القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
لقاء ات ابوظبي اوجعتها00 امتعاض صنعاءمن سماح الامارات با نشطه معاديه على اراضيها
امتعاض يمني من سماح الامارات بقيام انشطة معادية لليمن على اراضيها )
صنعاء برس-خاص: عبرت مصادر سياسية عن اسفها إزاء سماح دولة الامارات العربية المتحدة بقيام انشطة معادية للوحدة اليمنية على اراضيها. واكدت تلك المصادر بان اللقاءات التي تتم في الامارات بين عناصر المعارضة الخارجية هي عبارة عن جزء من المخططات الرامية الى اعادة الوطن الى ماقبل 22 مايو 1990م. ياتي ذلك في اعقاب التسريبات التي اكدت التقاء الرئيس علي ناصر محمد بالرئيس حيدر ابوبكر العطاس في الامارات مؤخراً. وبحسب المصادر فان مسؤولين يمنيين ابلغوا نظرائهم في دولة الامارات العربية المتحدة عن اسف الجمهورية اليمنية ازاء سماح حكومة الامارات بمثل هذه اللقاءات التي تهدف الى تمزيق اليمن وتحظى بدعم من قبل اطراف اقليمية ودولية. هذا وكانت مصادر مطلعة قد كشفت النقاب عن سلسلة لقاءات عقدها الرئيس علي ناصر محمد مع قيادات اشتراكية بارزة وذلك لبحث تطوير الحراك الجنوبي المتصاعد عبر آليات جديدة تضمن رواجاً واسعاً للقضية الجنوبية على مستوى الداخل والخارج. وتاتي تحركات علي ناصر الاخيرة بعد ان طلبت الحكومة البعثية في سوريا منه ايقاف انشطته المعادية لنظام الرئيس علي الأحمر. |
#2
|
||||
|
||||
جمل يعصر وجمل ياكل العصارة .. |
#3
|
|||
|
|||
يريدون ان يطفؤوا القضيه الجنوبية بس هياهات منا الذلة |
#4
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
حمد الله على السلامه شو رأيك في هذه الأقتباسات ؟؟
في حضرموت يقولون بعير يعصر وبعير يأكل التخ بس المهم إذا وجد تخ أو عصاره ليأكلها اللهم أجعله خير |
#5
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
اقرأ كلامي في الرابط أدناه وتحديداً المشاركة رقم 34 [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] وأضيف .. أن ناصر كان يريد من مسدوس أن يأتيه إلى أبوظبي مع من يستطيع استجلابه لتقديم فروض الولاء والطاعة .. ولهذا رد عليهم النوبة في مجلس باعوم يوم الحادي عشر من فبراير في رده على سؤال من أحد الحاضرين للندوة حول مايجري في أبوظبي فأجاب بأن من أراد أن يناضل فليأتينا إلى هنا .. وهي إشارة إلى أن من يريد النضال فليأتينا هو لا أن نذهب إليه نحن .. وأضاف أنه لن تكون هناك وصاية على الحراك من أي جهة لا من صنعاء ولا من عدن ولا من المكلا ولا من أبوظبي أو دمشق أو لندن أو واشنطن أو نيويورك .. تحياتي |
#6
|
|||
|
|||
أمريكا تدرج اليمن ضمن قائمة الحلفاء غير الموثوقين
أخبار الوطن: لقاءات علي ناصر بحيدر العطاس قد تحظى بدعم دولي الثلاثاء 19 فبراير-شباط 2008 / مأرب برس – ألأهالي عقد الرئيس السابق علي ناصر محمد سلسلة لقاءات مطولة برئيس الوزراء السابق حيدر العطاس في الإمارات العربية المتحدة خلال الأسبوع الماضي. ونقلت صحيفة «الأهالي» عن مصادر صحفية أن سلسلة اللقاءات بين الرجلين لوضع صيغة اتفاقات بشأن سقف المطالب ووسائلها التي ستجري على الأرض في المحافظات الجنوبية والشرقية إثر هدوء نسبي لإعادة ترتيب الأوراق بعد خلافات بين القيادات الجنوبية التي تتزعم مجلس تنسيق المتقاعدين وخروج النوبة وباعوم ضمن إطار يدعو تارة لتقرير المصير وأخرى للانفصال وهو ما قوبل باستنكار واسع في الجنوب وأفقد المطالب المشروعة بريقها. وتقول المصادر إن لقاء علي ناصر بالعطاس دعماً للحراك تحت سقف الوحدة وأن هذا الاتفاق سيمثل حدود المطالب الوطنية ويسقط سلاح تهمة (الانفصال) التي تشهره السلطة في وجه الحراك الجنوبي حسب المصادر. ومن جهة أخرى توقعت نفس المصادر أن تتوج هذه اللقاءات باتصالات دولية وإقليمية للحصول على دعم ومساندة حراك وطني في الجنوب وتبديد الخوف الذي تسببت به شعارات انفصالية تهز الاستقرار في المنطقة وهو ما يتقاطع مع المصالح الدولية التي لا تفضل هزات جديدة في موقع استراتيجي يتيح لأنصار القاعدة حرية الحركة والانتقال حسب التحفظات الأمريكية مؤخراً، إذ ركزت وسائل الإعلام الأمريكية خلال الشهر الماضي على ملف مكافحة الإرهاب في اليمن مبدية انزعاجاً شديداً مما أسمته بعدم تعاون اليمن الكامل وإدراجها ضمن «خانة الحلفاء غير الموثوقين في حرب الإرهاب والدول غير الآمنة كلياً». في حين يطرح الرئيس علي عبدالله صالح وبقوة مسألة السيادة الوطنية وتجريم الدستور اليمني لتسليم مواطن يمني لدولة أخرى رداً على ما تطالب به واشنطن من تسليم جمال اليدومي مقابل تسليم اليمن لأسرى جوانتنامو والشيخ المؤيد ورفيقه زايد. وأضافت الصحافة الأمريكية مطالب جديدة من نوع تمكين واشنطن من بناء قاعدة في سقطرى أو حضرموت بشكل دائم لتتبع نشاط القاعدة والتدخل المباشر في الملف الأمني مع وجود فريق استخباراتي ضخم في السفارة الأمريكية بصنعاء. ويربط المراقبون بين توتر العلاقة اليمنية الأمريكية وتحركات المعارضة في الخارج التي قد تحظى بدعم خارجي خلال الأشهر المقبلة |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 06:24 PM.