القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
تغطيـــة: { متابعات أخبارية هامة } 22/6/2008م ... المناضل /يحي غالب من خلف القضبان
محمد غالب أحمد عضو المكتب السياسي للاشتراكي لـ «الأيام» :فيروس الكبد ينشط في جسم شقيقي المعتقل تحت الأرض وزملاءه الآخرين
صنعاء «الأيام» خاص: صرح لـ «الأيام» مساء أمس الأخ محمد غالب أحمد، عضو المكتب السياسي رئيس دائرة العلاقات الخارجية للحزب الاشتراكي اليمني شقيق المعتقل المحامي يحيى محمد غالب أحمد قائلا: «لقد زرت أخي يحيى غالب أحمد ظهر اليوم السبت (أمس) 2008/6/21 وهو المعتقل في زنزانة انفرادية تحت سطح الأرض في الأمن السياسي بصنعاء، ووجدت صحته متدهورة للغاية، حيث إنه يعاني مرض فيروس الكبد الوبائي، الذي سافر لعلاجه عدة مرات إلى القاهرة، وقد اتضح أن تضييق الخناق عليه ليل نهار ومنعه من الحركة، وكذا منعنا من إيصال الأغذية إليه عدا مرة واحدة في الأسبوع، كلها عوامل تنشط هذا الفيروس في كل أنحاء جسمه». وأضاف القيادي الاشتراكي في سياق تصريحه:«لقد تأكدنا منذ اليوم الأول للاعتقال أن إيداع أخي وبقية زملائه في زنازن فردية تحت الأرض ومع شديد الأسف هو بأوامر من فخامة رئيس الجمهورية، وهذا ما لم نكن نتوقعه إطلاقا، لأننا لم نعهد منه ذلك حتى مع أشد خصومه، أما أخي وزملاؤه ليسوا كذلك، بل أصحاب رأي حر يمارسون نشاطاتهم السلمية تحت أشعة الشمس وفي العلن في إطار الدستور والقوانين النافذة، كما أنه رئيس للبلاد كلها ولا يليق بمقامه الرفيع وواجباته الدستورية أن يسمح بإذلال الناس المسالمين الذين عشقوا الوحدة وقدموا لأجلها الغالي والنفيس بسبب أنهم ينتقدون ويرفضون القهر والظلم لشركاء الوحدة في الجنوب باسم الوحدة وهي بريئة من كل ذلك». واختتم محمد غالب أحمد، عضو المكتب السياسي للاشتراكي تصريحه بالقول: «وإنني هنا أحمل فخامة الرئيس مسئولية مصير حياة شقيقي، وأناشده أن يأمر بتنفيذ قرار المحكمة الصادر بتاريخ 3يونيو 2008 بنقل أخي وزملائه إلى غرفة تجمعهم فوق سطح الأرض، وهو أقل ما يمكن اعتباره تحقيقا للعدالة، واحتراما لأحكام القضاء الذي يتحفنا إعلام السلطة يوميا بأنه مستقل، كما أطالب الأخ الرئيس أيضا الأمر بنقل أخي إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم». |
#2
|
|||
|
|||
الفعاليات السياسية بالحوطة وتبن تطالب بالإفراج عن رموز الحراك السلمي وتدين الأحكام الصادرة بحق عدد منهم
الحوطة «الأيام» خاص: في لحج نفذت هيئة تنسيق الفعاليات السياسية ومنظمات المجتمع المدني والشخصيات الاجتماعية بمديريتي الحوطة وتبن بمحافظة لحج اعتصاما سلميا أمام ساحة قصر دار الحجر صباح أمس بمشاركة رمزية من بعض مديريات المحافظة ومحاطة بالعديد من رجال الأمن المركزي ومكافحة الشغب لمنعها من التحول إلى مسيرة جماهيرية. وفي المهرجان ألقى الأخ محمد العديني كلمة هيئة تنسيق الفعاليات السياسية أكد فيها على «مواصلة النضال السلمي الديمقراطي حتى يتم الاعتراف بالقضية الجنوبية». وطالب «السلطة وحزبها الحاكم بوقف محاكمات قيادات ورموز النضال الجنوبي: باعوم والغريب والشعيبي» مطالبا «بالإفراج الفوري عنهم وعن كافة المعتقلين السياسين وسجناء الرأي الموجودين في زنازين الأمن السياسي بصنعاء والمحافظات الجنوبية». وقال:«إن الأحكام الصادرة بحق أبناء كرش الأبطال ماهي إلا محاكمات سياسية وظالمة» مؤكدا «ضرورة الإفراج الفوري عنهم علما ان أحد المعتقلين من أبناء كرش وهو الطالب شكيب يدرس في سنة ثالثة ثانوي وكان من المفروض أن يكون غدا (اليوم) في قاعة الامتحانات لذلك نحمل السلطة مسؤولية حرمانه من أداء الامتحان». كما طالب في ختام كلمته «أبناء الحوطة وتبن وكل أبناء الجنوب برفع صوتهم وتصعيد النضال السلمي حتى تحقيق كامل الأهداف وفي مقدمتها الاعتراف بالقضية الجنوبية». كما ألقى الأخ فضل مفتاح كلمة منظمات المجتمع المدني قال فيها :«إن اعتصامنا هذا تزامن مع الذكرى 41 لملحمة 20 يونيو 67م التي قام بها أبناء الجنوب عندما قاموا بتحرير قلب عاصمة وطنهم مدينة عدن والتي كتب حروف عنوانها رجال عظماء بدمائهم الطاهرة مؤكدا لهذا النظام أنه لايمكن أن يطمس تاريخ الجنوب ولا هويته». وقد أكد المعتصمون على القضايا التالية: «يؤكد المعتصمون استمرارية تمسكهم بنهج النضال السلمي الديمقراطي في الدفاع عن حقوقهم ورفضهم للإقصاء والتهميش الذي يمارسه النظام الحاكم ضد أبناء الجنوب. يدين المعتصمون المحاكمات الصورية التي يجريها النظام ضد رموز الحراك السلمي الجنوبي ويطالب بوقفها فورا والإفراج عن كافة المعتلقين في سجون السلطة من أبناء الجنوب وسجناء الرأي. ويدين المعتصمون الأحكام التي صدرت بحق عدد من رموز الحراك السلمي الجنوبي وبالذات أبناء كرش الأبطال ويعتبرونها أحكاما سياسية باطلة معدة سلفا ويطالبون بإلغائها فورا، يدعو المعتصمون السلطة وحزبها الحاكم إلى الاعتراف بالقضية الجنوبية والتحاور مع أبناء الجنوب للوصول إلى الحلول والمعالجات اللازمة على أساس قرارات الشرعية الدولية، يدين المعتصمون استمرارية استخدام القوة تجاه الاحتجاجات والاعتصامات السلمية وفضها بالرصاص الحي والقنابل المسيلة للدموع والضرب بالهراوات، ويطالب المعتصمون بالقبض على الجناة الذين ارتكبوا المجازر بسقوط عدد من الشهداء والجرحى في مواقع الاعتصامات والمهرجانات السلمية وتقديمهم إلى العدالة لينالوا جزاءهم، يدين المعتصمون فرض حالة الطوارئ غير المعلنة على مدن ومناطق الجنوب ويطالبون بسحب الآليات والقوات العسكرية وإعادتها إلى ثكناتها ورفع النقاط المستحدثة، يدين المعتصمون استخدام العنف والقوة في تفريق الاعتصام الجماهيري لأبناء الضالع يوم 16 يوليو 2008م وسقوط عدد من الجرحى واعتقال آخرين ويطالبون بإلقاء القبض على مرتكبي الحادث وتقديمهم إلى المحاكمة والإفراج الفوري عن المعتقلين، يعبر المعتصمون عن إدانتهم واستنكارهم لمداهمة واقتحام منزل المناضل حسن باعوم من قبل الأجهزة الأمنية في مديرية المكلا واعتقال خمسة أشخاص، نطالب بمحاسبة ومحاكمة من اقتحموا المنزل ومن وراءهم والإفراج الفوري عن المعتقلين الخمسة دون قيد أو شرط، يعبر المعتصمون عن استنكارهم لعدم تنفيذ التوجيهات الصادرة للإفراج عن المناضلين أحمد القمع وعباس العسل كما ندين اعتقال المناضل علي دهمس من قبل الأجهزة الأمنية بمحافظة أبين أثناء وجوده داخل سجن زنجبار لمتابعة قرار الإفراج عن المناضل العسل، يدين المعتصمون الحملة المسعورة التي تقودها السلطة ضد الصحفيين والكتاب والفنانين والتضييق على الحريات وإجراء المحاكمات ضدهم ويؤكدون تضامنهم مع الصحفيين عبدالكريم الخيواني ومحمد المقالح والفنان فهد القرني. يجدد المعتصمون تضامنهم الكامل مع صحيفة «الأيام» وناشريها لما يتعرضون له من مضايقات». |
#3
|
|||
|
|||
جموع غفيرة تواصل اعتصامها أمام منازل معتقلي كرش كرش «الأيام» خاص: واصلت جموع غفيرة لليوم الثالث على التوالي الاعتصام الأول أمام منزلي المعتقلين هشام محمد صالح وعبد سركال في سجن صبر على ذمة تظاهرات كرش، اللذين صدرت بحقهما أحكام قضائية قاسية. ويستمر اعتصامهم يوميا من بعد الظهر حتى المساء بحضور أهل وذوي المعتقلين. وقد رفع المعتصمون اللافتات المطالبة بالإفراج عن المعتقلين وإبطال الحكم السياسي ضدهم. وألقى الطفل جمال النجل الأصغر للمعتقل عبد سركال في منطقة زيق كرش كلمة عبر فيها عن شكره لكل الذين وقفوا بجانب معتقلي كرش من منظمات وأحزاب وهيئات وفعاليات وشخصيات اجتماعية وصحفيين، موضحا أن الحكم القضائي الصادر ضد والده وزملاءه «دليل على عدم استقلالية القضاء جعلت من شريعة الغاب منهاجا للحياة تتغاضى وتصمت عن الذين ينهبون الثروة ويقطعون الطرق ويختطفون السائرين في الطرق العامة والسياح الأجانب لكنها تفرض عقوبات بالسجن والزنازين على الأحرار المسالمون من أبناء الجنوب». وأضاف الطفل جمال سركال «أن بناء كرش وكل الجنوب وقعوا ضحية أيد غادرة ونظام كالأخطبوط يمتد كل ناحية فريق ينهب الأرض والوظائف وفريق يستولي على الثروة باسم الاستثمار وفريق يعتقل ويحكم فالمؤأمرة علينا توزعت بينهم أدوار، لقد اعتقلوا والدي ورفاقه في وضح النهار ظلما وعدوانا فنقول لهم وإن اعتقلتم صوتا واحدا فإن خلفه آلاف من الأصوات التي تنادي وتطالب وتناضل سلميا تريد الحق المسلوب والعزة والكرامة مهما كلفهم ذلك النضال السلمي». وقال جمال:«أقول للمعقتلين في السجون لستم وحدكم في المعتقلات الشعب في محافظات الجنوب كله في حالة اعتقال منذ صيف 94م اصبروا وصابروا ورابطوا وأنا على يقين أن فيكم من هو مثل نيلسون منديلا الزعيم الأفريقي الذي خرج من أقبية المعتقلات إلى سدة الحكم ولنا أسوة في نبي الله يوسف عليه السلام الذي خرج من سجن الملك إلى وزارة المالية والاقتصاد فالتحيات للمعتقلين باعوم والغريب وبن فريد والدهبلي وعلي منصر والشعيبي وفهد القرني والخيواني والمعتقلين جميعا». أهالي وأقرباء المعتقلين أثناء اعتصامهم أمس بكرش وألقيت في الاعتصام قصيدتان للشاعرين صالح وأحمد زيق نالتا الاستحسان. وسوف تواصل هيئة الفعاليات السياسية إقامة اعتصامات أخرى اما منازل معتقلي كرش الستة ونصب مخيمات تضامنية خلال الأسابيع القادمة بواقع ثلاثة أيام أمام منزل كل معتقل سياسي في مناطق كرش. |
#4
|
|||
|
|||
المرصد:المعتقل العسل في زنزانة تفتقد الشروط الصحية
صنعاء «الأيام» خاص: أكد بلاغ صحفي أصدره المرصد اليمني لحقوق الانسان أمس أن «السلطات الأمنيه في أبين نقلت المعتقل عباس العسل من السجن المركزي ليل الخميس إلى سجن البحث الجنائي بعد رفضها أمر المحكمة الإفراج عنه بالضمان الحضوري». ووفقا للبلاغ فقد تمكن الفريق القانوني للمرصد من زيارته أمس «وقد أفاد المعتقل العسل للفريق بأنه يخضع للتحقيق وأنه يعيش في أوضاع صعبة نتيجة إيداعه في زنزانة تفتقد كافة الشروط الصحية إضافة إلى سوء التغذية. إلى ذلك ذكر البلاغ أن المحكمة الابتدائية في زنجبار واصلت جلسات محاكمة المعتقلين عامر الصوري وسالم الخيال، مشيرا إلى أن محامي المرصد تقدموا بالدفع ببطلان الإجراءات مطالبين بسرعة الإفراج عن المعتقلين، وقررت المحكمة حجز القضية للحكم بتاريخ 2008/6/24م. على صعيد آخر ذكر البلاغ أن سلطات الأمن السياسي في صنعاء مازالت ترفض تنفيذ أوامر المحكمة الجزائية المتخصصة (أمن الدولة) بنقل المعتقلين من الزنازين الانفرادية، فيما أكد أهالي المعتقلين للمرصد بأن إدارة السجن منعتهم من إحضار الطعام لذويهم. وفي صنعاء تم نقل المعتقل الكاتب الصحفي محمد المقالح إلى المستشفى للمرة الثانية خلال هذا الأسبوع بعد تدهور صحته حيث يعاني من مشاكل صحية في القلب والكلى وضغط الدم». وأكد المرصد أن «المعتقلين على ذمة النشاط السلمي وأصحاب الرأي في سجون السلطات اليمنية أصبحوا خارج حماية القانون ويتعرضون لممارسات غير إنسانية ويخضعون لإجراءات غير قانونية، ومن قدم للمحاكمة منهم يخضع لمحاكمة استثنائية تنعدم فيها كافة شروط المحاكمة العادلة وضماناتها الإجرائية والتنظيمية». وجدد المرصد في بلاغه «استنكاره إصرار السلطات على مواصلة انتهاكها لحقوق الإنسان في اليمن وتجاهلها المتعمد لكافة الضمانات لذلك والمتمثلة في الدستور والقوانين النافذة والمعاهدات والصكوك الدولية المتعلقة بحماية حقوق الإنسان». على صعيد آخر أفاد المرصد في بلاغه أن «الجالية اليمنية في الولايات المتحدة الأمريكية أبدت استعدادها للوقوف بجانب المرصد اليمني لحقوق الإنسان لتغطية نفقات محامين دوليين للدفاع عن المعتقلين ينتمون إلى منظمات حقوقية سبق للمرصد مخاطبتها بهذا الشأن، إضافة إلى هيئة الدفاع الحالية المشكلة من المرصد والمحامين المتطوعين الموكلين من قبل المعتقلين». [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#5
|
|||
|
|||
فاقد الشيء لايعطيه رئيس العصابه لم يعد بيده شيء عصاباته تمردة عليه ولم يعد غيرديكور برتكولي واعلامي وكل عصابه تحكم موقعها وليس امام الجنوبيين غير تصعيد الانتفاضه لاخراج الاحتلال ومواصلت النضال السلمي في كل الجنوب وفي عدن بتحديد والوصول الى عدن بكل الطرق ولن ينفع اي حل اخر |
#6
|
|||
|
|||
مهرجان بالمحفد يستنكر إصرار السلطة على استمرار اعتقال قادة الحراك ويدين تجاهلها مطالب أبناء الجنوب
المحفد «الأيام» خاص: نظمت الفعاليات السياسية بمديرية المحفد محافظة أبين صباح أمس السبت مسيرة جماهيرية حاشدة شارك فيها عدد كبير من المتقاعدين العسكريين والشباب العاطلين عن العمل وعدد من قيادات وأعضاء أحزاب اللقاء المشترك بالمحفد وجموع من المواطنين وذلك استمرارا للفعاليات السياسية السلمية الاحتجاجية المطالبة بالإفراج عن قادة ورموز الحراك السياسي السلمي الجنوبي. وبعد أن طاف المتظاهرون بالشارع العام لمدينة المحفد أقاموا مهرجانا خطابيا بملعب كرة القدم ألقيت فيه الكلمات من قبل الإخوة الشيخ سالم منصور الجرادي نائب رئيس مجلس التنسيق بالمحفد والمقدم متقاعد نصار علي الجدحي مسئول الدائرة الإعلامية بالمجلس وأبوبكر يسلم السيد عن المناضلين وأسر الشهداء وناصر عوض الطيبة عن الشباب والعاطلين عن العمل. وعبرت الكلمات عن «الاستياء والغضب الشديد إزاء ما تبديه السلطة من تعنت وإصرار على الاستمرار في اعتقال ومحاكمة قادة ورموز الحراك السلمي الجنوبي باعوم والغريب والشعيبي وأحمد بن فريد وغيرهم من المناضلين والكتاب أصحاب الرأي وكذا تجاهل السلطة واستخفافها بمطالب أبناء الجنوب من المهرة إلى باب المندب»، مشيرين إلى أن ذلك «يتنافى مع الديمقراطية ومع الأسس التي قامت عليها دولة الوحدة، وتأكيدا لنهج الضم والإلحاق وطمس الهوية السياسية والتاريخية لأبناء الجنوب». وأكد المتحدثون أن الحراك السلمي الجنوبي «جاء نتاجا وخلاصة للتجارب والدروس التي مر بها أبناء الجنوب في الماضي والحاضر». كما أكد المتحدثون العزم على مواصلة الفعاليات السياسية السلمية الاحتجاجية حتى يتم الإفراج عن كافة المعتقلين على ذمة الفعاليات السلمية الجنوبية، معلنين تضامنهم ووقوفهم إلى جانب أخوانهم في الضالع وردفان الصبيحة وغيرها من المناطق الجنوبية. ودعا المتحدثون السلطة إلى رفع المظاهر المسلحة عن كافة المناطق الجنوبية. كما ألقى الأخ محمد صالح المانعي رئيس فرع حزب التجمع اليمني للإصلاح كلمة أحزاب اللقا ءالمشترك بالمحفد قال فيها: «يقولون بأننا انفصاليون وأننا نثير الحقد والكراهية والنعرات الطائفية والمذهبية، ولكننا نقول لهم بأننا وحدويون لوحدة جذورها العدل والمساواة وفروعها الصدق والوفاء بالعهود وثمارها الأمن والتنمية». وطالب المانعي في كلمته السلطة «بفتح باب الحوار البناء مع الطرف الآخر بشرط ألا يكون حوارا للاستهلاك الإعلامي»، مشيرا إلى «أن الحوار هو الدواء الشافي لمعاناة الوطن». وأدان المانعي الحادث الذي تعرض له محافظ أبين الأخ أحمد الميسري، واصفا ذلك بالحادث الإجرامي الجبان. وقال:«إن أحمد الميسري يعد الشجرة المثمرة التي لا وجود فيها للثمار الفاسدة، لذلك فهو لا يعجبهم، لذا فإننا نطالب أبناء المحافظة بالحفاظ على محافظهم المنتخب وأن يقفوا إلى جانبه في محاربة ومكافحة الفساد والمفسدين». |
#7
|
|||
|
|||
شكرا جزيلا للاخوة في الهيئة الاعلامية على جهودهم في تغطية
نشاطات اخواننا في الجنوب ووضعها في موضوع واحد حتى يسهل الاطلاع عليها اكرر الشكر لكلا من يبذل ما يستطيع من جهد من اجل قضيتنا قضية حق تقرير المصير و الاستقلال |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 06:13 PM.