اشتداد الحراك وختفى القادة
في بدايت الامر يجب ان نسترجع الذاكرة الى الوراء لان منذ بدايت حراكنا المبارك عندما كانت مطالب حقوقية ولاكن العميد النوبة كانت نظرتة ابعد من كذا عندما اعتلى ساحة الحرية وهوا يخاطب رفاق دربة من عسكريين ماذاء تريدون وردو علية نريد جنوبنا ومنهاء بدات عجلة التحرير في الدوران حتى وصلت لما نحنو فية والحقيقة لقد دفعت جماهير الشعب الجنوبي بالحراك بقوة ولفتت انظار العالم وهوا ما ازعج المحتل ازعاجا كبير وما ازعجة اكثر عندما دخل الحراك اطياف الشعب الجنوبي استاذ الجامعة والامي والتاجر والفقير والطفل والشايب الرجل والمراة العاطل والموظف نعم اكتملت جميع مكونات المجتمع وانخرط الجميع في بوتقة الحراك ولاكن من الموسف له تواري القيادات وعدم لملمة حالهاء الكل يريد قيادت السفينة قير مدركين حجم التضحية التي يدفع ثمنها شعب الجنوب نراهم يراقبون الموقف عن بعد تاركين الشارع الجنوبي يقارع المحتل اناء لااريد انثر الاختلافات بين القوى الفاعلة لاني بكل بساطة ساحمل المسولية جميعهم لانهم لايعملون أي مجهود في سبيل القضية الشارع وتحرك وهوا الاهم ومابعد الشارع والاشيا المصاحبة لذالك من اعلام ومن تحرك سياسي قوي وفعال لماذا عندما احتاجكم الشعب الجنوبي بداتو تتكاسلون لماذ لاترسمون الخطط الشارع تعداكم كثير وانتم لازلتم واقفين اعلموان الشارع سيقير نظرتة وسيعين قيادات شابة خالية من عقد الماظي التي اخرتنا كثير وانتم لاتشعرون وللعلم اناء لا استثني احد منهم واولهم النوبة وباعوم لانهم بدائو المشوار وقيرهم كثير
|