القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
مخدر خطير وافكار شيطانيه يرويها لنا المحرر السياسي الاشتراكي
هاذه السموم وغسيل المخ التي تاتي من مطبخ اوبوفية حوشي معلبه جاهزه للمستهلك الاشتراكي الجنوبي الذي يئكلها ويستمتع بهاء الى درجه لايتصوره عقل وبعد بلعها وهضمها في المعده الجنوبيه المتعوده عليها يحس الاشتراكي ويشعر براحه ويعتبرها وجبه دسمه لامثيل لها اعادة اليه نشاطه وجددة افكاره التي سوفى يدفع حياته ثمنآ لذالك . لايعرف المسكين انهى مخدر خطير وافكار شيطانيه قد ادمن جسمه عليها وباع من اجلها اغلى مايملك ومنذو زمن بعيد وانه لايستطيع الاستغنى عنها ابد الا باراده فولاذيه وعزيمه قويه . اليكم تعريف بسموم ومخدرات الجماعه التي يرويها لنا المحرر السياسي الاشتراكي. المحرر الاشتراكي يكشف طبيعة الحملة على الحزب وأطرافها [/center][/size][/color]بقلم/ ااا/ااااا (1,616 قراءة) الثلاثاء 18 أغسطس-آب 2009 09:28 ص -------------------------------------------------------------------------------- المحرر الاشتراكي يكشف طبيعة الحملة على الحزب وأطرافها كتب المحرر السياسي :تزامنت التحضيرات لعقد المؤتمر العام السادس للحزب الاشتراكي اليمني المزمع عقده نهاية هذا العام 2009م مع حملة هائلة من الهجوم والضغوط والإشاعات والافتراءات بل والتشكيك في قدرته على عقد المؤتمر في الموعد المحدد . والذين يشككون في قدرة الحزب على عقد المؤتمر سلكوا سبلا مختلفة لتأكيد صحة ما ذهبوا إليه ، وذلك باختلاق منظومة من المشكلات الميدانية سواء على الصعيد التنظيمي او السياسي ،وبترديد نفس الاسطوانة المشروخة من ان عقد مؤتمر الحزب سيضر بالحراك السلمي في الجنوب وهو موضوع يعاد تكراره بإسفاف مع كل خطوة سياسية وتنظيمية يخطوها الحزب الاشتراكي اليمني وذلك دون غيره من الأحزاب السياسية الأخرى مما يدل على ان هذا المنتوج السياسي الردى هو صناعة تصدرها أحزاب وقوى سياسية أخرى إلى داخل الحزب الاشتراكي والساحة السياسية في الجنوب بأهدافها ومراميها التي لا يصعب فهمها في هذا الظرف الذي يتنازع البعض فيه هواجس تمثيل الجنوب لدرجة ان هذا البعض لم يعد يرى غير خصم واحد يحول بينه وبين تحقيق هذه الغاية وهو الحزب الاشتراكي اليمني بما يمثله من رمزية سياسية ووطنية هامة ولذلك فقد كان من الطبيعي ان يكون الحزب هدفا مباشرا لهذه القوى وعلى نحو إلذي رأت في انعقاد مؤتمره القادم بنجاح مشكلة تؤرقها ، وكأنها لا تستطيع أن تشق طريقها نحو هدفها هذا إلا بإخراج هذا الحزب من المعادلة السياسية حتى لو أدى ذلك إلى تنسيق خطواتها مع السلطة على أكثر من صعيد للوصول الى هذه الغاية . ومن الطبيعي أن إلا نفصل هذه الممارسات عن التحديات الناشئة عن الاختلالات الجوهرية في مسارات العمل السياسي والوطني وما خلفته في الواقع السياسي من فجوات أخذت تمزق النسيج الوطني وتتحول إلى بؤر لإعادة تشكيل هويات متصادمة مع بعضها البعض من ناحية ومع الهوية الوطنية الأكبر من ناحية أخرى . لقد عمت هذه التحديات وشملت الحياة السياسية والأحزاب عموما وشجع على ذلك أن السلطة التي أنتجتها حرب 1994م قد انطلقت في تعاطيها مع الشان الوطني من روحية جسدت الغلبة العشائرية التي أعادت تصميم مشروع الوحدة صورة قزمية .وهو ما كان له ابلغ الأثر في تعرض الوحدة لخطر التصفية من وعي المجتمع . وبدلا من ان تستوعب هذه الحقيقة الموضوعية وتعمل على بناء الدولة الوطنية القادرة على حمل مشروع الوحدة وحمايته والدفاع عنه، أخذت تعيق بناء الدولة وتضع الوحدة في مواجهة التحديات الناشئة عن فشل بناء الدولة .. فكان أن توجه الناس بغضب نحو الوحدة يحملونها كل ما لحق بهم من جور وظلم وكل ما حل بالبلاد من تراجع خطير في كل مناحي الحياة السياسية والاقتصادية والأمنية والمعيشية وكل ما أصاب الروابط الوطنية من تدهور ورخاوة وتمزق .... لم يجد الناس الدولة التي يتوجهون إليها باحتجاجاتهم وغضبهم بل وجدوا أمامهم سلطة .تشهر في وجوههم "وحدة" غاضبة متيبسة ومتجهمة في صورة خطاب متغطرس لا يرى "الوحدة" الا الهيمنة المفضية الى سحق الأخر وتهميش الجميع فكان أن صب الناس جام غضبهم عليها فهي الضحية التي أفقرتهم وصادرة وطنهم لصالح حفنة من المتنفذين واساطين الفساد و استباحة دمهم وعلى نحو لا يمكن ان تكون معه هينفس الوحدة التي حلموا وتغنوا بما بشرت بها من أمال عريضة . هكذا وبهذه الصورة العبثية حولت السلطة الحاكمة الوحدة الى ضحية نيابة عن الدولة الغائبة والتي كان من البديهي ان تكون هي المتصدرة لهذه التحديات لو ان هذه ألنخبة ألحاكمة كانت حريصة على حماية الوحدة وكانت تحمل فعلا لا قولا مشاعر الاخلاص والايمان بالوحدة . هذه السلطة أساءت للوحدة مرتين مرة برفض بناء دولتها أي دولة الوحدة المعبرة عن مشروعها الحقيقي في شراكة ابناء اليمن في الحكم والثروة ومرة اخرى بتحويلها الى أداة عنف وهيمنة وتسلط وإفقار بيد قلة متنفذة لم تستطع مغادرة مشروعها العشائري القديم ذي القاعدة الطفيلية إلذي حكمت به جزء من البلاد ما قبل 22مايو1990م وهو المشروع الذي قامت بتعميمه بحرب 1994م حيث عبرت عن ذلك بوضوح سياساتها ما بعد الحرب ونتائجها الكارثية التي أخذت تنشئ مخازن هائلة من التراكمات السياسية والاجتماعية والسيكولوجية والمعيشية في ذلك الجزء من البلاد "الجنوب" المتسهدف بتلك الحرب اللعينة .. هذه المخازن التي جرى تفجيرها بعد ذلك بديناميت الاهمال والاستخفاف اللذين مارستهما سلطة الحرب تجاه أنيين المواطنين في الجنوب وما رافق ذلك من نهب وافقار وتهميش وتشريد وغيرها من الاعمال التي لا تصدر الا من سلطة لا يميزها عن الاحتلال سوى العنوان فقط . فمما لا شك فيه أن الحرب اهانة الجنوب واهانة مشروعه السياسي الوطني التاريخي الذي غدا جزاء من هويته وكان له الإسهام الأكبر في تحقيق وحدة 22مايو 1990م وكانت الحرب هي المحطة التي عبئ فيها كل الاحتياطي المتراكم المناهض للمشروع السياسي الوطني الذي عبرت عنه ثورتا سبتمبر وأكتوبر . لقد جرى استدعاء هذا الاحتياطي من تجاويف وشقوق نظام الجمهورية العربية اليمنية الذي اخذ ينقلب على ثورة سبتمبر بخطوات واسعة ومتسارعة وكان هذا الاحتياطي الذي اخذ ينمو داخل هذه الدورة الانقلابية قد اعد للانتقام من هذا الجنوب ذي الهوية السياسية الوطنية في سياق استكمال دورة الانقلاب التي كان لابد ان تشمل اكتوبرا أيضا . ومن الطبيعي ومعظم قوى الحرب التي اجتاحت الجنوب هي الاحتياطي صاحب الثار التاريخي مع المشروع الوطني وثورته ان تكون الحرب والسياسات التي اعقبتها ثأرية وعمدت الى تهيئة الاسباب لاعادة تشكيل الجنوب على قاعدة مختلفة بحيث تفتح امامه الطريق امام مسارات مختلفة متناقضة موضوعيا مع الوحدة ومشروعها الكبير بحيث يكتفي بصيغة الوحدة الالحاقية التي تقوم على انتاج قوى اجتماعية وسياسية جنوبية تؤدي دورا مساوما وملحقا يرتب انتاج سلطة عشائرية تستوعب فيها مصالح النخب الممثلة لهذه التركية العشائرية ولكي يتم السير في هذا الطريق فلابد من تصفية كل مكونات المشروع السياسي الوطني التاريخي وتدمير الذاكرة الجمعية لهذا المشروع والمتمثلة في الحزب الاشتراكي اليمني وميراثه الوطني ومعاركة السياسية والتحررية . لذلك تم تجنيد هولا وعلى اختلاف هوياتهم والوانهم وشعاراتهم في نفس المسار الذي استهدف تعطيل انعقاد مؤتمر الحزب خاصة بعد ان حققت المرحلة الاولى من الدورة الانتخابية لمنظماته نجاحات رائعة جعلت هولاء الذين ظلوا يراهنون على صعوبات الحزب يعيدون حساباتهم ويقرأون المسالة على نحو مختلف وانهم امام حزب لم تنشئة الصدفة ولا هو اضافة من خارج حاجة المجتمع بقدر ما هو منظومة نضالية سياسية وطنية عريقة بكل ما تحمله الكلمة من معنى حينما تتجه العراقة الى الترابط الوثيق بين الاحداث التاريخية المعاصرة الكبرى للوطن والادوار السياسية والنضالية لهذا الحزب ومناضليه فيها ...انه جزء هام من ذاكرة هذا الوطن وجزء هام من مصنع احداثه ووقائع تاريخه المعاصر وكل عضو فيه يحمل هذا التاريخ على كاهله . واصلوا الهجوم والاشعات بل والتهديد حتى ان نجل احد المسؤولين الكبار جدا في السلطة من الشق الجنوبي من الكعكة اسر لاحد الصحفيين بانزعاجه من نجاح مؤتمرات الحزب في مديريات المحافظة التي ينتمي اليها وقال له " الى هنا وكفى !! بعد هذا ما بايشوفوا الا الغبار !! وبعدها مباشرة نقلت احدى الصحف الحديثة وفيما يشبه الترويج الاعلامي لمنتج هزيل وفاقد الصلاحية وعلى لسان الشيخ طارق الفضلي قوله ان الجنوبيين سينسلخون عن حزبهم في المؤتمر القادم وهذا الترويج الاعلامي ليس مفهوما الا انه يصب في نفس الحملة التي تخطط لها هذه الدوائر . اما الشيخ طارق الفضلي فلا ندري ما الذي دفعه الى ان يزل هكذا بشان موضوع كان متماسكا بشانه الى وقت قريب ؟ ولماذا اتجه نوح الحزب الاشتراكي اليمني على هذا النحو بينما الجنوب يعج بالاحزاب من مختلف الاتجاهات ؟ ..لنترك تحليل هذه المسالة للمستقبل لمعرفة اذا كانت عارضة او هفوة استلزمتها "الموضة" التي خرج بها البعض بالاستناد الى تحليلات قاصرة بل ونوايا مشبوهة ؟ ام انها فكرة نجد جذورها في الانتقام من هذا الحزب بادانة مشروعه الوطني التاريخي على ان يتولى الحزب نفسه ادانة نفسه، كيف لا وقد تنكر له كثير من قادته الذين لم يعرفهم اليمن وما كان له ان يعرفهم الا بواسطته وهم جزء من هذا التاريخ الذي يحمله عضو الحزب العادي الكادح فوق ظهره بحلوه ومره ، .. انها مفارقة عجيبة من مفارقات الحياة تصطدم بها الاخلاق والثقافة والمشروع السياسي . والسؤال هو لماذا ينقسم الحزب الاشتراكي اليمني على ذلك النحو الذي يروج له اعلام مكرس لهذا الغرض ودعوات مشبوهة مجندة لذات الغرض ؟... نحن نعرف ان الاحزاب تنقسم على اسس برامجية او خلافات تنظيمية حيث يتشبث فريق بالقيادة والهيمنة أو لاسباب يتم فيها اختراق البنى الهشة لبعض الاحزاب بوسائل مختلفة .. اما في هذه الحالة المبشرة بانقسام الحزب على اساس جهوي فلايمكن ان نفهمها الا بانها محصلة عمل مشترك لبعض القوى التي اخذت على عاتقها تصفية رموز ومكونات المشروع السياسي الوطني التاريخي واعادة تشكيل الخارطة السياسية والاجتماعية على النحو الذي يمكن هذه القوى من بسط مشروعها العشائري المتخلف ولا باس ان تتولى العشائر المتحالفة ادارة شئون مناطقها . ان الحالة الوحيدة الني يمكن ان يغادر فيها البعض الحزب الاشتراكي على اساس برنامجي هي ان يكون هولاء قد حسموا امرهم بالمضي في طريق مختلف عن البرنامج الوطني للحزب ، سيكون هذا بالطبع شانهم بل ومن حقهم ، اما الانقسام في اطار البرنامج الوطني فلايمكن ان يتم لان حرية الاختلاف مكفولة على نحو لا يمكن ان يترك أي مجال بقمع المخالف او تهميشه. والقيادة لا تشكل مشكلة في حزبنا في الوقت الحاضر ولن تكوم سببا لاي انقسام فكل ما تريده هو ان تصل بالحزب الى المؤتمر ليختار قيادة الحزب القادمة من كل من يجد في نفسه قدرة على مواصلة السير بالحزب نحو اهدافه الكفاحية وربما على نحو افضل مما شهدته المراحل السابقة . اذا التبشير بهذا الانقسام لا يمكن أن يكون بدون دوافع سياسية مشبوهة في صلتها بتصفية مكونات المشروع الوطني الذي قام على قاعدة خلق يمن موحد مستقر ومزدهر بدولة عصرية ديمقراطية لا مركزية سياسيا تحقق شراكة جميع اليمنيين في الحكم والثروة وبنظام اجتماعي يحقق المساواة والعدل . وهذا ما يجعلنا في الحزب الاشتراكي نتمسك بخيار وحدة الحزب التنظيمية والفكرية والسياسية وندافع عنها بقوة في وجه دعاة الانقسام والتقسيم . فكل الذين يجمعهم الموقف المناهض لهذا المشروع التاريخي والمعاصر بمضامينه وأهدافه المذكورة أعلاه سواء ممن يتشدقون بالوحدة زورا وبهتانا ، او غيرهم ممن حملوا على عاتقهم مهمة تحطيم الجسور مع هذا المشروع ... هم يناورون بفكرة تقسيم الحزب الى شمال وجنوب باعتباره الترميز الاكثر تعبيرا عن هذا المشروع مما يعني ان التوجه اليه بهذه الحملة الجهنمية انما هو بهدف ضرب اساس الفكرة وجذرها التاريخي ، وكلما شهدته من جدل وصراعات وبنى فكرية وثقافية وسياسية وتضحيات . أي باختصار يراد منها تحقيق هدف سياسي واحد بصيغته المركبة وهو القول بان كل ما عبر عنه هذا المشروع الوطني وما خاضه من نضالات وما قدمه من تضحيات بما في ذلك ثورتي سبتمبر واكتوبر انما هو عبث وباطل، وان ياتي هذا بتوقيع الحزب نفسه لتصبح التضحيات اكذوبة والنضالات خدعة وعبثا ، والاهداف الوطنية الكبرى ضحكا على الذقون . هذا هو المخطط الجهنمي الي يراد لهذا الحزب التاريخي ان ينتهي اليه . والمؤسف ان نجد من داخله من يبشر بهذه النهاية الخبيثة ، ويتعاملون مع المسألة وكانهم على طاولة لعبة " مونو بولي" للتسلية لا تتعدىالخسارة او الربح فيها عمليات حسابية وهمية لا فرق ان تكون قد ربحت او خسرت غير حلاوة اللحظة او مرارتها . والذين يتماهون مع المشاريع الاخرى المجهولة لا يستطيعون ان يقدموا دليلا واحدا على انهم قد اخذوا بالخيار الصحيح ، ونحن لا نجادلهم في خياراتهم لكننا معنيون بالدفاع عن خيارنا حينما يتعين على البعض ان يضع خيارنا في خانة الخطيئة بصورة متعسفة ليبرر خياره الجديد . ليس الدفاع ، ولكننا سنقابل التسفيه الذي لا يجدون سواه بتقديم المزيد من الادلة على تفوق هذا الخيار الوطني الرائع (الحزب الاشتراكي اليمني )الذي تقف وراءه عقود من النضال والتضحيات ، وتحمله الى ميدان الفعل السياسي عقول وافئدة تعرف معنى النضالات والتضحيات في الذاكرة الوطنية المعاصرة موقع الاشتراكي نت - صحيفة الثوري نقول لكم ايه الحثاله لن تستطيعو ايقاف ثورتنا الجنوبيه العربيه وسوفا ندوس على افكاركم وانوفكم لاننا قد اقسمنا على انتزاع هويتنا ودولتنا بسلم او بالقوه فلاى مكان بيننا لجماعة فتاح وجار الله ابدآ.
التعديل الأخير تم بواسطة نهربناء ; 10-11-2009 الساعة 06:56 PM |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 03:56 PM.