القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
وفاة الصحفي الجنوبي عادل الاعسم
صر - المكلا برس - خاص التاريخ: 26/4/2009
أنقر على الصورة لمشاهدتها بحجمها الطبيعي لقي الصحفي عادل الاعسم مدير المركز الإعلامي اليمني في القاهرة قبل نحو نصف ساعة اي في الخامسة والنصف من عصر اليوم ربه بعد دخوله في موت سريري قبل يومين اثر الجرعة الزائدة من التخدير التي تلقاها في مستشفى ( انت . كلينك ) بمدينة نصر بالقاهرة وذلك لإزالة لحمة زائدة في الأنف وهي من العمليات البسيطة غير ان الجرعة كانت اكثر مما يجب مما يضع حولها ألف علامة أستفهام . وعلم المكلا برس انه من المتوقع نقل جثته غدا الى عدن . وبهذا المصاب الجلل يتقدم موقع المكلا برس بخالص العزاء لاسرته الكريمة وللوسط الصحفي الجنوبي عموما وانا لله وانا اليه راجعون . |
#2
|
|||
|
|||
المقال الذي قتل عادل الاعسم (تاير مبنشر يا افندم:)
--------------------------------------------------------------------------------
(تاير مبنشر) يا أفندم! عادل الأعسم: الإهداء: إلى الصديقين أحمد عمر بن فريد وأحمد عمر العبادي خلف قضبان السجن، وإلى كل الشرفاء والمظلومين في وطني.. بعد 1994/7/7، تعرفت على واحد (دحباشي) من القادمين إلى عدن مع قوات الشرعية كـ (فاتحين)، حاملين بيارق (الانتصار) العظيم، وكـ (ناهبين) ضمن حملة (الفيد) العظيمة.. وصار ذلك (الدحباشي) صديقي. على فكرة أنا مقتنع تماما أن (الدحبشة) سلوك وممارسة، وليست أشخاصا وانتماءً مناطقيا، ولكني أقولها هنا أولا: على سبيل المزاح والاستحسان لدى الشارع، وثانيا من باب الوصف الشائع الذي أصبح قاعدة. المهم.. صار ذلك (الدحباشي) صديقي، والحقيقة أنه كان صديقا وفيا و(جدعا) على الأقل في علاقته المتكافئة معي، لكن من ناحية أخرى يمكن القول إن ذلك الصديق الضابط (نص.. نص) في جهاز الأمن السياسي كان (دولة) في عدن حيثما حل ورحل، وخرج ودخل، وقعد وقام وسمع ونظر!. في إحدى المرات رافقته في سيارته ومعنا صديقان آخران في رحلة من عدن إلى العاصمة صنعاء، التي دخلتها بعد التاسعة مساء بدقائق، وحينما وصلنا قبالة قصر الرئاسة في شارع الستين انفجر فجأة الإطار الخلفي للسيارة، فظننت أن صديقي (الدحباشي) سيتوقف على الفور- كفعل طبيعي- لتغيير (التاير المبنشر) إلا أنه لم يتوقف، وبدا عليه الارتباك والاستعجال والقلق معا!. ومع أننا كنا في شارع عام والوقت ليس متأخرا ويفصلنا عن بوابة قصر الرئاسة شارعان (أقصد خطين عريضين من الإسفلت)، إلا أن صاحبي واصل سيره (مبنشرا) حتى ابتعد أكثر من أربعمائة متر ثم أوقف السيارة جانبا، وهو مثل (المربوش)، ويحثنا على الإسراع في تغيير (التاير المبنشر)!. وما إن توقفنا حتى ظهر لنا بسرعة خاطفة- كما هي العادة في ذلك المكان- ثلاثة من رجال الحرس الجمهوري يستفسرون بتوتر وغضب عن سبب توقفنا على الرغم من أن السبب يبدو واضحا للعيان أمامهم.. وبدأ الثلاثة (ينخطون نخيطا) علينا، وحينما حاولت الرد عليهم وإفهامهم أنه ليس هناك ما يستحق كل هذا (النخيط).. والمسألة (تاير مبنشر) ليس إلا، وجدت صاحبي (الدحباشي) يحاول منعي من الأخذ والرد معهم مرددا بتلعثم وخنوع وأدب جم: حاضر.. حاضر يا أفندم.. دقيقة واحدة ونمشي.. وكان فعلا أسرع تغيير لـ (تاير مبنشر) شهدته في حياتي تحت حراسة مشددة من رجال الحرس الجمهوري الأشاوس!. ولا أدري لماذا أشفقت على صديقي (الدحباشي) حين رأيت (دولته) تنهار في صنعاء، وقد تحول إلى مواطن (مطيع) جدا لاحول له ولا قوة، مستسلما لـ (نخيط) ثلاثة فقط من رجال الحرس الجمهوري، وهو الذي عامل نفسه (دولة) في عدن و(ينخط نخيط) على عباد الله!. هذه الحكاية الواقعية جدا جدا قد تكون عادية جدا، إلا أنها صورة واحدة ليس إلا من صور عديدة ومتنوعة ألفتها بعد (7/7) لنوعيات كثيرة من الأشقاء الشماليين الذين تجدهم في صنعاء ومحافظات شمال الشمال مواطنين (مستسلمين) ربما لايستطيعون حتى الدفاع عن حقوقهم، وعندما يتحولون إلى المحافظات الجنوبية تراهم (ذئابا)، وخاصة في مدينة عدن، حيث يتعاملون وكأن الوطن وطنهم وحدهم، والوحدة وحدتهم دون غيرهم ويصبحون (مسئولين) و(متنفذين) و(ناهبين) و(متفيدين)، بل ومستثمرين أيضا.. وتلقاهم الحاكمين بأمرهم، وملكيين أكثر من الملك نفسه. هذا الأمر طبعا لاينطبق على كل الإخوة الشماليين، فمنهم رجال محترمون جدا يظلون دائما مبعث تقدير واعتزاز، وتجدهم (واحدا) في كل مكان وزمان، مستهجنين مثل هذه التصرفات والاستقواء على الآخرين ورافضين لعب (دورين) هنا وهناك!!. |
#3
|
|||
|
|||
اغتيال الصحفي الجنوبي عادل الاعسم
توفي الصحفي القدير عادل الاعسم في القاهر اليوم وهنك علامات استفهام كثير ه حول سبب الوفاه لكون المخدر الذي تلاقه الاعسم غير طبيعي اي سموم حسب افادة الشهود من رفاق
الصحفي فقد شكلة للجنه من السفاره اليمنيه ولكنه تم الاغائها قبل الوفاه بساعات |
#4
|
|||
|
|||
با اخوان ارجو ان تحترموا عقولنا وعقول المتصفحين لهذا المنتدى المحترم 00 نسال اله ان يتغمد الفقيد بواسع رحمته والفقيد تم تعيينه مؤخرا على حساب الحراك الجنوبي مديرا للمركز الاعلامي في القاهره بامر تعيين من مجور وذهب هناك وقبل ان يستلم وظيفته راجع احد المستشفيات الخاصه وكان القدر له بالمرصاد ولا حول ولا قوة الابالله |
#5
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
عادشي معك كلام او نبند السمره يا قرطله |
#6
|
|||
|
|||
باذن الله ستحرر الجنوب
|
#7
|
|||
|
|||
مقال قوي أقوى من طعنات السيوف
في خاصرة الدحا بيش الانذال اللصوص في بلادنا والعبيد المطيعين عند اصحاب مطلع المقال الجرئ استهدف أصحاب مطلع بطعنة وأصحاب تعز وأب بالطعنة القاتلة وفضحهم وعراهم المقال فعلا كانت الطعنات قاتلة لليمنيين من هذا البطل الجنوب عربي وقد نالت منة هذه العصابات اليمنية ولكن لقد مات موت يقيض العداء رحمة اللّة علية . الى جنة الخلد مع الشهداء والصديقين ياأبن الجنوب الحر . |
#8
|
|||
|
|||
فك الشفرات لان بعض الناس ما فهموا شي
|
#9
|
|||
|
|||
هذا الأمر طبعا لاينطبق على كل الإخوة الشماليين، فمنهم رجال محترمون جدا يظلون دائما مبعث تقدير واعتزاز، وتجدهم (واحدا) في كل مكان وزمان، مستهجنين مثل هذه التصرفات والاستقواء على الآخرين ورافضين لعب (دورين) هنا وهناك!!.
|
#10
|
|||
|
|||
غادرنا مساء امس الأحد26/4/2009م إلى رحاب ربه الأخ العزيز والصحفي الجنوبي عادل الاعسم الذي غادر ارض الوطن إلى القاهرة قبل عشرة أيام بتكليف من سلطات صنعاء لادارة المركز الإعلامي اليمني هناك .
لا اعتقد إن احداً من زملاء المهنة الإعلامية يحزنه خبر وفاة الأخ / الاعسم مثلي بل وان وجد فأن حزنه سيكون حزن واحد وليس حزنين حزن الوفاة والحزن من موقفه وموقعه قبل الممات . عادل الاعسم كان احد الإعلاميين الذين اخذوا بيدي عندما بدأت أتلمس العمل الصحفي عبر صحيفة الأيام والأيام الرياضي وكان خير معين لي ولغيري من شباب جيلي الذي دعموا طموحاتنا في الكتابة وفي صياغة الأخبار وطريقة إرسالها وتعاونه معي في تلك الأيام كان له الأثر الكبير في نفسي حينها وحتى اليوم. عندما اصدر صحيفته الفرسان أيقنت حينها إنه سيواجه الكثير من المشاكل لأنه أراد وقتها انتهاج العمل المعارض وكانت فرحتي لا توصف أن أرى صحيفة جنوبية أسمها الفرسان تتحدث عن عمليات اغتصاب الجنوب أرضاً وإنساناً فصدرت عدة أعداد منها ولقلة الإمكانيات وبعد عدة أشهر أغلقت وتوقفت عن الصدور نهائياً . "]من وقتها لم أتواصل مع الاعسم لعدم وجود أي تلفون خاص به بعد مغادرته عدن إلى صنعاء ، كنت اسأل عنه هنا وهناك وقبل عام من الآن حدثني احد الأعزاء إن عادل قد أنضم وأصبح احد الخانعين لسلطات الاحتلال اليمنية وقد وعد بمنصب لا يمكن أن يحلم فيه ولو ظل يناضل طول عمره . مرت الشهور والأيام ولم اسمع عن تعيينه في أي منصب في حكومة صنعاء ومع بداية شهر ابريل ابلغني زميل دراسة شمالي يعمل في وزارة الخارجية اليمنية إن عادل الاعسم قد تعين رسمياً كمدير للمركز الإعلامي اليمني بالقاهرة وهو فقط منتظر القرار الذي تم بعد أسبوع وغادر صنعاء إلى القاهرة لخدمة الجمهورية العربية اليمنية في مركز كل مهامه هو التطبيل والمدح وتزوير الحقائق وتحويل النار إلى جنة والفقر والقهر والطغيان إلى غناء وحرية وتثبيت نظام القبيلة. هكذا غادرنا عادل إلى لقاء الباري عز وجل وهو في المكان الغلط في الوقت الغلط في المهمة الغلط ، غادرنا وما كنا نتمنى أن يغادرنا بهذا الشكل وبهذه الصورة الذي لا يحلم أي منا أن يموت وهو في خدمة من هو عدواً لإخوانه وأهله وفي خدمة محتل أرضه وناهب ثرواته . لكنني هنا اتسائل هل سيعتبر باقي من يعمل في خدمة الاحتلال من موتتك هذه ياعادل ، هل سيبحثون عن موتة شريفة في خدمة إخوانهم وأهلهم وبناء المستقبل لشعب الجنوب المحتل والمغدور به . *رئيس تحرير مجلة الجنوب الحر[/size] [/u][/u][/font][/color] |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 06:17 PM.