القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
معارضة الأصنج : "زنقلة سياسية " أم معارضة جادة؟!
24/10/2005 كتب / شاكر أحمد خالد مرة أخرى يعود الحديث عن المعارضة اليمنية في الخارج بعد أشهر من الزوبعة الإعلامية التي فجرها السفير اليمني الأسبق لدى دمشق أحمد الحسني بطلبه اللجوء السياسي في لندن وإعلانه من هناك تشكيل التجمع الديمقراطي الجنوبي(تاج). المعارض السياسي ووزير الخارجية الأسبق عبد الله الأصنج أعاد الجدل من جديد إلى الحياة السياسية في اليمن بتزعمه حركة معارضة جديدة كسابقه في لندن ايضاً تسمى الكتلة اليمنية من أجل الإصلاح والتغيير والتقدم. ولعل ما يميز معارضة الأصنج - وهو الذي ظل يتنقل في منفاه بين كل من السعودية وبريطانيا- أنه ظل لسنوات في حالة "كمون سياسي" نوعا ما، ليظهر فجأة ويدلي بعدة تصريحات قوية ضد نظام الحكم في اليمن، وهو الأمر الذي فجر غضب صنعاء واستدعى منها القيام بحركة دبلوماسية نشطة على مستوى علاقاتها مع السعودية ومطالبتها رسمياً بتسليم عبد الله الأصنج وفقاً للمعاهدات الموقعة بين البلدين ومنها معاهدة جدة. وإذا كان العديد من السياسيين قد أجمعوا في تصريحات سابقة لـ (الناس) على أن الحديث عن معارضة الخارج مجرد ضرب من الأوهام بعد توقيع معاهدة جدة بين اليمن والسعودية العام 2000م. فما الذي يمكن أن يقولوه الآن عن معارضة الأصنج؟ وعن مشروعيتها؟ ومدى قابلية الجماهير في الداخل لهذه المعارضة؟ وما الذي سوف يعكسه استمرارها على علاقة اليمن بجيرانه؟!. مشروعية المعارضة في الخارج: يقول الدكتور محمد المخلافي- رئيس الدائرة القانونية في الحزب الاشتراكي اليمني- :" على حد علمي لا يوجد نص قانوني يجرم وجود معارضة سياسية في الخارج، ومن غير الحكمة أن تلجأ الحكومة إلى حالة الاستنفار هذه لأن ذلك يظهر عدم قناعتها بالتحول الديمقراطي". ويشير إلى أن الظروف الصعبة التي تعمل فيها المعارضة في الداخل، وكذلك حالة القلق الدائم لديها والإيذاء لقياداتها ونشطائها، والتقييد عليها وعلى صحفها يجعل من وجود معارضة في الخارج أمراً يمكن تفهمه. ويضيف :" إذا كانت السلطة تنزعج من هذا الأمر فعليها أن تزيل الأسباب التي أدت إلى وجود معارضة في الخارج، وبدرجة رئيسية عليها استبعاد حالة الخصومة التي تتعامل بها مع المعارضة، وإزالة الإجراءات الاستثنائية المتخذة ضد بعض الأحزاب والتي لازالت قائمة منذ حرب1994م". وعن ظهورها في هذا التوقيت يردف المخلافي قائلاً:" التضييق على المعارضة في الداخل ربما أوجد حالة تفهم لدى الغير بدعم مثل هذه المعارضة لكي لا تتعرض لنفس المخاطر التي تتعرض لها المعارضات في الداخل، وربما أن هناك نوع من الاستحقاقات المطلوبة من اليمن سواء على صعيد الداخل أو الخارج، وتتمثل بالانتخابات الرئاسية القادمة وكذلك موضوع الإصلاح السياسي المطلوب من الدول العربية". مؤكداً أن هذا المناخ استدعى النشاط السياسي لكنه في الداخل ضعيف مما أوجد المبرر لكي يأتي من الخارج. "زنقلة" سياسية : المحلل السياسي علي سيف حسن- رئيس منتدى التنمية السياسية-أشار في البداية إلى ضرورة النظر إلى المعارضة في الخارج بمكوناتها المختلفة. وتحدث عن معارضة موجودة في الخارج ومعارضين سياسيين موجودين في الخارج. مؤكداً أن الاهتمام الإعلامي بـعبدالله الأصنج يندرج في إطار ما أسماه بـ " الزنقلة السياسية" وأضاف :" لا أعتقد أن الأخ الأصنج عارض أو سيعارض النظام السياسي كما أني لا أعتقد أن السلطة طالبت أو ستطالب بإحضاره، فما شهدناه ليس أكثر من زنقلة سياسية تهدف إلى خلط أوراق المعارضة التي بدأت تتشكل في الخارج". ويشير إلى أن المعارضين الموجودين في الخارج متواجدون كما يعلم الجميع لأسباب مختلفة إما قسرية أوطوعية، لكنهم يلتقون جميعاً بأن خطابهم السياسي والإعلامي لا يخرج عن الخطاب السياسي والإعلامي للمعارضة في الداخل مثل بعض قيادات اتحاد القوى الشعبية وبعض قيادات الاشتراكي وكذلك بعض قيادات الوحدوي الناصري. ويقول على سيف حسن:" لكن في القراءة الأخيرة بدأت تتشكل ما يمكن أن نسميه بالمعارضة السياسية في الخارج ممثلة بجماعة (تاج)، فهذه المجموعة تجاوزت النظام السياسي الحالي ورفعت خطاب مفارقة للنظام السياسي الحالي بكل أطره ومكوناته الدستورية والتشريعية والسياسية، ورفعوا بشكل واضح القضية الجنوبية". مضيفاً أن: "ما حدث أخيراً كان بقصد خلط الأوراق والتشويش على ذلك الخطاب المفارق للنظام السياسي والرافع للقضية الجنوبية، ولذلك لا أتوقع لدعوة الأصنج الاستمرار أو أنها تستحق كل هذا الاهتمام". ماذا يريد الأصنج؟! وبدوره تحدث الدكتور محمد الظاهري- استاذ العلوم السياسية بجامعة صنعاء- عن الخلط الواضح بين المعلومة والتحليل فقال:" أعترف علمياً أنه لا يوجد لدي معلومات عما يريده عبد الله الأصنج، غير أن ما يبدو في الأفق أن هناك محاولة للإصلاح عن طريق الاستعانة بضغط الخارج لإصلاح الداخل". موضحاً أن المرء لكي يعرف هذا التزامن بحاجة إلى معلومة صحيحة أولاً ومكتملة ثانياً، وأكد أن الإصلاح إذا أردناه فلا بد أن يكون من الداخل، لكنه تساءل عن رؤية المعارضة السياسية للتغيير؟ وبالتالي تحدث عن المعارضة المأزومة التي تتحدث عن التداول السلمي للسلطة والديمقراطية ولا تطبق ذلك على نفسها والتي -أيضاً- استطاع صانع القرار أن يحتويها تارة وأن يجعل مقولات الخارج كمقولات الإرهاب وغيرها فزاعة لها تارة أخرى. وأوضح إلى ذلك أن مشكلة المعارضة أن لديها رأيان، رأي تعلنه فيما بينها، ثم الثقافة المشتركة بيننا جميعاً كيمنيين وهي ثقافة الشك المتبادل. كما أشار الظاهري إلى أزمة النظام السياسي، وقال: "إن النظام السياسي يعاني من أزمة، ولديه خطابان، الأول خطاب تكتيكي يتحدث عن المنجزات وعن محاربة الفساد والإصلاحات، في حين أن هذا الخطاب مع الأسف لا يؤتي أكله، والخطاب الثاني يركن إلى ثقافة أهل السيف، بحسب ابن خلدون، أي أنه يطمئن للمؤسسة العسكرية أكثر مما يركن للمؤسسات الحديثة ومنظمات المجتمع المدني". مؤكداً أننا كثيراً ما نلقي بعجزنا على الآخر، في حين أنه من حق هذا الآخر المحافظة على مصالحه، متسائلاً لماذا نحن صيد ثمين لهذا الخارج؟ مردفاً فيما يشبه الإجابة على السؤال أننا لا نتحاور فيما بيننا ولدينا شك متبادل، في حين أننا متسامحون مع الأجانب. وخلص إلى أن الأصنج قد يأتي أو يذهب.. لكن ما دور المعارضة في الواقع اليمني؟ وما رؤية النظام الرسمي في ظل تنامي الفساد؟! اليمن والسعودية: أما حول الأثر الذي سوف تعكسه معارضة الأصنج على علاقة اليمن بجيرانه، وهي التي تكاد تتسبب بأزمة مستحكمة بين اليمن والسعودية ظهرت مؤخراً رغم نفي البعض وجود هذه الأزمة. فيؤكد على سيف حسن أن لا علاقة للأزمة بالحدث ذاته، وإنما هي نتيجة للفراغ والجمود السياسي في الداخل. وبالتالي يرى أن تردد صدى هذا الحدث سوف يستمر ولو بصورة باهتة إلى أن تستعيد الحياة السياسية الداخلية حيويتها وحراكها المطلوبين. مؤكدا أن العلاقة بين اليمن والسعودية أقوى وأعمق من أن تتأثر بحدث مثل هذا. لكن الدكتور محمد المخلافي يستنكر حالة عدم الشفافية التي يتعامل بها النظام في نسج علاقاته مع الآخرين، وبالتالي يرى أنه من الصعب التنبؤ بهذه العلاقة. ويقول: "لو كنا في حالة حكم ديمقراطي فعلاً ووجود حكم رشيد لعلمنا طبيعة العلاقات التي تربط اليمن مع جيرانه، وبالتالي سيكون لدينا معلومات عن أي خلافات تنشأ، لكنا كمجتمع ومعارضة لا نمتلك معلومات كهذه برغم ادعاء الديمقراطية والشفافية التي يقول بها البعض". وكان الأصنج قد أعلن نهاية الشهر الماضي عن تأسيس حركة معارضة يمنية جديدة تسمى (الكتلة اليمنية من أجل الإصلاح والتغيير والتقدم) ومقرها في لندن. وفي حين طالب التجمع الديمقراطي الجنوبي (تاج) بحسب ما جاء في بياناته بتقرير مصير ما أسماه بجنوب اليمن رافضاً سياسة الضم والإلحاق فقد أعلنت الكتلة اليمنية المعارضة في أول بيان سياسي لها أنها تسعى "نحو إقامة يمن جديد من خلال النهج الديمقراطي وعبر الوسائل السلمية.. وأنها عازمة على إنهاء عزلة اليمن الداخلية والخارجية وتصحيح علاقة السلطة بالشعب ووضع أسس لنظام حكم دستوري ديمقراطي ولإرساء علاقات مستقرة بدول شبه الجزيرة العربية والخليج خاصة والعربية والصديقة.. "وأورد موقع "إيلاف" السعودي على لسان الوزير الأسبق عبدالله الأصنج قوله" "ما يهمنا في تحركنا السياسي الجديد هو يمن ديمقراطي بعيد عن الفساد والمحسوبية والرشوة التي صارت مثالاً للحكم الحالي في اليمن" ونوه إلى احتمال بروز مرشحين في المرحلة المقبلة. وأضاف: "ولكن هنالك فئات ثلاث لابد من الإشارة إليها وهي: جماعة الرئيس الجنوبي السابق علي ناصر محمد والأكاديمي المثقف اليماني عبدالله النعمان وهو نجل رئيس الوزراء الأسبق أحمد محمد النعمان، وجماعة عبدالله سلام الحكيمي وقد يظهر آخرون" كما شدد في حديثه للموقع نفسه على ما سماه "ضرورة تعميم الديمقراطية بعيداً عن حكم العسكر" مضيفاً في ذات السياق قوله: "نحن راغبون سلميا بالتغيير عبر انتخابات حرة ومباشرة تؤكد الحال الديمقراطي". وتعرف الكتلة اليمنية المعارضة نفسها بأنها "إطار تنظيمي لتجمعات تضم عناصر من أحزاب واتجاهات فكرية اتفقت على مبادئ وأهداف شريفة لإنقاذ الوطن مما آل إليه من سوء أحوال في مناحي الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والأمنية.." وأن أهدافها جاءت.. "من أجل أن نناضل معاً لننهي عزلة اليمن الداخلية والخارجية ونصحح علاقة السلطة بالشعب ونضع أسساً لنظام حكم دستوري ديمقراطي ولإرساء علاقات مستقرة بدول شبه الجزيرة العربية والخليج خاصة والعربية والصديقة عامة.." وأضافت أنها وعلى طريق الإصلاح الشامل "ستكلف المؤهلين من ذوي الخبرة في التحقيق العاجل وتحديد سلبيات وعدم صلاحية العقود المبرمة دونما تكافؤ مع الشركات والمؤسسات باسم اليمن في الداخل والخارج وذلك لمكاشفة الأمة وإطلاعها على الحقائق كاملة ومحاكمة المتورطين فيها.." . ودعت الكتلة "لحوار وطني ووضع خطة عمل لإصلاح ما أفسده النظام القائم لخدمة القبيلة وعسكرها على أن تكون مرجعيتها أسس ونصوص الدستور الذي صاغه آباؤنا ووافق عليه الشعب في 28 سبتمبر 1970 على أن يتم إجراء استفتاء شعبي لإجراء بعض التعديلات لتتواكب مع قيام الدولة اليمنية الموحدة ووثيقة العهد والاتفاق وما يتلاءم مع المستجدات التي طرأت على النظام العالمي الجديد والتي تلبي تطلعات أمتنا".تاج حركة تقرير المصير وليس معارضه كما يخلط بعض السياسين ويخلط الكثيرون . هناك شي مهم وهو أن الكاتب غير موفق في بعض المعلومات فقد تأسست حركة تاج لتقرير المصير في تاريخ 19 ابريل عام 2003 وتم أشهار تاج في 7\7\2004 والاستاد أحمد عبدالله الحسني هو من المؤوسسين لتاج وقد تم أشهار عضويته لتاج في نهايه ابريل العام الحالي ودلك عبر مؤتمر صحفي . |
#2
|
||||
|
||||
الاخ الفاضل / تاج عدن الاصنج يقول كلام ومن ظمن ما اعلن عنه اضافتا له ،وما سماه جماعة علي ناصر محمد وجماعة الحكيمي الخ 00 ولكن لم نسمع عن تلك الجماعتين ما يؤكد كلام الاصنج فلهذا كل من يتحدث عن هذا الموضوع اعتبره سابق لاوانه وانه يبذر في ارض لم تبلل بالماء بعد 0 واني اضن ان هذا فقط يندرج في اطر اخرى اسميها ( عصاء الغير ) واكيد تعرف ماذا اقصد ولا اظن ان للاصنج مقدره سياسيه وفكريه مستقله على بلوغ ما يتحدث به والمضي به قدما حتى النهايه 0 ولنا في جبهة (موج) خير دليل ،(والاصنج من اعضائها) ، فأين تلك الجبهه والى اين انتهت لقد توقفت بعد اتفاقية الطايف مباشره ولم يعد لها شي يذكر الا وجود من كان ينتسب لها،، من هنا نعلم تشكيل موج واهدافها انا ذاك وعليك والاخوه الكرام ان تعرف (ان هذا من ذا ) ولو فرضناء جدلا ان ذلك فعلا (عصاء ثانيه ، عفوا كتله ثانيه ) 0فان نهايتها نهات جبهة(موج ) ولكنني اشك في ذلك 0 اما التجمع الديمقراطي الجنوب لم يكن الا ابن الجنوب البار والذي ليس له الا المضي مع شرفاء الجنوب واحراره لنيل حق تقرير المصير لوطنهم وشعبهم باذن الله ومن الضلم والاجحاف في حق تاج ان يقارن بتلك آنفت الذكر 0 شكرا لك وللجميع والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته سيف الجنوب
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
[QUOTE]الرسالة الأصلية كتبت بواسطة تاج عدن
".تاج حركة تقرير المصير وليس معارضه كما يخلط بعض السياسين ويخلط الكثيرون . نعم أخي تاج عدن حركة تقرير مصير أو تجمع سياسي وليس معارضه تحياتي للجميع |
#4
|
|||
|
|||
وانت ايش دراك انو تاج هي المقصودة ؟؟؟؟؟؟؟
يعني فتحت قلبهم وشفت ايش اللي فيه؟؟ |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 06:05 AM.