القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
كشف علاقة الموساد والنظام اليمني لأحتلال الجنوب !!!!!!
كشف علاقة الموساد والنظام اليمني لأحتلال الجنوب !!!!!!
________________________________________ تعاون نظام الجمهورية العربية اليمنية مع أنصار القاعدة بل انه تبناهم وخير شاهد طلب الولايات المتحدة لعده شخصيات من اليمن بحكم انتمائهم إلى القاعدة من ضمنهم علي محسن الأحمر والشيخ عبدالمجيد الزنداني وغيرهم بل ان نظام الجمهورية العربية تأمر على الشيخ المؤيد ونقله إلى ألمانيا ككبش فداء ومنها تم تسليمه إلى الولايات المتحدة الامريكيه بتهمه الانتماء إلى القاعدة ... ربما تعرف مراكز صنع القرار وخاصة دوائر الاستخبارات ما هي علاقات النظام اليمني بالقاعدة ومن يتبناها في اليمن ولكن ربما يتبادر إلى البعض كيف استطاع النظام السياسي اليمني ان يربط الحراك الجنوبي أللذي ليس له أي صله لا من قريب أو بعيد بالقاعدة وإنماء هو حراك لشعب أنظلم على مدى 15 عام منذ ان انتصر في 7/7 تصرف هذا النظام بتسلط ومارس سلطه القمع والتأميم الغير معلن وطرد الموظفين من إعمالهم وتهميش من تركهم على رأس وظائفهم فأصبحوا مجرد أشخاص يشغلون كراسي بدون ممارسه أي صلاحيات في المناصب التي يشغلونها سوى كانت مدنيه أو عسكرية أو دبلوماسيه فليس لهم شئ فهم كالأصنام التي كانت في منازل العرب في عصر الجاهلية وقبل الإسلام .. اعتقد أن البعض يسال كيف استطاع نظام الاحتلال اليمني أن يبعد عن نفسه تهمه إيواء القاعدة ونفي علاقته بهم .. ومحاولته لصقها ألان بالحراك الجنوبي ... وكل أجهزه الاستخبارات العربية والعالمية تعلم كل صغيره وكبيره واوكد لكم ان هنالك تسجيلات صوتيه لبعض من هم في مناصب مرموقة في نظام الاحتلال اليمني وهم يتحدثون إلى بعض رموز القاعدة وهنالك مقابلات كثيرة تتم بينهم وبين رموز القاعدة ... هنالك اسئله كثيرة سوف أورد على سبيل المثال البعض منها على النحو التالي :: أذا ماذا كان الثمن ربما يسال البعض ثمن ماذا ؟ ومن يدير هذه أللعبه ؟؟؟ وما هو دور اللوبي اليهودي في تمرير قرار في الكونغرس الأمريكي من اجل دعم اليمن في مكافحه الإرهاب بمبلغ سبعين مليون دولار .. ومبلغ قرابة ثلاثين مليون دولار لخفر السواحل اليمني ؟؟ أذا هنالك تنازلات عديدة قدمتها اليمن ولمن ؟؟؟ سنعود في بداية الأمر إلى زمن اتفاقيه العهد والاتفاق التي أقيمت في المملكة الاردنيه الهاشمية والتي مباشرة اندلعت بعد توقيعها الحرب وقتها كان الملك حسين لاعب دور كبير في ما نشهده اليوم ... فكانت بداية الحرب بعد ساعات من توقيع وثيقة العهد والاتفاق ومن أبين حين انتشر مجموعه من العسكر القاطنين في لواء العمالقة المرابطة في أبين رافقه في ذالك الوقت تحرك مجموعه من معسكر جنوبي ودارت اشتباكات بين الطرفين سقط أثرها مجموعه من القتلى من الطرفين وتوالت الأحداث وبدأت الحرب الإعلامية وترافقها حرب على الميدان فكانت البداية ... وتدخلت الدول العربية من اجل إيقاف الحرب والصراع العسكري بعد عده اتصالات أجراها العديد من الزعماء والقادة والملوك العرب مع الجانبيين وكانت المملكة الاردنيه الهاشمية وسلطنه عمان قد قامتا بإرسال 21 ضابط عسكريا من اجل مراقبه الخطوط الاوليه بين الطرفين كانت اللجنة مكونه من 10 ضباط من الأردن و 11 ضابط من السلطنة وقابلت المسئولين في البلدين في صنعاء وعدن هذا بحسب التقارير الإعلامية ..ولكن في الحقيقة كانت هنالك خفايا وأسرار ففي حقيقة الأمر كان هنالك رقم غير هذا وصل من المملكة الاردنيه الهاشمية إلى صنعاء .. فبعد أن اشتد الموقف وتأزم طلبت اليمن أسلحه من بعض الدول في ذلك الوقت ولكن تلك الدول لم تستجيب لها وهذا سبب لهم ارق وإرهاق كبير في الأيام الأولى لاندلاع الحرب فكان الجنوبيين أكثر قوه ولديهم السلاح الحديث ... أقامت اليمن بواسطة وسيط من الأردن اتصالات غير مباشره مع إسرائيل وعن طريق السفير الإسرائيلي في الأردن في ذلك الوقت السيد يعقوب روزين وعن طريق ضابط في الموساد الإسرائيلي تم نقل الرسالة إلى تل أبيب التي بدورها طلبت مقابله السيد عبدالكريم الارياني صاحب المبادرة وكانت الأردن تشعر بالحرج بكونها صاحب المبادرة وفشلت لهذا كان في نظر الملك حسين ومستشاريه في ذلك الوقت يجب أن ينتصر الشمال عن الجنوب مهما كان الثمن ... غادر السيد عبدالكريم الارياني بزيارة سريه جدا لم يتم الإعلان عنها ليله 24 فبراير في الساعة 9.35 مساء بتوقيت صنعاء إلى المملكة الاردنيه الهاشمية ونزل في مطار الملكة عليا ومنه غادر بطائره أخرى متوجة إلى مطار بن غور يون الدولي .. أوكلت مهمة استقبال الارياني وإحدى مرافقيه والشخصية الوسيطة إلى رئيس شعبه الاستخبارات العسكرية ( أمان ) وضابط من الموساد الاسرائلي ... وتم نقلهم مباشرة إلى مبنى خاص لاستقبال كبار الضيوف في تل أبيب ... أوكل على عبدالله صالح الارياني بتقديم كل ما يتطلب من تنازلات للكيان الصهيوني مقابل أن يتم تزويدهم بالاسلحه بأي طريقه كانت قدم الارياني العديد من التنازلات للكيان الصهيوني وكان أهمها تزويد إسرائيل بالنفط وذهب إلى أكثر من ذلك حتى الاستثمار في الجنوب في مجال التنقيب عن النقط .. غادر الارياني تل أبيب بعد أن قام بتوقيع اتفاقيه سرية مع دوله الكيان الصهيوني يضمن خلالها تمويله بالاسلحه .. أوفت إسرائيل بالاتفاقية وقامت بتزويد اليمن بالاسلحه وكان في الطرف الأخر . مجموعه من الضباط من الموساد والخبراء الاستراتيجيين في القطاع العسكري وفي رسم الخرائط كان قد وصل إلى صنعاء مع وصول اللجنة الاردنيه العمانية وهولا وصولوا بجوازات سفر أردنيه وأسماء أردنيه كان لديهم تقييم كامل للوضع فكانت معهم مده استطاع الخبراء خلالها الاطلاع على كل ما يحتاجه الجيش اليمني من معدات وأسلحه وهنا انتقلت المهمة إلى قسم التسليح العسكري في دوله الكيان الصهيوني التي قامت عن طريق عملاء لديها بتزويد اليمن بكل ما طلبه من أسلحه ... بعد انتهاء الحرب والسيطرة التامة وبعد أن كان اللوبي اليهودي قد طلب من الولايات المتحدة والأمم المتحدة عن التغاضي عن القرارات الصادرة من مجلس الأمن الدولي بما يخص الجنوب انتهت القضية الجنوبية كما كان يصور لنظام الاحتلال اليمني المحتل للجنوب ... بدأت شراكه حقيقة بين إسرائيل واليمن بعد أن تمت السيطرة التامة على الجنوب . وكانت اليمن تزود إسرائيل بالنفط بشكل مستمر وكانت إسرائيل تلوح للنظام اليمني بان لديها ألان الرغبة بان تقوم شركات النفط الاسرائيليه بالتنقيب عن النفط في المناطق الشرقية باليمن ولكن النظام المحتل للجنوب كان يختلق لهم الأعذار في كل مره إلى أن أطرت إسرائيل إلى أن تقوم عن طريق ضابط من ضباط الموساد الإسرائيلي في اريتريا بحث الحكومة الاريتيريه على احتلال جزر حنيش مقابل أن تكون إسرائيل في صفها فإسرائيل لم تجد أمامها غير هذا الحل وخاصة بعد أن بدأت اليمن تتأخر في دفع ما عليها من مبالغ ماليه وحنثت في اتفاقها مع دوله الكيان الصهيوني في أن يتم أعطاء إسرائيل مجال كبير واسع للتنقيب عن النفط في المناطق الشرقية .. وبعد احتلال جزر حنيش قام السيد الدكتور عبدالكريم الارياني بزيارة عاجله وسريه إلى إسرائيل ومثل استقباله بضابط من ضباط الموساد فكانت الحكومة الاسرائيليه في ذلك الوقت في قمة الغضب والسخط على الحكومة اليمنية بسبب عدم الإيفاء بالشروط توصل الارياني معهم إلى حل وهو دفع ما يعادل 40 % من المبالغ التي عليهم لدوله الكيان وعلى أن يتم أعطاء إسرائيل خصم قدره 50 % على أي حمولة نفطية يتم تصديرها إلى إسرائيل من اليمن وفي ذلك الوقت كان سعر البرميل ب 33 دولار فكان يصل إلى إسرائيل ب 16.5 دولار .. بعدها تم تحويل قضيه حنيش إلى محكمه العدل الدولية التي أثبتت أن الجزر لليمن وتم تسليم الجزر من قبل اريتريا بكل برود وكان شئ لم يكن .. توطدت علاقة الحكومة اليمنية على مدى السنين الماضية من بعد ازمه 1994 .. وكانت هنالك وساطة عن طريق الحكومة اليمنية بين دولة الكيان الصهيوني وبين العراق الشقيق فقد استطاع ضابط الموساد الاسرائلي موشية شاحال الدخول إلى بغداد في شهر 27/11/1994 مـ بجواز سفر دبلوماسي يمني باسم ( مصطفى عبدالله ....... ) قادم من صنعاء واجري عده لقاءات مع الحكومة العراقية بوساطة يمنيه تمثلت بالرئيس علي عبدالله صالح والرئيس الراحل صدام حسين ... أصبحت اليمن ارض خصبه للموساد واخترقت أجهزه ألدوله اليمنية وأقامه علاقات مع كبار موظفين ألدوله في الجيش والأمن .. قامت الموساد بتنفيذ مخططات عديدة من داخل ارض اليمن واستطاعت التواصل بكل سهوله ويسر مع أعضاء القاعدة وساعدت في تشكيل خلايا نائمة وتبنت تزويدهم بالاسلحه والأموال.. استطاع ضباط الموساد في اليمن تسهيل الكثير من الاجراءت لأعضاء القاعدة في الخليج وخاصة السعودية فقد مكنت البعض منهم من الحصول على وثائق سفر يمينه بأسماء يمنيه وساعدتهم في تهريب الاسلحه إلى المملكة العربية السعودية وبنت الموساد عن طريق اليمن علاقات وثيقة مع المعارض السعودي سعد الفقيه عن طريق شخصيه كبيره في نظام ألدوله اليمنية.. واعتقد أن ما تم كشفه من أسلحة مدفونة وغير مدفونة في المملكة العربية السعودية لا يمثل ما نسبته 25 % من مجموع الأسلحة التي دخلت السعودية منذ عام 1995 حتى عام 2006 مــ والتي اغلبها مدفونة في المناطق الصحراوية والجبلية فالأراضي السعودية اغلب المدن فيها صحراويه تسهل لهم دفن ما يمكن دفنه فيها ... تتوالى الإحداث وتمر في الطرف الأخر في الشمال هنالك الحوثية الذين أوجدهم علي عبدالله صالح في البداية من اجل أن يخلق موازنة في اليمن بين السنة والزيود فكان في وادعه الشيخ مقبل الوادعي رحمه الله ألذي استطاع ان يستقطب الشباب ونشر في صفوفهم العلم ... فالحرب الحوثيه كانت بدايتها في حزيران عام 2004 مـ بعد عشر سنوات من حرب الجنوب .. كانت هنالك اتفاقيات بين الحوثيين وبين علي عبدالله صالح في عام 94 مـ مقابل اشتراك أبناء صعده في الحرب ضد الجنوب منها توفير لهم فرص وظيفة كبيره والسماح لهم بتدريس المذهب الزيدي ( الشيعي ) في باقي المحافظات اليمنية وبناء الحسينيات وتوالت الحرب تلو الأخرى والجيش اليمني لم يحقق فيها أي انتصار فقد كانت نصيحة المستشارين العسكريين للرئيس علي عبدالله صالح بان هذه الحرب فرصه من اجل التخلص من أبناء الجنوب ومن الحوثيين ( عصفورين بحجر ) وفعلا أذا رجعنا الى اغلب الشهداء من الجنود الجنوبيين اللذين استشهدوا في صعده فأننا نجد أن نسبه 85% منهم القتل من الخلف وهذا أن دل أنماء يدل على انه هنالك خدعة ولعبه كبيره جدا تدور .. تتوالى الإحداث وتمر الى قبل ثلاثة أعوام حيث بداء الحراك الجنوبي يطلع الى السطح وانطلق التصالح والتسامح وبدأت الناس تستيغض من الغيبوبة التي كانت بها وتتحرك في الجنوب تطالب بفك ارتباط من الوحدة التي هي في الأصل قد انتهت في عام 1994مـ .. استطاع الجنوبيين أن يدخلون التاريخ من أوسع اوبابه فقد دفن الماضي بكل أخطائه بحلوة ومره معا .. وجدت الحكومة اليمنية نفسها في مأزق حقيقي وكبير جدا فالناس قد تصالحت وتسامحت بدون أن تفتش في الماضي ألذي سبب لهم الدمار والخراب والذي كان نظام الجمهورية العربية اليمنية هو السبب الكبير فيه وصاحب نصيب الأسد في الفتنه التي تمت بين الجنوبيين ... بداء النظام في الجمهورية العربية اليمنية يشعر في الحرج فبداء يقتل ويبطش بأبناء الجنوب منذ أول مهرجان أقيم في ردفان كأول مهرجان للتصالح والتسامح سقط فيه العديد من الشهداء .. كان على النظام اليمني أن يبحث عن ذريعة من اجل أن يقوم بكبت هذا الحراك الجنوبي وفشلت كل محاولاته .. وان كان قد استطاع عن طريق بعض الأسماء الوهمية في الخارج بتحويل مبالغ ماليه الى بعض قاده الحراك الجنوبي على أساس أنهم من أبناء الجنوب المتضررين من النظام الشيوعي في السابق ومن النظام الحالي وقد حاول أولئك فرض أراء معينه على بعض القيادات لكن الشرفاء من أبناء الجنوب كان المرصاد ... عندما بداء العالم يشاهد ما يجري في اليمن على بعض المحطات الفضائية وفي الإخبار وعن طريق المقاطع التي يتم إرسالها أبناء الجنوب الى الهيئات السياسية والقانونية حول العالم بداء العالم يطالب اليمن بكف القمع ألذي تمارسه على أبناء الجنوب والسماح لهم بالتعبير عن أرائهم بالطرق السلمية البعيدة عن العنف ولكن النظام اليمني تمادى في كل فعاليه يقوم أبناء الجنوب بالدعوة أليها يقوم النظام اليمني بقمع الفعاليات ويستخدم مختلفة الاسلاحة من اجل إرعاب المواطنين العزل وقد قام النظام المحتل بعده مجازر راح ضحيتها أكثر من مية وخمسين شهيد خلال الثلاثة الأعوام الماضية من مختلف الأعمار حتى أن البعض منهم قاصرين ... توالت الإحداث سريعة على النظام اليمني ولم يكن في حسبانه وبما أنه يواجه حراك سلمي في الجنوب ويواجه تمرد الحوثيين في الشمال في محافظه في صعده والذي كان يطمح أن ينهي الأمر معهم بعد الوساطة القطرية التي كانت حديث وسائل الإعلام .. ولكن بعد اجتماع بين مسئول يمني كبير وبين موفد خاص وصل من لندن في تاريخ 17/05/2009 من طرف المعارض السعودي سعد الفقيه بدأت المماطلة في تنفيذ الاتفاق لوقف الحرب بين الحوثيين وبين النظام اليمني .. فبالعودة الى حرب الخليج الثانية كانت ألخطه بين صدام حسين وبين علي عبدالله صالح أن يقوم صدام باجتياح الكويت والسعودية واليمن يجتاح جيران ونجران وعسير والطائف وهنا يكون تم تقاسم السعودية بين صالح وصدام بالتساوي وان كانت الفائدة الأكثر لصدام حسين .. كان ومازال هاجس الحرب لدى صالح بان يدخل في حرب مع السعودية منذ حرب الخليج ولكنه لم يكن قادر على المواجهة وبحكم العلاقات التي كانت بينه وبين الموساد وبين المعارض السعودي سعد الفقيه بدأت حرب صعده الثالثة .. استطاع صالح أخراج ما لدية من معدات عسكرية مخزنه منذ حرب اليمن في عام 94 والتي كانت السعودية قد قدمتها للجنوبيين في تلك الحرب وكان الحوثيين يستولون عليها على أنها معدات سعودية وبداءت وسائل الأعلام المناصرة للحوثيين وبعض القنوات الاخباريه ببث مقاطع لتلك الأسلحة والتي ملصق عليها الشعار الملكي السعودي وهنا نجحت الخطة الأولى لليمن فهي تعلم ان ظهور الأسلحة السعودية على شاشات وسائل الأعلام سوف يثير حفيظة ايران .. وبداءت الحملة الإعلامية على السعودية وبداءت وسائل الأعلام تشير إلى وجود تدخل سعودي ووجود جنود سعوديين يشاركون في الحرب ضد تمرد الحوثي في شمال اليمن .. بسحب ألخطه التي وضعت من قبل استطاع الأمن القومي اليمني جر رجل السعودية إلى الحرب ضد الحوثيين عن طريق عناصره المتواجدة بين صفوف أنصار الحوثيين ابتداء ألان أكمال الجزاء الثاني من ألخطه اليمنية لبداية نقل المعركة إلى داخل الأراضي السعودية وبالفعل تم نقل المعركة إلى الأراضي السعودية وكانت البداية باستهداف عناصر من الآمنين من حرس الحدود السعودي وشاهدنا وحشية الاعتداء الذي قام فيه عناصر النظام اليمني المزروعين داخل عناصر الحوثي ... وهنا خف الضغط من جبهة الشمال وبداء النظام اليمني بحسب علاقاته برموز القاعدة في اليمن واللذين اغلبهم ونسبه كبيره منهم ينتمون إلى أجهزه الجيش والأمن اليمني... فبداء وبخطه من ضابط في الموساد بإرسال البعض من أعضاء القاعدة الموالين لنظام اليمن إلى مناطق في الجنوب وبداء بحملة إعلامية ضد القاعدة وفي الطرف الأخر بداء اللوبي اليهودي يتحرك داخل أزقه الكونجرس الأمريكي من اجل توفير الدعم اللازم لليمن من اجل ضرب القاعدة وفعلا استطاع اللوبي فرض ما يريد على الكونجرس الأمريكي وبداء العمل على الأرض فمع وصول مجاميع من القاعدة قبل شهر ونص تقريبا إلى مدن جنوبيه مثل شبوة وأبين بدأت الإشاعات تنتشر بين مجاميع المواطنين بان أعضاء القاعدة موجودين في القرى على شكل معسكرات وأنهم مطاردين من النظام اليمني وان النظام اليمني سوف يوجه لهم ضربه قويه ... البداية المعجلة وجهت طائرات يمنيه ضربه مؤلمة جدا إلى ساكنين المعجلة وارتكبت الطائرات مجزره بالأطفال والنساء وبداءت وسائل الأعلام الترويج بأنه تم ضرب مجموعه من أعضاء القاعدة.. وشاهدنا بكل حزن واحتقار تلك الاكذوبه التي ذهبت ضحيتها اسر برئيه وأطفال في قمة برائتهم .. وشاهدنا على شاشات التلفزه مباركة الرئيس الأمريكي باراك اوباما الذي حصل على جائزة نوبل للسلام قبل أسابيع معدودة نستغرب هنا قوه اللوبي اليهودي في مراكز صنع القرار استطاع اللوبي الضغط على الكونجرس والخروج بمبلغ سبعين مليون دولار على شكل مساعدات عاجلة لليمن من اجل محاربه القاعدة وخمسة وعشرين مليون لخفر السواحل من اجل القضاء على القراصنة ... وكيف الأعلام يزيف الحقائق وقوه العلاقات بين الكيان الصهيوني واليمني ... نظام صنعاء بهذه الضربات التي يقول انه من خلالها يقوم بضرب القاعدة هو في حقيقة الأمر يعني قاعدة الحراك الجنوبي وليس قاعدة أسامة بن لأذن الذي هو مسئول عن تمويلها وحفظها داخل اليمن والقاعدة في اليمن زعمائها من كبار موظفين نظام الاحتلال ... يحاول ألان النظام اليمني ربط الحراك الجنوبي بالقاعدة وهذا ما اضمن بأنه بأذن الله سوف يفشل فيه ... والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته بقلم الدكتور إبراهيم بن طالب توقيع نسر الجنوب عاراً علينا العيش منكوسي الجبين عن بوابة الضالع |
#2
|
|||
|
|||
استطاع ضباط الموساد في اليمن تسهيل الكثير من الاجراءت لأعضاء القاعدة في الخليج وخاصة السعودية فقد مكنت البعض منهم من الحصول على وثائق سفر يمينه بأسماء يمنيه وساعدتهم في تهريب الاسلحه إلى المملكة العربية السعودية وبنت الموساد عن طريق اليمن علاقات وثيقة مع المعارض السعودي سعد الفقيه عن طريق شخصيه كبيره في نظام ألدوله اليمنية.. واعتقد أن ما تم كشفه من أسلحة مدفونة وغير مدفونة في المملكة العربية السعودية لا يمثل ما نسبته 25 % من مجموع الأسلحة التي دخلت السعودية منذ عام 1995 حتى عام 2006 مــ والتي اغلبها مدفونة في المناطق الصحراوية والجبلية فالأراضي السعودية اغلب المدن فيها صحراويه تسهل لهم دفن ما يمكن دفنه فيها ... تحليل واقعي ومنطقي فعلا وذلك لعدة اسباب منها 1 - الجمهورية العربية اليمنية لاتملك مقومات الدولة ذات السيادة على كل اراضيها 2- كل اركان السلطة يتأمرون على بلدهم باي ثمن يحصلون علية المهم كيف يحصلوا على المال بالحلال او بالحرام 3 - لازالت الدولة تعمل لديهم على الدستور العثماني وهو بيع ادارات التحصيل من الضرائب والجمارك على الباشوات او اهل السلطة باسماء ماجورة 4 - توريت الوظائف للابناء وكانه لايوجد من يستحقها من ابناء الشعب اخير اشكر الدكتور على هذا التحليل الذي يفضح وساخة وحقد هذة الدولة على دولة الجنوب ذات السيادة والقانون والتعايش بين كل مكونات شعب الجنوب اكثر شعوب المنطقة حضارة وتفهم والتعايش مع الجميع في كل المعمورة ابناء الجنوب وشعبه ليس له علاقة بكل اشكال الحركات الارهابية دسائس الشاويش وحيلة على العالم بان القاعدة في الجنوب نحن نعلم بان مصدرها من القصر الجمهوري بصنعاء وبعض اعضاء القاعدة اهلهم في مناصب في صنعاء ومقربين من رئيس الدولة انا لا اعتقد بان الدول المجاورة ليست على علم بما يقوم به نظام صنعاء تجاه دعم القاعدة وذلك ليحصل على المال من العالم ليرفع ارصدته المالية في البنوك الاروبية اخيرا الجنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوب سينال استقلاله وستقام دولة ديمقراطية مبنية على القانون والعدل وولكفاءات الوطنية التي تبني مجتمع حضاري ينتقل بسرعة الى مصاف الدول المتقدمة وذلك لكون هذا الشعب قد اثروا واثيتوا ابناءة بانهم اين ماوجدوا كان لهم شأن في حضارة كل بلد يستوطنوه وستغني باستقلالك ياعدن الثورة قريبا جدا ان شاء الله |
#3
|
|||
|
|||
[quotكان على النظام اليمني أن يبحث عن ذريعة من اجل أن يقوم بكبت هذا الحراك الجنوبي وفشلت كل محاولاته .. وان كان قد استطاع عن طريق بعض الأسماء الوهمية في الخارج بتحويل مبالغ ماليه الى بعض قاده الحراك الجنوبي على أساس أنهم من أبناء الجنوب المتضررين من النظام الشيوعي في السابق ومن النظام الحالي وقد حاول أولئك فرض أراء معينه على بعض القيادات لكن الشرفاء من أبناء الجنوب كان المرصاد ...
..غادر السيد عبدالكريم الارياني بزيارة سريه جدا لم يتم الإعلان عنها ليله 24 فبراير94 في الساعة 9.35 مساء بتوقيت صنعاء إلى المملكة الاردنيه الهاشمية ونزل في مطار الملكة عليا ومنه غادر بطائره أخرى متوجة إلى مطار بن غور يون الدولي .. ..وكانت هنالك وساطة عن طريق الحكومة اليمنية بين دولة الكيان الصهيوني وبين العراق الشقيق فقد استطاع ضابط الموساد الاسرائلي موشية شاحال الدخول إلى بغداد في شهر 27/11/1994 مـ بجواز سفر دبلوماسي يمني باسم ( مصطفى عبدالله ....... ) قادم من صنعاء واجري عده لقاءات مع الحكومة العراقية.. وبداء النظام اليمني بحسب علاقاته برموز القاعدة في اليمن واللذين اغلبهم ونسبه كبيره منهم ينتمون إلى أجهزه الجيش والأمن اليمني... فبداء وبخطه من ضابط في الموساد بإرسال البعض من أعضاء القاعدة الموالين لنظام اليمن إلى مناطق في الجنوب وبداء بحملة إعلامية ضد القاعدة وفي الطرف الأخر بداء اللوبي اليهودي يتحرك داخل أزقه الكونجرس الأمريكي من اجل توفير الدعم اللازم لليمن من اجل ضرب القاعدة وفعلا استطاع اللوبي فرض ما يريد على الكونجرس الأمريكي وبداء العمل على الأرض فمع وصول مجاميع من القاعدة قبل شهر ونص تقريبا إلى مدن جنوبيه مثل شبوة وأبين بدأت الإشاعات تنتشر بين مجاميع المواطنين بان أعضاء القاعدة موجودين في القرى على شكل معسكرات وأنهم مطاردين من النظام اليمني وان النظام اليمني سوف يوجه لهم ضربه قويه ... البداية المعجلة وجهت طائرات يمنيه ضربه مؤلمة جدا إلى ساكنين المعجلة وارتكبت الطائرات مجزره بالأطفال والنساء وبداءت وسائل الأعلام الترويج بأنه تم ضرب مجموعه من أعضاء القاعدة.. وشاهدنا بكل حزن واحتقار تلك الاكذوبه التي ذهبت ضحيتها اسر برئيه وأطفال في قمة برائتهم .. وشاهدنا على شاشات التلفزه مباركة الرئيس الأمريكي باراك اوباما الذي حصل على جائزة نوبل للسلام قبل أسابيع معدودة نستغرب هنا قوه اللوبي اليهودي في مراكز صنع القرار استطاع اللوبي الضغط على الكونجرس والخروج بمبلغ سبعين مليون دولار على شكل مساعدات عاجلة لليمن من اجل محاربه القاعدة وخمسة وعشرين مليون لخفر السواحل من اجل القضاء على القراصنة ... وكيف الأعلام يزيف الحقائق وقوه العلاقات بين الكيان الصهيوني واليمني ... نظام صنعاء بهذه الضربات التي يقول انه من خلالها يقوم بضرب القاعدة هو في حقيقة الأمر يعني قاعدة الحراك الجنوبي وليس قاعدة أسامة بن لأذن الذي هو مسئول عن تمويلها وحفظها داخل اليمن والقاعدة في اليمن زعمائها من كبار موظفين نظام الاحتلال ... يحاول ألان النظام اليمني ربط الحراك الجنوبي بالقاعدة وهذا ما اضمن بأنه بأذن الله سوف يفشل فيه ... ..موضوع هام, يسلط الأضواء على كثير من الحقائق التي قد تغيب عاى البعض. ان دلالة الموضوع تكمن في ان نظام صالح قد أصبح ايل للسقوط .. ولذا على كل الجنوبيين في هذه المرحله عدم الارتباط بأي مشروع خارج عن استقلال الجنوب, فمن لم يستطع..عليه أن يتجنب أن يكون أداه لضرب اخوته..أو محاولة انقاذ النظام..والله المستعان. |
#4
|
|||
|
|||
القلوب عند بعضها...
تطابق وجهات النظر..دليل خير ان شاء الله ان دلالة الموضوع تكمن في ان نظام صالح قد أصبح ايل للسقوط .. ولذا على كل الجنوبيين في هذه المرحله عدم الارتباط بأي مشروع خارج عن استقلال الجنوب, فمن لم يستطع..عليه أن يتجنب أن يكون أداه لضرب اخوته..أو محاولة انقاذ النظام. اخيرا الجنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوب سينال استقلاله وستقام دولة ديمقراطية مبنية على القانون والعدل وولكفاءات الوطنية التي تبني مجتمع حضاري ينتقل بسرعة الى مصاف الدول المتقدمة وذلك لكون هذا الشعب قد اثروا واثيتوا ابناءة بانهم اين ماوجدوا كان لهم شأن في حضارة كل بلد يستوطنوه وستغني باستقلالك ياعدن الثورة قريبا جدا ان شاء الله اليوم 07:57 am |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 08:26 PM.