير كفاعله " ونشر لغة الحوار والتعايش بين الأمم والتصالح والتسامح بما يتلائم مع ديننا الحنيف ، 12 إحياء الموروث الثقافي والحضاري والشعبي والتاريخي ووأد الفتن الثأرات القبلية التي تمزق الأمة وتنشر الجريمة وتقضي على أواصر الصلة والقربى ، 13 - تكون نافذة إعلامية لجميع الأطياف والفئات والنخب الثقافية والسياسة والأدبية والإسلامية والشعبية و لجميع المنظمات المدنية لتكون منفذا ً حقيقا ً وصادقا ً لجميع فئات المجتمع تحمل رسالة البناء الصحيح بما يتلائم مع ديننا الحنيف . موقع صحيفة يافع : [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] صحيفة يافع الأخبارية /صفحة الفيسبوك : [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] amil: : والله ولي التوفيق والسداد إدارة صحيفة يافع . 16/12/2010م |
#2
|
|||
|
|||
مبروك ونتمنى لهم التوفيق
الصحاف اتمنى ما تنشروا فيها رايك فقط |
#3
|
|||
|
|||
دولة يافع الاشتراكيه .............عجبي!!!!!!!!!!!!!!
|
#4
|
||||
|
||||
هذه السلوك يدل على أنكم لاترون أبعد من أنفكم .. وبالتالي يأتي إليكم حساسية من كل شئ علما أن السام لم يكن الوحيد في عالم الصحافة وشرف أن يحمل اسم يافع وبعمل مهني . صحيوا النائمون ونطوا فوق الجميع . يا حبيبي أوصف بما تشاء لن يصح إلا الصحيح . |
#5
|
|||
|
|||
تدشين موقع صحيفة يافع الأخبارية
تدشين موقع صحيفة يافع الأخبارية
السياسي برس / 16 ديسمبر 2010 بسم الله الرحمن الرحيم . قال تعالى ( وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون وستردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون) بحمد الله تعالى تم تدشين موقع صحيفة يافع الأخبارية والثقافية بمجهود شخصيات من أبناء يافع الذين آمنوا بأن الإعلام مهما لإظهار حضارتهم وثقافتهم وعاداتهم وتراثهم وعامل تواصل وعلاقات مع الآخرين ... ويعتبر رافدا إعلاميا سيدخل إلى ساحة الإعلام بما يستطيع من قدرات إعلامية ومهنية على أن يكون عامل رفد للإعلام المهني المحترم الذي يضع نصب عينه المهنية وخدمة الإنسان في الأرض وستمضي الصحيفة بمسار خاص لايمثل طيفا ً أو شخصيات أو كيانات ولن يكون تحت الإملاءات وستكون "صحيفة مستقلة " ، بل سيكون العمل فيها مهنيا ً صرف ... وفي إطار الأدب والاحترام لثقافات الأمم واحترام الآخر والتعايش مع الجميع على أن تكون للصحيفة خصوصيتها في العمل وسياستها المهنية ، وستتعامل مع الجميع أيا كان شكله الأهم أن يكون العمل في إطار الأدب والاحترام . وقد وضع للصحيفة رسالة لتكون هي الدالة على طريقها مع التأكيد على إحترام ثقافات الآخرين والمهنة ... " ميثاق ورسالة الصحيفة : منذ أن بدأت الصحافة والإعلام ممارسة دورها كعامل مهم في التأثير بالمجتمع، أصبح ا الإنسان مشغول ومهتم بتأثيرات الإعلام وموائده ولهذا أصبح لهذه الثورية الإعلامية باحثون ومتخصصون وعلماء نفس يدرسون مدى تأثير الكلمة على ذهن وعقل المتلقي ومدارس تعتني بالحياة الإعلامية لتكون مرآة الإنسان . وأصبح الإعلام يتجاوز كل الحدود و إلى خزن المصطلح المتداول في الإعلام (في العقل الباطن للإنسان وجَعل المتلقي يتعامل مع هذه الثورة بالاهتمام ) حتى بات الإنسان يتلقى وجبة يومية لنخر العقل والتعامل مع الحالة النفسية التي يشكل تعميمها وتكريسها وترسيخها إلى تغيير الثوابت والمسلمات لدى الإنسان .. ربما أن هناك توجيها ً سلبياً لهذه الثورة وخاصة ً حينما تتقاطع المصالح فتبدأ الحرب الإعلامية وتغذية الشارع بما يكون عاملا ًمن عوامل الحرب النفسية والعقلية وصناعة الأحداث وترهيب الآخر بما ليس له وجودا ًأو ربما بغزو ٍ فكري يساعد على تمرير سياسات المصالح وما يخدمها. ولهذا أصبح الإعلام ركيزة أساسية من أدوات الحرب النفسية وتغذية العقول لتمرير المشاريع لدى صانع الحدث الإعلامي ورغم أن المشاع بين الأمم والشعوب بأن الصحافة والإعلام تخضع للأمن القومي لدى الدول وتستخدمها كأداة من أدوات العمل الاستراتيجي والتمويه والحرب الإستباقية والترهيب النفسي للآخر ... إلا أنه في الحقيقة من ضمن مؤسسة المجتمع المدني بما أنه مرآة الشعوب وحتى لأ يصبح العالم أسيرا ً للشائعات التي يطلقها الإعلام الموجه يبرر العمل الإعلامي المهني لمناقشة قضايا الأمم ، وأيضا ً هو عامل مهما ً لإنجاح المشاريع بجميع أشكالها على وجه المعمورة. من خلال هذه المقدمة سينطلق إعلامنا عبر برامج ورؤى ورسالة و مشروع إعلامي ( مهني وموضوعي ومنطقي ) يتعامل به مع الأحداث وصناعتها لإنجاح العمل الإعلامي الحُر الذي يتبنى القضايا العامة والإنسانية وينقل الخبر من مصدره .ويجب أن يؤخذ الجانب الإعلامي المساحة الكبرى لتحريك المشروع الإنساني والحضاري الذي انبثق من رحم معاناة الشعوب على الأرض والذي فرض عليه الكثير من المعاناة .. و مما لاشك فيه أن الجميع يعلم بأن الإعلام هو إحدى النوافذ والسلطة الشعبية والصوت الذي ينقل القضايا والحدث بما يخدم الأمة ، والإعلام هو رسالة أممية وعمل مطور للحاضرة الإنسانية واكتشافها ونقلها للعالم لتعارف والمعرفة وحمل هموم الإنسان على هذه الأرض .. من خلال نقل معاناته ليتم نقل الواقع لصناع القرار في العالم يشعره بالأخطار المحدقة بالشعوب بما هو على الأرض من إخلالات و يتطلب إصلاحها درء ً للمفاسد نتيجة الاخلالات والتجاوزات الغير إنسانية ... 1. الالتزام باحترام حرية التعبير والكلمة بوصفها ركيزة أساسية من ركائز العمل الإعلامي الصادق والجراء مع القضايا والمتفاعل مع الأمة على أن تمارس هذه الحرية بالوعي والحكمة والمسؤولية بما من شأنه حماية المصالح العليا (للوطن والهوية ) سواء الوطن االمنتمي إليه الإعلامي أو الوطن العربي والإسلامي واحترام حريات الآخرين وحقوقهم، والالتزام بأخلاقيات مهنة الإعلام وإبراز القضايا بمهنية . 2. الالتزام باحترام المبادئ والقانون الدولي ما عدا ما ينتهك الآدمية والحق الإنساني فحينما يتجاوزها صناع القرار في العالم مخالفا ً الأعراف الدولية والإنسانية فمن حق الإعلام أن يتطرق للقضايا بمهنية عالية ، و بما يتيح لكل دولة من الدول الأعضاء في المنظمات الدولية الحق في فرض ما تراه من قوانين ولوائح أكثر تفصيلا شرط أن تنسجم مع المطالب الشعبية وحرية الإنسان في التعاطي مع الساحة انطلاقا ً من مبادئ حرية الكلمة والإعلام المهني بما أنه مرآة الشعوب .. 3- إن حرية التعبير شرط أساسي للإعلام الناجح وهي مكسب حضاري تحقق عبر الكفاح الإنساني الطويل وجزء لا يتجزأ من الحريات الأساسية المنصوص عليها في المواثيق الدولية و والمنظمات الدولية في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان ... والمسئولية شرط أساسي لممارسة هذه الحرية بحيث لا تتجاوز حدود حريات الآخرين في توجيه الإعلام بطريقة غير أخلاقية تجاه الآخرين أو التشويه الغير حضاري . . 4- الالتزام بمبدأ حرية استقبال الخبر ونشره لطالما أنه يستند إلى مصدر ، بمعنى حق المواطن العربي على امتداد أراضي الدول الأعضاء في المنظمات الدولية والأممية ما يشاء من خبر أو مقال أو تقرير أخباري صادر من أراضي أي من الدول العضو في المنظمات الدولية والأممية لطالما أن المادة تخدم الشعوب . 5- ضمان حق المواطن العربي في متابعة الأحداث الوطنية والإقليمية والدولية الكبرى، جميعها ، التي تشارك فيها جميع الأطياف والنخب والمنظمات الدولية والمدنية منها - والمستقلين أو عناصر وطنية وذلك عبر إشارة مفتوحة وغير مشفرة أيا كان مالك حقوق هذه الأحداث حصرية كانت أو غير حصرية ولا يلتزم الإعلام بالقانون الذي يتجاوز حقوق الإنسان المفروض على الشعوب عنوة دون الرجوع للاستفتاء عليه شعبيا ً . 6- الالتزام بحقوق الملكية الفكرية في كل ما ينشر من مادة خبرية طبقا للقوانين الدولية في هذا المجال وفي حال إرسال الخبر من المصدر يحق للإعلام نشره لطالما أن حماية الحقوق مكفولة مع الإشارة للمصدر . 7- الالتزام باللغة العربية والحفاظ عليها لتكون رسالة الإعلام متمسك باللغة والانتماء العربي وتمثيل الأمة العربية بالوجه اللائق بها بين الأمم . 8- الالتزام بأدبيات المهنة الإعلامية والموضوعية ومتابعة الخبر وصناعته في إطار " الأخلاقيات الإنسانية التي من خلالها تخدم الأمة وترتقي بها لتنال حقوقها المشروعة وتحقق الأهداف والمطالب الشعبية . 9- يتحمل الإعلاميين إبراز الكفاءات والمواهب الفردية والتجارب لأبناء الأمة العربية واكتشافها في صفوف الأجيال الصاعدة وإبرازها ويكفل حق التأهيل والتدريب في كيفية صناعة الإعلام وموائده الإعلامية 10- توعية الإنسان للقضى على العنصرية والمناطقية والإقصاء والتهميش ومحاربة الفساد وجميع الموبقات التي تؤدي إلى الخلل الاجتماعي والإنساني أو تخل بالأمن القومي للأمة ومحاربة الإرهاب بجميع أشكاله بما يتلائم مع ديننا الحنيف ، 11- نشر الخير والأعمال الخيرية وإبرازها والحث عليها انطلاقا ً من " بمبدأ الدال على الخير كفاعله " ونشر لغة الحوار والتعايش بين الأمم والتصالح والتسامح بما يتلائم مع ديننا الحنيف ، 12 إحياء الموروث الثقافي والحضاري والشعبي والتاريخي ووأد الفتن الثأرات القبلية التي تمزق الأمة وتنشر الجريمة وتقضي على أواصر الصلة والقربى ، 13 - تكون نافذة إعلامية لجميع الأطياف والفئات والنخب الثقافية والسياسة والأدبية والإسلامية والشعبية و لجميع المنظمات المدنية لتكون منفذا ً حقيقا ً وصادقا ً لجميع فئات المجتمع تحمل رسالة البناء الصحيح بما يتلائم مع ديننا الحنيف . موقع صحيفة يافع : [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] amil: : [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل][فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] والله ولي التوفيق والسداد إدارة صحيفة يافع . 16/12/2010م |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 08:00 AM.