القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
في رحاب الصحف والقنوات 24 ابريل 2013م
«الإصلاح» يتبرأ من أي دور سلبي في جنوب اليمن الأربعاء 24 أبريل 2013 صنعاء (الاتحاد) - تبرأ حزب “الإصلاح” الإسلامي اليمني، الذي شارك في فترات سابقة في حكومات ائتلافية مع حزب الرئيس السابق علي عبدالله صالح، من أي دور سلبي في جنوب البلاد، حيث تتصاعد منذ سنوات موجة غضب شعبي مطالبة بالانفصال عن الشمال. وحمل حزب “الإصلاح”، أمس، صالح مسؤولية تفاقم الاحتجاجات الانفصالية في جنوب البلاد. وذكر حزب “الإصلاح”، في رؤيته حول جذور القضية الجنوبية التي قدمها أمس في مؤتمر الحوار الوطني، إنه تم بعد حرب صيف 94 “الانقضاض على مضامين الشراكة الوطنية والمشروع الديمقراطي الوليد القائم على التعددية السياسية والحزبية” وفق اتفاقية الوحدة اليمنية المعلنة في مايو 1990، دون الإشارة إلى الأخطاء، حسب نظر الجنوبيين، المرتكبة أثناء تلك الحرب التي انتهت في يوليو 1994 بفرار البيض إلى دولة مجاورة.واتهم “الإصلاح” نظام الرئيس السابق، في السنوات التي تلت الحرب الأهلية، بالسعي الى التفرد بالسلطة من خلال “إطلاق يد الفساد والعبث في عموم البلاد”. وجاء في رؤيته “أن السلطة التي انفردت بالحكم بعد الحرب (..) قد فشلت في إدارة مشروع الوحدة وحولته من مشروع وطني ديمقراطي إلى مشروع عائلي عصبوي أطاح بالشراكة الوطنية وكسر الاستئثار بالسلطة والثروة”، مشيرة إلى أن هذه السلطة “قامت بتسريح الآلاف من الموظفين المدنيين والعسكريين من أبناء الجنوب، دون مراعاة للحد الأدنى من حقوقهم المشروعة”.وأشارت رؤية “الإصلاح” إلى أنه “جرى خصخصة مؤسسات القطاع العام من خلال عملية نهب واسعة كان المتنفذون هم المستفيد الوحيد منها”، لافتة إلى استيلاء “فئة صغيرة من كبار المتنفذين” في البلاد على “أراضي الدولة” في الجنوب. وتتهم فصائل جنوبية انفصالية علماء دين في حزب “الإصلاح” بالتحريض على قتل الجنوبيين إبان حرب صيف 1994، ومؤخرا طالب فريق “القضية الجنوبية” في مؤتمر الحوار الوطني بـ”إدانة أي فتاوى تكفيرية صدرت بحق أبناء الجنوب” في تلك الحرب، وإحالة “المتهمين” بإصدار هذه الفتاوى الدينية إلى القضاء. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
الخليج : الضغوط تحاصر هادي لمعالجة ملف الجنوب الأربعاء 24 أبريل 2013 01:19 مساءً صنعاء(عدن الغد)«متابعات» قالت صحيفة خليجية ان ضغوطاً سياسية تزداد على الرئيس اليمني عبدربّه منصور هادي من أجل اتخاذ قرارات بمعالجة الوضع في الجنوب لضمان نجاح مؤتمر الحوار، وأوضحت (الخليج) الامارتية بالقول"ازدادت الضغوط على الرئيس اليمني عبدربّه منصور هادي من أجل اتخاذ قرارات بمعالجة الوضع في الجنوب لضمان نجاح مؤتمر الحوار اليمني ". ونقلت (الخليج) عن سفير المملكة المتحدة لدى صنعاء تأكيده " أن الانسحابات من المؤتمر لن تؤثر في أعماله أو نتائجه". وتابعت الصحيفة "ومع تنظيم المشاركين في مؤتمر الحوار وقفة احتجاجية ضد محاولة اغتيال القيادي الكبير في الحراك الجنوبي ناصر النوبة في مدينة عدن ومطالبة الرئيس هادي بإصدار قرارات فورية بإعادة المبعدين الجنوبيين إلى أعمالهم وإلغاء عقد تمليك مؤسسات الدولة لرموز نظام الحكم السابق، رفض رئيس مؤتمر شعب الجنوب أحمد الصريمة العودة الى صنعاء إلا بعد تنفيذ تلك المطالب". وأضافت ان الصريمة قال في تصريحات نشرت في صنعاء إن عودته إلى رئاسة مؤتمر الحوار ورئاسة فريق القضية الجنوبية، مرتبطة بتنفيذ النقاط التي اشترطها لمعالجة الوضع في الجنوب، وانه أبلغ بذلك الوفد الذي أرسله مؤتمر الحوار للقاء به في العاصمة العمانية مسقط بعد ان غادر صنعاء معلنا انسحابه من اعمال مؤتمر الحوار. وطبقاً للخليج فأن الصريمة يشترط الإقرار بأن حرب صيف 1994 أنهت الوحدة السياسية المعلنة في 22 مايو 1990، والاعتراف بحق تقرير المصير لشعب الجنوب والاعتذار الرسمي عن تلك الحرب والإقرار الفوري بأن صنعاء ليست المكان الآمن للحوار بين الجنوب والشمال لحل قضية شعب الجنوب، والشروع الفوري بنقل الحوار إلى عاصمة خليجية أو أوروبية". من جهته، قال السفير البريطاني لدى صنعاء نيكولاس هوبتن إن الانسحابات لن تؤثر في مؤتمر الحوار وتمنى من الصريمة العودة إلى طاولة الحوار في أسرع وقت ممكن لأنه مثل بقية القادة في الجنوب لديه دور هام يلعبه وقال لكن الحوار لا يعتمد على وجود الصريمة. وفي لقاء مع الصحافيين على هامش احتفال أقامه بمناسبة عيد الملكة اليزابيث الثانية، علّق السفير البريطاني على نقل القضية الجنوبية إلى الخارج من أجل مشاركة أكبر عدد من القادة الجنوبيين في الخارج بالقول ان بعض الشخصيات السياسية التي خارج إطار الحوار مثل علي سالم البيض وغيره يريدون أن يعملوا حواراً خارج نطاق الحوار الذي هو حاصل حالياً معرباً عن اعتقاده «انهم يقومون بغلطة، فما هو إلا حوار واحد وهو الحوار الوطني الشامل» والذي يتم وفقا للخطة الانتقالية للمبادرة الخليجية. واضاف السفير البريطاني ان «الشيء الذي سمعه ان مجموعة العمل التي تخص قضية الجنوب سيكون لها اجتماعات في أماكن مختلفة قد تكون في سقطرى أو عدن أو تكون خارج اليمن»، لكنه اعتبر أن من المناسب جدا لمجموعة القضية الجنوبية ان تلتقي في الجنوب في مكان ما لأن ذلك سيساعد الجنوبيين على فهم أهمية هذه المجموعة، غير أنه جزم بأن هذا أمر يخص فريق عمل القضية الجنوبية وأن المجتمع الدولي لا يتدخل في ما يقرره اليمنيون حول مصيرهم. وفي رده على سؤال عن رؤيته لأداء مؤتمر الحوار، قال إن «الوقت لايزال مبكراً لتقييم وتحليل سير المؤتمر»، لكنه اعتبر ان العام الجاري هام لليمن جدا، حيث تقدم من وضع كان صعباً نحو الاستقرار والهدوء النسبي، وجدد التأكيد على دعم بلاده لمؤتمر الحوار الوطني من اجل ايجاد حلول للتحديات التي تواجهها البلاد. وقال في هذا الصدد: «نعمل أيضا على المستوى الاقتصادي ونضخ الكثير من الأموال لليمن من أجل ان تساعد على التنمية وتحسين الوضع الانساني لأن هذه البلاد لديها امكانيات كبيرة وسنعمل مع الحكومة اليمنية والحوار الوطني والهيئات الحكومية لتحقيق ذلك». اقرأ المزيد من عدن الغد | الخليج : الضغوط تحاصر هادي لمعالجة ملف الجنوب [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
«الصريمة»: العودة إلى صنعاء مشروطة بحل قضية الجنوب
الأربعاء 24 أبريل 2013 10:56 صباحاً الشرق الاوسط نفى الشيخ أحمد بن فريد الصريمة، نائب رئيس مؤتمر الحوار الوطني الشامل في اليمن رئيس فريق القضية الجنوبية، أن يكون قرر العودة قريبا إلى العاصمة صنعاء لمواصلة مشاركته في المؤتمر، بعد إعلانه الانسحاب المسبب من المؤتمر، وتقديمه قائمة بالمطالب التي يطالب بتنفيذها قبل العدول عن قراره. وقال الصريمة في تصريحات خاصة لـ«الشرق الأوسط» إن «هذا الكلام غير صحيح، ونحن متمسكون بالموقف المعلن، وليس هناك أي تغير في موقفنا، ونأمل من الرئيس هادي والقوى الإقليمية والدولية الراعية للحوار في اليمن تصحيح مسار مؤتمر الحوار لضمان استمراره»، كما نفى وجود أي خلاف بينه وبين القيادي البارز محمد علي أحمد، وهما أبرز المؤسسين لـ«مؤتمر شعب الجنوب». وأكد أن «الأخ محمد علي أحمد صديق عزيز، لكن علينا الفصل بين العلاقة الخاصة والعلاقة السياسية التي تمس مصالح وطن ومستقبل قضية لشعب وهوية»، كما أكد أن «العلاقة جيدة حتى الآن، ونحن أقسمنا جميعا على الالتزام بميثاق الشرف ووثيقة أسس التفاوض والحوار بين الجنوب والشمال؛ لحل القضية الجنوبية وفق أدبيات المؤتمر الوطني لشعب الجنوب الموقعة في 18 ديسمبر (كانون الأول) 2012 في عدن، وعلاقتنا السياسية مرتبطة بمدى التزامنا جميعا بهذا الميثاق الوطني وأدبيات المؤتمر الوطني لشعب الجنوب». وقال الصريمة في تصريحاته لـ«الشرق الأوسط» إن مطالبهم (الجنوبيين) هي «حل عادل لقضية شعب الجنوب يرتضيه ويقبل به شعب الجنوب الذي تسفك دماؤه وتنتهك حريته وكرامته بشكل يومي»، و«نحن الجنوبيين مع الحوار والحلول السلمية لحل قضيتنا، لكن الحوار الحالي لن يؤمن حلولا عادلة لقضية الجنوب؛ لأن الآليات والأسس التي يقوم عليها مؤتمر الحوار في صنعاء خطأ، ونطالب بتصحيح مسار الحوار من أجل أن يسفر عن حلول عادلة لقضية شعب الجنوب بمشاركة كل أطياف النسيج السياسي الجنوبي»، مؤكدا عدم وجود أي تنسيق مع الرئيس عبد ربه منصور هادي بشأن الوضع في الجنوب والقضايا المحورية؛ كالفيدرالية أو تقرير المصير. وأشار المعارض الجنوبي اليمني البارز إلى أن الأمور لم تكن تسير بشكل جيد في مؤتمر الحوار منذ انطلاقه، وأنهم (الجنوبيين) جاءوا إلى الحوار الوطني؛ «استجابة للجهود الإقليمية والدولية للخروج بحلول سلمية لقضيتنا وفق أسس تؤمن تلك الحول، ومنذ اليوم الأول تحدثنا مع الرئيس هادي وخاطبناه بعدة رسائل لتغيير الواقع السياسي والأمني على الأرض في الجنوب، ولكن للأسف لم يحدث شيء، والجميع يدرك أن هناك نقاطا عشرين أقرتها اللجنة الفنية سابقا، واعتبرت (أي اللجنة الفنية) تنفيذها ضرورة وإجراءات أساسية تسبق مؤتمر الحوار». وكان الصريمة أعلن انسحابه من مؤتمر الحوار الوطني رغم موقعه الهام فيه، وبرر ذلك برسالة وجهها إلى الرئيس هادي تتضمن 12 نقطة أو مطلبا، أبرزها: «الإقرار السياسي من قبل المنظومة السياسية في الشمال بأن حرب صيف عام 1994 قد أنهت الوحدة السياسية المعلنة في 22 مايو (أيار) 1990 بين الشمال والجنوب، وأن الوضع القائم هو مفروض بقوة السلاح. الاعتراف الواضح من قبل تلك المنظومة السياسية في الشمال بأن حق تقرير المصير لشعب الجنوب حق شرعي تكفله كل المواثيق الدولية وبنود القانون الدولي، وأن الحوار بين الجنوب والشمال لا يمكن توجيهه عكس ذلك. الاعتذار الرسمي عن حرب صيف 1994 الظالمة، التي شنها أركان منظومة الحكم في الشمال ضد شعب الجنوب، وتعويض الجنوبيين عن كل الأضرار التي لحقت بهم»، إضافة إلى المطالبة بـ«الإقرار الفوري بأن صنعاء ليست المكان الآمن للحوار بين الجنوب والشمال لحل قضية شعب الجنوب، والشروع الفوري في نقل الحوار إلى عاصمة خليجية أو أوروبية بعد تعديل قوام الوفدين، فالشمالي يضم أركان القرار في الشمال، والجنوبي يضمن مشاركة كل الأطياف السياسية الجنوبية في الداخل والخارج من مختلف مراحل النضال الجنوبي منذ1963. وقف أعمال كل لجان مؤتمر الحوار الوطني حتى يتم الانتهاء من حل قضية شعب الجنوب؛ لأن ذلك مخالف لبديهيات وأسس الحوار». *من عرفات مدابش اقرأ المزيد من عدن الغد | «الصريمة»: العودة إلى صنعاء مشروطة بحل قضية الجنوب [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 06:33 PM.