القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
ملخص لما تناقلته الصحف الخليجيه ووكالات الانباء حول خبر اطلاق سراح قادة ا حراك الجنوب
الإفراج عن قيادات الاشتراكي اليمني
أفرجت السلطات اليمنية أمس عن كافة معتقلي الحزب الاشتراكي المعارض على خلفية أحداث الشغب التي وقعت في محافظتي الضالع ولحج، بموجب اتفاق سياسي يمهد لعودة المعارضة عن قرارها بمقاطعة الانتخابات النيابية التي ستتم في ابريل المقبل. وقال مصدر قيادي في الحزب إنه بموجب توجيهات من الرئيس علي عبد الله صالح أفرج عن جميع قيادات وأعضاء الاشتراكي المعتقلين باستثناء حسن باعوم، الذي أكد مصدر حكومي رفيع لـ «البيان» انه سيتم الإفراج عنه أيضا. وكانت أحزاب المعارضة المنضوية في إطار اللقاء المشترك رفضت المصادقة على تعديلات قانون الانتخابات والمشاركة في عضوية اللجنة العليا للانتخابات قبل الإفراج عن المعتقلين واعتبرت ذلك شرطا لدخول الانتخابات. وأوضح رئيس دائرة العلاقات الخارجية في الاشتراكي محمد غالب أحمد أن هناك بعض الإجراءات سيتم استكمالها بخصوص حسن باعوم وسيتم الإفراج عنه، فيما شكر يحيى غالب أحد المفرج عنهم مواقف اللقاء المشترك المتضامنة معهم، ووصفها بأنها مواقف مشرفة. ووصف رئيس هيئة الدفاع عن المعتقلين السياسيين محمد المخلافي الخطوة بالإيجابية، مناشدا الرئيس بإطلاق بقية المعتقلين السياسيين، وإنهاء الأسباب التي أدت إلى اعتقالهم هؤلاء، موضحاً أنه تم الإفراج عن جميع المعتقلين السياسيين على ذمة الاحتجاجات التي شهدتها عدة محافظات وعددهم ،864 معتقلا باستثناء 9 معتقلين، ثمانية منهم في لحج بالإضافة إلى حسن باعوم. صنعاء - البيان |
#2
|
|||
|
|||
الإفراج عن معتقلي الحراك الجنوبي اليمني
الحوثي دعا إلى دفع الزكاة لمتضرري حرب صعدة
الإفراج عن معتقلي الحراك الجنوبي اليمني آخر تحديث:الجمعة ,12/09/2008 صنعاء - صادق ناشر: 1/1 أفرجت السلطات اليمنية أمس، عن المعتقلين السياسيين على ذمة الحراك الجنوبي، بعد أشهر من السجن والمحاكمات بتهمة إثارة النعرات والدعوة إلى الانفصال، فيما زعم تقرير أمريكي تصاعد حدة الاحتقان في الجنوب، بينما دعا شقيق زعيم المتمردين الحوثيين أنصاره إلى دفع الزكاة إلى الفقراء مباشرة، متهما الدولة بالتضليل والخداع. وكان الرئيس علي صالح أعلن أمس عفواً عاما عن المحتجزين على ذمة إثارة النعرات الشطرية والمناطقية، وذكرت مصادر رسمية أنه “تم إطلاق المحتجزين وعددهم 12 شخصا تنفيذا لقرار العفو العام وبعد أن تعهدوا بالالتزام بالدستور والقوانين النافذة والثوابت الوطنية”، وأشارت إلى أنه “من حق المفرج عنهم ممارسة حقوقهم السياسية في إطار ما كفله الدستور”. ونشرت المصادر الرسمية أسماء المفرج عنهم وهم؛ أحمد عمر بن فريد، علي هيثم الغريب، يحيى غالب الشعيبي، علي منصر محمد، حسن زيد عقيل بن يحيى، حسين عبدالله البكري، عبد ربه راجح الهميشي، عيدروس علي صالح حسين الدهبلي، حسن باعوم، محمود حسن زيد، ناجي العربي وناصر محسن احمد سليمان الفضلي. وقال المحامي يحيى غالب، أحد المفرج عنهم إن عملية الإفراج تمت الساعة السادسة صباحاً، حيث حضر إلى مقر سجنهم نائب رئيس الوزراء لشؤون الدفاع والأمن اللواء رشاد العليمي، ووزير العدل شايف الأغبري والسكرتير الصحافي للرئيس عبده بورجي، وأوضح أنه تم الإفراج عن جميع المعتقلين، وأشار إلى أن المعتقلين عبروا عن شكرهم لمكرمة الرئيس. ووصف رئيس هيئة الدفاع عن المعتقلين الدكتور محمد المخلافي الإفراج ب”الخطوة الإيجابية”، وكشف عن الإفراج عن جميع المعتقلين السياسيين وعددهم 864 معتقلاً. وفي سياق متصل زعم تقرير صادر عن المجلس الاستشاري الأمني الأمريكي وجود تزايد في حالات الاحتقان في جنوب اليمن بسبب سوء توزيع الموارد، وأوضح أن العنف السياسي متفش ويقع باستمرار أثناء المظاهرات حيث تسعى الحكومة لتأكيد سلطتها من خلال العنف. على صعيد سياسي، رفضت المعارضة اليمنية “الأعمال غير المشروعة” التي تقوم بها اللجنة العليا للانتخابات التي تم تشكيلها مؤخراً من قبل الرئيس صالح بعد خلافات كبيرة. وقال بيان صادر عن المجلس الأعلى لأحزاب تكتل اللقاء المشترك إن “المجلس يعبر عن رفضه القاطع لكل الأعمال غير المشروعة التي تقوم بها اللجنة العليا للانتخابات من منطلق عدم شرعية هذه اللجنة التي شكلها الحزب الحاكم منفرداً لغرض حسم الانتخابات سلفاً”. وأشار إلى استنكار المعارضة ل”الحملة الإعلامية التضليلية التي تمارسها أجهزة الإعلام الرسمية ضد أحزاب اللقاء المشترك بأساليب التخوين والسب والدس الرخيص”، وأوضح أن المجلس عقد لقاء مع القانونيين لوضع خطة عمل وطني واسع ضد التجاوزات الإعلامية. من جهة أخرى، دعا يحيى بدر الدين الحوثي، شقيق زعيم المتمردين الحوثيين إلى عدم تسليم زكاة الفطر للدولة وتوزيعها على المواطنين مباشرة ممن تضرروا من حرب صعدة، وهاجم الجمعيات الخيرية، واعتبرها تمارس الكذب والتحايل والتسول باسم المحتاجين. وقالت مصادر محلية بمحافظة الحديدة، غرب اليمن إن السلطات الأمنية أفرجت أول أمس عن 68 من المعتقلين على ذمة حرب صعدة، والتي وصلوا إليها الأربعاء، وأشارت إلى أن قرابة 300 آخرين مازالوا رهن الاعتقال لذات الأسباب. على صعيد آخر، سقط عدد من القتلى والجرحى في منطقة حيدان أغلبهم من النساء والأطفال خلال اليومين الماضيين في انفجار 7 ألغام أرضية خلفتها الحرب الأخيرة في المنطقة. وعلى صعيد التعاون اليمني الأمريكي، قالت مصادر رسمية يمنية إن صنعاء وواشنطن اتفقتا على إنشاء مركز لتأهيل العائدين اليمنيين من معتقل غوانتانامو بتمويل من الولايات المتحدة. وأقرت الحكومة اليمنية إنشاء ثلاثة مراكز إقليمية لمكافحة القرصنة في عدن والحديدة والمكلا بهدف مكافحة أعمال القرصنة، وحماية خط الملاحة الدولية بصورة مستمرة. وشددت الحكومة اليمنية “على أهمية الدعم الدولي للمراكز الثلاثة، والتي سيرتبط نشاطها بتعزيز الأمن والاستقرار وحماية السفن من القرصنة”. وترافق القرار مع قرار آخر قضى بنشر 1000 جندي وزوارق حربية لمكافحة القرصنة في خليج عدن، وكشف مصدر في مصلحة خفر السواحل أن اليمن نشرت تعزيزات أمنية في مياهها الإقليمية في خليج عدن وباب المندب بهدف الحد من عمليات القراصنة الصوماليين. طباعــــة |
#3
|
|||
|
|||
الرئيس اليمني يعفوا عن 12 معارضا اتهموا بإثارة نعرات مناطقية
بينهم القيادي في الحزب الاشتراكي حسن باعوم
الرئيس اليمني يعفوا عن 12 معارضا اتهموا بإثارة نعرات مناطقية صنعاء- أ ف ب أصدر الرئيس اليمني علي عبدالله صالح عفوا افرج بموجبه الخميس 11-9-2008 عن موقوفين على خلفية التحركات الاحتجاجية الأخيرة في جنوب وشرق اليمن فيما تأكد الإفراج عن القيادي في الحزب الاشتراكي حسن باعوم بعد أن ساد لغط حوله. وقال موقع "سبتمبر.نت" الإخباري الناطق باسم وزارة الدفاع اليمنية إن صالح "اصدر عفوا عاما عن المحتجزين على ذمة إثارة النعرات الشطرية والمناطقية" وانه "تم اطلاق المحتجزين وعددهم 12 شخصا صباح اليوم الخميس". وذكر الموقع إنه تم الافراج عنهم "بعد ان تعهدوا بالالتزام بالدستور والقوانين النافذة في البلاد والثوابت الوطنية وعدم الخروج عليها". كما ضمن العفو "حق المفرج عنهم ممارسة حقوقهم السياسية مثلهم مثل سائر المواطنين وفي اطار ما كفله الدستور للجميع من حقوق وواجبات". وذكر الموقع أن المفرج عنهم هم "أحمد عمر بن فريد وعلي هيثم الغريب ويحيى غالب الشعيبي وعلي منصر محمد وحسن زيد عقيل بن يحيى وحسين عبدالله البكري وعبدربه راجح حسين الهميشي وعيدروس علي صالح حسين الدهبلي وحسن باعوم ومحمود حسن زيد وناجي العربي وناصر محسن احمد سليمان الفضلي". وكان محمد المخلافي رئيس الدائرة القانونية للحزب الاشتراكي المعارض والمرصد اليمني لحقوق الانسان أكدا أنه لم يفرج عن القيادي البارز في الحزب الاشتراكي حسن باعوم وعن عدد من الموقوفين الآخرين. إلا أن المخلافي اكد لوكالة الصحافة الفرنسية في وقت لاحق انه تم الافراج عن باعوم في المساء "لأنه تأخر في تقديم التعهد الذي قطعه المفرج عنهم الآخرون, لاسيما لجهة عدم معاودة النشاطات التي أدت الى القبض عليهم". من جهته قال المرصد اليمني لحقوق الانسان القريب من المعارضة انه "يعتبر الإفراج عن المعتقلين خطوة إيجابية على الطريق الصحيح ويرحب بها باعتبارها تكشف عن نوايا لفتح الباب أمام حوار هادئ وجاد حول مختلف القضايا السياسية". كما اعتبر المرصد ان العفو يسهم في "تنقية ساحة العمل السياسي والمدني من كافة الانتهاكات التي الحقت الأذى الكبير بحركة الناس وحقوقهم السياسية والمدنية والاجتماعية بالاضافة إلى حق التعبير عن الرأي". واتهم الادعاء العام حسن باعوم ويحي غالب الشعيبي وعلي هيثم الغريب واحمد عمر بن فريد وعلي منصر ومحمد ناجي العربي وعيدروس الدهبلي وحسين البكري تهم "اذاعة أخبار وبيانات واشاعات مغرضة بقصد تعكير السلم والأمن العام". كما اتهموا بـ"اثارة الفتنة بين أبناء الوطن الواحد وترتب عليها قتل وإصابة عدد من المواطنين ورجال السلطات العامة ونهب وإتلاف الممتلكات العامة والخاصة وقطع الطرقات والحاق الضرر بالمصلحة العامة وتعريض سلامة وأمن المجتمع للخطر". وشهدت محافظات جنوبية خصوصا الضالع ولحج وعدن هذه السنة تحركات احتجاجية قامت خلالها السلطات بعشرات الاعتقالات شملت كوادر في الحزب الاشتراكي الذي كان الحزب الحاكم في اليمن الجنوبي السابق. وانطلقت هذه التحركات تحت شعارات غلاء المعيشة وحقوق المتقاعدين الجنوبيين من العسكريين والمدنيين وصولا الى رفض التحاق شبان جنوبيين في الجيش بعدما تقدموا للتطوع تلبية لدعوة عامة في هذا الخصوص. ورفعت خلال التظاهرات التي شهدها الجنوب شعارات انفصالية. الا ان الافرقاء الرئيسيين في المعارضة ولا سيما احزاب اللقاء المشترك ومنهم الحزب الاشتراكي الذي كان الحزب الحاكم في اليمن الجنوبي السابق, يرفضون شأنهم في ذلك شأن الحكومة المطالب الانفصالية للجنوب. رابط الخبر لمن اراد التعليق على العبريه نت [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 04:09 PM.