القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
.:: الـحــراك الـجــنـونـي ::.
الـحــراك الـجــنـونـي عندما انطلق ما يسمى بالحراك الجنوبي قبل بضعة سنوات تحت لافتة الدفاع عن المطالب والحقوق، وأبرزها كانت عودة العسكريين المنقطعين عن الخدمة إلى وحداتهم في الجيش والأمن، لقي هذا الحراك تعاطفاً شعبياً واسعاً باعتباره مثّل ترجمة للطموحات والأمنيات والهموم للكثيرين من المواطنين الذين ضاقت بهم سبل العيش الكريم والحياة الآمنة والمستقرة، أو الذين غرر بهم في مؤامرة الردة والانفصال عام 1994م ووجدوا أنفسهم ضحية مؤامرة لا ناقة لهم فيها ولا جمل. ولكن عندما انحرف مسار الحراك عن طريقه المتبني للحقوق والمطالب المشروعة والدفاع عنها وأخذت تبرز تشوهات ونتوءات في هذا المسار تكشف حقيقة نوايا من يقفون خلفه الذين استغلوا القضايا المطلبية والحقوقية للمواطنين مدخلاً للتنفيس عن أحقادهم وجرائمهم وتآمرهم.. عند ذاك تقلص وتراجع وتلاشى التعاطف الشعبي مع الحراك، بعد أن وضحت الصورة والحقيقة من أن من يقودون الحراك إنما يسعون إلى إعادة الروح للنظام الشمولي الدموي السابق، الذي نكل بالشعب وأذاقه الأمرين إبان تسلطه الجبروتي عليه، ولم يخلصه منه إلا قيام الوحدة المباركة في الثاني والعشرين من مايو المجيد عام 1990م التي أعادت للناس كرامتهم وحريتهم واعتبارهم. وبعد ظهور حقيقة ما يسمى بالحراك الجنوبي وافتضاح أمر وهوية قيادته التي من بينها الحالمون بعودة الماضي البغيض، والطامعون في المناصب واللاهثون وراء الحملات والخيانة، ظهر اهتمام الحزب الاشتراكي اليمني بالحراك ليس لدعمه ومناصرة ما يسعى إليه ولكن بهدف احتوائه وإدخاله تحت عباءته حتى لا يتحول إلى واجهة بديلة للاشتراكي الحزب، الذي ظل وما زال يعتبر نفسه وصياً على المحافظات الجنوبية، وهو ما أدى إلى وجود تباينات وخلافات فيما بين قيادة الحراك وقيادة الحزب الاشتراكي ورفض الأولى لوصاية الثانية بشكل سافر وواضح لا لبس ولا غموض فيه. وهنا جاء دور حزب التجمع اليمني للإصلاح لمحاولة فرض نفسه على الحراك كبديل للاشتراكي من بوابة التعاطف مع الحراك، ودعم مطالبه واستعداده لتقديم بعض المساعدات المادية والعينية له ليواصل حراكه ليسعى الإصلاح من وراء ذلك إلى تحقيق أهداف عديدة أبرزها احتواؤه للحراك.. واستغلاله في إطار أجندته للقفز إلى السلطة عبر إشعال مزيد من الحرائق في أنحاء متفرقة من الوطن، تتزامن مع الاحتقان السياسي والحزبي والاختلالات في أكثر من صعيد لتنتج جواً كئيباً وملائماً للانقضاض على السلطة بمشاركة بقية الأطراف في المشترك وفق أجندة معروفة. وبهذا يكون الحراك الجنوبي قد كشف كل أوراقه بعدما ظهرت حقيقة قيادته المرتبطة بأجندة خيانية تآمرية عميلة، وفقد كل صلة له بالمطالب الحقوقية لأبناء المحافظات الجنوبية، وخسر كل من تعاطف معه عند بداية ظهوره، ولم يعد يمثل أحداً سوى العملاء الذين لفظهم شعبنا وتنفيذ أوامر الأسياد الذين يغدقون عليهم بالأموال واشتروا منهم كرامتهم وعزتهم وشرفهم مقابل خيانتهم لوطنهم . بقلم \ بشير عبدالرشيد |
#2
|
||||
|
||||
اخي الكريم ..
نحن نرحب باي راي واي كتابات حتى ولو اختلفت معنا فيما ندعو اليه .... ولكن الذي نتمناه من جنابك العزيز ان تطرح وجهة نظرك بتعليق تحت او فوق اي منقول حتى يتم النقاش على ضوء تعليقك .. موضع النسخ واللصق لا نحببه كثيراً خصوصاً اذا كان منقولات عن آخرين .. ابو ابداع
__________________
|
#3
|
|||
|
|||
الحراك السلمي عند كاتب المقال يعتبر جنوني.
وماتفعلة السلطة يعتبر عين العقل. بصراحه أحيي الكاتب وطن عمره هههههههههههههههههههههه |
#4
|
|||
|
|||
مسرحية ياحلو
ليس لدي الوقت الاقرا سمومك مرعبك |
#5
|
|||
|
|||
يا مرعب الدجاج ..
قلي وين أنت وانا مستعد أجئ لك حتى لو أنت غاطس في قاع البحر العربي ونشوف من بيرعب الثاني لكن انا عارف إيش معي ( معك كلام وبس ) |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 08:14 AM.