القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
تحية شكر للأخ سالم الدياني ..؟
نيابة عن نفسي وعن من يؤيد رأيي من أبناء الجنوب أزف الشكر والتحيه والعرفان لهذا الرجل الذي يعمل جاهدا ليل نهار من أجل الجنوب وهنيئا للجنوب بك وبأمثالك الذين جعلوا قضية الجنوب همهم وشغلهم لقد تابعت هذا الرجل وهو يشارك وينقل الحدث لحظة بلحظة سواء في عدن أو في شبوه أو في أبين أوفي حضرموت أو في الضالع أو في لحج
وشكرا لك لما تقدمه من أجل الجنوب فمهما عملنا لن نوفي الجنوب حقه ونسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يريك بعينك طلوع شمس الجنوب المشرقه تشعشع على كل حي وقريه ويندمس بعدها ظلام الجهل وتزغرد عصافير الربيع فوق أزهار الحدائق وجنات الجنوب والشكر موصول لكل الكتاب في هذا الصرح الذين يسهرون ليل نهار من أجل الجنوب وأسأل الله أن يجمعنا تحت سماء الجنوب وفوق أرضه آجلا غير عاجل وهذا الكلام ليس مجاملة وأنا لا أعرف الرجل ابدا ولكن نقول كلمة حق .. الغريب .. |
#2
|
|||
|
|||
مساحات رد الشكر والعرفان دائماً ما تكون من أصعب الجمل عند صياغتها لخشيتنا من عدم إيفاء الشخص حقه والقصور في إيصال مشاعرنا الصادقة إليه. ولهذا نبدو عاجزون تماما عن كتابة مشاعرنا وتسطيرها لمن نحب وستجد أنني ترددت كثيرا على هذه الصفحة ثم مغادرتها دون القدرة على كتابة حرفا واحدا خوفاً من القصور في رد الشكر والعرفان لمقامك الكريم !! حقيقة أخي الكريم إن كان هناك من يستحق الشكر والثناء فهم أولئك الأبطال المتواجدين في معمعان النضال وفي خضم معارك الشرف والكرامة للذود عن مبادئ وأهداف ثورتنا السلمية المباركة !! وما نقوم به أنا وأنت وجميع أحرار الجنوب من نقل للأحداث ومتابعتها لا يوفي تلك التضحيات البطولية حقها وإنما يأتي عملنا إنطلاقاً من باب رد الجميل لأولئك الأبطال والمسؤولية الكبيرة التي تقع على كاهلنا في سبيل إيصال الصوت الجنوبي إلى شتى أصقاع الأرض في ظل التكتيم والحصار الإعلامي المطبق !! الفائزون هُـم الذين يستمعـون دوماً إلى حقيقة قلوبهم ، وحينما يفشلون في شيئاً ما لا يركّزون عليه كثيراً بل يتعلّمون منه ، فيحاولون في المرات القادمة أن يفعلوا مايجعلهم ينجحون بمجرد توظيفهم لقناعاتهم الإيجابية لخدمة أهدافهم . فالتاريخ ما هو إلا مجموعة من القصص والتجارب والحقول والعبر ترويها أقوامـاً كانوا واثقين من أنفسهم ويؤمنون بأن المقدرة هي الطريقة الكفيلة بتوصيل المرء للقمّة وأن النضال وحدة من يبقيـه معتلياً فوقهـا. كمـا وأن المعيار الحقيقي لقيـاس النجاح يكمن في عدد الأشخاص الذين جعلتهم سُعداء بما فعلت خصوصا في حال كان ذلك النجاح مقدمة تدريجية لأهداف عظيمة أخرى ، فمن أراد أن يكون التوفيق حليفه والنصر المحقق غايتـه فما عليه سوى إمتلاك إستراتيجيات ونوايا صادقة تضمن تحقيق ذلك الهدف ، ولن ننكر أيضاً بأن الطريق نحـو النجاح المـؤزّر يتحقق بقيام المرء بمبادرة أكبر في الوقت المناسب ، فبعض الأحيان لا يكفي أن نقوم فقط بما نستطيع أن نفعله ، بل علينا في أحيان كثيرة أن نقوم بما هو مطلوبٌ منّـا حتى نستطيع أن نتسلّق الغصون الفارعة لنحصل على الفاكهة الموجودة بأطرافها..وينبغي في هذه الحالة أن نضـع في أذهاننا إن الإصرار على النجاح هو أهم من أي شيئاً آخر طالمـا وأن هدفنا في هذه الحياة ليس التفوق على الآخرين فقط ، بل وحتى على أنفسنا كشعب يؤمن إيمان عميـق بأن لا شيئ يثيـر العـدوى كالحمـاس ، وأن لا شيـئ يزيل الصخور أكثر من الإرادة ، وأن لا نجاح دون حماس حقيقـي خالص المحبة |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 04:15 AM.