القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
في رحاب الصحف والقنوات الاثنين 24 يونيو 2013م
الجزيرة نت آخر التطورات: أمير قطر الشيخ حمد بن خليفـة آل ثانـي يلتقي غدا الأسرة الحاكمة وأهل الحل والعقد
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
لأخبار : عربي
وسط أنباء عن نيته تسليم الحكم لولي عهده أمير قطر يلتقي الأسرة الحاكمة وأهل الحل والعقد أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني وولي عهده الشيخ تميم بن حمد علمت الجزيرة من مصادر قطرية موثوقة أن أمير دولة قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني سيلتقي اليوم الاثنين بالأسرة الحاكمة وأهل الحل والعقد في قطر. يأتي الاجتماع وسط أنباء عن نية أمير قطر تسليم الحكم لولي عهده الشيخ تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني. وقد تولى الشيخ حمد مقاليد الحكم في دولة قطر في 27 يونيو/حزيران 1995. وساهمت السياسة التي انتهجها منذ توليه الحكم في تغيير معالم دولة قطر، التي تحولت إلى دولة عصرية, كما ساهم في تدعيم صورة بلاده ولعبها أدوارا هامة محليا وإقليميا ودوليا على المستويين الاقتصادي والسياسي. ومع اندلاع ثورات الربيع العربي وقف أمير قطر إلى جانب الشعوب العربية، واتخذت بلاده مواقف متقدمة في دعم بلدان الربيع العربي، خاصة على المستوى الاقتصادي. أما الشيخ تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني فقد عين وليا للعهد في الخامس من أغسطس/آب 2003، ومنذ ذلك الحين برز على الساحة المحلية والإقليمية والدولية حيث شارك ومثل بلاده في عدد من المؤتمرات. المصدر:الجزيرة
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
الإثنين, 24 حزيران/يونيو 2013 00:11 فضيحة وزير يمني : طلقت زوجتي من أجل لاجئة سورية سوريات يحملن السلاح صنعاء ( صدى عدن ) خاص : في خطوة وصفها البعض بمراهقة سن الأربعين قالت جريدة " الراي الكويتية " ان وزيرا يمنيا طلق زوجته بسبب رفضها أن يتزوج باحدى فتيات سورية اللاجئات ، وتأتي هذه الخطوة بعد عدة تقارير اثارت الكثير من الجدل حول استغلال فتيات سوريات في وضع الحرب والزواج بهن لفترة ثم الاسنغناء عنهن ، حيث تشهد صنعاء وعدن العشرات من اللاجئات السوريات الفارات من الحرب الى التسول في الشارع . وبحسب الجريدة التي اوضحت أن الوزير اليمني قال مفضلا عدم نشر اسمه، انه أخبر زوجته عزمه على الزواج بفتاة سورية عمرها (22 عاما) لكن زوجته، التي لا يزال يحبها ويكن لها الجميل والمودة، رفضت ذلك وطلبت الطلاق فورا رغم أن لديهما خمسة من الابناء. وافاد الوزير (48 عاما) أنه طلق زوجته طلقة واحدة فقط وهي الطلقة الأولى منذ ان تزوجها قبل (21 عاما)، وانه سيرجعها كونه يحبها وحريصا على ام اولاده التي كافحت معه في الحياة. وفي روايته عن طريقة معرفته بالفتاة السورية اوضح انها ابنة أحد اصدقائه السوريين المنتمين لحزب البعث السوري، الساكنين في مدينة حلب وقد أحبته الفتاة ووافقت أن تكون (الزوجة الثانية) بعد الزوجة اليمنية . وعن شخصية الفتاة السورية قال بأنها تمتلك صفات المرأة اليمنية (الاحتشام واحترام الزوج) كما اكدت انها ترغب بان تكون منقبة كما هي عادة غالبية اليمنيات وقد اصبحت الاسرة لاجئة في الاردن وهناك تم اكمال كل الترتيبات للزواج بها لكن بعد عيد الفطر المبارك.
__________________
|
#4
|
||||
|
||||
الشرق الاوسط : مؤتمر الحوار اليمني يناقش التقرير النهائي لـ‘‘ قضية الجنوب‘‘
عرض فريق القضية الجنوبية في مؤتمر الحوار الوطني باليمن تقريره النهائي للفترة الأولى أمام المؤتمر، وتضمن التقرير، الذي حصلت «الشرق الأوسط» على نسخة منه، أبعادا سياسية واقتصادية واجتماعية وقانونية وحقوقية أدت إلى ظهور الاحتجاجات في الجنوب خلال الأعوام الماضية. وخلص التقرير إلى أن «الممارسات العبثية والخاطئة التي وقعت خلال الفترة الماضية منذ قيام الوحدة والفتاوى التكفيرية خلقت قناعة كاملة عند عدد كبير من الجنوبيين بتقويض الوحدة السلمية، وأن مكانتهم في إطار دولة الوحدة سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وثقافيا وعسكريا وأمنيا قد دمرت، وضربت في مقتل»، إضافة إلى أن «واقع الحرب والممارسات الخاطئة والإقصاءات قد حفزت وجذرت المشاعر الرافضة للواقع السائد وصولا إلى انطلاق الحراك الشعبي الجنوبي السلمي بكل مكوناته في السابع من يوليو (تموز) 2007، كحركة شعبية نضالية سلمية شاملة وحامل للقضية الجنوبية، بعد أن أجهضت الوحدة السلمية ومشروعها النهضوي القائم على التكامل والشراكة في صياغة المستقبل الأفضل بآفاقه الرحبة الواسعة، خاصة أنه لم يتم معالجة آثار حرب صيف 1994 على مختلف الأصعدة الحياتية السياسية والمعيشية والخدمية». وتطرق التقرير إلى جملة من القضايا المهمة والحساسة التي أدت إلى ظهور النزعات الانفصالية لدى اليمنيين الجنوبيين في ظل النظام السابق، ومنها تسريح مئات الآلاف من الموظفين والعمال والكوادر والقادة العسكريين وإحالتهم إلى التقاعد، إضافة إلى خصخصة مؤسسات القطاع العام، ومنح النافذين المقربين من النظام عقود تشغيل النفط والموانئ والغاز المسال في باطن أراضي المحافظات الجنوبية، إضافة إلى «حالة الإقصاء والتهميش والتخوين والتكفير التي أدارت الصراع بين اليمنيين، وكان أساسها الصراع السلطوي متخذة الاختلاف الآيديولوجي والفكري مبررا, سواء من بعد قيام النظام الجمهوري في الشطرين أو بعد قيام الوحدة، مما أحدث شرخا كبيرا في المجتمع اليمني. اقرأ المزيد من شبوة برس | الشرق الاوسط : مؤتمر الحوار اليمني يناقش التقرير النهائي لـ‘‘ قضية الجنوب‘‘ [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#5
|
||||
|
||||
مقتل عقيد في الأمن السياسي بضربة فأس في محافظة الجوف
قال مصدر أمني إن عقيدًا يعمل في جهاز الأمن السياسي "المخابرات اليمنية" بمحافظة عدن جنوبي اليمن قُتل اليوم الأحد في محافظة الجوف. حسب ما أفادت وكالة أنباء الأناضول. وأوضح المصدر أن العقيد محمد باقي البحر "48 عامًا" قُتل أثناء تواجده في مديرية "خراب المراشي" في محافظة الجوف على الحدود مع المملكة العربية السعودية، عندما قام أحد المواطنين بضربه بفأس على رأسه. وبحسب المصدر ذاته فإن الأجهزة الأمنية تتعقب الجاني الذي يعمل مدرسًا في إحدى مدارس محافظة الجوف، وتمكن من الفرار عقب تنفيذ جريمته، فيما لم تتضح بعد الأسباب اقرأ المزيد من شبوة برس | مقتل عقيد في الأمن السياسي بضربة فأس في محافظة الجوف [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#6
|
||||
|
||||
اليمن: الكشف عن مخطط لإسقاط الحكومة
منصور الغدرة – صنعاء ( المدينة السعوديه” قال جهاز الأمن القومي (المخابرات اليمنية) أمس «إن جهات ناقمة على (ثورة التغيير) تعد لإثارة الفوضى عبر الاستعانة بميليشيا خاصة ومدربة، وذلك لتنفيذ سيناريو قائم على العنف في محاولة لإسقاط حكومة الوفاق الوطني، وضرب سمعة الأحزاب السياسية في حكومة الوفاق». فيما اتهم الأمين العام المساعد لحزب المؤتمر الشعبي العام في اليمن، سلطان البركاني، حزب الإصلاح (إخوان اليمن) بمحاولة ابتزاز الرئيس هادي كما كان يبتز صالح في السابق، وقال البركاني لـ»المدينة»: إن حزب الإصلاح كان يقول عن صالح في وسائله الإعلامية ما لم «يقله مالك في الخمر»، واليوم يبتزون الرئيس هادي ويقولون له: نحن قومك ورجالك، في الوقت الذي يدفعون بوسائلهم الإعلامية لمهاجمته، وأكد البركاني في تصريح لـ»المدينة» رفضه لتقرير فريق عمل القضية الجنوبية المقدم الى مؤتمر الحوار، مشيرًا إلى أن ما ورد فيه يؤدّي إلى فك الارتباط وإلى تمزيق اللُّحمة الوطنية، وتمزيق الأرض اليمنية، وأضاف: لا نقر في المؤتمر الشعبي العام وحلفائه تقريرًا بهذا الشكل، ولا يمكن أن نوقع عليه، وإن أرادوا تقديمه بدون توقيع فريق المؤتمر الشعبي وحلفائه فهذا شأنهم». من جانبها، ذكرت مصادر فى الجهاز: «إن أجهزة المخابرات كشفت عن غرفة عمليات يشرف عليها مقربون من الرئيس السابق تعمل بالتنسيق مع عناصر الحوثي في العاصمة صنعاء وعدد من محافظات الجمهورية لتنفيذ ذلك المخطط». وأضافت «إن ساعة الصفر لتنفيذ هذا المخطط مرتبطة بصدور قرار عن حكومة الوفاق الوطني يدعو لرفع أسعار المشتقات النفطية، حيث ستعمل تلك الجهات التخريبية على الاستفادة من ردة فعل الشعب تجاه قرار الجرعة السعرية المرتقب تنفيذها خلال الأسابيع أو الأشهر القادمة». وأقر أمس فريق القضية الجنوبية تقريره النهائي حول جذور ومحتوى القضية الجنوبية والذي سيبدأ اليوم الاثنين مناقشته في الجلسة العامة النصفية، ويعد التقرير من التقارير المهمة والرئيسة في مؤتمر الحوار اليمني، للجدل الدائر بشأن القضية الجنوبية وتضمنه نقاطا تطالب بفك الارتباط وإنهاء وحدة الجنوب مع الشمال. إلى ذلك، زار وفد من البرلمان العربي برئاسة رئيس البرلمان العربى، الإماراتي، أحمد بن محمد الجروان، جلسات مؤتمر الحوار الوطني الجاري في العاصمة صنعاء، وتأتي الزيارة على خلفية الشكوى التي تقدم بها ممثل حزب الإصلاح اليمني في البرلمان العربي ضد الإمارات العربية المتحدة وقمعها للإخوان المسلمين.
__________________
|
#7
|
||||
|
||||
القوى السياسية اليمنية : تقر لأول مرة بـ ‘‘ضبابية ‘‘ الوحدة اليمنية
عقيل الحـلالي ، وام (صنعاء) -أقرت قوى وأحزاب سياسية رئيسية في اليمن، أمس الأحد، وللمرة الأولى، بضبابية أسس وآليات “مشروع دولة الوحدة” بين الشمال والجنوب المعلنة في مايو 1990. واستعرض أعضاء مؤتمر الحوار الوطني، أمس الأحد، تقريرا نهائيا بشأن قضية الجنوب، أعده فريق مكون من 40 عضوا من أصل 565 شخصا، هم قوام المؤتمر الذي سيفضي إلى صياغة دستور جديد بعد معالجات الأزمات الكبرى في البلاد. وأشار التقرير، المكون من 18 صفحة وحصلت “الاتحاد” على نسخة منه، إلى “عدم وضوح الأسس والآليات السياسية التي قام عليها مشروع دولة الوحدة الاندماجية عام 1990 الذي تم بشكل سريع وفوري وبأسلوب غير علمي وغير واضح الملامح لمستقبل أبناء الدولتين”. وجاء في التقرير أن “عدم اتخاذ الإجراءات والتدابير في إصلاحات سياسية واقتصادية كانت من الأسباب الأساسية في اتخاذ الطريقة الاستعجالية لتحقيق الوحدة”. وذكر التقرير، الذي مثل خلاصة 14 رؤية قدمتها أحزاب ومكونات مشاركة في مؤتمر الحوار الوطني، أن الحرب الأهلية التي اندلعت في صيف عام 1994وما حدث بعدها”، مثلت “البداية لظهور القضية الجنوبية”، حسب غالبية الرؤى المقدمة، إلا أنه لفت إلى “أن الحديث عن جذور ومحتوى القضية الجنوبية كقضية سياسية عادلة ينبغي أن يقودنا إلى الاعتراف بأن بعضا من مظاهر المعاناة والإشكالات السياسية تعود بدايتها إلى الفترة التي نال فيها الجنوب استقلاله الناجز من الاستعمار البريطاني في 30 نوفمبر 1967”. وأشار التقرير إلى إيمان “عدد كبير من الجنوبيين” بأن الوحدة الوطنية أصيبت “في مقتل”، وعزا ذلك إلى “الممارسات العبثية والخاطئة التي وقعت خلال الفترة الماضية منذ قيام الوحدة”، إضافة إلى “الفتاوى التكفيرية”، التي أصدرها قبيل وأثناء الحرب الأهلية علماء دين بارزون ينتمون إلى حزب “الإصلاح”، لكنهم تبرأوا منها بعد تنحي صالح تحت ضغط احتجاجات عام 2011. وعدد التقرير مخالفات قانونية وحقوقية ارتكبت بعد حرب صيف 1994، منها تحول الوحدة من “الشراكة” إلى “الحكم الفردي” بإلغاء البرلمان اليمني مجلس الرئاسة، الذي كان مكونا من خمسة أعضاء، ونص عليه دستور دولة الوحدة الذي وافق عليه اليمنيون في استفتاء شعبي منتصف مايو 1991. كما تضمنت المخالفات، حسب التقرير، إقصاء وتسريح آلاف الجنوبيين قسرا من الوظيفة العامة في الجهاز المدني والقوات المسلحة والسلك الدبلوماسي “بما يخالف دستور دولة الوحدة”، إضافة إلى “خصخصة شركات ومؤسسات ومصانع القطاع العام التي استفاد منها المتنفذون”. واعتبر التقرير أن “الإقصاء والتهميش” أخلا بـ”مبدأ المواطنة المتساوية”، مستعرضا بعض أوجه هذا الإخلال، كـ”تدني مستوى القبول للجنوبيين في الكليات والأكاديميات العسكرية والأمنية”، و”الاعتقالات والملاحقات للناشطين السياسيين وناشطي الحراك الشعبي السلمي الجنوبي وإيقاف رواتب بعض منهم بصورة تعسفية”، و”اعتماد نهج القمع في مواجهة الفعاليات الاحتجاجية السلمية الجنوبية”. اقرأ المزيد من شبوة برس | القوى السياسية اليمنية : تقر لأول مرة بـ ‘‘ضبابية ‘‘ الوحدة اليمنية [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#8
|
||||
|
||||
الجزيرة نت : هل تكون الفدرالية الشكل الجديد للدولة في اليمن؟
ياسر حسن-عدن مع دخول مؤتمر الحوار الوطني في اليمن مرحلته الثانية، لم يتوصل المؤتمرون إلى اتفاق نهائي بشأن الشكل الجديد للدولة في البلاد، إلا أن الكثير من السياسيين وقادة الأحزاب وأعضاء الحوار الوطني يؤيدون مبدأ الفدرالية كشكل للدولة القادمة، وإن اختلفت وجهات نظرهم في شكل الفدرالية هل تكون من إقليمين أم من أقاليم عدة. وقال ياسر الرعيني نائب الأمين العام لمؤتمر الحوار إن الحوار سيفصل في مسألة شكل الدولة، وأوضح أن المكونات السياسية في الحوار قد قدمت رؤاها في هذا الموضوع، ولكن الجو السياسي العام في البلاد يشير إلى ضرورة تغيير شكل النظام بخلاف ما كان عليه في السابق. وأكد الرعيني -في حديث للجزيرة نت- أن المؤتمرين لم يتوصلوا إلى غاية الآن إلى اتفاق بشأن الشكل الجديد للدولة. وتحدث عن وجود مطالبات بالفدرالية، إلا أنها لم تقدم كرؤى للمؤتمر، مشيراً إلى أن الموضوع مرتبط بفريقي بناء الدولة والقضية الجنوبية اللذين ناقشا جذور القضية ومحتواها ولم يناقشا بعدُ حلولها. ودعا الرعيني الأطراف المشاركة في الحوار إلى التوافق وتقديم التنازلات وأخذ كل الآراء بعين الاعتبار، وكذلك أخذ رأي المجتمع اليمني فيما سيتم التوافق عليه في موضوع شكل الدولة القادمة في البلاد. أزمة وحدة من جانبه يرى مقرر فريق القضية الجنوبية في مؤتمر الحوار شفيع العبد أنه قبل الحديث عن الشكل الجديد للدولة لابد من البحث في الأزمة التي تعيشها البلاد اليوم، والتي اعتبرها أزمة وحدة وليست أزمة سلطة أو نظام سياسي أو شكل نظام الدولة. واعتبر العبد -في تصريح للجزيرة نت- أن النظام الذي حكم اليمن بعد الحرب هو المسؤول عن الوضع الحالي للبلاد، وبالتالي لابد من إعادة صياغة الوحدة قبل الذهاب للفدرالية أو أي مشروع آخر، وأشار إلى أن حل القضية الجنوبية لن يكون بالفدرالية وإنما بالبحث عن صيغة جديدة للوحدة. بدوره استبعد رئيس المجلس الوطني للنضال السلمي لتحرير دولة الجنوب أمين صالح إمكانية إقامة نظام فدرالي في اليمن، مشيراً إلى أن إصلاح النظام السياسي يتطلب وجود دولة مركزية قبل وجود أي فدراليات. وأكد صالح للجزيرة نت أنه لابد من إيجاد مخارج موضوعية وفقاً لطبيعة الأزمة الموجودة، معتبراً أن مؤتمر الحوار لا يحمل في طياته شيئاً جديداً، وأن اليمنيين عجزوا عن إيجاد حلول لمشكلاتهم قبل مؤتمر الحوار وسيكونون كذلك أثناء الحوار وبعده. وبشأن حل القضية الجنوبية، طالب صالح بإنهاء هيمنة المنتصرين في حرب 1994، واستعادة دولة الجنوب باعتبار أن الوحدة فشلت وأن الحرب كان سببها عدم القدرة على بناء الدولة التي جاءت الثورة الجديدة للمطالبة ببنائها لكنها عجزت حتى الآن عن ذلك. حلول نظرية من جانبه يرى رئيس مركز نشوان الحميري للدراسات عادل الأحمدي أن الفدرالية لن تكون شكلاً جديداً لدولة واحدة في اليمن، بل ستكون شكلاً لدول عدة في البلاد، وأن اليمنيين متفقون على أن المشكلة كانت في إدارة النظام وليس في شكله، ولذلك قام الشعب بثورة لتغيير إدارة النظام. وأشار الأحمدي في حديث للجزيرة نت إلى وجود قوى خارجية تشجع على الفدرالية لإيجاد يد لها في اليمن، مثلما تسعى إيران لدعم القاعدة في الجنوب حتى تهتم بعض القوى الخارجية ببقاء الحوثي كمعادل موضوعي للقاعدة. واعتبر الأحمدي أن الفدرالية ليست حلاً لمشكلة الجنوب أو مشكلة اليمن عموماً، وأن ما يحدث في مؤتمر الحوار هو عبارة عن حلول نظرية لا تلامس الواقع، وأنه كان ينبغي على الرئيس وحكومة الوفاق أن تواكب ما يحدث في الحوار بعمل معالجات ميدانية تعيد ثقة الناس في دولة الوحدة الحالية. وأكد أن معظم اليمنيين يجمعون على ضرورة إيجاد نظام لا مركزي ولكن ليس بطريقة تقسيم الأقاليم والفدراليات “لأنه تقسيم خطر في ظل وجود نزعات انفصالية في الجنوب والشمال”. وكان مركز نشوان الحميري للدراسات قد أصدر دراسة ناقشت توجهات مؤتمر الحوار ومنها ما يتعلق بشكل الدولة، وخلصت الدراسة إلى أن المستفيد من تطبيق الفدرالية في اليمن هو تنظيم القاعدة، مستدلة بأقوال لقادة التنظيم تشير إلى أنهم ينتظرون بفارغ الصبر إعلان الفدرالية لينفردوا بالمناطق التي هم أقوياء فيها وإعلانها ولاية تابعة للقاعدة. الجزيرة نت
__________________
|
#9
|
||||
|
||||
صحيفة خليجية : الجنوب يتمسك بفك الارتباط ويعلن رفضه الانتخابات الرئاسية والاستفتاء على الدستور
مشاركون في تظاهرة جنوبية اقيمت الشهر الماضي في مدينة عدن - عدن الغد الاثنين 24 يونيو 2013 12:44 مساءً صنعاء «عدن الغد» خاص: قالت صحيفة خليجية ان ممثلو "الحراك الجنوبي" في مؤتمر الحوار الوطني المنعقد حاليا بصنعاء رفضوا إعلان اللجنة العليا للانتخابات يوم 15 أكتوبر المقبل موعدا للاستفتاء على الدستور. ونقلت صحيفة (السياسة) الكويتية عن القيادي في تكتل الجنوبيين المستقلين لطفي شطارة في تصريح قوله "نرفض تصريحات المسؤول الإعلامي في اللجنة العليا الانتخابات القاضي عبدالمنعم الارياني الذي حدد يوم 15 أكتوبر موعدا للاستفتاء على الدستور, ولا أدري من أين جاء بهذا التاريخ? ونحن نقول له الدستور لن يصاغ ولن يتم الاستفتاء عليه ولن تشكل لجنة لصياغته إلا بعد انتهاء مؤتمر الحوار والذي سيحدد العلاقة بين الشمال والجنوب". المادة حررت لـ(عدن الغد) يمنع نقلها واعتبر شطارة "أن الارياني بذلك التصريح أراد إرسال رسالة لاستفزاز الشارع الجنوبي باعتبار أن هذا الموضوع سابق لأوانه ولأن هذا اليوم لم يتوافق عليه أحد, كما لم يتم التوافق بعد على شكل الدولة ومستقبل العلاقة بين الشمال والجنوب وهذا هو مربط الفرس في مؤتمر الحوار اليمني". وبشأن الانتخابات الرئاسية المقررة في فبراير من العام المقبل, قال شطارة "الجنوبيون لن يشاركوا في أي انتخابات مقبلة, إذا لم تحل القضية الجنوبية فلا يمكن أن تكون هناك انتخابات رئاسية أو برلمانية أو استفتاء على الدستور إلا بعد انتهاء مؤتمر الحوار الوطني ونحن نريد فك الارتباط مع الشمال بشكل سلس وإذا لم يتحقق ذلك فتقرير المصير والأمم المتحدة هي التي تحدده, وسنحيل الملف إلى الشارع الجنوبي". في غضون ذلك, اشترط فريق القضية الجنوبية في تقريره الذي عرضه أمس في جلسة لمؤتمر الحوار, تنفيذ النقاط العشرين المتضمنة الاعتذار للجنوب عن حرب صيف العام 1994, والنقاط ال¯ 11 الخاصة بإجراءات وتدابير لبناء الثقة وخلق بيئة ملائمة التي تقدم بها فريق القضية الجنوبية إلى رئاسة المؤتمر. وكان ممثلو "الحراك" في الجلسة وزعوا الورود على أعضاء المؤتمر واتشحوا بالعلم الجنوبي السابق وبعض صور قتلى "الحراك" برصاص القوات الحكومية. اقرأ المزيد من عدن الغد | صحيفة خليجية : الجنوب يتمسك بفك الارتباط ويعلن رفضه الانتخابات الرئاسية والاستفتاء على الدستور [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 08:46 PM.