القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
بيان صادر عن مجلس تنسق جمعيات المتقاعدين المسرحين عسكريين وأمنيين ومدنيين بتاريخ 21/9
مجلس التنسيق في بيان له: نظام 7 يوليو 94م فاقد لشرعيته في الجنوب تاج عدن 21 سبتمبر 2007 بيان صادر عن مجلس تنسق جمعيات المتقاعدين المسرحين عسكريين وأمنيين ومدنيين- محافظات الجنوب بسم الله الرحمن الرحيم تنفيذا لما نص عليه بياننا الصادر يوم 17/09/2007م والمنشور في صحيفة الأيام يوم الأربعاء 19 /09/2007م والداعين فيه إلى الاعتصام المفتوح في محافظات الجنوب إبتداءا من تاريخ 20 /09/2007م وعند تجمعنا لإقامة الاعتصام المقرر في ساحة الحرية خورمكسر محافظة عدن وكالعادة فقد قام نظام 7 يوليو 94م الفاقد لشرعيته في الجنوب بعد انقلابه العسكري على وحدة 22 مايو 90م بنشر مختلف صنوف وحداته العسكرية وإقفال الطرقات والمنافذ المؤدية إلى ساحة الحرية المقرر إقامة اعتصامنا السلمي فيها وإطفاء التيار الكهربائي في الشارع الذي تقع فيه الساحة وتم تفريق الوافدين المشاركين في الاعتصام وعدم السماح بالاقتراب من ساحة الحرية. وبهذا الصدد فإننا نؤكد تمسكنا باستمرار اعتصامنا المفتوح حتى يتم الإفراج الفوري عن كل المعتقلين على ذمة الاعتصامات السلمية السابقة وعلى رأسهم الأخ المناضل حسن أحمد باعوم والأخ المناضل ناصر علي النوبة ومعالجة الجرحى وتقديم القتلة إلى المحاكمة وإننا ندعو كافة منظمات المجتمع المدني المشاركة مساء كل يوم خلال شهر رمضان في الاعتصام المفتوح وندعو كل الوطنيين الغيورين من مختلف شرائح المجتمع الجنوبي للتفاعل الإيجابي بالمشاركة في الاعتصامات. كما أننا نطالب منظمات المجتمع المدني ومنظمات حقوق إنسان في مختلف دول العالم الوقوف إلى جانبنا لمطالبة النظام القمعي العسكري القبلي بإطلاق سراح جميع المعتقلين من أبناء الجنوب ونطالب دول الجوار وجامعة الدول العربية ومجلس الأمن الدولي والإتحاد الأوروبي الضغط على هذا النظام الاستبدادي القمعي لرفع حالة الطوارئ المفروضة على الجنوب من حرب صيف 94م الظالمة حيث تحولت محافظات الجنوب إلى قواعد وثكنات عسكرية لمختلف صنوف القوات العسكرية والأمنية الشمالية صادر عن مجلس التنسيق علي محمد السعدي 20 /09/2007م التعديل الأخير تم بواسطة abu khaled ; 09-22-2007 الساعة 05:35 PM |
#2
|
||||
|
||||
مجلس التنسيق في بيانه الصادر عن اجتماعه الاستثنائي تاريخ 17/9 يدعو لتقرير مصير الجنوب
مجلس التنسيق في بيانه الصادر عن اجتماعه الاستثنائي يدعو لتقرير مصير الجنوب خاص بتاج عدن 21 سبتمبر 2007م : بيان هام صادر عن مجلس تنسيق جمعيات المتقاعدين العسكريين والمدنيين والأمنيين بشأن ما يجري في الساحة الجنوبية بسم الله الرحمن الرحيم إن النظام السياسي القائم اليوم في البلاد تقف على رأسه سلطة تنتمي إلى الماضي ولها تاريخ دموي واغتصاب. لقد اغتصبت الحكم في الشمال وضلت ومازالت تهيمن على مقدرات ماكان يعرف بالجمهورية العربية اليمنية حتى اليوم ولم تكن صادقة في التعامل مع قضية الوحدة مع القيادة الجنوبية لكنها استغلت ظروف التفكك والانقسامات التي كان يمر بها الجنوب ووظفت كل ذلك لاحتلال الجنوب مستخدمةً شعارات الوحدة بهدف التضليل والخداع. هذه السلطة ذاتها هي التي انقلبت على وحدة 22/5/1990م السلمية الذي أستدرج إليها الجنوب والتي أعلن عنها دون وضع الأسس والضمانات المؤمنة لاستمرارها وخاضت حرب لم تكتف بتدمير المشروع الوحدوي الذي أعلن عنة في مايو 1990م بل مثلت بداية لاعتماد نهج تدميري دمر فيه الجنوب الذي حولته إلى مجرد غنيمة حرب ( فيد ) يضاف إلى أرصدة السلطة لتعزيز جبروتها للإمعان أكثر فأكثر ليس فقط في ضرب وتدمير الجنوب وحقوق أبناءه بل وفي قمع الأصوات المعارضة والتي تطالب بحقوق معينة في الساحة الشمالية وما الحروب التي خاضتها ضد السكان في محافظتي مأرب- الجوف وبعدها الحرب التي تخوضها ضد السكان في مناطق صعدة والمناطق المجاورة لها وصراعها الطويل والمستمر الذي تخوضه ضد المناطق الوسطى بل واتجهت إلى إزاحة كل من يحاول اقتسام الشراكة معها وفي أضيق الدوائر إلا دليل على ما نقوله. وبالتالي فهي سلطة مغتصبة مفروضة بالقوة على الشعب في الشمال على مدى 30 عاماً ماضية وبنفس المنهج سار تعاملها مع الشعب في الجنوب فالوحدة بالنسبة لها هي ضم وإلحاق الجنوب بكل أراضية وثرواته وممتلكاته ومؤسساته إلى دائرة نفوذها. دشنت ذلك في حرب 94م واحتلال الجنوب وما لحق بها من نهب للأراضي والثروات والتصرف بممتلكات الجنوب والتسريح الجماعي ألقسري لأبنائه عسكريين ومدنيين وأمنيين من كل فروع القطاع الوظيفي للدولة وصد الأبواب أمام أي توظيف جديد لمن هم في سن العمل من أبناء الجنوب المنتميين لجيل الشباب، ناهيك عن الاستبعاد الكلي للجنوب لأي شكل من أشكال ممارسة الشراكة السياسية في السلطة ليس على مستوى المركز فحسب ولكن أمتد نهج الإلغاء والإقصاء ليصل إلى المحليات حيث تفرض سلطة الولاة المعينين من قبلها على السلطة المحلية في محافظات الجنوب ومن عناصر لا صلة لها بالجنوب لم يكن أمام الجنوب وشعب الجنوب وهو يشاهد الأخطار الحقيقية التي تحيط بمصيره وعلى مدى 13 عاماً التي أعقبت حرب 94م العدوانية وهي أخطاء لم تترك له خيارات كثيرة فقد وضعته أمام وضع يكون أو لا يكون لم يكن أمامه سوى استنهاض أبنائه في الدفاع عن حقوقهم الشرعية التي كفلتها لهم الشرائع السماوية والمواثيق والمعاهدات والقوانين الدولية. لقد أدرك أبناء الجنوب أن طريق استعادة حقوقهم المسلوبة تبدأ بالاعتراف المتبادل لحقوق بعضهم البعض واستعادة وحدتهم الداخلية. و تهيئة الظروف للانتقال إلى الفعل التضامني المنظم المعتمد على النضال السلمي منهجاً وطريقاً مشروعاً في معركة الدفاع عن الحق. بهذه الروح انطلقت حركة المتقاعدين العسكريين والمدنيين والأمنيين وجمعية الشباب العاطلين عن العمل ومعهم عشرات الآلاف من مواطني الجنوب الذين باتوا مهددين في معيشتهم، في أمنهم وفي حريتهم بل في حقهم في الحياة هم والأبناء والأحفاد من بعدهم جراء هذا النهج ألتدميري الذي تتبعه السلطة تجاه الجنوب. تشكل مجلس تنسيق جمعيات المتقاعدين وبدأت الحركة الاحتجاجية السلمية التي دشنت بالإعلان عن بدء الاعتصامات السلمية المفتوحة منذ فبراير 2007م لتبلغ ذروتها في اعتصامات 7/7، 2/8، 6/8، والأول من سبتمبر 2007م والذي أخذت بعداً جماهيرياً ودعماً شعبياً واسع النطاق لتشمل محافظات الجنوب ومديرياته كلها. إن المنحى الذي سارت عليه الأحداث تسهل الوصول إلى تشخيص الأسباب ونتائج الأزمة المستفحلة التي تمر بها البلاد. فنحن أمام حرب أعلنتها السلطة وصلت إلى انهيار المشروع الوحدوي المعلن عنه في مايو 90م وأمام نهج تدميري إقصائي كرسته سلطة الحرب وما يسمى بسلطة انتصار 7/7 ألقى الشريك الجنوبي في الوحدة وسيطر على أرضة وثرواته وسرح قسراً كل أبنائه من الوظيفة في المؤسسات العسكرية والمدنية وقابل كل ذلك ردة فعل تمثلت بحركة الاحتجاجات الشعبية السلمية الواسعة التي تشهدها الساحة الجنوبية على الرغم من الوضوح الكامل للأسباب والنتائج التي تشكل معاً مضمون الأزمة إلا أن ما يثير الاستغراب هو ردة فعل السلطة على كل ذلك وفي الوقت الذي تعترف وعلى أعلى المستويات للكثير من الأخطاء المرتكبة بحق الجنوب وأبنائه وتقدم على بعض المعالجات الجزئية التي أضطر بعض الجنوبيين للتجاوب معها تحت ضغط حاجتهم الملحة للمعاش الذي قطعته عليهم السلطة ولكن هذه الحلول الجزئية لا تضمن لهم عودة كريمة، لكنها ستعرضهم إلى مزيد من الإذلال والغبن والقهر. وفي الوقت نفسه تلجأ السلطة إلى جر الاحتجاجات الشعبية السلمية في الجنوب إلى دائرة العنف بردود أفعالها الهستيرية واستخدامها الجيش والأمن حين حولت الجنوب إلى ساحة حرب وذلك برفعها درجة الاستعداد القتالي ونشر فواتها المسلحة والأمن والأطقم والعربات والجنود المدججين بالسلاح للقمع الهمجي للجنوبيين مستخدمتاً الرصاص الحي والمطاطي والقنابل الغازية الدخانية السامة أستشهد وجرح جراء ذلك عشرات من المواطنين المسالمين واعتقلت المئات وزجت بهم في السجون لتصل إلى التصعيد الخطير الذي يدخل الأزمة منعطفاً لا يعلم إلى الله إلى أي نفق سيقود حين لم تكتف باعتقال المئات بل وتعلن عن بدء محاكمات وبتهم الخيانة العظمى على غرار ما يجري مع المناضل الوطني الجسور العميد ناصر علي النوبة والمناضل الوطني الفذ حسن أحمد باعوم وآخرين وكذا القمع الهمجي الوحشي الذي أستخدم ضد ردة الفعل الشعبي التي ظهرت عقب اعتقال العميد النوبة في لحج والضالع وأبين وشبوة وحضرموت وفي مدينة عدن والتي راح ضحيتها العشرات بين شهداء وجرحى. نتساءل هنا من يحاكم من؟ هل يحاكم المتسبب فيما يحدث؟ أم أولئك الذين احتجوا سلمياً على الانتهاكات الصريحة لحقوقهم وأرادوا إعادة الحق إلى نصابة إننا نعلن عن رفضنا لهذا السلوك المشين بدءاً بأعمال القمع الهمجي والاعتقال ونصب أعواد المشانق الذي تلوح به السلطة في محاكماتها اللاقانونية واللاشرعية التي أعلن عن بدئها مع العميد ناصر علي النوبة رئيس مجلس التنسيق ويعد ذلك تحولاً وتصعيداً خطيراً لخطوات السلطة الدافعة بالأزمة نحو مزيداً من التعقيد مضيفة لها عناصر جديدة قمع وقتل وخطف واعتقال ومحاكمة وبتهم الخيانة العظمى أننا أمام سلطة تفتخر بتعميد خطواتها الإجرائية بالدم ما تلبث تفرغ من حرب إلا وتعلن حرب جديدة فقد أصبحت الحروب وسفك الدماء والقمع والاعتقالات تمثل البيئة الذي تحيا بها هذه السلطة. أمام كل ذلك ندعو الشعب بكل شرائحة إلى تصعيد نضاله السلمي مستخدماً كل الأشكال الاحتجاجية السلمية اعتصامات مسيرات إضرابات وفي حركة تصعيدية تصل إلى مرحلة العصيان المدني الشامل فحريتنا مغتصبة وحقوقنا منهوبة وعلينا انتزاعها ندعو إلى توخي الحذر من الإنجرار إلى دائرة العنف المسلح التي تدفع إلية السلطة والتمسك بالنضال السلمي منهج ومسلك مدني وحضاري. إن المعتقلين يعتبرون ممثلين شرعيين لكادر دولة الجنوب وحملة القضية الجنوبية وما صدر عنهم من بيانات وتصريحات ليست إلا تعبيراً صادراً عن هيئة شعبية قوامها عدد من الشخوص هم ممثلين عن جمعيات المتقاعدين مدنيين وعسكريين وأمنيين وجمعيات الشباب العاطلين عن العمل المنتشرة في عموم محافظات الجنوب فهم بوجودهم في هذه الهيئة ( مجلس التنسيق ) ومن بينهم العميد ناصر النوبة يستمدون مشروعية ما ينطقون به أو يصدرونه في بيانات من حقيقة أنهم يعبرون عن مئات الآلاف من الناس المنضويين في إطار هذه الجمعيات مفوضين إياهم بالتعبير والدفاع عن حقوقهم وتمثيلهم في كل ما يمكن عملة بإستعادة حقوقهم المسلوبة. وما توجه من اتهامات للعميد النوبة أو لباعوم أو لغيرهم إنما هي اتهامات لكل أعضاء مجلس التنسيق ولمئات الآلاف من الناس المنضويين تحت إدارة هذا المجلس بل والجنوبيين جميعاً ونرفض أن تختار السلطة العميد النوبة لتحاكمه وتلحق به ضرراً تلبية لرغباتها السادية في أن تجعل منه عبرة ترهب زملائه ونحملها مسؤولية التداعيات الخطيرة التي قد تنجم عن مثل هذه الأفعال المشينة. نتساءل هنا من يفترض محاكمته هل من تسبب في إعلان الحرب على الجنوب ونهب أرضه وسرح مئات الآلاف من الموظفين وحرمانهم من أبسط حقوقهم الطبيعية والمدنية أم من نهض للدفاع عن نفسه وعن حقه في البقاء. إننا هنا نعلن عن بعض مطالبنا الفورية ونلخصها بالآتي:- 1- الحرية غير المشروطة للمعتقلين والوقف الفوري للمحاكمة اللاقانونية واللاشرعية للعميد النوبة التي تقوم بها محكمة عسكرية خاصة شكلت لهذا الغرض. 2- ندعو إلى احترام احتجاجاتنا المدنية والسلمية والكف عن حملات القمع العسكري الموجهة للشعب في الجنوب على غرار ما حدث في الضالع وحضرموت وعدن وغيرها. 3- لن نوقف احتجاجاتنا حتى ننال حقوقنا كاملة وغير منقوصة. 4- نتعهد بمواصلة الدفاع عن حقوق ومصالح أبناء الجنوب دون استثناء. كما ندعو الأمين العام للأمم المتحدة، مجلس الأمن، الإتحاد الأوروبي، سفارات الولايات المتحدة وروسيا الاتحادية، السفارات العربية والأجنبية، ومنظمات حقوق الإنسان العربية والدولية، الانتباه والاهتمام بما يجري في الجنوب والتضامن معنا للحصول على حقوقنا بما في ذلك حقنا في تقرير مصيرنا بأنفسنا وتشكيل لجنة دولية لاستفتاء شعب الجنوب عن الوحدة بطريقة ديموقراطية وحرة وشفافة. وممارسة أقصى درجات الضغط على هذه السلطة لإثنائها على وقف حملات القمع المنظمة التي تقوم بها ضد الشعب في الجنوب والاستجابة لمطالبنا كما ندعو إلى مواصلة الاعتصامات المفتوحة في كل محافظات الجنوب بدءاً من يوم الخميس 20/9/2007 و تدشين أمسيات رمضانية وجمع توقيعات تضامنية مع قضية الجنوب ومع المعتقلين وعلى رأسهم العميد ناصر النوبة وباعوم. لنا النصر ... والهزيمة للمستبدين الفاسدين. صادر عن الاجتماع الاستثنائي لمجلس جمعيات المتقاعدين العسكريين والأمنيين والمدنيين صادر مدينة عدن 17/9/2007م |
#3
|
|||
|
|||
تحياتنا لرجال الأشداء أبناء الجنوب الأحرار من المهمرة الى باب المندب الذئاب الحمر أبناء الضالع وردفان ويافع والشعيب والحضارم والعوالق والصبيحة والعبادل والعقارب والفضلي وكل أبناء الجنوب دون أستثاء أقترب النصر .
|
#4
|
|||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||
الوقف الفوري لمحاكمة النوبة ! بينما المقدم للمحاكمة بحسب علمي هو باعوم وإن كانوا جميعا قد تقدموا للمحاكمة فلماذ يستثنا باعومن الإشاره بوقف المحاكمة في بنود البيان ؟؟؟؟؟ |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 05:43 PM.