القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
|||
|
|||
تقرير إخباري ... البيض يعود إلى الإعلام اليمني وصمته يحير أنصاره
صنعاء - صادق ناشر:
إلى وقت قريب كان اسم نائب الرئيس اليمني السابق علي سالم البيض لا يتردد في وسائل الإعلام الرسمي إلا وصفة “الخيانة والعمالة والارتزاق” إلى جانبه، إلا أن وفاة رئيس البرلمان السابق الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر، أعادت اسم الرجل إلى الواجهة من جديد، لكن هذه المرة من دون وصمه بالصفات السابقة، إذ أذاع الإعلام الرسمي تعزية وجهها البيض إلى أسرة الشيخ الأحمر بمناسبة رحيله، وكان لافتاً أن إذاعة التعزية جاءت بصفة استثنائية، حيث مد مسؤول في الفضائية ورقة إلى المذيع وبها تعزيتان الأولى من النائب السابق للرئيس علي سالم البيض والثانية من رئيس الوزراء الأسبق حيدر أبوبكر العطاس، والأخير من المغضوب عليهم في وسائل الإعلام. ومنذ إعلان اسم البيض والعطاس في برقيات التعازي في وفاة الأحمر في وسائل الإعلام الرسمي، والتكهنات والاحتمالات بشأن عودتهما إلى اليمن لم تتوقف، خاصة أن ذلك ترافق مع دعوة كان أطلقها الرئيس علي عبدالله صالح قبل أيام يطالب فيها الجميع، بمن فيهم نائبه السابق ورئيس وزرائه، بالعودة إلى البلاد وممارسة نشاطهما السياسي، وإنهاء تحركاتهما في الخارج، في محاولة منه للحد من تأثير ذلك النشاط على الحراك الشعبي في الجنوب، الذي بدأ يقلق السلطات الرسمية بالفعل، وبدأت خطوات لإيجاد حل لهذا الحراك، الذي كشف خللاً في أداء الدولة، وبات يهدد النسيج الاجتماعي لدولة الوحدة التي تحققت في الثاني والعشرين من مايو/ أيار 1990. أكثر من ذلك، بدأت أوساط سياسية في الداخل والخارج تربط تحركات يقوم بها عدد من الشخصيات السياسية، جنوبية وشمالية، على أنها وساطات بين الرئيس صالح وقادة الحزب الاشتراكي الموجودين في الخارج، وبدرجة رئيسية البيض والعطاس، الأمر الذي أعطى انطباعاً بأن هناك محاولة جدية لإيجاد مخرج للوضع السياسي القائم في البلاد، والذي وصل منسوب الاحتقان فيه إلى درجة لم يعد فيها من مخرج سوى الاستنجاد بورقة القادة الجنوبيين في الخارج للعودة إلى البلاد، ومحاولة إعادة ترتيب البيت اليمني من جديد، بصيغة لا تخل بمبدأ الشراكة السياسية والاجتماعية التي قامت عليها دولة الوحدة وفي بلد تلعب فيه التحالفات الدور الرئيسي في استقراره وأمنه. لكن السؤال الذي لا يزال يتردد في أوساط المواطنين، خاصة الجنوبيين منهم، وفي أوساط النخب السياسية الأخرى، هو ما إذا كان البيض لديه الرغبة فعلاً في أخذ زمام المبادرة واتخاذ قرار العودة إلى اليمن والجلوس جنباً إلى جنب مع الرئيس صالح، لبحث قضايا الخلاف كافة، بالإضافة إلى طبيعة القضايا التي ستثار بعد هذه العودة؟ إذ إن عودة رموز الحزب الاشتراكي لم تكن لتعني شيئاً للرئيس صالح مثلما ستعني له عودة نائبه السابق، الذي ينظر إليه باعتباره الشريك الحقيقي في إعلان دولة الوحدة مع صالح، مخالفاً بذلك قرارات وقناعات الكثير من قادة حزبه في تلك الفترة. لكن الواقع يؤكد أن التحركات السياسية والوساطات كافة التي تقودها شخصيات سياسية جنوبية وشمالية معاً، لم يتجاوب معها البيض حتى اللحظة، والذي يبدو أنه لا يزال مصراً على موقفه الرافض لمسألة العودة إلى البلاد في ظل استمرار الوضع القائم، وهذا ما يحيّر أنصاره في الداخل، الذين كانوا يتوقعون منه تحركاً أكثر إيجابية، بالذات بعد الحراك الشعبي الكبير الذي بدأ في الجنوب من خلال الاعتصامات والاحتجاجات التي يقودها منذ عدة أشهر المتقاعدون العسكريون والمدنيون وجمعيات العاطلين عن العمل. يرى مراقبون سياسيون أن صمت البيض ربما يعود إلى التزامه بعدم مزاولة النشاط السياسي طالما هو لا يزال يعيش في الأراضي العمانية، خاصة أن ذلك كان شرطاً لإقامته في السلطنة التي اشترطت عليه عدم ممارسة أي نشاط خلال إقامته على أراضيها. ومؤخراً، وبعد بروز خلافات علنية بين السلطة في صنعاء والرئيس الجنوبي السابق علي ناصر محمد بدأ الكثير من الحديث يدور حول لقاءات جمعت الرئيس ناصر بعلي سالم البيض، بل إن العديد من أنصار الرجلين بدأوا يؤكدون أن لقاء جمعهما في عاصمتين عربيتين، وأنهما ينسقان جهودهما للعودة إلى الساحة، وبدء مشاكسة سياسية تقلب الطاولة على الرئيس صالح، مستغلين حالة التململ الشعبي في الجنوب، وحضور اسميهما وصورهما في الفعاليات الاحتجاجية التي تنظم ضد النظام القائم في صنعاء. وأياً تكن الأسباب التي تمنع نائب الرئيس السابق البيض من العودة إلى اليمن، فإن أنصاره يعيبون عليه صمته الذي حيّرهم وحيّر خصومه معهم، ويقولون إن صمته هذا سوف يقضي على مستقبله السياسي إذا ما فكر في العودة مجدداً إلى الساحة في ظرف قد لا يكون مواتياً كما هو عليه اليوم، كما سيضعف القضية الجنوبية التي بدأت تطرح بقوة في الداخل والخارج، فيما يعتقد البعض أن الرجل ربما ينتظر اللحظة المناسبة للعودة إلى الساحة السياسية وبدء صفحة جديدة من الصراع على السلطة في البلاد. المصدر:[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#2
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
اذا رجع البيض
اذا رجع علي سالم البيض من بعد فترة الصمت هذه كلها فسوف نطلق عليه: اسم الشهيد علي سالم البيض(بوتو) اما حيدر ابوبكر العطاس فان عاد فسوف نسميه حيدر ابوبكر النواز الشريف العطاس الى ان يصبح شهيدا ايضا ونحب ان نطلق على السيد سالم صالح محمد وهو المسئول الاول عن دم الشهيد محمد صالح مطيع واعتقد ان لقبه بيكون السيد سالم صالح محمد(احمد الجلبي) وعبدالرحمن الجفري يريد سلطة بأي وسيلة والمشكلة الكبرى في هذا الرجل ان ابن علامة وهو اكبر نعامة |
#3
|
|||
|
|||
هل من المتوقع ان ينهي علي سالم البيض تاريخه وحياته السياسيه بطامه اكبر من التي كانت قبلها هو وحيد العطاس لا اظن لقد كانت اكبر اخطائه الذهاب الى الوحده
وهل سياتي في اخر عهده بام المصائب وهي العوده الى صنعاء اذا كان سيعود فعليه العوده الى عدن او حضرموت وينظم تحت لواء المسيرات التي تحدث في الجنوب لا اظن البيض ود/ حيدر العطاس وصل فيهم الغباء الى هذه الدرجه ودمتم ودام الجنوب الحر |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 07:27 AM.