القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
جديد الزوعري: مبنى الايام تحول الى وكر للحراك القاعدي
ماذا جرى للواء الزوعري؟ 00 نفسي اعرف خلفيته الاجتماعيه والنفسيه يسئ الى الجنوب عموما والى رفاقه القدامى ويحاول ان يتنصل من ماضيه الدموي بالاساءه الى الجنوب والجنوبيين 00 هل ا صيب الزوعري بخرف الزهايمر ام هي فوبيا الجنوب وفوبيا الحراك ؟ هل هو الخوف ان يفقد مصالحه ؟ام انه يريد يرتقى درجه في السلم الوظيفي لدولة الاحتلال على حساب شتم وقذف بني جلدته من الجنوبيين ؟00 والله اني اشفق على الرجل من كثرة تصريحاته وفي كل تصريح يكشف المزيد والمزيد عن وجهه القبيح وشخصيته المهزوزه اضعكم مع جديد زعير الزوعري تواصل التحقيق مع باشراحيل ..الزوعري: الأيام استهدفت الديمقراطية بتحويل مبناها إلى ثكنة عسكرية 08/01/2010 خاص-نيوزيمن: أكدت مصادر أمنية بمحافظة عدن لـ(نيوزيمن): استمرار النيابة العامة بعدن تحقيقاتها مع رئيس تحرير الأيام هشام باشراحيل الذي تم اعتقاله الأربعاء مع نجله هاني ومجموعة أخرى كانت بداخل منزله. وأكدت المصادر أنه سيتم إحالة قضيته للمحكمة بعد انتهاء التحقيقات. من جانبه اتهم نائب وزير الداخلية اللواء ركن صالح حسين الزوعري صحيفة الأيام بمحاولة توجيه طعنة قاتله إلى الحياة الديمقراطية والتأمر عليها في اليمن من خلال تحويل مبنى الصحيفة ومقرها إلى ثكنة عسكريه يتواجد فيها أشخاص مسلحون ببنادق الكلاشنكوف وقذائف أل(أر، بي، جي) يفوق عددهم الأربعين مسلحا بكامل عدتهم وعتادهم خلال الأيام القليلة الماضية. موضحا في تصريح نقله مركز الإعلام الأمني ان الصحيفة وناشرها هشام باشراحيل حاولوا تضليل الرأي العام الداخلي والخارجي بالقول إن التجمع المسلح بمدينة كريتر بأنه تجمع سلمي للتضامن مع الصحيفة وناشرها ، مبديا استغرابه واستهجانه لهذا التجمع السلمي المدجج بالأسلحة والمسلحين والذي لا تربطه أي صله لا من قريب أو بعيد بأشكال الممارسة الديمقراطية. مؤكدا بان الذين تجمعوا حول الصحيفة بأسلحتهم وعتادهم ، ما هم إلا مليشيا مسلحه لعناصر الحراك القاعدي أراد باشراحيل من خلالهم توجيه طعنة نجلاء للديمقراطية في ظل دولة الوحدة . قائلا إن الأسلحة المضبوطة بداخل مبنى الصحيفة التي يزيد عددها عن 34 قطعة سلاح ومخازن الذخيرة والمتفجرات تكشف افتراءات الصحيفة وناشرها وتؤكد وبما لا يدع مجالا للشك بان مبنى الأيام قد حول خلال الأيام القليلة الماضية إلى معسكر حقيقي لاستهداف الديمقراطية والأمن والاستقرار بمحافظة عدن. وحمل اللواء الزوعري هشام باشراحيل مسؤولية مقتل الجندي الذي قتل وهو يؤدي واجبه في تفريق المظاهر المسلحة التي احتشد ت حول صحيفة الأيام وزرعت الهلع والرعب بين سكان مدينة كريتر وكذا إصابة 4 آخرين من رجال الأمن بوابل الرصاص الذي انهمر عليهم من المسلحين الذين تواجدوا على سطح مبنى صحيفة الأيام تضامنا مع الصحيفة ومع الديمقراطية المسلحة التي ينادي بها هشام باشراحيل وصحيفته الأيام التي فرخها الاستعمار البريطاني ولم تستطع الظهور من جديد إلا في زمن دولة الوحدة اليمنية ، بعد إن أوقفها الرفاق طيلة سنوات حكمهم للمحافظات الجنوبية والشرقية من اليمن. وقال نائب وزير الداخلية إن التحقيقات مع المسلحين ستكشف كثيرا من الحقائق المتعلقة بتأمر باشراحيل على الديمقراطية وكيف تحولت صحيفة الأيام إلى ثكنة عسكرية لاستهداف امن واستقرار المجتمع وكذلك المسؤولية الجنائية عن مقتل رجل امن وإصابة 4 آخرين. وكانت نقابة الصحافيين عن آسفها البالغ للتصعيد الأخير في تعامل السلطات الأمنية بشأن قضية صحيفة الأيام وما ترتب عنه من أحداث دامية ،أسفرت عن آثار مروعة زادت الأمور تعقيدا بمايفاقم من حالة الإحتقان ويؤجج مشاعر التذمر والغضب والاستياء في الأوساط الصحافية والمدنية والسياسية عموما . وأدانت النقابة استخدام العنف والقتل ، واستخدام القوة في التعامل مع القضايا الصحافية والمدنية ، مذكرة بمواقفها المحذرة من استمرار الممارسات القمعية والتجاوزات بحق الأيام ، والتي شكلت مقدمات لما تراه اليوم من نتائج وخيمة على كل المستويات . واستنكرت النقابة بقاء قضية الأيام معلقة خارج نطاق القانون ،ومرهونة بمزاج سلطوي أتسم منذ البدء بحدية الموقف تجاه الصحيفة ، وعمل على خلط الأوراق ومراكمة الحنق على مستوى الصحيفة وإدارتها وجمهورها ومحيطها الجغرافي عموما نتيجة أعمال التقطع والمصادرة ، والحجب، والتهديد ،والإيقاف المتعمد دونما أية مسوغات قانونية تذكر. واستنكرت النقابة كل ذلك الذي طالما إدانته وحذرت من تبعاته ،مجددة تحميلها السلطات المسئولية عن وصول الأمور إلى هذا الحد من التأزم والتصعيد، مجددة إلتزامها بالدفاع عن صحيفة الأيام وحقها في معاودة الصدور، كما أكدت تضامنها الكامل مع رئيس تحريرها الاستاذ هشام باشراحيل عضو النقابة ، وكافة محرريها الذين مازالوا يعيشون معاناة حضر الصحيفة على المستوى المادي ، والمعنوي ضمن وضع قاس تنعدم فيه خيارات وفرص العمل إلى حد غير معقول ، يرشح لمزيد من الشعور بالهدر والإنتقاص . كما أكدت النقابة أن قضية الأيام مرتبطة أساسا بحرية الصحافة وحرية التعبير, وهي حقوق دستورية أصيلة لا يمكن التلاعب بها وإنتزاعها تحت اي مبرر وفي أي ظرف . ودعت النقابة السلطات إلى الإلتزام بالقانون في تعاملها مع الأيام ،والوقوف على مجمل الأحداث التي أوصلت الوضع إلى ما هو عليه. ، معبرة في ذات الوقت عن خشيتها وقلقها على صحة وسلامة الأستاذ باشراحيل ، والذي يعيش بحكم السن والازمات المتلاحقة حالة صحية غير مطمئنة . كما تؤكد النقابة على حقها في الوقوف على كل الإجراءات التي تتخذ بشأن هذه القضية ، داعية الأسرة الصحافية للتضامن الكامل مع الأيام ورئاسة تحريرها، وطاقمها ، كما أهابت بالأوساط الإعلامية والسياسية والأحزاب ومنظمات المجتمع المدني المعنية بإستمرارتبني قضية الأيام ،ومطالبة السلطات بوضع حد لأزمتها كي لا تخذ في الإتساع ، وكي لا ينجم عنها مزيد من الأزمات . كما ناشدت النقابة الإتحاد الدولي للصحافيين والمنظمات الصحافية العربية والإقليمية والدولية لمؤزارة كافة الجهود الداعمة لحل هذه القضية على نحو عادل يكفل إعادة الثقة إلى الصحافة اليمنية المستقلة التي أستهدفت خلال 2009 م بالكثير من حملات القمع والحجز ،وعمليات التضييق والرقابة المسبقة ، وسوى ذلك من الإنتهاكات الصارخة والهجمات ، التي وقفت خلالها السلطة في حالة أشتباك دائم مع الصحافة المستقلة ، بل في حالة حرب رعناء تستهدف قتل الكلمة ،وقتل الحرية ودان المجلس الأعلى لإحزاب اللقاء المشترك بشدة ما جرى ويجري من استهداف عسكري لدار الأيام ، معبراً عن قلقه الكبير للتصعيد غير المبرر-حد قوله- من قبل القوات المسلحة . وطالب في بلاغ صحفي بسرعة الإفراج عن المعتقلين وبلجنة تحقيق محايدة . التعديل الأخير تم بواسطة د0 الشبواني ; 01-09-2010 الساعة 05:17 AM |
#2
|
|||
|
|||
|
#3
|
|||
|
|||
|
#4
|
|||
|
|||
وصف فتاح وعنتر وشائع ومصلح بالقيادات التاريخية
الزوعري : يدعو أبناء شهداء مذبحة 13 يناير بالقصاص من قتلة أبائهم .. ويشن هجوما على البيض الثلاثاء 12 يناير-كانون الثاني 2010 الساعة 07 مساءً / مأرب برس - خاص قال نائب وزير الداخلية اللواء الركن صالح حسين الزوعري ، بأن الدعوة للإحتفال بـالـ 13 من يناير ، والتي يروج لها ما وصفة بقولة " الخائن البيض ، وكل من باعوا أنفسهم وضمائرهم للدوائر الخارجية ، ما هي إلا دعوة لتوحيد ما يسمى بالحراك الجنوبي مع تنظيم القاعدة ، لتشكيل جبهة معادية لليمن وأمنه واستقراره ، وليس أدل على ذلك من دخول البيض على خط المصالحة ، وهو الذي أراد تمزيق الوطن عام 1994م ، مؤكدا إنها دعوة للتآمر على اليمن أرضا وإنسانا . وأبدى اللواء الزوعري استغرابه من دعوة ما يسمى بالحراك الجنوبي للإحتفال بذكرى الـ 13 من يناير 1986 م ، التي أغتيل فيها القيادات التاريخية للشعب اليمني ، والمئات والألآف من خيرة الكوادر والمناضلين ، في جريمة من أبشع الجرائم الدموية في تاريخ اليمن الحديث . وقال نائب وزير الداخلية في تصريح لمركز الإعلام الأمني " أتساءل كيف يتجرأ هؤلاء القتلة الملوثة أياديهم بدماء الشهداء على الدعوة إلى احتفال بمثل هذه المناسبة المشئومة ، التي خسر فيها الوطن كوكبة من أبرز قياداته التاريخية ، وفي مقدمتهم فتاح ، وعنتر ، وشائع ، ومصلح ، وكيف يمكن لهم أن يعتذروا لأبناء الشهداء ، ومئات النساء الأرامل ، والأمهات الثكالى ، وتابع بالقول إنها وصمة عار على جباه القتلة ، الذين يتباكون اليوم بدموع التماسيح على قتلاهم ، رافعين شعار المصالحة بين أبناء المحافظات الجنوبية والشرقية ، وأضاف الزوعري ، إذا كانوا حقا من دعاة المصالحة ، فقد سبقهم إليها فخامة الأخ علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية ، قبل حوالي 20 عاما ، وبالتحديد في الـ 22 من مايو 90م ، عندما دعا أبناء اليمن جميعا إلى التسامح والتصالح وطي صفحة الماضي ، فلماذا حينها لم يتصالحوا ، وظلت أحقادهم كامنة في صدورهم طيلة 20 عاما ، موضحا بأن أمثال هؤلاء الموغل تاريخهم بالدم والأحقاد والمؤامرات والدسائس ، عاجزون عن القيام بأي مصالحة ، لأنهم لم يتعلموا سوى إراقة الدماء ، وليس التسامح والمحبة ، وتابع قائلا إنهم عندما يدعون اليوم للإحتفال بذكرى الـ 13 من يناير المشؤومة ليس هدفهم المصالحة والتسامح كما يزعمون ، وإنما يهدفون لإشعال حرائق جديدة في اليمن ، من خلال الدعوة إلى تمزيقه ، وإشاعة الكراهية والبغضاء بين أبنائه ، ليدفعوا باليمن وشعبه إلى دورة دموية جديدة . ودعا نائب وزير الداخلية أبناء شهداء مذبحة 13 يناير ، إلى المطالبة بالقصاص من قتلة أبائهم ، والذين يحاولون اليوم أن يقتلوهم مرة أخرى ، من خلال تمجيد ذكرى يوم الـ 13 من يناير ، والاحتفال بها كإنجاز تاريخي لهم . |
#5
|
|||
|
|||
الزوعري: الإحتفال بذكرى يناير المشئومة دعوة لتوحيد الحراك مع القاعدة
الزوعري: الإحتفال بذكرى يناير المشئومة دعوة لتوحيد الحراك مع القاعدة
12/01/2010 الصحوة نت – صنعاء: فيما توافد المئات من أبناء الضالع وردفان ويافع إلى مدينة زنجبار عاصمو محافظة ابين للمشاركة بمهرجان التسامح والتصالح الذي تنظمه مكونات الحراك الجنوبي غداً إحتفاءاً بذكرى الـ13 من يناير، أبدى نائب وزير الداخلية "اللواء الكن صالح حسين الزوعري" استغرابه من دعوة ما يسمى بالحراك الجنوبي للإحتفال بذكرى الـ 13 من يناير 1986 م، التي أغتيل فيها القيادات التاريخية للشعب اليمن ، والمئات والألآف من خيرة الكوادر والمناضلين، في جريمة من أبشع الجرائم الدموية في تاريخ اليمن الحديث حد تعبيره. قال الزوعري ، بأن الدعوة للإحتفال بـالـ 13 من يناير، ما هي إلا دعوة لتوحيد ما يسمى بالحراك الجنوبي مع تنظيم القاعدة، لتشكيل جبهة معادية لليمن وأمنه واستقراره. وتسائل نائب وزير الداخلية في تصريح لمركز الإعلام الأمني، كيف يتجرأ هؤلاء القتلة الملوثة أياديهم بدماء الشهداء على الدعوة إلى احتفال بمثل هذه المناسبة المشئومة، التي خسر فيها الوطن كوكبة من أبرز قياداته التاريخية، وفي مقدمتهم فتاح، وعنتر، وشائع، ومصلح، وكيف يمكن لهم أن يعتذروا لأبناء الشهداء، ومئات النساء الأرامل ، والأمهات الثكالى. وأضاف "إنها وصمة عار على جباه القتلة، الذين يتباكون اليوم بدموع التماسيح على قتلاهم، رافعين شعار المصالحة بين أبناء المحافظات الجنوبية والشرقية. وأكد نائب وزير الداخلية أن دعاة الإحتفال بذكرى الـ 13 من يناير المشئومة ليس هدفهم المصالحة والتسامح كما يزعمون، وإنما يهدفون لإشعال حرائق جديدة في اليمن، من خلال الدعوة إلى تمزيقه، وإشاعة الكراهية والبغضاء بين أبنائه، ليدفعوا باليمن وشعبه إلى دورة دموية جديدة. ودعا نائب وزير الداخلية أبناء شهداء مذبحة 13 يناير، إلى المطالبة بالقصاص من قتلة أبائهم، والذين يحاولون اليوم أن يقتلوهم مرة أخرى، من خلال تمجيد ذكرى يوم الـ 13 من يناير، والاحتفال بها كإنجاز تاريخي لهم . |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 11:27 AM.