القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
حركة الخلاص تعترف بالهيئة العليا قيادة شرعيةللجنوب
حركة الخلاص تعترف بالهيئة العليا قيادة شرعيةللجنوب أخبار الساعة- خاص حركة الخلاص تعترف بالهيئة العليا للحراك الوطني الجنوبي كقيادة شرعية ممثلة لشعب الجنوب أعلنت الحركة الديمقراطية للخلاص الوطني لشعب الجنوب اعترافها الكامل بالهيئة العليا للحراك الوطني الجنوبي كقيادة شرعية ممثلة لشعب الجنوب. وجاء في تعميم داخلي حصلت أخبار الساعة على نسخه منه أن الحركة تحدد موقفها من قيام الهيئة وتدعوا الجميع للمشاركة فيها وأنشطتها وجاء بالبيان: بسم الله الرحمن الرحيم تعميم داخلي بشأن الموقف من قيام الهيئة العليا للحراك الجنوبي تابعنا جميعآ وتابعت الساحة الجنوبية باسرها وبكل اهتمام واعتزاز اعلان التاسع عشر من يناير 2008م والذي أعلن عن قيام " الهيئة العليا للحراك الجنوبي " . لقد كانت لحظة فاصلة رفعت القضية الجنوبية إلى مستوى اعلى واكثر فاعلية وتنظيم لأنها وحدت كل الهيئات النضالية المتفرقة ، رغم وحدة اهدافها ، في جسم واحد يتحرك في تناسق وانضباط لتحقيق برنامجه الموحد . لقد كانت النقاشات المتعمقة التي شهدتها اطارات الحركة الديمقراطية بمختلف مستوياتها دليل على شعور جارف بالمسؤولية الوطنية والتاريخية تجاه المتغير الهام والحاسم الذي دخل فيه الحراك الوطني الجنوبي . وقد تجلت في تلك النقاشات قضيتان اساسيتان : الاولى : اجماع شامل وكامل وغير مشروط بأن الحركة معنية مبدئيآ بهذا التحول النوعي كونها دعت اليه منذ وقت مبكر ولذلك فان دواعي الانضمام اليه حافز للمحافظة عليه وتطويره وخلق اجماع بشأنه من داخله ومن بين صفوفه . الثانية : تفاوت في وجهات النظر بشأن الاستقلالية التنظيمية للحركة الديمقراطية في إطار تكوينات الهيئة العليا للحراك الجنوبي ، حيث برزت التصورات التالية : _ يرى اصحاب التصور الاول إن تأسيس الهيئة العليا قد وفر مناخ مواتي لخلق الاداة السياسية القائدة للحراك الوطني الجنوبي وهو ماسعت الحركة الديمقراطية اليه وطالبت به منذ قيامها كمنظمة سرية في نوفمبر 2004م ، لذلك فقد انتـفت المبررات الموضوعية والوطنية لأستمرار الحركة كمنظمة مستقلة في الوقت الذي تدعو فيه الهيئة العليا للحراك الجنوبي لأنضمام جميع القوى والناشطين السياسيين المستقلين وفعاليات المجتمع المدني لجهود المشاركة في تأسيس الهيئة العليا للحراك الجنوبي . _ بينما ينطلق انصار التصور الثاني من فكرة مؤداها إن قيام هيئة عليا موحدة لقيادة الحراك الوطني الجنوبي لايلغي الحاجة الملحة إلى صرامة وضوابط العمل السري وفاعليته في مواجهة الهجمة الغادرة لنظام صنعاء القبلي _ الطائفي _ العسكري وان يتم الاحتفاظ بتكوينات قيادية منظمة في الخفاء حتى لايضرب النضال الجنوبي ونحتاج إلى سنوات لأعادة بعثه وتنشيطه من جديد . لذلك فان الاحتفاظ ببعض الجيوب التنظيمية السرية يصبح ضروريآ وحاسمآ في ضروف النضال الجنوبي الراهن . لكن من الضروري إن يتم ذلك بالتنسيق الكامل مع رئيس وامين عام الهيئة العليا للحراك الوطني الجنوبي . _ اما التصور الثالث فقد مزج بين الموقفين السابقين حيث اعتبر الانضمام للهيئة العليا للحراك الوطني الجنوبي ضرورة وواجب وطني ويتفق تمامآ مع اهداف انشاء الحركة الديمقراطية . لكن الانضمام لايعني بالضرورة التخلي عن المنظمة السرية التي بنتها الحركة في السنوات الثلاث الماضية والتي يمكنها المساهمة في تعزيز وتقوية البناء الهيكلي لفروع وتكوينات الهيئة العليا للحراك الوطني الجنوبي . لذلك يمكن لأعضاء الحركة الاستمرار في المشاركة النشطة في كل المؤسسات والهيئات النضالية للحراك الوطني الجنوبي والانضمام لها كأفراد ومواطنين جنوبيين مؤمنين ومتمسكين ومدافعين عن القضية الجنوبية ، مع الاحتفاظ باستقلالية نسبية في مراحل التأسيس الاولى للسماح للحركة الديمقراطية ابداء ارائها واعلان مواقفها الخاصة دون إن تكون الهيئة العليا مسؤولة عنها ، ولكي يتم النظر اليها ومناقشتها باعتبارها مواقف واجتهادات مطروحة للنقاش ولاتلزم الا اصحابها . وهكذا يمكن إن تفهم الاستقلالية النسبية للحركة الديمقراطية باعتبارها تتحرك في اطار تقاسم محسوب ومنظم للادوار وبما يخدم القضية الموحدة والاسمى " القضية الجنوبية " ولايمس باعتراف الجميع الكامل بالقيادة الوطنية للهيئة العليا للحراك الوطني الجنوبي كقيادة شرعية ممثلة لشعب الجنوب في هذه المرحلة ، حتى يستكمل البناء التنظيمي للهيئة العليا بمختلف تكويناتها ويمكن عند ذلك انتخاب قيادة وطنية كممثل لشعب الجنوب . لقد كان ذلك الخيار يمثل الحصيلة النهائية لتلك النقاشات المعمقة التي دلت على الحس العالي بالمسؤولية الذي تحلت به مختلف تكوينات الحركة الديمقراطية . لذلك فان أعضاء الحركة مطالبون بالمشاركة الفاعلة في النشاطات الوطنية الجنوبية المكرسة لبناء وتأسيس التكوينات القاعدية للهيئة العليا للحراك الوطني الجنوبي ، كما تم تفويض امين عام الحركة الديمقراطية الاستاذ فيصل سالم القحطاني ارسال اجزاء مختارة من برنامج الحركة الديمقراطية للأستئناس بها في صياغة البرنامج السياسي للهيئة العليا للحراك الوطني الجنوبي كتعبير عن الاعتراف بالهيئة العليا كممثل وحيد لآمال وتطلعات شعب الجنوب . الله اكبر .. " فاذا عزمت فتوكل على الله ، إن الله يحب المتوكلين ". صدق الله العظيم الحركة الديمقراطية للخلاص الوطني لشعب الجنوب العربي 24 / 2 / 2008م |
#2
|
|||
|
|||
بيان من الحركه الديمقراطيه للخلاص الوطني حول اعترافها بالهيئه العليا للحراك الوطني
:
بسم الله الرحمن الرحيمتعميم داخليبشأن الموقف من قيام الهيئة العليا للحراك الجنوبيالمناضلون أعضاء وأنصار الحركة الديمقراطية للخلاص الوطني لشعب الجنوب العربيتابعنا جميعآ وتابعت الساحة الجنوبية باسرها وبكل اهتمام واعتزاز اعلان التاسع عشر من يناير 2008م والذي أعلن عن قيام \" الهيئة العليا للحراك الجنوبي \" . لقد كانت لحظة فاصلة رفعت القضية الجنوبية إلى مستوى اعلى واكثر فاعلية وتنظيم لأنها وحدت كل الهيئات النضالية المتفرقة ، رغم وحدة اهدافها ، في جسم واحد يتحرك في تناسق وانضباط لتحقيق برنامجه الموحد . لقد كانت النقاشات المتعمقة التي شهدتها اطارات الحركة الديمقراطية بمختلف مستوياتها دليل على شعور جارف بالمسؤولية الوطنية والتاريخية تجاه المتغير الهام والحاسم الذي دخل فيه الحراك الوطني الجنوبي . وقد تجلت في تلك النقاشات قضيتان اساسيتان : الاولى : اجماع شامل وكامل وغير مشروط بأن الحركة معنية مبدئيآ بهذا التحول النوعي كونها دعت اليه منذ وقت مبكر ولذلك فان دواعي الانضمام اليه حافز للمحافظة عليه وتطويره وخلق اجماع بشأنه من داخله ومن بين صفوفه . الثانية : تفاوت في وجهات النظر بشأن الاستقلالية التنظيمية للحركة الديمقراطية في إطار تكوينات الهيئة العليا للحراك الجنوبي ، حيث برزت التصورات التالية : _ يرى اصحاب التصور الاول إن تأسيس الهيئة العليا قد وفر مناخ مواتي لخلق الاداة السياسية القائدة للحراك الوطني الجنوبي وهو ماسعت الحركة الديمقراطية اليه وطالبت به منذ قيامها كمنظمة سرية في نوفمبر 2004م ، لذلك فقد انتـفت المبررات الموضوعية والوطنية لأستمرار الحركة كمنظمة مستقلة في الوقت الذي تدعو فيه الهيئة العليا للحراك الجنوبي لأنضمام جميع القوى والناشطين السياسيين المستقلين وفعاليات المجتمع المدني لجهود المشاركة في تأسيس الهيئة العليا للحراك الجنوبي . _ بينما ينطلق انصار التصور الثاني من فكرة مؤداها إن قيام هيئة عليا موحدة لقيادة الحراك الوطني الجنوبي لايلغي الحاجة الملحة إلى صرامة وضوابط العمل السري وفاعليته في مواجهة الهجمة الغادرة لنظام صنعاء القبلي _ الطائفي _ العسكري وان يتم الاحتفاظ بتكوينات قيادية منظمة في الخفاء حتى لايضرب النضال الجنوبي ونحتاج إلى سنوات لأعادة بعثه وتنشيطه من جديد . لذلك فان الاحتفاظ ببعض الجيوب التنظيمية السرية يصبح ضروريآ وحاسمآ في ضروف النضال الجنوبي الراهن . لكن من الضروري إن يتم ذلك بالتنسيق الكامل مع رئيس وامين عام الهيئة العليا للحراك الوطني الجنوبي . _ اما التصور الثالث فقد مزج بين الموقفين السابقين حيث اعتبر الانضمام للهيئة العليا للحراك الوطني الجنوبي ضرورة وواجب وطني ويتفق تمامآ مع اهداف انشاء الحركة الديمقراطية . لكن الانضمام لايعني بالضرورة التخلي عن المنظمة السرية التي بنتها الحركة في السنوات الثلاث الماضية والتي يمكنها المساهمة في تعزيز وتقوية البناء الهيكلي لفروع وتكوينات الهيئة العليا للحراك الوطني الجنوبي . لذلك يمكن لأعضاء الحركة الاستمرار في المشاركة النشطة في كل المؤسسات والهيئات النضالية للحراك الوطني الجنوبي والانضمام لها كأفراد ومواطنين جنوبيين مؤمنين ومتمسكين ومدافعين عن القضية الجنوبية ، مع الاحتفاظ باستقلالية نسبية في مراحل التأسيس الاولى للسماح للحركة الديمقراطية ابداء ارائها واعلان مواقفها الخاصة دون إن تكون الهيئة العليا مسؤولة عنها ، ولكي يتم النظر اليها ومناقشتها باعتبارها مواقف واجتهادات مطروحة للنقاش ولاتلزم الا اصحابها . وهكذا يمكن إن تفهم الاستقلالية النسبية للحركة الديمقراطية باعتبارها تتحرك في اطار تقاسم محسوب ومنظم للادوار وبما يخدم القضية الموحدة والاسمى \" القضية الجنوبية \" ولايمس باعتراف الجميع الكامل بالقيادة الوطنية للهيئة العليا للحراك الوطني الجنوبي كقيادة شرعية ممثلة لشعب الجنوب في هذه المرحلة ، حتى يستكمل البناء التنظيمي للهيئة العليا بمختلف تكويناتها ويمكن عند ذلك انتخاب قيادة وطنية كممثل لشعب الجنوب . لقد كان ذلك الخيار يمثل الحصيلة النهائية لتلك النقاشات المعمقة التي دلت على الحس العالي بالمسؤولية الذي تحلت به مختلف تكوينات الحركة الديمقراطية . لذلك فان أعضاء الحركة مطالبون بالمشاركة الفاعلة في النشاطات الوطنية الجنوبية المكرسة لبناء وتأسيس التكوينات القاعدية للهيئة العليا للحراك الوطني الجنوبي ، كما تم تفويض امين عام الحركة الديمقراطية الاستاذ فيصل سالم القحطاني ارسال اجزاء مختارة من برنامج الحركة الديمقراطية للأستئناس بها في صياغة البرنامج السياسي للهيئة العليا للحراك الوطني الجنوبي كتعبير عن الاعتراف بالهيئة العليا كممثل وحيد لآمال وتطلعات شعب الجنوب . الله اكبر .. \" فاذا عزمت فتوكل على الله ، إن الله يحب المتوكلين \". صدق الله العظيمالحركة الديمقراطية للخلاص الوطني لشعب الجنوب العربي 24 / 2 / 2008مالمصدر أخبار الساعه |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 03:03 PM.