القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
سأتقدم صفوف الأرهابيين
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
سأتقدم صفوف الإرهابيين علي اليزيدي الثلاثاء 2009/10/06 الساعة 06:12:58 عندما تخجل السياسة وعندما يستحي الحاكم ويترك الحبل على الغارب فستجد الضعيف قويا ويفرض نفسه على الخجول بتصنعه القوة وهو من يسهل انكساره وعندما تكون السياسة قاسية والحاكم صلباً في قراره ويشكل ضغطاً كبيراً على الشعوب يخرج الضعيف من ضعفه إلى القوه ولذلك الدين يُسر ولذلك نحن أمة وسطاً نموذجاً عن القوه التي لا تحكم بكتاب الله وشريعته عندما تستلم الحكم وماذا تصنع بقوتها عندما استلمت القومية العربية الحكم في الجنوب العربي وقلبت اسمه إلى اليمن الجنوبية الشعبية ثم الديمقراطية الشعبية استلمت زمام الحكم وكانت متفردة بالقرارات دون العودة إلى الشعبوذلك بسبب القوه الصارمة التي يتعاملون بها مع الشعب وما عسى الشعب إلا التصفيق لكل قرار ينتجه اللوبي الاشتراكي في ذلك الحين أين أنتي يا أميركا في ذلك الحين في ذلك الحين لن يستطيع أي مواطن جنوبي أو وافد عربي أن يرفع صوته على صوت الحزب لن يستطيع أحد من العامة أن يتفوه بكلمة ضد هذا الحزب ولا أن يرفع سلاحه ولا يتجرأ أي إرهابي أن يرفع سلاحه في وجه الحزب الاشتراكي , كرس هذا الحزب القوه والصلابة والعداء في وجه شعبه وشرد المئات من أراضيهم هاجموا المنازل وعبثوا فيها فدفنو الناس أحياء وأغواهم الله بالقوةفكانت أقوى دول العالم آنذاك تدعم المسمى اليوم باليمن الجنوبي مما زاد في غيهم وزادت صلابتهم على الشعب هاجرت الناس خوفاً من طغيان هذا الحزب ولكن إلى أين ..إن كانت الناس ذهبت بلا عوده فهذا ما سيكون محالاً ولم يحصل قط أن الرجال تترك أرضها وتسكن أرض أخرى بدون أهلهم وأبنائهم بل هم هربوا وسيعودون متى ستكون العودة بعد الجور بالشعب بعد الظلم في الأرض سيأتي يوم لا محالة ليسقط المتصلب المتسلط العاتي تحت إرادة من شردوا وتحت إرادة الشعب المغلوب على أمره, لقد دفن هذا الحزب الناس أحياء لقد ذبح وقتل وسفك بالناس وأخذ أملاكهم بغير حق فماذا سيجني .. سيخرج الضعيف من الضعف إلى القوة بسبب الظلم والجور والقسوة لقد أخرج الرجال وهم ينتظرون العودة متى ستهيأ لهم العودة ومتى سيكون الوقت ملائما وليس فقط للعودة وإنما للانتقامإنها الأقدار التي تجمع الأسباب ومسيرة الأرض والكون التي كونها وصنعها بيد الخالق لا يبقى إلا وجهه الكريم فكل ما وجد وما سيوجد سينتهي والكمال لله عز وجل الإنسان له عمر والدول وسياساتها لها عمر وسيفنى كل ما كان . بعد صياغة سياسية وعقول مدبرة باليمن نجحت في خطتها الأساسية والأولى بتجريد الجنوب العربي من إسمه إلى اليمن الجنوبي ليكون هذا السبب سبحان الله هو بالأساس إسقاط هذا الحزب الاشتراكي البائد الذي تربع بهيمنته على الأرض ومن كان يتوقع أن التسمية هي أساس وسبب سقوط القوه الضاربة في المنطقة حتى أنه قد غزى اليمن مرتين بعذر توحيد اليمن ولكن الأقدار ومن ثم الأسباب فالأسباب هي سياسات الجوار بعدم قبول العرب هذه الوحدة التي تفرض بالقوة وعلى القوات الجنوبية العودة إلى حدودها . الخطة الثانية وهي إضعاف هذه القوة بتقسيمها إلى جزئين وقد نفذوا خطتهم بإحكام في تقسيم الجنوب عن طريق الفتنة بين أكبر القبائل بالجنوب في حرب 86م الثالث عشر من ينايرنجحت الخطة بسهولة بسبب الجهل الذي صنعته القوة ومع أن بعض القيادات الجنوبية كانت على علم بأنها فتنة مدبرة ومصنوعة ولكن أعماهم الله عن البصيرة بسبب الظلم والجور وكانوا يجرون إلى الفتنة بأيديهم وأرجلهم وتسوقهم الأقدار بدون تفكير لأن لغتهم القوه والصلابة فلن يتدنوا للفهم والتفكير فالقوة هي حلهم وحلولهم وإدمانهم على التعامل مع المواقف دون ضبط النفس التي يتحلى بها العالم قولاً دون فعل. بعد حرب 86م الجنوبية الجنوبية يجب أن يكون هناك طرف منتصر وطرف آخر خاسر الخاسر لم ينهزم ولن ينهزم ولكن سيجني الخسارة من تفرقوا بالأمس ومن ثم سيجنيها من فرقهم لقد تلاقى الخاسر مع المشردين من قبل على الأراضي اليمنية ومن ذهب إلى الأراضي اليمنية هم من يستعدون للعودة بلغة النصر مهما كانت هذه اللغة فيجب أن تكون نصر حتى إن اتحدوا مع الشيطان . الهاربون قبل هذه الفتنة كانوا جنوداً للوبي الحاكم الذي استلم زمام الإمامة و الذي دربهم على محاربة أعدائهم فيجب أن تنشأ هناك قضية يؤمن بها المقاتل ليحارب العدو فغرسوا فكرة التكفير برؤوس الهاربين وما أن تلاقى الجمعان المشردين الذي جعلهم الحزب الاشتراكي أقوياء وأصبحوا أقوياء بعد ضعفهم ودربهم اللوبي اليمني ليكونوا إرهابيين والطرف الخاسر من فتنة 86م حتى تشكلت لهم قوة ضاربة بجيش يستطيع أن يواجه إذا اكتلمت مقومات الدعم لديهم ولكن ماينقصهم شيء واحد فقط وهو في الحقيقة كما يسمى زيادة الخير خيرين كانت هناك بوادر فتنه جديدة في عام 89 ليقسموا الجزء المنتصر للتأكيد والتأكد من النصر لأنهم على علم بأن الجنوب قوه ضاربة تملك أقوى ترسانة في الشرق الأوسط بسبب الدعم الروسي لعبدها الحزب الاشتراكي آنذاك, فهذا مايطرح الشك والسؤال كيف رمى سيادة الرئيس علي سالم البيض نفسه إلى الوحدة فهل ذلك بسبب فهمه لما يدور من حوله وأن الدولة ستسقط ستسقط فيجب مداركة الأمور قبل الهجوم على مايسمى اليمن الجنوبي أم أن هناك أسباب خاصة لديه. بعد السقوط في براثن النية السيئة ولا تستحق أن تسمى وحدة لأن الوحدة هي خير ولكنها كانت خير يراد به باطل ولن تسقط هذه الكلمة بالمسمى الجديد ( اللحمة ) فقد يكون للحمة حظ مثل حظ الوحدة. انكشف المستور في النية السيئة من الوحدة للنظام اليمني وتم التأكد من جميع المنافذ وزيادة الخير الخير كله تم بعثرة القوة المتبقية لتكملة الاجراءات اللازمة لوسائل النصر بقتل الكوادر والقيادات المتصلبة بالحزب الاشتراكي فكانت أسباب الوفاة أعذار قبيحة وفي عام 94م 27 أبريل بدأت الحرب وفي بداية المعركة بدأت تظهر بوادر من بعض القيادات المتنعثرة والمتبعثرة بوادر الفتنة التي حاول اللوبي اليمني أن يجني ثمارها مسبقاً ولكن سبحان الله جنى ثمارها في وسط الحرب المشؤومة بانقسامات غبية وتافهة وسط المعارك ولمن سينسب هذا النصر بنظر الاشتراكيين,,,ولفرض الوحدة بالقوة ولعودة الفرع للأصل كما يقولون وبدون خسارة كبيرة فقد استفاد اللوبي من الجنوبيين المنقسمين بضرب بعضهم ببعض وأيضا تراجع الشعب الجنوبي عن هذه الحرب وهو ينتظر هزيمة هذا الحزب بسبب الجور والظلم والقتل حتى طالت الحرب الغير متوقع لها أن تطول وكانت تدخل قوات اللوبي بعد أن يسقط الطرف الذي كان خاسراً المناطق منطقة تلو الأخرى وكان الضوء الأخضر الأمريكي واضح كل الوضوح بالصمت وعدم تنفيذ قرارات الأمم المتحدة ( 924 ) و ( 931 ) وسبب هذا الضوء هو المصلحة بإسقاط ماتبقى من قوه كانت تدعمها روسيا الإشتراكية بحماية مصالحها بالمنطقة على حسب ماكانت تظن وكانت المصلحة بسيطة وجنت (الأسوأ) أنها تركت المجال للوبي اليمني أن يحتضن الإرهابيين ويستفيد منهم بإعترافه العلني بأنهم كرت استخدمه ونفذ ومن ثم ألقاه فهذه لغة سياسية مفيدة لمزيد من الوقت ليحتضن الإرهابيين في جعبته وما الأساليب التي تعامل بها معهم والاستفادة منهم إلا خير دليل على صناعته للإرهاب بما أن زعيم اللوبي قد اعترف بأنهم كرت أستخدمه فهو يتحدث عن من تدربوا في أفغانستان للقتال ولكن نضيف عليهم الكرت الآخر الذي صنعهم هو وعلمهم القتال لينفذوا المكاسب الخارجية الدولية أو نسميها الدخل الخارجي بالحيلة وهذا الدخل الخاص طبعا بعد أن نهبت خيرات الجنوب ونهبت الأراضي وأقصي الشعب الجنوبي من الأعمال العامة فما كان غير متوقع هو تبذير اللوبي اليمني بالوحدة وتعامل معها بلغة المنتصر وعمل على هذه اللغة بنهب الأراضي والممتلكات الجنوبية الحكومية العامة ومن ثم زاد الطمع بالدخول على الممتلكات الخاصة ونهب الأراضي بطريقة السرطان الخبيث ولم يكن كشقيقه الحزب الاشتراكي وكان شديد الحياء بسياسته مع الإرهابيين الذين ساعدوا و قدموا له هذا الدخل وساعدوه بالنصر مع المقومات التي تحدثنا عنها سابقاً وقدم للإرهابيين الانفلات الأمني على طبق من ذهب واستعمل سياسة السلاح المنتشر ولا نستطيع منعه من الانتشار باليمن فكيف هو منتشر وقد سحبه بأسلوب النية السيئة في الوحدة من الجنوبيين وهم أعوز له اليوم بعد الغدر الذي غدر بهم بعد أن سلمت القبائل الجنوبية الأسلحة الثقيلة والمتوسطة لأجل الأمن والأمان ولأجل الوحدة والدولة والقانونينظر العالم والناس بأن كلمات الرئيس هذه تنم عن تهديد أي دوله لمحاولة التفكير باحتلال اليمن ولكن هذه لغة سياسية مغالطة استخدمها لكي يقول أن الإرهابيين حصلوا على السلاح من القبائل التي تملك الأسلحة بطريقة غير قانونية ولا نستطيع منع انتشار السلاح ومن هذا القبيلإلا أنه يفتح المجال للإرهاب وليكون حراً وطليقاً وتحت أوامره يستفيد منهم وهم دون علم أو دراية بأنه المستفيد الأول والأخير من انتشارهم وأنهم يسيروا على خطوط مرسومة بجواسيس تتصنع الإرهاب ليكملوا الطريق وتوجيه الأموال نحو الجيوب الخاصة لهذا اللوبي فما يكون من أميركا والدول العربية المجاورة إلا الدعم ضد الإرهاب عندما يدخل الدعم إلى الجيوب الخاصة تجد أن المشكلة حلت وانتهت ويزرع اللوبي الخطة التالية لتوجيه الدعم نحو الجيوب الخاصة مره أخرىولكن نجمع الوقائع لكي تفهموا لغة السياسة الأمريكيةفي صناعة القاعدة الأساسية للإرهاب عندما تتجاهل أخطائها التي تصب في مصلحتهاالمصالح هي لغة دول العالم حتى الدول الإسلامية أولاً تبحث عن مصلحتها ومن ثم الإسلام فتجدهم يبحثون عن مصلحة وأيضا يقومون بصناعتها ويحيكون خطط هذه المصلحة التي هي بنظرهم غالية وبنظر الوقائع المجربة على الأرض بسيطة ويجنون الخسارة بعد الفائدة من نفس المكان الذي أحاكوا فيه المصلحة الخاصة التي تسبب مشاكل عامه تضر نفسها به وتضر دول الجوار بمصلحتها التي كانت تتوقع أنها مفيدة للأسف مازالت أميركا لا تفهم أنها مصدر أساسي للإرهاب وللأسف مازال العرب لا يفهمون أنهم يأكلون ويشربون من أخطاء أميركا ويعالجون الخطأ بنفس الخطأ الذي ترتكبه أميركا ( فالضغط يولد الانفجار ) وعلى هذا المنوال اطرحوا هذه الحكم على دول الإرهاب. وأعود لعنواني سأتقدم صفوف الإرهاب عند محاولة الضغط على الشعب الجنوبي وعدم الاعتراف بقضيته وعدم تدخل العالم بهذه القضية سأكون إرهابياً لأنكم صنعتموني على هذا المنوال وستصنعو قاعده حقيقيه سيكون جيشها أبناء الجنوب وهذه الحكمة أوجهها بهذا الأسلوب للقاريء العربي بنص يوحي له حقيقة يجب عليه ألا يتجاهلها أقول في مطلعها ( إنها حرب العرب ضد الحوثيين على أرض اليمن .. لا يمكن وصف مايجري في صعدة الآن بغير هذا الوصف الذي يلخص حقيقة القتال الدائر بين الحكومة اليمنية وأتباع السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي , فالعرب يتدخلون في شؤون الجزيرة العربية عموماً من منطلق الخوف على مصالحهم فقط ومن دون الاكتراث لمصالح الآخرين , وهو نفس منطلق تدخلهم في حرب صعدة حيث تأتي مصلحتهم قبل أي شيء أما اليمن فلتعتجن عجين كما نقول بلهجتنا الدارجة , و سبحان الله فما يدور اليوم يدفع اللوبي اليمني من خلاله الدين الذي زرعه في الجنوب من فتن وأكبرها حرب 13يناير 86 التي فرق بها بين الأخوة ليستفيد من ضعفهم و تفرقتهم في احتلال الجنوب, اليوم سيجني ثماره في صعده ومن ثم بالجنوب و ( كما تدين تدان) !. ياعلي !! أصبحنا نعلم إمكانيات دولتك التي لا تستطيع أن تسقط محافظة ,, نعرف السبب الحقيقي لهذا وهو ضعف الوازع الديني في الجنود والقادة وضعف الإيمان بالقضية وهذا سبب تساقطهم لواء بعد لواء في صعدة, نعم مازالت هناك قوة بسيطة تتمسك بهذه القضية داخل الجيش والحكومة اليمنية لكن النظام اليمني سيعلن هزيمته فيها عندما ترفع العرب الغطاء عن دعم هذه الحرب المذهبية , وقد تبين للجميع دعم العرب للنظام اليمني عبر مقاطع الفيديو التي نشرها المكتب الإعلامي للسيد عبدالملك بدر الدين الحوثي وفضح بها النظام العربي ومعه النظام اليمني المتواطيء مع الغريب ضد القريب. أنصح الأخوة العرب بالتخلي عن هذه الحكومة اليمنية التي صنعت لها جبهات من اتجاهات عدة بسبب سوء السلوك السياسي الذي انتهجته منذ عقود في الحكم , لقد ضاعت نفوس اللوبي الحاكم بصنعاء وأصبح الدرهم هو وسيلة تحريك لهم حتى ضد شعبهم وأغواهم الله وزادهم غياً بالمال الذي أصبح لا يكفي الطامعين لم يكفيهم دخل اليمن نفسها ولم يكفيهم دخل الجنوب العربي وأصبحت خطط الإرهاب هي خير وسيلة لاستخدامها بالمنطقة العربية واليمن خاصة لاستجلاب الدخل الخارجي وزعمهم بأنهم يحاربون الإرهاب تحت خطط ورسم الطريق وتوجيه المغبونين في طلب الشهادة عن طريق جواسيس تتصنع الإرهاب من تحت قيادات ليس لها مكانه في الحكم ولكن يتم توجيهها بهذه الخطط لكي تكمل السيناريو و لاتستطيع أن تصل لمستوى اتهام السلطة الحاكمة بصنعاء. دعم العرب للنظام الفاشل باليمن هو الصواب في نظرهم بسبب خوفهم على مصالحهم الخاصة وسيجنوا من هذا الدعم الشر بعد المصلحة وما سيجنونه من شر هو أخطر من المصلحة البسيطة فما هذا اللوبي الذي يتصنع الأزمات ويهدد المنطقة لرسم طريق آخر للجيب الخاص فقد ضيعوا الجنوب العربي واليمن بسبب حبهم المال بطريقة فاقت وصف القرآن ( حباً جماً ) واشتراطهم ذهاب هذه الأموال إلى الجيوب الخاصة للوبي الحاكم , فما مصلحة قطر العزيزة في البحث عن صلح بين الحكومة اليمنية والسيد عبدالملك الحوثي إلا للبحث عن الهدوء بالمنطقة ورفض الحكومة اليمنية وما قاله الشيخ حميد الأحمر على قناة الجزيرة هو مايثبت صحة التحليلات وبأن الحكومة اليمنية عندما رأت أن المال لن يذهب إلى خزينتها الخاصة رفضت الحل والصلح . الجنوب هو الآخر ساحة أخرى تريد العرب أن تنتصر على إيران فيها فتقتحم اليمن من خلالها بعد أن تضغط علينا كجنوبيين باعتقال أبنائنا على أراضيها وتهجيرهم وتسليمهم إلى يد النظام اليمني , ومطاردة البعض الآخر والتضييق على الداعمين منهم للحراك الجنوبي , وهم يعتقدون من هذا كله أنهم يقفوا إلى جانب الشاويش المطيع في صنعاء , وتقويته ودعمه ضد خصومه الجنوبيين في سبيل إدارة النظام لحرب الأنظمة العربية ضد الحوثيين بالوكالة. (وماذا سوف يجنون العرب غير المصلحة الطفيفة والخسارة بعد الفائدة فالمكسب مؤشر بخساره جنوبيه تلوح بالأفق. ) |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 04:51 PM.