القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
الحزب الاشتراكي يطالب بلجنة تحقيق دوليه حول جريمة حرب صيف 94م
الاشتراكي يطالب بلجنة تحقيق دولية حول جريمة حرب صيف 94م.
يرى ضرورة تشكيل لجنة تحقيق وطنية محايدة وكذا لجنة تحقيق دولية تكون مهمتهما التحقيق في أسباب ودوافع الحرب وتداعياتها الخطيرة، بما في ذلك قرار "إعلان الانفصال" وجرائم الاغتيال السياسي التي ارتكبت قبل وبعد جريمة الحرب 23/05/2006 م - 18:09:48 أبلغ الحزب الاشتراكي اليمني موافقته على مقترح الأمين العام المساعد للمؤتمر الشعبي العام (الحاكم) تشكيل لجنة تحقيق حول حرب صيف 1994م وتداعياتها، بما في ذلك إعلان الانفصال وجرائم الاغتيال السياسي. واشترط "الاشتراكي" أن تكون اللجنة مستقلة ومحايدة وذات طابع دولي. وقال مصدر مسئول في الحزب الاشتراكي اليمني لـ"الاشتراكي.نت" أن الحزب الاشتراكي يؤكد التعامل باهتمام وجدية مع دعوة المؤتمر الشعبي العام بضرورة تشكيل لجنة تحقيق وطنية محايدة وكذا لجنة تحقيق دولية تكون مهمتهما التحقيق في أسباب ودوافع جريمة حرب صيف 1994م وتداعياتها الخطيرة على الأوضاع السياسية والاجتماعية والوطنية، بما في ذلك قرار "إعلان الانفصال" وجرائم الاغتيال السياسي التي ارتكبت قبل وبعد جريمة الحرب، وآخرها جريمة اغتيال الأمين العام المساعد للحزب الاشتراكي اليمني الشهيد جارالله عمر الذي تم تصفيته جسدياً في 28 ديسمبر 2002م، ضمن مخطط إجرامي بشع هدف الجناة من وراءه تصفية قيادات الحزب ورموز الحركة الوطنية. وأضاف المصدر المسئول في "الاشتراكي" أن الحزب يرى أن تشكيل لجنة تحقيق مستقلة ومحايدة سيسهم في كشف حقائق الحرب وأطرافها وسيحد من إمكانية العودة إلى مسارها مرة أخرى. الاشتراكي.نت/ خاص: |
#2
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
ما هذه الريحه اشم طبخه جديده للشمالين الموتمر والحزب الاشتراكي الشمالي بعد ما ادركو ان الارض تموج تقول جنوبيه والشعب يقول نحن جنوبين يريدو الغنيمه تضلي معهم ولا تفلت من اياديهم كيف صحي ضميركم ونحن نعرف انه من اعداد الموتا اليوم الجنوب له اهله الذي يقررون مصيره وليس انتم الذي خنتم الامانه ووطن فتح لكم ارضه وابنائه فتحو قلوبهم وسددتو لهم وله سهام الغدر من الخلف وكنا نحسبكم اخوان ولاكن طلعتو العلن من الشيطان لا تحلمو انكم تلعبون علينا بكلام فاضي ولف ودوران الا يكفيكم كذب بلاه عليكم ما تخجلو اعلمو ان الممثل الوحيد والشرعي لشعب الجنوب هو شعب الجنوب ومن يختاروه عبر انتخاب شرعي واستفتا للشعب الجنوبي اذا اراد ان يبقى في هذه المسمئه وحده او لا وليس الحق لمن تفرج على الشعب الجنوبي وامتص دمه ان يكون ممثل له نعم للجنوب دوله حره ومستقله من المهره الى كمران قالها القايد الفذ احمد عبدالله الحسني على قنات المستقله وايضا الدكتور الوالى هذه الرجال من يمثلون الجنوب وليس الممسوخين وحتى موقع الاشتراكي الشمالي لم يجيبو تجمع الضالع وكيف تمثلون الجنوب وانتم جزى من السلطه مع كبيركم علي فرعون ابنا الجنوب احذرو مكرهم ابنا الجنوب احذرو مكرهم ابنا الجنوب احذرو مكرهم ابنا الجنوب احذرو مكرهم ابنا الجنوب احذرو مكرهم ابنا الجنوب احذرو مكرهم ابنا الجنوب احذرو مكرهم ابنا الجنوب احذرو مكرهم ابنا الجنوب احذرو مكرهم ابنا الجنوب احذرو مكرهم ابنا الجنوب احذرو مكرهم ابنا الجنوب احذرو مكرهم ابنا الجنوب احذرو مكرهم ابنا الجنوب احذرو مكرهم ابنا الجنوب احذرو مكرهم ابنا الجنوب احذرو مكرهم ابنا الجنوب احذرو مكرهم ابنا الجنوب احذرو مكرهم ابنا الجنوب احذرو مكرهم ابنا الجنوب احذرو مكرهم ابنا الجنوب احذرو مكرهم ابنا الجنوب احذرو مكرهم ابنا الجنوب احذرو مكرهم |
#3
|
||||
|
||||
البركاني: تمنيت ولم اقترح.. والاشتراكي يحاول الهروب!! الخميس, 25-مايو-2006
- أبدى الأمين العام المساعد لقطاع الفكر والثقافة والإعلام بالمؤتمر الشعبي العام استغرابه الشديد لردة فعل المصدر المسئول في الحزب الاشتراكي على تصريح صحافي عبر فيه عن أمنياته بأن يتمكن الحزب الاشتراكي من إقناع الشعب ببراءته من جريمة الانفصال من خلال فتح تحقيق داخلي في تلك الجريمة. واعتبر سلطان البركاني ما جاء في ردة الفعل من "إعلان الحزب الاشتراكي قبوله ما سماها بمبادرة المؤتمر بتشكيل لجنة للتحقيق حول حرب 94م – وتداعياته – كما جاء في خبر "الاشتراكي نت" اعتبره هروباً من مواجهة حقيقة ماثلة جاءت كنصيحة خالصة في حديثه لصحيفة (22) مايو إلى الإدعاء بمقترحات منسوبة للمؤتمر الشعبي العام، وهو ما جافى الحقيقة تماماً، وقال " وقد تشابه الأمر على الاشتراكي، ولجأ بضروب من مواجهة الحقائق إلى الإدعاءات، والحديث عن ما أسماه بالمقترح الذي لم يصدر عن المؤتمر". وأضاف البركاني " كان الأولى بالحزب الاشتراكي أن يتعامل مع الأمنية التي وجهتها له بذاتها ولا يقولني ما لم أقل أو ينسب شيئاً للمؤتمر لم يحدث". وقال في تصريح لـ"" ما دام الأمر كذلك فالاشتراكي حراً بالتعامل مع الأمنية إن شاء أو رفضها لأن الأمر يعنيه هو دون اللجوء إلى أسلوب التضليل واصطناع أخبار لا أساس لها بأن ينسب صدورها للمؤتمر، بالرغم من قناعته الأكيدة أن موضوع التصريح محدد وأن موضوع الحرب قد تجاوزه الوطن بقرار العفو العام رغم أن الحرب لم يكن منسوباً لأفراد وإنما الحزب اتخذه وشاركت فيه قياداته، ولم يعد الأمر يلتمس على أحد لا داخل الحزب ولا لدى أبناء الوطن مثل موضوع الانفصال الذي حاول الحزب تحميل مسئوليته على أفراد داخل قياداته فقط، فيما سبق حينها لحيدر العطاس التأكيد أن المكتب السياسي للحزب هو من أتخذ قرار الانفصال، ومع كل ذلك فالوطن والوحدة كما قلت قد تجاوزت ذلك، رغم الجروح من خلال العفو العام أو قرار إسقاط العقوبات على المحكوم عليهم. وتابع البركاني أن ما أضعف موقف الحزب حتى هذه اللحظة هو أن المواطنون يتعاملون مع الحزب على أساس أنه صاحب القرار بجريمة الانفصال والحرب، منوهاً أن أمنيته كانت على الحزب لموضوع التحقيق بشأنه بهدف إثبات برآءته، وقال: للأسف فالحزب لا زال يعيش حالة لا أدري كيف أصفها، وكيف أصف المحاولات من الحزب للهروب إلى إدعاءات واختلاقات ويلجأ إلى بحث قضايا الوطن عبر الخارج، وليس أمامنا كناصحين وحريصين على الحزب إلا أن نقول أن نصيحتنا كانت مخلصة، وستهدف إلى مصلحة الحزب. وما على المحسنين من سبيل إذا تعامل معها الحزب بالهروب، والحديث عن أمور لا نرغب الدخول بتفاصيل حولها بعد أن تجاوزها الوطن، متسائلاً " هل يستطيع الحزب أن يراجع مواقفه ويصحح أخطائه؟ أم أنه سيلجأ إلى الحديث تارة عن معالجة آثار الحروب والصراعات التي هو بطلها، وتارة إلى الحديث عن أن قرار الانفصال كان قاسمة الظهر للحزب الاشتراكي داخلياً وخارجياً. وبشأن ما أورده المصدر المسئول في الاشتراكي بخصوص ما وصفها جرائم الاغتيالات. قال البركاني: إن القضاء تولى البت فيما طرح إليه، مشيراً إلى إمكانية الاشتراكي رفع دعاوى قضائية في أي قضايا يراها واتهام مرتكبيها مباشرة دون محاولة إقحام الوطن كله بها. وأضاف: بالرغم من تقاعس الحزب عن كشف بعض قضايا بمجرد اكتشافه أن مرتكبوها هم من المقربين للحزب، والمفضلين لديه مثلها مثل اغتيال جار الله عمر الذي كان يفترض على الحزب أن يتعامل معها بواقعية لا أن يحولها إلى قضية للاستهلاك مع علمه الأكيد أن مرتكبي الجريمة يرتبط بجهة يعرفها الحزب وسمعوا أقوال مرتكب الجريمة بعد الحفل مباشرةً ، وقبل أن تتمكن الأجهزة الأمنية والقضائية من سماعها . وأكد البركاني أنهم في المؤتمر لم يتقاعسوا أو يتهاونوا ضد أي تطرف أو غلو أو إرهاب بتحديد المواقف الصريحة، وتقبل الحقائق حول أي أفراد أو جهات لمجرد أن مثل هؤلاء حلفاء أو في الطريق إلى التحالف مع المؤتمر " كما فعل الحزب الاشتراكي في قضية عبدالواسع سلام وجار الله عمر. وجدد البركاني تمنياته على الحزب الاشتراكي بأن يكون موضوعياً والتعامل مع الحقائق، وأن لا تتشابه عليه الأمور بقصد أو بغير قصد. وأضاف ( ويحاول الخلط كطوق نجاة لأن البقرة تشابه كما قال أولئك أنها تشابهت عليهم). ولو لم يكونوا جدليين لذبحوا بقرة أية بقرة، معتبراً عن أسفه لاختلاق الحزب الاشتراكي لنأسف أن يغير الحزب، ما لا حقيقة لوجوده في حديثه لـ(22) مايو التي قرأها الناس، ولا زالت في ذاكرتهم، وهي موجودة لدى كل من قراؤها إلا إذا كانت قراءة الحزب تختلف عن قراءة الآخرين وكل شيء يفسره حسب ما يهواه ويرغب باختلاقه كمقدمات للهروب من الحقائق التي لا تقبل الشك، وحسبنا أن نقول ( إذا كنت لا تدري فتلك مصيبةٌ، وإن كنت تدري فالمصيبة أعظم) مجدداً تأكيده أن الحزب الاشتراكي سيظل محل الاحترام والتقدير، وهو الشريك الأساسي مع المؤتمر الشعبي العام بتحقيق الوحدة، "وإن خلط عملاً صالحاً وآخر سيئاً، فذلك شأنه والله المستعان". |
#4
|
||||
|
||||
اليمن يعيد فتح ملفات حرب صيف 94 الدامية!! GMT 20:30:00 2006 الخميس 25 مايو محمد الخامري من صنعاء: رغم نفي الأمين العام المساعد لقطاع الفكر والثقافة والإعلام في المؤتمر الشعبي العام "الحاكم" أن يكون قد طالب أو اقترح تشكيل لجنة خاصة للتحقيق في أحداث حرب صيف 1994م واستغرابه الشديد لردة فعل المصدر المسؤول في الحزب الاشتراكي اليمني على تصريح صحافي عبّر فيه "المسؤول المؤتمري" عن أمنياته بأن يتمكن الحزب الاشتراكي من إقناع الشعب ببراءته من جريمة الانفصال التي تسببت في حرب صيف 1994م من خلال فتح تحقيق داخلي في تلك الجريمة ، وهو النفي الذي اعتبر انه تراجع عن زلة لسان أو خطأ سياسي وقع به الشيخ سلطان البركاني قد يفضي إلى فتنة لا تحمد عقباها "حد تعبير قيادي في المؤتمر الشعبي العام الحاكم" ، إلا أن الحزب الاشتراكي ومعه قيادات سياسية وشخصيات كبيرة تعمل على فتح ذلك الملف الشائك ، حيث أبدى الحزب الاشتراكي اليمني موافقته على طلب البركاني مشترطاً أن تكون اللجنة مستقلة ومحايدة وذات طابع دولي.
من جانبه اعتبر القيادي البارز في المؤتمر الشعبي العام عبد السلام العنسي تصريحات البركاني بأنها لا ترقى إلى تصريحات مسؤول رسمي في حزب المؤتمر مستبعداً أن تكون هذه التصريحات تعبر عن رأي المؤتمر أو قيادات المؤتمر الشعبي العام، مؤكداً أن ملف حرب صيف 1994م قد أغلق وعفا الرئيس عن قائمة الـ16 الذين دبروا وخططوا وقادوا الانفصال وهو ما يجعل طرح مثل هذه التصريحات أمرا غير طبيعي ولا اعتقد أن الشيخ سلطان البركاني عندما أدلى بهذا التصريح كان يتحدث باسم المؤتمر، وقد يكون هذا رأيه الشخصي وبالتالي يكون هذا موضوع آخر يُسأل عنه البركاني وإلا سنفتح باباً لا يمكن أن نغلقه "حد تعبيره". وأضاف العنسي في تصريحات نشرتها أخبار اليوم ان هذا التصريح يدخل القوى السياسية والنخب في مماحكات وانجرار للماضي الذي مر عليه 13 عاماً وانتهت أزمته بغثها وسمينها وانتهت إلى ما نحن عليه الآن ، مؤكداً أن فتح هذا الملف الذي قد أغلق ما هو إلا إثارة لفتنة جديدة لا يُسأل عنها المؤتمر ، وإنما يسأل عنها من صرح بها "البركاني". وقال العنسي إن الحزب الاشتراكي يدرك أن هذا ليس موقف المؤتمر وأنها زلة لسان من الأخ سلطان ، التقطها المصدر المسؤول ليجعلها قضية جديدة وإرباكا جديداً نحن في غنى عنه، متمنياً ألا يصل الجميع إليه. هذا وكان الموقع الإخباري للحزب الاشتراكي اليمني ذكر أن حزبه وافق على مقترح الأمين العام المساعد للمؤتمر الشعبي العام تشكيل لجنة تحقيق حول حرب صيف 1994م وتداعياتها، بما في ذلك إعلان الانفصال وجرائم الاغتيال السياسي، مشترطا أن تكون اللجنة مستقلة ومحايدة وذات طابع دولي. ونسب الموقع إلى مصدر مسؤول في الحزب الاشتراكي قوله : إن الحزب الاشتراكي يؤكد التعامل باهتمام وجدية مع دعوة المؤتمر الشعبي العام بضرورة تشكيل لجنة تحقيق وطنية محايدة وكذا لجنة تحقيق دولية تكون مهمتهما التحقيق في أسباب ودوافع جريمة حرب صيف 1994م وتداعياتها الخطرة على الأوضاع السياسية والاجتماعية والوطنية، بما في ذلك قرار إعلان الانفصال وجرائم الاغتيال السياسي التي ارتكبت قبل وبعد جريمة الحرب، وآخرها جريمة اغتيال الأمين العام المساعد للحزب الاشتراكي اليمني الشهيد جارالله عمر الذي تمت تصفيته جسدياً في 28 كانون الأول (ديسمبر) 2002م، ضمن مخطط إجرامي بشع هدف الجناة من ورائه إلى تصفية قيادات الحزب ورموز الحركة الوطنية. وأضاف المصدر المسؤول الاشتراكي أن الحزب يرى أن تشكيل لجنة تحقيق مستقلة ومحايدة سيسهم في كشف حقائق الحرب وأطرافها وسيحد من إمكانية العودة إلى مسارها مرة أخرى. من جانبه اعتبر سلطان البركاني ما جاء في ردة الفعل من "إعلان الحزب الاشتراكي قبوله ما سماها بمبادرة المؤتمر بتشكيل لجنة للتحقيق حول حرب 94م – وتداعياتها اعتبره هروباً من مواجهة حقيقة ماثلة جاءت كنصيحة خالصة في حديثه لصحيفة (22) مايو إلى الإدعاء بمقترحات منسوبة إلى المؤتمر الشعبي العام، وهو ما جافى الحقيقة تماماً، وقال " وقد تشابه الأمر على الاشتراكي، ولجأ بضروب من مواجهة الحقائق إلى الإدعاءات، والحديث عما أسماه بالمقترح الذي لم يصدر عن المؤتمر". وأضاف البركاني " كان الأولى بالحزب الاشتراكي أن يتعامل مع الأمنية التي وجهتها له بذاتها ولا يقولني ما لم أقل أو ينسب شيئاً إلى المؤتمر لم يحدث" ، مشيراً إلى انه ما دام الأمر كذلك فالاشتراكي حراً بالتعامل مع الأمنية إن شاء أو رفضها لأن الأمر يعنيه هو دون اللجوء إلى أسلوب التضليل واصطناع أخبار لا أساس لها بأن ينسب صدورها إلى المؤتمر ، على الرغم من قناعته الأكيدة أن موضوع التصريح محدد وأن موضوع الحرب قد تجاوزه الوطن بقرار العفو العام رغم أن الحرب لم يكن منسوباً لأفراد وإنما الحزب اتخذه وشاركت فيه قياداته، ولم يعد الأمر يلتمس على أحد لا داخل الحزب ولا لدى أبناء الوطن مثل موضوع الانفصال الذي حاول الحزب تحميل مسؤوليته إلى أفراد داخل قياداته فقط، فيما سبق حينها لحيدر العطاس التأكيد أن المكتب السياسي للحزب هو من اتخذ قرار الانفصال، ومع كل ذلك فالوطن والوحدة كما قلت قد تجاوزت ذلك، رغم الجروح من خلال العفو العام أو قرار إسقاط العقوبات على المحكوم عليهم. وتابع البركاني أن ما أضعف موقف الحزب حتى هذه اللحظة هو أن المواطنين يتعاملون مع الحزب على أساس أنه صاحب القرار بجريمة الانفصال والحرب، منوهاً بأن أمنيته كانت على الحزب لموضوع التحقيق بشأنه بهدف إثبات براءته. |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 10:30 PM.