القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
التقاء الملك عدبالله بالرئيس حسني مبارك ولم يلتقي بعلي عبدالله وكان في الحوار
أطلع مبارك على نتائج جولته الاوروبية.. وبحث معه الأوضاع في لبنان والعراق
الملك عبدالله و الرئيس المصري يشددان على ضرورة الوصول الى حل عادل يضمن للفلسطينيين اقامة دولتهم فهيم الحامد (القاهرة) عقد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود واخوه فخامة الرئيس محمد حسني مبارك رئيس جمهورية مصر العربية امس اجتماعا ثنائيا في قصر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة. وجرى خلال الاجتماع بحث مجمل الاحداث والتطورات على الساحات العربية والاسلامية والدولية وفي مقدمتها تطورات القضية الفلسطينية وعملية السلام في المنطقة وضرورة الوصول الى حل عادل وشامل يضمن للفلسطينيين اقامة دولتهم المستقلة على ترابها الوطني وفقا لمبادرة السلام العربية وقرارات الشرعية الدولية. كما تناولت المباحثات الوضع في لبنان ومايشهده من أزمة بخصوص الاستحقاق الرئاسي واهمية الحفاظ على أمن لبنان وسيادته واستقلال قراره. وتطرق الزعيمان الى الوضع في العراق وكذلك الى عدد من القضايا التي تهم البلدين. واطلع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود أخاه فخامة الرئيس محمد حسني مبارك على نتائج زياراته الرسمية لعدد من الدول الاوروبية والتي شملت بريطانيا وايطاليا والمانيا وتركيا. كما جرى بحث آفاق التعاون بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها في شتى المجالات بما يخدم مصلحة البلدين والشعبين الشقيقين. كما أقام فخامة الرئيس محمد حسني مبارك رئيس جمهورية مصر العربية امس في قصر رئاسة الجمهورية مأدبة غداء تكريما لاخيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود. وحضر المأدبة الوفد الرسمي المرافق لخادم الحرمين الشريفين ودولة رئيس الوزراء المصري الدكتور احمد نظيف واصحاب المعالي الوزراء وكبار المسؤولين المصريين. وكان خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود قد وصل بحفظ الله ورعايته الى القاهرة امس في زيارة لجمهورية مصر العربية الشقيقة. وكان في استقبال الملك المفدى لدى وصوله مطار القاهرة الدولي أخوه فخامة الرئيس محمد حسني مبارك رئيس جمهورية مصر العربية الذي رحب بالملك المفدى ومرافقيه في مصر. كما كان في استقباله أيده الله دولة رئيس الوزراء الدكتور احمد نظيف ومعالي وزير الدفاع والانتاج الحربي القائد العام للقوات المسلحة المشير محمد حسين طنطاوي ومعالي وزير الثقافة فاروق حسني ومعالي وزير المالية الدكتور يوسف بطرس غالي ومعالي وزير الشؤون النيابية والبرلمانية الدكتور مفيد شهاب ومعالي وزير البترول والثروة المعدنية المهندس سامح فهمي ومعالي وزير الخارجية احمد ابوالغيط وعدد من اصحاب المعالي الوزراء في مصر. كما كان في استقباله «ايده الله» صاحب السمو الملكي الامير نواف بن فيصل بن فهد بن عبدالعزيز نائب الرئيس العام لرعاية الشباب ومعالي سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية مصر العربية هشام بن محيي الدين ناظر ومندوب المملكة الدائم لدى الجامعة العربية السفير احمد بن عبدالعزيز قطان واعضاء السفارة السعودية بالقاهرة ومديرو المكاتب والملحقيات في مصر. بعد ذلك توجه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز واخوه فخامة الرئيس محمد حسني مبارك في موكب رسمي الى قصر رئاسة الجمهورية. ويضم الوفد الرسمي المرافق لخادم الحرمين الشريفين كلا من صاحب السمو الملكي الامير سعود الفيصل وزير الخارجية وصاحب السمو الملكي الامير مقرن بن عبدالعزيز رئيس الاستخبارات العامة وصاحب السمو الامير فيصل بن عبدالله بن محمد آل سعود مساعد رئيس الاستخبارات العامة وصاحب السمو الامير تركي بن عبدالله بن محمد آل سعود مستشار خادم الحرمين الشريفين وصاحب السمو الملكي الامير منصور بن ناصر بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين وصاحب السمو الامير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد آل سعود مستشار خادم الحرمين الشريفين وصاحب السمو الملكي الامير مشعل بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير مفوض بمكتب وزير الخارجية وصاحب السمو الملكي المقدم طيار الامير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الامير عبدالعزيز بن فهد بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس ديوان رئاسة مجلس الوزراء وصاحب السمو الملكي الامير محمد بن عبدالله بن عبدالعزيز ومعالي وزير العمل الدكتور غازي بن عبدالرحمن القصيبي ومعالي وزير المالية الدكتور ابراهيم بن عبدالعزيز العساف ومعالي وزير الثقافة والاعلام الاستاذ اياد بن أمين مدني والشيخ مشعل العبدالله الرشيد ومعالي رئيس الديوان الملكي الاستاذ خالد بن عبدالعزيز التويجري ومعالي رئيس المراسم الملكية الاستاذ محمد بن عبدالرحمن الطبيشي ومعالي رئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين الاستاذ ابراهيم بن عبدالرحمن الطاسان ومعالي نائب رئيس الديوان الملكي الاستاذ خالد بن عبدالرحمن العيسى ومعالي سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الامريكية الاستاذ عادل بن أحمد الجبير ومعالي قائد الحرس الملكي الفريق أول حمد بن محمد العوهلي ومعالي سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية مصر العربية هشام بن محيي الدين ناظر. حفظ الله خادم الحرمين الشريفين في سفره واقامته. وقد غادر بحفظ الله ورعايته خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود أنقرة بعد ظهر امس في ختام زيارة رسمية للجمهورية التركية تلبية لدعوة رسمية تلقاها أيده الله من فخامة الرئيس التركي. وكان في وداع الملك المفدى لدى مغادرته مقر اقامته فخامة الرئيس عبدالله غول رئيس الجمهورية التركية. بعد ذلك توجه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود بصحبة دولة رئيس وزراء جمهورية تركيا طيب رجب اردوغان في موكب رسمي الى مطار اسن بوغا. وعند وصوله حفظه الله الى ارض المطار صافح مودعيه أعضاء سفارة خادم الحرمين الشريفين لدى تركيا والملحقيات السعودية بتركيا وسفير تركيا لدى المملكة ناجي كورو وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى تركيا الدكتور محمد بن رجاء الحسيني ومعالي وزير خارجية تركيا علي بابا جان ومعالي وزير الدولة للشؤون الدينية مصطفى يازجي الوزير المرافق. وعند سلم الطائرة ودع دولة رئيس وزراء جمهورية تركيا طيب رجب اردوغان خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود متمنيا له ولمرافقيه سفرا سعيدا. غادر بمعية خادم الحرمين الشريفين أعضاء الوفد الرسمي المرافق. بمشاركة رئيس الجمهورية.. قمة عربية رباعية بالقاهرة تبحث تطورات الأوضاع بالمنطقة خادم الحرمين ومبارك: المبادرة العربية والمرجعيات الدولية أساس للسلام الرئيس مبارك مستقبلاً خادم الحرمين في القاهرة أمس القاهرة: أشرف الفقي أكدت قمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز والرئيس المصري حسني مبارك في القاهرة أمس على أهمية إحراز تقدم في عملية السلام في منطقة الشرق الأوسط، وطالبا الإدارة الأمريكية أن يشكل مؤتمر أنابوليس للسلام انطلاقة حقيقية للسلام في الشرق الأوسط وفق الأسس والمرجعيات الدولية للسلام والمبادرة العربية للسلام التي جددت قمة الرياض العربية في مارس الماضي التمسك بها. وقال وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط في تصريح لـ"الوطن "إن جلسة المحادثات الثنائية التي ضمت الرئيس مبارك وخادم الحرمين الشريفين ناقشت أيضا عددا من القضايا الإقليمية منها الوضع في العراق ولبنان والتطورات في إقليم دارفور السوداني، والقضايا ذات الاهتمام المشترك إلى جانب العلاقات الثنائية بين البلدين وهي العلاقات التي تشهد ازدهارا كل يوم". وأشاد أبو الغيط بتنسيق المواقف السياسية بين البلدين حيال مختلف القضايا العربية والدولية. وأضاف أن الرئيس مبارك استمع أيضا إلى نتائج جولة خادم الحرمين الشريفين وهي الجولة التي كانت تركيا آخر محطاتها، ووصف التنسيق المصري السعودي بأنه يمثل أحد الدعائم الرئيسية في التنسيق العربي، مشيرا إلى أن العلاقة بين مصر والمملكة لها أبعاد كثيرة وأن التنسيق السياسي هو أحد أركانها. وكان من بين مستقبلي خادم الحرمين الشريفين في المطار رئيس الوزراء الدكتور أحمد نظيف ووزراء الدفاع والثقافة والمالية والشؤون القانونية والبرلمانية، والبترول والإعلام والخارجية والإسكان والتجارة والصناعة والقوى العاملة والهجرة. كما كان في استقباله نائب الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير نواف بن فيصل بن فهد وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى مصر هشام بن محيي الدين ناظر ومندوب المملكة الدائم لدى الجامعة العربية السفير أحمد بن عبدالعزيز قطان وأعضاء السفارة السعودية بالقاهرة ومديرو المكاتب والملحقيات في مصر. في غضون ذلك وصف وزير التجارة المصري المهندس رشيد محمد رشيد زيارة خادم الحرمين الشريفين لمصر بأنها تعطي دفعة قوية للعلاقات الثنائية بين البلدين في المجالات كافة ودعما لحالة التفاهم والتنسيق بين البلدين، لافتا إلى أن العلاقات الثنائية بين مصر والسعودية تشهد ازدهارا وأن الرئيس المصري وخادم الحرمين يعطيان أهمية قصوى لتطوير العلاقات الاستراتيجية بين مصر والمملكة وهناك اتفاق كامل على مواصلة الجهود لتكون تلك العلاقات نموذجا للدول العربية. وكان خادم الحرمين قد غادر أنقرة بعد ظهر أمس في ختام زيارة رسمية لتركيا تلبية لدعوة رسمية من الرئيس التركي عبد الله جول. أكد المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية السفير سليمان عواد أن المباحثات التي عقدت بين الرئيس المصري محمد حسني مبارك وخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز استعرضت مجمل الوضع العربي الراهن بما في ذلك الوضع في العراق وتنفيذ مقررات قمة الرياض، مشيرا إلى أن المباحثات تركزت في الأساس على الاجتماع المقبل هذا الشهر في أنابوليس بالولايات المتحدة الأمريكية حول السلام الفلسطيني الإسرائيلي. وقال السفير عواد في تصريح له أمس إنه تم أيضا خلال المباحثات التركيز على الوضع الراهن على الساحة اللبنانية بالإضافة إلى استعراض نتائج الجولة الأخيرة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله في عدد من الدول الأوروبية. وحول وجود دعوات قد تم توجيهها لحضور اجتماع أنابوليس بالولايات المتحدة قال عواد إنه لم يتلق أحد الدعوة حتى الآن وليست مصر وحدها مشيرا إلى أن الدعوة لهذا الاجتماع لم توجه لأي من المشاركين حتى الآن. ولفت النظر إلى أن موقف بلاده والسعودية كما وضح من مباحثات القيادتين أمس موقف واضح فهو يرحب بهذا الاجتماع لأنه يأتي بعد سنوات طويلة من جمود عملية السلام. وأوضح أن المملكة ومصر تأملان أن يأتي اجتماع أنابوليس محققا للسلام العادل والدائم الذي يغلق ملف الصراع الفلسطيني الإسرائيلي وينهي الاحتلال ويعيد الحقوق لأصحابها ويضع قضايا الحل النهائي في إطار مفاوضات جادة بأجل زمني محدد ويضمن إرساء دعائم آلية متابعة تتابع هذه المفاوضات خلال هذا الإطار الزمني والوصول لنتائج ملموسة تفتح الطريق للتعامل مع باقي مسارات عملية السلام وتفتح الطريق لطرح قضية الأراضي المحتلة في الجولان السورية وتفتح الطريق لتقدم مماثل نحو السلام. وأشار السفير عواد إلى أن بلاده والمملكة بقيادة الرئيس مبارك وخادم الحرمين شديدتا الحرص على إنجاح هذا المؤتمر لأن نجاحه يصب في النهاية في مصلحة سلام وأمن واستقرار المنطقة. وحول الوضع في لبنان لفت السفير عواد إلى قول الرئيس مبارك إن اتصالاتنا مستمرة مع كل قوى التفاعل السياسي في لبنان وإننا نحتفظ بمسافة واحدة بين مصر وكل من هذه القوى ولا ننحاز لأي من هذه القوى لحساب جانب آخر، مشيرا إلى أن مصر ليست لها أجندة خفية ولا تريد إلا مصلحة لبنان وشعبه. وعما إذا كان الرئيس المصري حسني مبارك والرئيس العراقي جلال طالباني قد بحثا خلال لقائهما أمس مخاطر قرار تركيا ضرب شمال العراق قال السفير عواد إن الرئيس مبارك له موقف واضح صرح به لدى زيارة وزير خارجية تركيا علي بابا جان الأخيرة للقاهرة. وعن مدى بحث الملف النووى في مصر والمملكة للاستخدامات السلمية أشار المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية المصرية إلى القرار الذي اعتمدته قمة الرياض الأخيرة والذي يعتبر قرارا عربيا ووثيقة ومستندا من مستندات جامعة الدول العربية حول تعزيز قدرات الدول العربية في الاستفادة من الاستخدامات السلمية للطاقة النووية وتتحدث عن تجمع عربي في هذا الشأن مؤكدا أن هذا الموضوع ليس بجديد حيث جرت اتصالات عديدة منذ قمة الرياض وسوف تستمر. من جهة ثانية تركت القاهرة الباب مفتوحا أمام إمكانية تحقيق مصالحة بين خادم الحرمين الملك عبد الله بن عبد العزيز والرئيس الليبي معمر القذافي، وكشف المتحدث باسم الرئاسة المصرية السفير سليمان عواد عن جهود مصرية تبذل في هذا الصدد لتنقية الأجواء بين البلدين، لكنه لم يحدد أي ترتيبات بعينها. وقال السفير عواد في تصريحات أدلى بها في أعقاب القمة المصرية السعودية "الرئيس مبارك يوالي اتصالاته لتوحيد الصف العربي ورأب صدوع العلاقات العربية -العربية(...) وإن الاتصالات تشمل تطبيع العلاقات بين دولتين شقيقتين هما السعودية وليبيا، ووصف خادم الحرمين الشريفين والرئيس الليبي بأنهما " قائدان عربيان مخلصان" وإن الخلاف بين الشقيقين طال أكثر مما ينبغي". وهذا ماقلته اليوم وكالة الانباء سبأ [11/نوفمبر/2007] القاهرة ـ سبأنت: عقدت بعد عصر اليوم بالعاصمة المصرية القاهرة قمة رباعية ضمت فخامة الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية وفخامة الرئيس محمد حسني مبارك رئيس جمهورية مصر العربية وفخامة الرئيس عمر حسن البشير رئيس جمهورية السودان وفخامة الرئيس جلال طالباني رئيس جمهورية العراق وذلك على هامش المشاركة في افتتاح دورة الألعاب العربية الرياضية الحادية عشرة. حيث جرى في القمة الرباعية بحث تطورات الأوضاع الراهنة في المنطقة وفي مقدمتها تطورات الاوضاع في فلسطين والعراق ولبنان والصومال والأوضاع في دارفور والمبادرة العربية للسلام وتنسيق المواقف إزاء مؤتمر السلام المقرر عقده في أنابوليس بالإضافة إلى القضايا والتطورات التي تهم الأمة العربية. هذا وقد اقام فخامة الرئيس محمد حسني مبارك مأدبة غداء على شرف اخوانه الرؤساء علي عبدالله صالح وعمر حسن البشير وجلال طالباني التعديل الأخير تم بواسطة مهفوف ; 11-11-2007 الساعة 10:10 PM |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 02:10 PM.