القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
الحضـارم : بضاعة ممتازة و أستخدامها قصير المدى
الحضارم: بضاعة ممتازة فترة استخدامها قصيرة المدى حسن بن حسينون: حسن بن حسينون اشتهر الحضارم تاريخياً بصفات حميدة في كل مكان يوجدون فيه داخل حضرموت وفي مهاجرهم .. ومن هذه الصفات التي مثلت ثقافة يتوارثها الأجيال، الصدق والأمانة والدأب في طاعة الخالق واحترام النظم والقوانين. هذه الصفات الحميدة لا توجد إلا داخل المجتمعات المدنية التي تغيب فيها ظاهرة العنف والثارات والعصبيات القبلية وغير ذلك من الظواهر المرضية. وإن كل الفئات والشرائح الاجتماعية التي تشكل المجتمع الحضرمي لا مكان عندهم للأعراف والعادات والتقاليد وموروث الماضي المتخلف في حل القضايا والجرائم الجنائية خاصة وأن مكانها الصحيح هو القضاء والمحاكم الشرعية. وقد تجسد ذلك خاصة ما بعد التوقيع على معاهدة الاستشارة مع السلطات البريطانية عام 1937م في عهد السلطان صالح بن غالب القعيطي، وهو السلطان القعيطي الوحيد المثقف العالم والمفكر الباحث الذي له العديد من الكتابات والمؤلفات في العلوم الإنسانية وصاحب الريادة في إقامة الحكم المحلي الواسع الصلاحيات في الألوية والمساحة الجغرافية التي تتشكل منها السلطنة، وفي عهده استتب الأمن والاستقرار في ربوع حضرموت وترسخت أكثر تلك الصفات في سلوك وممارسات الناس. وبعد أن توحدت حضرموت مع بقية المحميات والتي شكلت جميعها جمهورية اليمن الجنوبية الشعبية عند الاستقلال الوطني عام 67م انتقل بعض الحضارم المسؤولين إلى عدن عاصمة دولة الاستقلال وعند ذلك وجدوا أنفسهم وسط مجتمع جديد وعادات وتقاليد جديدة تختلف عن ثقافة وتقاليد المجتمع الحضرمي وواقع -باستثناء واقع المجتمع العدني - تسود فيه علاقات وثقافة المجتمعات القبلية المتخلفة خاصة داخل المؤسسات العسكرية والتنفيذية والتنظيمية ومن ثم الحزبية وغير ذلك من المؤسسات التي تسيطر على نظام الحكم والتي كانت السبب في كل الخلافات والصراعات على السلطة في الجنوب. ومع أن الحضارم قد تعودوا على ثقافة المجتمع المدني فقد وجدوا أنفسهم في حيرة من أمرهم مع هذا الواقع الجديد والتكيف معه .. ومع مرور الوقت وجدوا أنفسهم وبدون استثناء مهمشين لا وجود لهم ولا نفوذ لا في المؤسسات العسكرية أو الحزبية عدا بعض الرموز القيادية التي استفاد من وجودها المتصارعون على السلطة خاصة المنتصرون حتى يتفقوا فيما بينهم لوضع حد للخلافات والصراعات وكانوا بمثابة (الحالي) الذي يوضع في (الخبز المشطور) ولسنوات طويلة بداية بعلي سالم البيض، الأمين العام للحزب الاشتراكي الذي وقع على اتفاقيات الوحدة مع علي عبدالله صالح، وحيدر أبوبكر العطاس، رئيس الوزراء ما قبل وما بعد قيام دولة الوحدة وهو الذي وقع على اتفاقية ترسيم الحدود مع سلطنة عمان وقد انتهى المطاف بالاثنين إلى كل من عمان والسعودية نتيجة لحرب صيف 94م، وجميعهم لا ينتمون إلى قبائل تحميهم أثناء الصراعات القبلية أو الصراعات على السلطة والنفوذ وهذا دائماً ما يكون مصير من لا ينتمون إلى المجتمعات القبلية المتخلفة. ثم يأتي الدور بعد تلك الحرب على د. فرج بن غانم، الذي عين رئيساً للوزراء وكان له دور بارز في تهدئة الأوضاع بعد الحرب وإعفاء اليمن من ديونها للدول المانحة والتي تعد بالمليارات، وبعد أداء المهام المطلوبة منه لم يعد قادراً على التكيف مع الواقع القائم ليجد نفسه بين المطرقة والسندان إما الاستمرار في منصبه وتنفيذ ما يطلب منه وإما أن يغادره طواعية ففضل الاختيار الثاني بالاستقالة. ثم يأتي دور الأستاذ عبدالقادر باجمال، رئيس الوزراء ليكمل ما لم يكتمل من قبل سابقيه (البيض، العطاس، بن غانم) من مهام منها التوقيع على ورقة التفاهم مع الجانب السعودي التي بموجبها أنهت معاهدة اتفاقية الطائف بين اليمن والسعودية عام 1934م ثم التوقيع على اتفاقية الحدود النهائية بين اليمن والسعودية أيضاً. أما فيما يتعلق بجزيرة حنيش وأرخبيل حنيش فكان التوقيع عليها من نصيب د. عبدالكريم الإرياني. وأخيراً في هذه الأيام فقد طرأ طارئ وجاءت الحاجة إلى حضرمي حتى يسد الفراغ، وما أحد أحسن من حد، فقد وجدت أحزاب المشترك ضالتها في الرجل السياسي المخضرم والمجرب فيصل بن شملان وهو الرجل المستقل الذي لا ينتمي لأي حزب ليكون مرشحاً لهم في منافسة الرئيس علي عبدالله صالح في الانتخابات الرئاسية التي ستجري في سبتمبر القادم. أما لماذا رشحوه ولم يكن المرشح من بين صفوفهم؟ ولماذا هو شخصياً قبل بذلك الترشيح؟ فأعتقد أن النوايا والأهداف من وراء ذلك لم تكن بعيدة عن تلك التي جاءت بعلي سالم البيض وحيدر ابوبكر العطاس وفرج بن غانم، وانتهاء بعبدالقادر باجمال، وليستطيع ملء الفراغ المختلف حوله حتى تستتب الأمور لصالحهم ومن ثم لكل حادث حديث. وإذا كان العالم هذه الأيام مليئاً بالغرائب والمفاجآت فإن المفاجأة التي سوف تهبط على اليمن واليمنيين قريباً هي ما قد تأتي بها الأيام قريباً وقريباً جداً. |
#2
|
||||
|
||||
مقالة فيها إسفاف شديد وتهجم واضح على الحضارمة
مع الأسف ليت كاتب المقال التزم الصمت ولم يقل ماقال حتى وان كان غرضه إثناء بن شملان عما يقوم به فالتقليل من الحضارمة بهذه الصفة وجعلهم كما " التيس المستعار" غير مقبول مطلقاً والمحاولات البائسة في دس السم بالعسل مفضوحة ولايمكن اخفائها بامتداح المجتمع المدني في البدء ثم نسف افرازات هذا المجتمع المتحضر بسب شخصيات كبيرة لم تنل مانالته الا لكفائتها واقتدارها بن حسينون غفل او تغافل تناقضات كثيرة في مقالته فكان كمن " يخزق ويرقع " كما في المثل العدني والمشكلة في ان ناقل المقال الى هنا لم يوضح مقصده من ذلك او لعله ظن خطأ ان المقال امتداح للحضارمة في حين انه امتهان شديد لهم بن حسينون كاتب المقال وأحمد سعيد ناقله بحاجة الى ان يعتذرا عماقالاه تصريحاً او تلميحاً عدا ذلك فإن محاولتهما الظهور بمظهر الوطني او الحضرمي المدافع عن ارضه وأهله تصبح محاولات بغيضة وغير مقبولة وافتعالها ظاهر للعيان سلام التعديل الأخير تم بواسطة شعيفان ; 07-23-2006 الساعة 06:35 PM |
#3
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
اخي شعيفان
ارجو أن تعيد قراءة هذا المقال مرات ومرات فليس فيه أى تهجم او أنتقاص في حقكم أبناء المحافظات الأخرى حتى نعتذر لكم وأنما يتضمن جلد للذات وأنتقاذ ذاتي يخص أبناء حضرموت وحدهم ويتحدث بكل شفافية وصدق سرد وأيضاح ماوقع من ظلم وأجحاف في حق أبناء حضرموت أبان الحكم الشيوعي في الجنوب وبعد الوحدة 0 فهل تتوقع أن يفوز المهندس فيصل بن شملان بكرسي الرئاسة في اليمن في الوقت الحاضر ؟أعتقد بأن ذلك من سابع المستحيلات بل ثامنها لأن واقع الحكم في اليمن يعتمد بالدرجة الاولي على القبيلة وعلى الجيش وعلى الحزب وعلى التزوير وكل هذه العوامل لصالح الرئيس الحالي 0 فلماذا يقبل فيصل بن شملان بهذا الوضع وهو يعرفه مصيره في نهاية الامر ؟ تحياتي 0 |
#4
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
أحمد سعيد لقد أعدت قراءة المقال بحسب رغبتك لكنني اعدت قراءته مرتين اثنين فقط اضافة الى المرة الاولى التي قرأته بها صبيحة اليوم الذي صدرت فيه جريدة الايام العدنية الحضريمة وفي صفحتها الاخيرة هذا المقال لبن حسينون يبدو لي بعد اعادة القراءة انك انت ايضاً بحاجة الى اعادة قراءة مشاركتي وتعقيبي على المقال فأنا لم اقل مطلقاً ان في المقال تهجم او انتقاص في حق ابناء المحافظات الأخرى وانما ذكرت وبينت انه في حق حضرموت بالرغم من ان كاتب المقال حضرمي وناقله كذلك وبالرغم من ان المقال انتقص من حق ابناء المناطق الاخرى لكنني لم أعر لذلك أي انتباه مطلقاً سيدي انا لا انظر للأمور من منطلق قبلي فئوي مناطقي وبالرغم من ان المقال فيه انتقاد صريح وواضح لمناطق تبنت الثورة وحررت اول ماحررت حضرموت في حين ظلت عدن وهي عاصمتها الروحية تحت الاحتلال فكانت عدن اخر المناطق الجنوبية المحررة وبقيت هذه المناطق ترزح تحت الجهل والفقر الذي اوجب التخلف ليس بمفهومه الثقافي فحسب بل التخلف الاقتصادي والاجتماعي وحتى السياسي الذي بقيت بسببه محتكمة الى القبيلة وشيخها وبعيدة الى حد ما عن سيطرة الدولة والعاصمة المركزية لأنني ياسيدي لا اتعصب لمنطقتي ولا لقبيلتي ولأنني اعلم ان بناء دولة عصرية حديثة يستوجب استغلال جميع مقومات هذه الدولة وينأى عن التقزم الفكري وآثاره الجانبية من قبلية وعصبية وجهوية وفئوية ومناطقية وأشباهها لهذا كله فانني لم اذكر منطقتي يوماًُ لا بخير ولابشر في هذا المنتدى وبالرغم من ان هذا تقصير كبير لكنني اخشى ان فتحي لهذا المجال سيصيبني بتلك العاهات سابقة الذكر التي اسعى لأبقى بعيدا عنها وبعد فان بن حسينون يلمح في خاتمة مقاله الى احتمال وقوع المفاجأة وفوز بن شملان ريثما يكمل سمو الأمير احمد بن علي الأحمر السن القانونية ليترأس الدولة فيكون بن شملان في تلك الحال كالتيس المستعار لم يتم استخدامه الا لغرض معين فهو بذلك والكلام في مفهومه لبن حسينون كالبيض والعطاس وفرج بن غانم وباجمال الذين استخدموا لغرض معين فقط بحسب المقال وهذا ما انتقدته عليه وقلت انه تقليل وانتقاص من قدرهم على هذا يجب ان تعتذر ويعتذر هو وعلى هذا يدور كلامي فعاود قراءته مرة اخرى ن أردت كود:
أما لماذا رشحوه ولم يكن المرشح من بين صفوفهم؟ ولماذا هو شخصياً قبل بذلك الترشيح؟ فأعتقد أن النوايا والأهداف من وراء ذلك لم تكن بعيدة عن تلك التي جاءت بعلي سالم البيض وحيدر ابوبكر العطاس وفرج بن غانم، وانتهاء بعبدالقادر باجمال، وليستطيع ملء الفراغ المختلف حوله حتى تستتب الأمور لصالحهم ومن ثم لكل حادث حديث. وإذا كان العالم هذه الأيام مليئاً بالغرائب والمفاجآت فإن المفاجأة التي سوف تهبط على اليمن واليمنيين قريباً هي ما قد تأتي بها الأيام قريباً وقريباً جداً. جزء من خاتمة مقال بن حسينون سلام |
#5
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
الذي اغضب العزيز شعيفان هو الكلام المحدد اعلاه عزيزي شعيفان لا تنكر الحقيقه والواقع فلا يمكن ان تقارن اهل يافع مع تقديري لك باهل حضرموت الفرق شاسع وواسع يا شعيفان الجهل والهمجيه.... والعصبيه.... والعنصريه .... شيء والمدنيه... والحضاره.... والثقافه.... والوعي.... شيء اخر اليس كذلك؟؟؟؟ |
#6
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
ياخي في أحد وكلك عننا نحن وشعيفان واليفع متفاهمين وسادين من زمان بس أخرجوا من الموضوع وانتحالكم لأسمناءنا واضح والمغزى منه اوضح واوضح .رح دور لك على اسم ثاني |
#7
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
دولة حضرموت ان كنت تفهم العربية جيداً فاقرأ التالي مرة واحدة فقط , بعد القفز من على كلامك في الأسطر الأولى أقول التالي : وجود تخلف ثقافي وسياسي في المناطق التي تتحدث عنها على انها تقع خارج دولتك المزعومة امر لم انكره انا مطلقاً بل انني بينت بصراحة مايلي
هذا ماذكرته انا بالنص في مشاركتي التي اقتبستها انت وبنيت عليها حكماً كان يجب ان يبنى على كلام من يعيب على بن حسينون نقده وعلى من ينكر كلام بن حسينون لا من يؤكده ويمتدح المجتمع المدني في حضرموت ويعيب على بن حسينون انتقاده افرازات هذا المجتمع بالرغم من ثناءه عليه في بادئة مقاله يبدو لي - من دون شك - انك كنت تتمنى ان استشيط غضباً او ان يستشيط احد المشاركين غضباً على بن حسينون كي تصب مشاركتك هذه تحت مشاركته ولما رأيت ان ذلك لم يحدث افتعلت معرفتك ببواطن الأمور فادعيت ان ذلك هو ما اغضبني بالرغم من انني ذكرت صراحة انني لم أعر اي انتباه لكلام بن حسينون حول المناطق المحيطة بعدن والتي تصارعت حولها في حين ظل الحضارمة بمنأى عن هذا الصراع لأن حضرموت اصلاُ بجغرافيتها بعيدة عنه , لكن الا ترى انك بذلك تشبه علماء الكشف من الصوفية الذين يدعون معرفتهم ببواطن الأمور وينازعون قوله تعالى (( يعلم خائنة الأعين وماتخفي الصدور )) لأنني على قناعة تامة بتمدن المجتمع الحضرمي في اغلبه فانني ذكرت في اكثر من مشاركة سابقة ان الواجب هو إقصاء العمل السياسي عن عدن ونقله الى حضرموت وبسط الهوية الحضرمية على كل التراب الجنوبي ونبذ المعوقات لهذه العملية من افكار طبقية وفئوية ومناطقية وقبلية مقيتة هذا الأمر لن يعني ان العولقي او اليافعي او الضالعي سيصبحون حضارمة قبلياًَ بل حضارمة بهوية سياسية دولية اتبعتها دول كثيرة فصبغت مسمى العاصمة على الدولة بأكملها من دون وجه حق في أحيان كثيرة فكيف ونحن لنا في التاريخ مايشير الى تمدد حضرموت لمساحة تزيد عن مساحة اليمن الجنوبي سابقاً هذا الأمر هو ماسيفيد في إزالة صراع تلك المناطق على عدن وسيبقي عدن عاصمة اقتصادية وتجارية كماهو حالها الآن او كماينبغي ان يكون حالها عليه فضلاً عن انه سيؤسس لبسط المدنية بدءاً من العاصمة حضرموت الى باقي تلك المناطق المتشددة والمتفجرة في احيان كثيرة هذه هي قناعتي وان على فخر تام انني لا اخجل من ذكرها والبوح بها ولا ارى عائقاً يحول دون جهري بها ومحاولتك لجري الى ما أنأى عنه دائماً ستبوء بالفشل بالمناسبة , تمدن المجتمع الحضرمي هو في الأعم الأغلب في الساحل فقط من دون ان يشمل ذلك مناطق القبائل في الوسط ( الوادي والصحراء) او في الغرب ( المهرة المنزوية حتى عن الهوية الحضرمية ) اوفي الشرق ( شبوة الغير راغبة بسيطرة حضرمية تجعلها تبعاً لها في حين كانت هي عاصمتها يوماً ما ) رُفِعت الجلسة التعديل الأخير تم بواسطة شعيفان ; 07-25-2006 الساعة 05:31 PM |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 06:37 AM.