القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
ميدل ايست اونلاين: سخط الجنوبيين يضع الوحدة اليمنية على المحك
سخط الجنوبيين يضع الوحدة اليمنية على المحك
اهالي جنوب اليمن يطالبون الرئيس صالح بحكم ذاتي ويشكون من فقدان وظائف واراض وسلطات محلية. ميدل ايست اونلاين عدن (اليمن) – من اليستير ليون حين انتقد إسلاميون الحفل الذي أحيته المطربة السورية أصالة بميناء عدن بجنوب اليمن هذا الشهر اعتبره الجنوبيون الساخطون مؤشرا جديدا على ازدراء اشقائهم الشماليين لهم. قامت قوات الجيش والشرطة بحماية الاستاد شبه الخالي حين اعتلت أصالة خشبة المسرح متحدية ما تردد عن تهديدات من القاعدة بمنع العرض ولكنها غنت حتى الساعات الاولى من الصباح دون أي مشكلة. غير أن الهجوم اللفظي لبرلمانيين إسلاميين من الشمال ترك غصة لدى كثيرين في المدينة الجنوبية حيث تعد حفلات الغناء مسألة مستحدثة. وتقول المحامية رقية حميدان في إشارة لمدن شمالية "اقاموا حفلات غنائية في صنعاء وتعز والحديدة من قبل. لم ينطق احد. لماذا اختلف الأمر في عدن؟". وتؤجج شكاوى ابسط كثيرا حالة من عدم الرضا هنا حيث يشكك كثيرون مرة اخرى في جدوى الوحدة التي تحققت في عام 1990 بين الجنوب الذي كان يسيطر عليه ماركسيون والشمال الذي تهيمن عليه العشائر. ويشكو جنوبيون من فقدهم وظائف وارض وسلطات محلية بل ان البعض يشعر انه يخضع "لاحتلال" شمالي. ويرى الرئيس علي عبد الله صالح الذي سحق جيشه محاولة انفصال الجنوب في عام 1994 ان الوحدة اليمنية درة التاج في حكمه الذي امتد ثلاثين عاما ولكنها لم تبهر الجنوبيين. وفي الاشهر الأخيرة تصدت قوات الأمن بعنف لاحتجاجات قادها جنود سابقون مطالبين بحقهم في معاشات تقاعد وسقط عدد من القتلى والجرحى. وقالت حميدان "استولوا على ارضنا ووظائفنا وثرواتنا. نشعر جميعا انهم يتعاملون معنا بكراهية. لذا يقول الناس 'اذا كان هذا هو ما تعنيه الوحدة فنحن لا نريدها'". وكانت عدن التي خضعت للحكم البريطاني من عام 1839 إلى عام 1967 عاصمة جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية التي دخلت على مضض في الوحدة مع الشمال قبل 18 عاما حين كان الاتحاد السوفيتي الذي قدم لها الحماية إبان الحرب الباردة يوشك على الانهيار. ويعيش خمس الشعب اليمني البالغ تعداده 22 مليون نسمة في الجنوب ولكن نسبة كبيرة من ايرادات الدولة الفقيرة تأتي من الجنوب. وينتج الجنوب ما يصل إلى 80 في المئة من النفط وتوجد به مصايد وميناء ومصفاة عدن. وتقول سارة فيليبس وهي باحثة استرالية متخصصة في شؤون اليمن "يشعر كثيرون في الجنوب بانهم يلقون معاملة ظالمة. يشعرون ان لديهم هذه الموارد الضخمة ولا يستفيدون منها". ويتساءل الجنوبيون لماذا يجب أن يكون محافظو جميع المحافظات السبع الجنوبية من الشمال ويشكون من استيلاء منظم على اراض من جانب شماليين لديهم صلات قوية. كان يفترض تعويض اصحاب العقارات التي اممت إبان الحكم الشيوعي في السبعينات عقب الوحدة. وقال عبد الغني الارياني الذي شارك في اعداد ورقة عن سخط الجنوب نشرها هذا الشهر معهد الشرق الأوسط ومقره واشنطن "لم يحدث ذلك". وأضاف المحلل ومقره صنعاء ان قادة وشيوخا بارزين ورجال أعمال من الشمال حصلوا بطريق أو باخر على نصف الاراضي في عدن وما بين 20 إلى 30 في المئة من الاراضي الزراعية في محافظة ابين. وطالب بعض المحتجين بالانفصال لكن كثيرين يطالبون بقدر أكبر من الحكم الذاتي داخل اليمن الموحد فحسب وقدر أقل من التدخل من قبل الحكومة المركزية. وذكر باشراحيل باشراحيل رئيس تحرير صحيفة الأيام أكبر الصحف المستقلة في اليمن ومقرها عدن انه ليس هناك من يطالب بالانفصال ولكن بالمساواة في المعاملة بين الجميع في ظل القانون. وتقول كثير من النساء في عدن ان فرص التعليم والعمل كانت افضل قبل الوحدة بينما يتحدث البعض بمرارة عن معايير صارمة للملبس يفضلها الإسلاميون الذين اكتسبوا نفوذا بعد عام 1994. وتقول يمنية تعمل في وكالة معونة أجنبية طلبت عدم ذكر اسمها "بعد عام 1994 تراجعنا أكثر من مئة عام". وفي صنعاء ينظر لشكوى الجنوب على انها تذمر من قبل زعماء يساريين اطيح بهم أو انه حنين للاشتراكية دون النظر لقسوتها واخفاقاتها الاقتصادية. ويعترف نائب وزير المالية جلال عمر يعقوب بأن لدى الجنوبيين شكاوى اقتصادية مشروعة لكنه يضيف ان شكواهم من الأسعار والبطالة تنطبق على جميع ارجاء اليمن. ويصف الاضطرابات في الجنوب بانها مشاكل موجودة في كل مكان لكنه ذكر أنها اكتسبت شكلا خاصا نظرا لاستغلالها سياسيا. ورغم أن الشكوى من المصاعب الاقتصادية ومركزية الحكم ربما يكون لها صدى في الشمال، يقول الارياني ان الغضب في الجنوب اعمق من أن يتم تجاهله وانه ينبغي التوصل لحلول جادة. وتابع انه ما لم يتحقق ذلك فان الوضع سيتدهور أكثر ومن ثم يصل الوضع في الجنوب لنقطة اللاعودة لتسود الفوضى. وأضاف الارياني ان صالح وعد بلامركزية السلطة ولكن تنفيذ الوعد يحتاج إلى إرادة سياسية. ومضى قائلا انه أكبر تهديد لاستقرار النظام ومستقبله لأن الاقتصاد سينهار والنظام سيسقط اذا ما شهد الجنوب تمردا مفتوحا. |
#2
|
||||
|
||||
مجرد الحديث عن الجنوب في الصحف العربية ( الدولية ) كالشرق الأوسط يعني بداية وضع القضية الجنوبية على طاولة الإعلام العربي وإن لم يكن بالصيغة التي نريدها .. لكنها البداية ... والقادم أفضل بالتأكيد .. شكراً يامطربز |
#3
|
||||
|
||||
هناك تقرير آخر لجريدة النهار .. بتاريخ الأمس أو أول أمس ونقلته جريدة الأيام يرجى الإطلاع عليه ونقله إلى هنا إن أمكن ... |
#4
|
|||
|
|||
«النهار» اللبنانية:احتقانات جنوب اليمن في سنتها الثانية وسط تحذيرات من تفاقم أزمة وطنية
«الأيام» عن «النهار» اللبنانية: نشرت صحيفة «النهار» اللبنانية يوم أمس تقريرا خبريا من مراسلها في صنعاء الزميل أبو بكر عبدالله فيما يلي نصه : «تمضي قضية الجنوب في اليمن نحو سنتها الثانية وسط تعقيدات فشلت معها الجهود التي قادها الرئيس اليمني علي عبدالله صالح لاحتواء جروحها المفتوحة وما أنتجته أخيراً من مشاريع تدعو إلى «تقرير مصير الجنوب» وتصعيد المعارضة مطالبها في إعادة المشروع السلمي الديموقراطي للوحدة في ما يبدو أنه التحدي الأبرز أمام الرئيس صالح منذ الحرب الأهلية. وسجلت التظاهرات التي قادتها جمعيات العسكريين الجنوبيين المحالين على التقاعد وأحزاب المعارضة في تكتل اللقاء المشترك (خمسة أحزاب من اليسار والإسلاميين)، مواجهات أدت إلى سقوط نحو 13 قتيلا وعشرات الجرحى، فضلاً عن اعتقال وتوقيف المئات من الناشطين. وتأخذ القضية حالياً منحى تصاعديا واهتماما دوليا غير مسبوق برز في التقارير الدولية وآخرها تقرير معهد دراسات الشرق الأوسط الأميركي الذي اعتبر استمرار الاحتجاجات في الجنوب للسنة الثانية «مؤشراً خطيراً على وضع نظام الرئيس صالح»، إلى تأكيده أن التظاهرات والاحتجاجات الممتدة شمالا تلوح بأزمة وطنية «في الوقت الذي يسير النظام إلى الفشل عسكرياً وسياسياً جراء استمرار الصراع بين الدولة والمتمردين الحوثيين في صعدة». أما الدوائر السياسية اليمنية فقد تبنت أخيراً مبادرات تطالب صنعاء بالاعتراف بالقضية الجنوبية مشكلة أوجدتها سياسة المنتصر في حرب صيف 1994 وعودة المشروع الديموقراطي السلمي والطوعي للوحدة اليمنية لتجنب الانزلاق إلى الهاوية . وحتى اليوم تمكنت صنعاء من معالجة أوضاع 25 ألف ضابط وجندي من قوام الجيش الجنوبي سابقا من بين 60 الفاً بتكاليف بلغت حسب وزارة الدفاع اليمنية 21 مليار ريال، فضلا عن تنفيذ مشاريع إنمائية في المحافظات الجنوبية ودعوة رموز المعارضة اليمنية في الخارج إلى الحوار والعودة إلى الوطن لممارسة النشاط السياسي، وتعيين عشرات الشخصيات الجنوبية في مناصب قيادية في الوزارات والمحافظات تعزيزا لمبدأ المشاركة السياسية. وعلى رغم هذه الجهود، فإن النخب السياسية ترى أن الحلول الحكومية لم تفلح في إزالة الاحتقان المتكابر في نصف البلد في رؤية تتفق مع الرؤية الخارجية، إذ اعتبر تقرير معهد دراسات الشرق الأوسط الأميركي «تعيين الرئيس صالح للجنوبيين بشكل استراتيجي في وظائف بارزة في الحكومة خطوة رمزية، كون أساس النفوذ السياسي في اليمن ليس له علاقة بالمؤسسات الرسمية، وإنما يسير كل شيء بتوجيه مباشر من الرئيس فيما نافذة الإصلاح في سياق الوحدة تنغلق شيئاً فشيئاً وستغلق كلياً إذا لم يصغ النظام في صنعاء ويستجيب لدعوات التغيير». الاعتراف أولاً وفي محاولة لقراءة فشل السلطات ونجاحها في احتواء الأزمة التي اشتعلت مطلع 2007، غداة تشكيل الضباط الجنوبيين جمعيات للدفاع عن حقوقهم السياسية والمالية والقانونية وضعت النخب السياسية في الحكم والمعارضة القضية على طاولة البحث، واجتمعت للمرة الأولى في ندوة «الحراك الشعبي في الجنوب، قراءة في الأسباب والتداعيات والحلول»، سعيا إلى البحث عن الحلول التي تحتاج اليها البلاد للخروج من أزماتها. ويقول الأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني ياسين سعيد نعمان أن «على السلطة الاعتراف أولاً بالقضية الجنوبية كونها قضية سياسية وليس جهوية مناطقية»، ويرى أن «ما هو حاصل اليوم من حراك احتجاجي شعبي ناتج من غياب المشروع الوطني ومشروع الوحدة الطوعي الديمقراطي السلمي الذي دمر في حرب صيف 94 ». ويفسر الاحتقان الحاصل اليوم بكونه نتيجة لفشل السلطة في ملء الفراغ «وما نشهده اليوم هو فراغ لمشروع وطني تم التآمر عليه ويعبر عن خلل نتج عن تدمير مشروع الوحدة». ويلفت إلى أن حرب 1994 «قضت على مشروع الدولة السياسي، بعدما اتجهت السلطة بعد الحرب إلى تسريح الكادر الوطني وتصفية المشروع الوطني للجنوب، ونجم عن هذا سلسلة من السياسات الخاطئة صفيت معها تماما مكونات الدولة القديمة، المدنية منها أم العسكرية، فضلا عن التراكمات الأخرى التي أفقدت المشروع الوطني قيمته». ويلفت إلى أن «حرب 94 أحدثت خللا وأن سلطة 7 تموز لم تستطع إيجاد توازن، فحل بذلك الظلم في حين لم تستطع الأحزاب أن تعبر عن هموم أبناء هذه المحافظات». ويرى أن «حل المشكلة لن يكون بتعيين وكيل وزارة أو محافظة هنا أو هناك، ولن يكون في محاولات إعادة القيادات السياسية في الخارج، بل في إيجاد دولة نظام وقانون يحاسب فيها الوزير قبل الخفير ودولة يمارس فيها أبناء الجنوب مهماتهم وفقا للدستور والقانون بعيدا من التهميش وعقدة الخوف». ويؤكد أن على «الجنوبيين أن يتحرروا من عقدة الشمال، كما ينبغي لجميع الأطراف أن يدركوا أن مستقبل اليمن من دون الوحدة سيكون مظلما». من الوحدة إلى الحرب وفي عرضه لجذور المشكلة الجنوبية، يقول رئيس الكتلة السياسية للحزب الاشتراكي اليمني في البرلمان عيدروس النقيب إن الاحتجاجات بدأت بطرح مطالب المبعدين من أعمالهم من المدنيين والعسكريين ورجال الأمن الذين فقدوا مصدر عيشهم وخسروا تخصصاتهم ومعارفهم العلمية وخبراتهم المهنية بعد حرب صيف 1994 . ويعتبر أن «مشروع الوحدة السلمي الديموقراطي التصالحي بين نظامي وشطري اليمن فشل، كما أن طرفي الوحدة اللذين مرا بصراعات وحروب واختلافات وتباينات طوال عقود ما قبل الوحدة وأجلا كثيراً من قضايا الخلاف والتباين إلى ما بعد الوحدة فشلا في معالجة تلك القضايا بالوسائل السياسية، ما جعل عناصر الاختلاف تتزايد وتتراكم لتتحول إلى أزمة سياسية ثم صراعاً سياسياً علنياً دفعهما إلى الوسائل العسكرية لحل الصراع». ويوضح أن أبرز الاختلالات التي ظهرت عقب حرب صيف 1994 تمثلت في «الخطوات التي باشرها المنتصر لتعديل الدستور، وإلغاء الكثير من المواد الدستورية التي تشكل ضمانا لتعزيز الممارسة الديموقراطية، والسير نحو بناء دولة المؤسسات وتعزيز استقلال القضاء عن السلطة التنفيذية ما أدى إلى اتساع نطاق الاستبداد والتعالي على القانون والمؤسسات وعلى الدستور». آثار مدمرة وثمة إجماع على أن حرب صيف 1994 أنتجت آثاراً مركبة سياسياً واقتصادياً وثقافياً ونفسياً بعدما استبدل كل نظام بالفوضى والعشوائية، كما شهدت البلاد غياباً للسياسات الاقتصادية السليمة واستفحالاً للفوضى والعشوائية والفساد وانتشار الفقر والتلاعب بالمصادر المحدودة للثروة. كذلك انتجت الحرب ضعفاً في بنية الدولة وغياباً لسلطة القانون و انحساراً للثقافة المدنية القائمة على الاحتكام إلى القانون والنظام والتي تكونت وترسخت في سلوك الناس على مدى عقود مما خلف تراكمات تحتاج البلاد الى سنين لمعالجتها. ويلاحظ أستاذ العلوم السياسية في جامعة صنعاء الدكتور محمد عبدالملك المتوكل والقيادي في اتحاد القوى الشعبية، أن نظام 7 تموز لم يهتم بمعالجات عادلة لمخلفات الصراعات السابقة بل أضاف إلى المظلومين السابقين مظلومين جدداً كما أن النظام استغل التناقضات في الجنوب لتمزيق شمل الحراك، وشل فاعليته كما جرى تعديل معظم مواد دستور دولة الوحدة في اتجاه دعم المنتصر وتمت تصفية كل مؤسسات الدولة في الجنوب وإقصاء كثير من الكوادر كلياً عن دائرة الفعل، سواء كانت مدنية أم عسكرية. ويرى أن ما حدث بعد الصراع على السلطة عام 1994، هو أن الجنوب المتحد مع الشمال خرج من المعادلة واعتبر ملحقا إلحاق الفرع بالأصل ، «والمطلوب حاليا هو الحوار وتشخيص المشكلة ووضع التصورات والحلول قبل الانزلاق إلى الهاوية». إزاء هذا التعقيد، ترى النخب السياسية أن حل المشكلة ينبغي أن يبدأ بالاعتراف بها ثم البحث في السبل الكفيلة بالخروج من مأزق التراكمات الكمية التي تم تجاهلها مدى 14 عاما. ويؤكد هؤلاء أن المعالجات ينبغي أن تكون أولا سياسية، وأن تشمل السياسات التي نجمت عنها الأزمة في إطار المشروع الوحدوي السلمي الديموقراطي استنادا إلى اتفاق الوحدة وملحقاته وما تلاه من اتفاقات. ويشدد هؤلاء على أهمية أن تكون المعالجة مدخلاً لحلحلة المشكلات على الصعيد الوطني العام من طريق البدء بعملية إصلاح سياسي واقتصادي وإداري ومالي، يمكن من خلالها استعادة الروح الديمقراطية السلمية للوحدة في إطار مشروع إصلاحي تتفق عليه كافة القوى السياسية». |
#5
|
|||
|
|||
بوشعفه والله يمكن ما تصدق لو قلت لك اني اصادف الكثير من السعوديين وكل واحد يقول ايش الاخبار اللي نسمعها عن (انفصال الجنوب) احيانا افاجأ ببعضهم يعرف اطراف الحقائق عن هذه الوحده المغيبه ولكن الان بدأت اكثر وضوحا ولم تقتصر الحقائق تظهر على السطح السعودي او الجار الخليجي الاخر بل وصلت صداها لجميع ارجاء الشرق الاوسط ولم تستطيع وكالات الانباء والاذاعات الرسميه المتخصصة في التلميع الزيدي ان تغطي غرابيلهم الحقائق
|
#6
|
|||
|
|||
الاهتمام الدولي بالقضية الجنوبية والمشاكل في اليمن سيفتح نافذة طالما اردناها ان تفتح
واعتذر عن نقل الخبر في ساحة المنتدة السياسي الرئيسية لاني لم اعرف بانه قد تم نقله. |
#7
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
أبرز مالفت إنتباهي في تقرير الميدل إيست هو ماجاء في الإفتباسات التاليه :
السؤال هو هل فعلا باشراحيل قد قال ذلك ؟ أو حرفت كلماته ؟
. ( بل أن البعض يشعر انه يخضع "لاحتلال" شمالي ) الملاحظ هنا هو محاوله لتضليل الرأي العام والأيحاء له بأن المطالبه بالأستقلال أو الإنفصال هي مطالب هامشيه وليس لها تأثير ,, لنركز هنا على كلمة بعضهم . هنا نتساءل كيف يختار هؤلاء الباحثون العينات التي يتحدثون إليها ؟ أو بالأحرى هل هم من يختارون من يتحدثون إليهم أم يتم توجيههم إلى أشخاص بعينهم بهدف أعطاء صوره غير حقيقيه عما يحدث في الجنوب تماما كما يحدث مع القنوات الفضائيه .
هنا يأتي تأكيد لما سبق . يقول التقرير طالب ((بعض ))المحتجين بالأنفصال ثم يستدرك ويقول لكن ((كثيرين)) يطالبون يطابون بقدر أكبر من الحكم الذاتي داخل اليمن الموحد . وهنا الرساله واضحه وهي أن المطالبه بالأنفصال حسب {اي التقرير ليس ليست أكثر من أصوات بسيطه لا يعتد عليها . وهنا نعيد نفس السؤال كيف يتم أختيار العيينات المشاركه في الأستبيان وهل الباحث هو من يختارها أو يتم توجيهه إليها . مسأله قياس توجه الرأي العام الجنوبي بسيطه جدا وبأمكان الباحث أن يحضر بعض المهرجانات في مناطق مختلفه ويستطيع أن يخرج برؤيه واضحه وحقيقيه .
هذا هو الراي الجنوبي الساحق وقد يجد البعض المخالف وليس كما يقوم التقرير بعكس الأشياء . فجعل القاعده إستثناء والأستثناء قاعده . بشكل عام أنا أتفق تماما مع الأخ شعيفان في أن مجرد نشر هذا التقرير على كثرة مساوؤه هو بداية جيده لطرح القضيه الجنوبيه للتداول الإعلامي . والأمر يبشر بخير كبير إن شاء الله خصوصا إذا لاحظنا أننا وخلال أسبوع واحد تقريبا قرأنا تسريب من الأداره البريطانيه نشر في عدن برس يطالب بشكل غير مباشر من القيادات الجنوبيه توحيد صفوفها وتقرير معهد دراسات الشرق الأوسط الأميركي ثم تقرير جريدة النهار اللبنانيه الإخباري . تكتمل هذه البشائر مع مؤشرات مهمه تشير إلى تقارب هام في وجهات النظر بين القيادات الجنوبيه الفاعله على أرض الجنوب وأن فجوت التباينات بدأت تضيق وأن الحرك الجنوبي يستعد لمرحله جديده تنسجم مع حجم الطموح الشعبي الجنوبي . |
#8
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
ابوالشعف العزيز التقرير الذي نشرته النهار والايام اليوم للصحفي ابوبكر عبدالله هو ملخص لتقرير معهدالدراسات للشرق الاوسط بواشنطن الذي نشرته الصحوه نت والذي انزلناه بالمنتدئ وغضب منه البعض |
#9
|
|||
|
|||
المعذره على ما يبدوا بان التقريراعلاه هو التقرير الذ اوردته وكالة رويترز....
التقرير هذا وقبله تقرير عبدالملك مع الباحثه ابريل اوصلت رساله مهمه الى راس الحكم في صنعاء العاجز عن تقديم اي حلول لاوضاع الجنوب الرافض للوحده مع اليمن.. ولهذا يقول الارياني بان البلد بحاجه الى انقاذ سياسي والا فان القادم سيكون اصعب من قضيتي الجنوب وصعده.. اما كستشار القصر الاعلامي السنباني فقد استخدم لغة الابتزاز والتهديد للمملكة العربيه السعوديه اذ قال ....عليكم دعم الرئيس بالمال بدون قيود ولا تردد لمواجهة الاوضاع المتازمه في المناطق الجنوبيه والا فان الطوفان قادم على الجميع... هذه التصريحات من اشخاص مقربه جدا من الحاكم تدل بان الا عتراف بقضية الجنوب هي مسالة وقت... التمسك بالنضال السلمي سيجلب لقضية وطننا بعدا دوليا نحن في امس الحاجه له في الاشهر القادمه... باذن الله سيكون هناك لاعبين جدد في الميدان الجنوبي وفقا للمعطيات والمؤشرات الداخليه والخارجيه المهم وبالحاح هو تشكيل الهيئة العليا للحراك الجنوبي من الداخل والخارج... الدفع بهذا الاتجاه ضروره |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 06:26 PM.