القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
مسدوس يرد
عدن نيوز - الطريق - 28-1-2006
التعليق المفيد د.محمد حيدره مسدوس أعتقد أنه من المفيد للوحدة اليمنية وللأخ الرئيس علي عبدالله صالح أن نعطي تعليقاً مفيداً على ما جاء في محاضرته الهامة التي ألقاها في الكلية الحربية بصنعاء ونشرتها صحيفة "الأيام" في عددها رقم (4649) بتاريخ 30/11/2005 وأيضاً تعليقاً مفيداً على مقابلته مع صحيفة السياسة الكويتية التي أعادت نشرها صحيفة "الأيام" أيضاً..وكذلك تعليقاً مفيداً على ما قاله الأخ/سالم صالح محمد في قناة الجزيرة حول أحداث 13 يناير 1986 والذي نشرته صحيفة "الأيام" كذلك، ويمكن تحديد التعليق المفيد في النقاط التالية: 1- قال الأخ الرئيس في المحاضرة إن هناك إستحقاقين للشعب اليمني، هما: النظام الجمهوري والوحدة اليمنية، ومادونهما قابل للأخذ والرد. وتعليقي المفيد على كلمة "ومادونهما قابل للأخذ والرد" بأنها في تقديري تعني القبول الضمني بمشروع اللقاء المشترك وبالذات إذا ما جاء الحزب الإشتراكي موحداً حول هذا المشروع كبديل لوثائقه التي تطالب بإزالة أثار الحرب وإصلاح مسار الوحدة، لأن تنازل الرئيس عن بعض صلاحياته لصالح رئيس الوزراء بموجب مشروع اللقاء المشترك يهون في سبيل تخلي الحزب الإشتراكي عن قضية إزالة أثار الحرب وإصلاح مسار الوحدة، ثم إن التنازل لصالح رئيس الوزراء، هو تنازل لرئيس وزراء من حزب الرئيس وسيظل من حزبه ما دام هو رئيس للدولة بكل تأكيد. أما حول النظام الجمهوري والوحدة اليمنية بإعتبارهما إستحقاقين للشعب في اليمن الجنوبية وللشعب في اليمن الشمالية كما قال الأخ الرئيس، فإننا مع الأخ الرئيس في ذلك تماماً وسنكون جنوده في الإستحقاقين، ولكننا فقط نريده أن يقنعنا بوجود الوحدة في الواقع وفي النفوس. فإذا كان القرار السياسي في السلطة وفي المعارضة أصبح بعد الحرب من لون شطري واحد، فأين الوحدة وماهو الدليل على وجودها ؟! وإذا كانت السلطة والثروة في الجنوب بيد المنحدرين من الشمال فأين الوحدة وماهو الدليل على وجودها ؟! وإذا كانت جميع أجهزة الدولة ومؤسساتها المدنية والعسكرية وكل الوظائف والأعمال بيد المنحدرين من الشطر الشمالي، فأين الوحدة وماهو الدليل على وجودها ؟!. 2- قال الأخ الرئيس في مقابلته مع صحيفة "السياسة" الكويتية إن أصحاب تيار إصلاح مسار الوحدة في الحزب الإشتراكي قد فقدوا مصالحهم، وإنه لا يوجد شئ إسمه إصلاح مسار الوحدة، لأن الجنوبيين ممثلون في أجهزة السلطة المختلفة، هكذا قال الأخ الرئيس.. ونحن مع الأخ الرئيس وسنكون معه لو أنه يعلن رسمياً بأن الجنوبيين الباقين في أجهزة السلطة هم ممثلون للجنوب وأن يعكس ذلك في الدستور بحيث يكونون شركاء في القرار السياسي لسلطة الدولة ويتحولون من موظفين مع صنعاء إلى شركاء في الوحدة، وبهذا يكون الأخ الرئيس قد أعترف بالوحدة وحل المشكلة. أما حول الإتهامات التي توجه بإستمرار إلى تيار إصلاح مسار الوحدة في الحزب الإشتراكي، فإنها دليل على صواب مايطرحه. فلو كان مايطرحه تيار إصلاح مسار الوحدة خاطئاً لما كانت حاجة للإتهامات وإنما ستكون الحاجة لدحضه. ولهذا كله فإننا نطلب من الأخ الرئيس بأن يفكر ويدرك تماماً بأن إعلان الحرب يوم 27/4/1994 في ميدان السبعين بصنعاء قد ألغى إعلان الوحدة بالضرورة مالم تزل أثار الحرب وإصلاح مسار الوحدة. فليس هناك بديل لقضية إزالة أثار الحرب وإصلاح مسار الوحدة غير الإنفصال بالضرورة أيضاً .. أما سياسة الأمر الواقع فقد تجاوزها الزمن بحقوق الإنسان وبالنظام العالمي الجديد. 3- قال الأخ الرئيس في مقابلته مع صحيفة السياسة الكويتية أيضاً بأن الجيل الحالي هو جيل الوحدة وبأن من كان عمره سبع سنوات عند توقيع إتفاقية الوحدة لا يعرف سوى دولة الوحدة..إلخ.. وهذا صحيح لو لم تعطلها الحرب.. فعندما يكرر الأخ الرئيس بأنها معمدة بالدم فإنه يقدم الدليل على تعطيل مسارها لأنها أعلنت قبل الحرب، ويقدم الدليل على قهر الشعب في الجنوب، وعلى شرعية قضية إزالة أثار الحرب وإصلاح مسار الوحدة.. وبالتالي فإن الزمن الذي أشار إليه الأخ الرئيس ليس زمناً من عمر الوحدة التي عطلتها الحرب قبل أن تتحقق في الواقع من الناحية العملية، وإنما هو زمن من إسقاطها في الواقع وفي النفوس وتحويلها إلى ضم وإلحاق.. ثم إن الجيل الذي أشار إليه الأخ الرئيس، فإنه جيل الأمية في الجنوب بسبب الفقر وهو فاقد الأمل بالمستقبل وأكثر كراهية لصنعاء نتيجة للحرب ونتائجها التي عطلت مسار الوحدة وأفقدته مستقبله، وبإمكان الأخ الرئيس أن يتأكد من صحة ذلك عبر الأجهزة الأمنية إن كانت صادقة معه. وهذه ليست قناعتنا فقط وإنما هي أيضاً قناعة جميع الجنوبيين في جميع الأحزاب بمن فيهم المحسوبين على حزب المؤتمر الشعبي العام الحاكم ذاته.. فالتقادم الزمني الذي أشار إليه الأخ الرئيس لا يلغي قضية الجنوب التي أوجدتها الحرب بإمتياز، وإنما هو يجددها بالضرورة إلى أن تحل مهما جاءت من أجيال جديدة. وفي تقديري بأن ماجرى ويجري في أيرلندا الشمالية وفي جنوب السودان هو دليل كاف على ذلك رغم إن جنوب السودان لم يكن في الماضي دولة قط . 4- وحول ما قاله الأخ سالم صالح في قناة الجزيرة عبر برنامج زيارة خاصة بشأن أحداث 13 يناير 1986 فإنني أبدأ بتعليقي عليه ببعض الكلمات لزعيم حزب العمل الإسرائيلي السابق شمعون بيرز، عندما سألوه عن مبرر تحالفه مع خصومه السياسيين في حزب الليكود الإسرائيلي، وقال: في القضايا الوطنية ليست هناك خصومة سياسية وليست هناك حزبية، وإنما هناك قضية وطن تخص الجميع. هكذا نريد الأخ سالم أن يفهم القضية التي نحن بصددها في إطار الوحدة اليمنية، وهو بالتأكيد يفهمها على هذا النحو.. فنحن لدينا قضية وطنية تتعلق بالوحدة السياسية بين اليمن الجنوبية واليمن الشمالية التي عطلتها الحرب.. وهذه القضية ليست فيها خصومة سياسية وليست فيها طغمة وزمرة أو إشتراكي ورابطة أو سلاطين وكادحين، وإنما هي قضية وطنية تخص الجميع، وهي لذلك مافوق الصراعات السياسية السابقة التي كان ضحيتها أبناء الجنوب من الطرفين منذ الحرب الأهلية مع جبهة التحرير والتي لا يمكن أن تتكرر طالما ونحن جميعنا الآن قد أدركنا الخديعة التي أنطلت علينا لأكثر من ربع قرن من الزمن ووجدنا أنفسنا لوحدنا نواجه مصيرنا بعد أن أتحد كل المنحدرين من الشطر الشمالي ضد قضية الجنوب في الوحدة رغم تناحرهم على السلطة. صحيح إن ماقاله الأخ سالم صالح لم يكن برغبته.. ولكنه كان بالإمكان تجنب بعض الأمور المضرة والتي لم تكن دقيقة.. فأنا مقتنع قناعة كاملة بأن قناعة الأخ سالم صالح هي من قناعتنا ولايمكن أن تكون على غير ذلك بالضرورة، وإنما هو له ظروفه الخاصة.. فمن غير المعقول بأن يقتنع بقهر شعب شارك في إدارة دولته ثلاثين عاماً وطلع زعيم سياسي بإسمه مهما كان ضميره، لأنه لولا شعب الجنوب لما ظهرنا جميعنا كقادة سياسيين، بدءاً بالرئيس قحطان الشعبي الذي صنع الثورة وقادها، ومروراً بالرئيس "سالمين" الذي صنع الدولة وقادها، ثم الرئيس عبدالفتاح إسماعيل والرئيس علي ناصر والبيض والعطاس وغيرهم.. ولولا شعب الجنوب لما وجدت الجبهة القومية ولما وجد الحزب الإشتراكي أصلاً.. فبدون الجنوب لا نساوي شيئاً سواءً كحزب أو كأفراد . د.محمــــــد حيدره مســدوس نائــــــــب رئيس الوزراء الأسبق هذا التعليق نشر في صحيفة "الطريق" بتاريخ 17/1/2006 في العدد (439) |
#2
|
||||
|
||||
شكرا لصوت الجنوب مشرفنا العزيز عدم حذف مشاركتي
|
#3
|
||||
|
||||
اسد الجنوب
بارك الله فيك |
#4
|
|||
|
|||
تحية للاخ اسد الجنوب على جهودة المتميزة... لي طلب منك اخي اسد الجنوب او اي شخص يمكنه ان يرشدني على عنوان هذه الصحيفة في الانترنت حتى نتمكن من الاطلاع عليها.... اخير تحياتي للجميع و للوالد مسدوس و لكل ابنا الجنوب... العمل بكل ما تملكون في فضح كل من يتمسك بالوحدة التي ماتت في ضمير من حملوها على اعناقهم و ارواحههم , واكتشفوا انها الخديعة الكبرى لكل شعب الجنوب تحت مسمياتها
|
#5
|
|||
|
|||
وحدة السيد البيض وعلي عبدالله انتهت
وحدة السيد البيض وعلي عبدالله انتهت باعلان السيد الانسحاب منها في مساء 20 مايو94 م
والان نحن امام الاحتلال اليمني للجنوب العربي اذا الرئيس يرغب في وحدة حقيقية اولا يعترف بالجنوب كتاريخ وجغرافيا وسياسة وقانون وبعدين عليه التفاوض حول شكل الوحدة مع قيادة رابطة ابناء الجنوب ومع اعضاء حكومة اتحاد الجنوب العربي 00000 لن يقبل الشعب في الجنوب اليوم المغالطات0 |
#6
|
|||
|
|||
عذرا والتجمع الجنوبي تاج التاج فوق الرؤوس اي ممثلي الجنوب الحقيقين 0 هذا راجع ياوطني من شبوة يحييكم
|
#7
|
|||
|
|||
احيي الاخوه جميعا واسجل الشكر لبن حيدره مسدوس والبقية ستاتي فلم يعد احد يقبل اكاذيب علي عبدالله صالح بما يسميه وحده فهو احتلال صريح عسكري قبلي متخلف ولا بد من تحرير وطننا منه لاستعادة الاستقلال الناجز الكامل والسيادة الكاملة.
بالنسبه للاخ الزامكي انصحك بعدم الاهتمام بصحيفة الطريق فهي وصاحبها من مخرجات الامن الوطني وما نشره لمسدوس هو محاولة منه للمغالطه ومحاولة مفضوحه للادعاء بانه محايد وانه ليس ضد ابناء الجنوب مع انه من اكثر الابواق نشازا وعدوانية لكل ما يوحي لاستقلال الجنوب وتحرره . وحسب معرفتي ان ليس لها موقع على النت.والله اعلم |
#8
|
||||
|
||||
الاخ الزامكي حلولت البحث عن الموقع ولكني لم اوفق وثانيا انا اويدكلام اخي قلب الجنوب فصاحبها ضد دعوة التسامح الجنوبي وتمويل صحيفته مشبوه
|
#9
|
|||
|
|||
تمويل صحيفته غير مشبوه ياخي اسد الجنوب بل هو صريح واضح ضابط امن وطني وميزانية الصحيفة من جهاز الامن الوطني وهو لا يتورع عن الحاق الاذى بابناء الجنوب بما فيهم رموز قياديه كبيره لاجئون في اصقاع الارض هربا من سيف الاحتلال وانتقامه.
من يقف مع الجنوب نحن معه و من يبيع ضميره وقلمه رخيصا ويطعن في الجنوب ويلحق الاذى باهله نحن لن نكون معه بل واجبنا ان نقول له انت مخطئ وان عليك العوده الى الصواب مرة واخرى ونكرر ذلك الى ان يثبت هو نفسه بانه غير قابل للاصلاح عندها نرفضه كما يرفض الجسم السليم اي جسم مريض دخيل عليهولا نقبله او نجد له مبررات و معذرة للاطاله |
#10
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
انا قلت مشبوه لانه لادليل لدي , وعموما انا اثق بك وباخبارك وانا معك بان من لايفهم علينا رفضه كالمدعو وياسين وسالم صالح وغيرهم كثير |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 05:16 PM.