القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
للتذكير : خطاب الطاغيه صالح بعد غزو النظام العراقي دولة الكويت
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
|
#2
|
|||
|
|||
هل ممكن الاخوه في قناة عدن التقاط هذا الحديث والمزيد من عنتريات الطاغيه وبثها على قناة عدن لايف؟
|
#3
|
|||
|
|||
موقف الرئيس اليمني خلال الغزو العراقي الكويت / الحكام الذين يهربون من بلادهم لا يستحقون أن يرجعوا إليها!!
برمجة alwatan الحلقة السابعة من مذكرات مبارك الدويله ليست كل الذكريات دوما سعيدة فالحياة تحمل بجانب السعادة الكثير من الحزن والألم، والمواقف في حياة المرء تحوى الكثير من الدروس والعبر لمن دقق فيها النظر، يرويها: محمود سمير المنير ومعايير الساسة وصناع القرار تحكمها قواعد اللعبة السياسية، وفى هذه الحلقة السابعة من حصاد السنين للنائب السابق مبارك الدويلة وعضو الأمانة العامة للحركة الدستورية الإسلامية نواصل الحديث عن تداعيات ما بعد الغزو العراقي للكويت وما أسفرت عنه زيارات الوفود الشعبية للدول العربية والتي حملت العديد من المواقف المثيرة والردود الأكثر إثارة حيث تباينت المواقف تجاه الغزو مابين مؤيد ومعارض ونستكمل في هذه الحلقة الحديث عن هذه الوفود التي شارك فيها الدويلة وكان شاهد عيان على مواقف رؤساء وقادة الدول العربية تجاه غزو الكويت فإلى التفاصيل: <الرئيس اليمنى قال لنا: سيخرج النفط عندنا غداً وسنرد لكم أموالكم فلساً فلساً ولن يكون لكم فضل علينا! <رفض الإخوان طلب على عبد الله صالح بالخروج في مظاهرات لتأييد صدام حسين لماذا طلب الرئيس اليمنى رحيل الملحق العسكري في السفارة السعودية من اليمن ؟! مقابلة سمو الأمير الراحل – رحمه الله- بعد زيارة الأردن التي أدمت قلوبنا رجعت إلى الطائف لمقابلة سمو الشيخ «سعد العبدالله» وسمو الأمير الراحل – رحمه الله – لأضع بين يديهما تقريراً عن زيارة الوفد للأردن لاسيما رد الملك حسين،وما أسفرت عنه زيارات الوفد خلال الفترة الماضية بطلب من الوفد ولما قابلت سمو الأمير الراحل الشيخ جابر – رحمه الله- والشيخ سعد العبد الله نفى الشيخ سعد مقالة «الملك حسين» أنه رد عليه بأن الكويت ستأتي بالأمريكان في الصباح إذا احتلها صدام في المساء، وعندما عرضت ما قاله الملك حسين على الشيخ جابر، قال سمو الأمير: صدق أنه اتصل بي وطلب مني أن أطلب من صدام حسين ترسيم الحدود مع العراق في الوقت الذي كانت تحارب فيه إيران، مستغلاً انشغاله في حربه مع إيران فيؤثر السلامة ويرسم الحدود حتى لا يفتح على نفسه جبهة جديدة «وهذا كان مقترح الملك حسين على الشيخ جابر- رحمه الله-» ولم يقل الحقيقة لأنه ما نقل لك ردي الصحيح لقد قلت له نصاً: عيب أستغل ضعف أخي في العروبة والإسلام وأفرض عليه موقفاً قد لا يريده في هذا الوقت. وأنا متأكد أن دعمي لصدام حسين في حربه مع إيران سيكون جلياً أمام عينيه بعد انتهاء الحرب وسيرد الجميل بترسيم الحدود بيننا وبينه . . وفعلاً رد الجميل بمحاولة محو الكويت من الخريطة»» انتهى كلام الأمير رحمه الله». وهنا تذكرت عندما كنت عضواً في مجلس الأمة أن المجلس منح العراق قرضاً بحوالي 6 مليار دولار بدون فوائد في ثلاث جلسات متتالية لدعمه في حربه مع إيران، ولم تطلب الكويت مطلقاً من العراق تسديد الديون الواجب سدادها للكويت. حكاية مظاهرات اليمن بعد ذلك زار الوفد اليمن حيث كان الاستقبال حافلا في المطار وبأعداد كثيفة وأخبرونا بأنهم قد حيل بينهم وبين الوصول للمطار، وأن هذه الجموع التي حشدها الإخوان تؤيد الحق الكويتي في الاستقلال وترفض الاحتلال العراقي للكويت، ومما أثلج صدرونا ترحيب إخوان اليمن بمبارك الدويلة حيث استقبلنا الأخ الفاضل «محمد اليدومى» رئيس تحرير صحيفة الصحوة التي تصدر في صنعاء وهى اللسان الناطق باسم الإخوان في اليمن، ولما سألناه عن المظاهرات التي خرجت في شوارع صنعاء في أول أيام الاحتلال العراقي للكويت مؤيدة لصدام حسين ورافعة صوره إلى جانب صور الرئيس «على عبد الله صالح» فقال: هذه المظاهرات لها قصة يا إخوان فقبل المظاهرات بيوم طلب الرئيس اليمنى من الإخوان المسلمين أن يخرجوا بمظاهرة تأييدا لصدام حسين فرفض الإخوان وحشد كل ما يمكن حشده من أنصاره وأنصار حزب البعث في اليمن وخرجت مظاهرة تقدر بعدة مئات، وبعدها بيوم وكان يوم الجمعة قُتل أحد خطباء الإخوان في حادث فخرجت جنازة تقدر بعشرات الآلاف تشيع هذا الأخ فغضب الرئيس «على عبد الله صالح» من الإخوان قائلا لهم : أطلب منكم الخروج في مظاهرة تأييد فترفضون وتخرجون بعشرات الآلاف في جنازة أحدكم!! فالإخوان لم يشاركوا في مظاهرات تأييد صدام حسين في اليمن ولو خرجنا لامتلأت شوارع صنعاء عن بكرة أبيها. زيارة الشيخ عبد الله الأحمر وقابلنا الشيخ عبد الله الأحمر- رحمه الله – ولم يكن وقتها بشغل منصبا سياسيا في الدولة ولكن كان شيخ مشايخ قبائل حاشد في اليمن فاستقبلنا أحسن استقبال ودعانا لوليمة غداء في قصره وفى هذه الزيارة فوجئنا بالشيخ ينتقد سياسة الرئيس اليمنى . وكان موقف الشيخ طيبا تجاه الكويت حكومة وشعباً وكان مع عودة الشرعية للكويت، وزاد من سعادتنا في زيارته قيام أحد الناصريين بإلقاء قصيدة هجاء لسياسة «علي عبدالله صالح» وعلمنا أن الشيخ يتمتع بثقل ووزن سياسي لا يستهان به في اليمن لاسيما وأنه شيخ مشايخ قبائل حاشد. ومن الطرائف التي أذكرها في هذا الاجتماع في قصر الشيخ «عبدالله الأحمر» هو توزيع «القات» على الحضور وفوجئنا بأن الدكتور «أحمد الربعي» – رحمه الله – يجيد مضغ القات. مقابلة الرئيس اليمنى قابلنا الرئيس «علي عبدالله صالح» بحضور «علي سالم البيض» نائب رئيس الدولة وكانت هذه المقابلة مشهورة ومليئة بالمواقف التي كشفت لنا عما يضمر الرجل للكويت حكومة وشعباً وطلب مني زملائي في الوفد شخصياً ألا أتكلم أثناء هذه الزيارة. وأتذكر أن الذي طلب مني ذلك « سعود العصيمي» وأحمد السقاف» رئيس الوفد وكذلك طلب من الدكتور أحمد الربعي وربما كان السبب في ذلك أننا كنا أصغر أعضاء الوفد سناً وأشدهم تحمساً، وعندما تكلم الرئيس كان قاسياً على الكويت ومؤيداً لصدام، وأذكر من الجمل التي قالها والتي لا تفارق الذاكرة لما تركته من أثر سيء في النفس ومؤلم للمشاعر. قال : ماذا تريدون بالضبط؟! قلنا : نريد أن ترجع الشرعية للكويت بقيادة آل الصباح. فقال : الحكام الذين يهربون من بلادهم لا يستحقون أن يرجعوا إليها!! وكان رأيه أنه إذا كان صدام قد أخطأ بدخول الكويت واحتلالها فالخطأ الأكبر هو الاستعانة بالأمريكان وأنه كان الأفضل أن ننتظر الحلول العربية ووساطة جامعة الدول العربية. فتحدث الأخ «أحمد السقاف» رئيس الوفد الشعبي الكويتي لليمن مذكراً إياه بالله ورحم العروبة ومواقف الكويت ودعمها ومساعدتها لليمن. فرد ساخراً: يا أخي أنتم أزعجتمونا بهذه الأسطوانة!! ونادي قائلاً يا عَمَري: وكان الوزير المرافق لوفد الكويت عند الدخول على «علي عبدالله صالح» وقال له: يا عَمَري أخبرني ما فضل الكويت على اليمن؟ فقال عَمَري: أعتقد يا سيادة الرئيس حوالى50 مليون دولار. فرد أحمد السقاف: اتق الله يا عَمَري فوالذي نفسي بيده لجامعة صنعاء التي بنتها الكويت في اليمن لتساوي أضعاف هذا المبلغ أضعافاً كثيرة، عدا المستشفيات والمدارس والمعاهد وغيرها… وظل يذكّره بأيادي الكويت البيضاء ومشاريعها الخيرية والتنموية في اليمن. فالتفت الرئيس للسقاف قائلاً: سيخرج النفط عندنا غداً بإذن الله ونرد لكم أموالكم فلساً فلساً ولن يكون لكم فضل علينا!! وما أدهشني أن «علي سالم البيض» ذا الاتجاه الاشتراكي لم يرد بل كان يبارك ما يقوله الرئيس وتبين لنا فيما بعد أن الكويت والسعودية هما القائمتان على الإنفاق الحكومي في اليمن فهما اللتان تدفعان رواتب الموظفين بقطاعات الدولة وتقومان ببناء المؤسسات الحكومية داخل اليمن. والحقيقة إزاء هذا الموقف الذي لم نكن نتوقعه من رئيس دولة عربية كان عليه ولو بالدبلوماسية أن يكون له موقفا مشرفاً لرأب الصدع ونصرة من استنصره في حصوله على حقه الشرعي ممن اعتدى وبغى عليه ولو حتى بالكلام. لكن سياق المقابلة أسفر عن شيء ما، يكمن بالنفوس تجاه للكويت أميراً وحكومة وشعباً ودار بخلدي وقتها حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: «انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً» قالوا: عرفنا كيف ننصره مظلوماً فكيف ننصره ظالماً، قال صلى الله عليه وسلم: «تمنعه من الظلم» ولم يكن موقفه هذا ولا ذاك!! أصبت وبالحق نطقت!! وما حكاه « سعود العصيمي» الذي كان يشغل منصب وزير الخارجية سابقاً حلل لنا موقف الرئيس اليمنى من الكويت تعليقاً على مقالة أحد أعضاء الوفد عقب الزيارة «هذا الرجل لا يصلح أن يكون رئيس دولة» بل يصلح أن يكون شاويشاً، فعلق سعود العصيمي قائلاً أصبت وبالحق نطقت، قال: عندما كنت وزيراً للخارجية بالكويت حدثني وزير خارجية السعودية بقصة غريبة أرويها لكم. قال: حدثني السفير السعودي في صنعاء عندما أراد أن يقدم أوراق اعتماده للرئيس، أن الرئيس اليمنى قال له : يا سعادة السفير حياك الله سفيراً في بلدك الثاني اليمن، ولكن لي طلب بسيط أرجو منك أن تبعد الملحق العسكري الموجود بالسفارة السعودية من البلاد لا أريد أن أراه في السفارة السعودية في صنعاء. يقول السفير السعودي: فأدركت أن هناك مشكلة أدت إلى هذا الطلب. ولما عدت من الزيارة: أخبرت الملحق العسكري بالسفارة بطلب الرئيس اليمني وسألته عن السبب وعما إذا كان هناك مشكلة يمكن حلها. فقال: لا يوجد أي ملابسات لأي مشكلة وبدأ في تجهيز أوراقه للسفر للعودة للسعودية. ولما جاءني مودعاً قال لي: الآن أنا عرفت لماذا لا يريد علي عبدا لله صالح أن أظل في اليمن، لأنه عندما تسلم «عبدالله السلال» حكم اليمن بعد الثورة على الملك كنت أنا موظف في السفارة السعودية وذهبنا «لعبدالله السلال» لاعتماد أوراق اعتمادنا فجلسنا نتبادل أطراف الحديث مع «عبدالله السلال» في قصر الحكم وأثناء ضيافتنا الذي كان يصب القهوة لنا ملازم بنجمة واحدة هو «علي عبدالله صالح» . السعودية أم العراق ومما أتذكره أثناء زيارتنا لليمن أننا عقدنا ندوة شعبية وكان الحضور فيها طيباً وقام أحد الإخوة اليمنيين يعقد مقارنة بين السعودية والعراق، فقال: السعودية أثناء غزو العراق للكويت طردت اليمنيين وكان عددهم 2 مليون كانوا يسكنون في السعودية عشرات السنين بدون إقامة فصدر قرار من السعودية يقول: «كل يمني يستطيع أن يدبر له كفيلا سعوديا فليفعل أو يخرج من السعودية»، فطلب «علي عبدالله صالح» اليمنيين أن يخرجوا من السعودية ولا يبحثوا عن كفيل سعودي، فدبر مليون يمني أموره واستقر بالسعودية والمليون الأخرى رجعوا إلى اليمن وكان هناك تصوير لهذا الخروج الجماعي لمئات الشاحنات المليئة بجميع أغراض ومدخرات هؤلاء اليمنيين. يقول الأخ اليمني: خرجنا من السعودية بكل مدخراتنا كاملة دون انتقاص. وعندما كنت بالكويت إبان الغزو وأردت الخروج احتجزني العراقيون وقال ما نصه: «العراقيون شلحوني كل حلالي» هذا تعبيره، وأخذوا كل مدخراتي. فعلق الأخ محمد صالح: إن شاء الله عندما تُحرر الكويت نعدكم أن نعيد للإخوة اليمنيين كل ما فقدوه إبان غزو العراقي للكويت لكن تبقى مشكلة واحدة صعبة يصعب على الكويتيين تعويضها وهى سروال الأخ!! هل هذا المستشفى كويتي؟! وحدثني الأخ «خالد الدويلة» الذي كان قائماً بأعمال السفارة الكويتية في اليمن أثناء الغزو بأن الرئيس اليمنى أصيب بوعكة صحية في أول أيام الغزو فدخل المستشفى، يقول: فأخذت باقة من الورد وذهبت لزيارته بالمستشفى الكويتي في صنعاء وقلت له: «بمناسبة وجود سيادتكم في مستشفى الكويت في صنعاء جئت مهنئاً بالسلامة لسيادتكم» . فرد الرئيس عليه متهكماً: هل هذا المستشفى كويتي!! هذه المواقف التي سجلتها هنا عن الرئيس اليمنى سردتها لأوضح مشاعر الرجل تجاه الكويت والمشاعر التي يضمرها وكيف يتعامل مع الآخرين. وأترك للقارئ الكريم الحكم بنفسه على المواقف. لكن الذي أحب أن أسجله هنا هو أن الموقف الشعبي لشعب اليمن كان مع عودة الشرعية للكويت وكذلك موقف الإخوان المسلمين باليمن، ولا يمكن أن ننسى موقف الشيخ عبدالله الأحمر رحمه الله من الغزو ونصرته وحسن استقباله للوفد الكويتي، وهكذا كان الموقف الشعبي مخالفاً للموقف الرسمي، وهذا هو موقف الشعوب التي لا تغير مواقفها السياسة العوجاء ولا المصالح الشخصية القوية. فدائماً ميزان الشعوب في مواقف النصرة يكون مشرفا وعادلا، أما الموقف الرسمي فقد لا يتفق مع رغبة الشعوب وهذا ما لاحظته في جملة زيارتنا لبعض الدول العربية وموقفها من الغزو. – لئن كان ما قلتم صدقاً وحقاً فصدام حسين ظالم وفاجر (عباس مدني) – ماموقف محفوظ نحناح من الغزو العراقي للكويت؟! – حكاية القصر المنيف الذي به 300 جارية!! مظاهرات حماس في غزة من أجل الكويت |
#4
|
|||
|
|||
07-02-2010, 10:01 am
جدد برلماني كويتي اتهامه للرئيس علي عبد الله صالح بالتآمر على دولة الكويت وتحريض الرئيس العراقي الراحل صدام حسين بغزو الكويت . وقال النائب الكويتي مسلم البراك في الحلقة المبثة أمس - الاربعاء - من فضائية الجزيرة في برنامج ( بلا حدود ) أن هناك أدلة دامغة تثبت تآمر الرئيس اليمني ضد الكويت مضيفا ان صالح قال لصدام في الحرب الاخيرة لتحرير العراق اذا أردت أن تحمي بغداد ونظامك فعليك بغزو الكويت لكي تجعل المعركة بينك وبين الامريكيين على الأرض الكويتيه . وعاب البراك على الحكومة الكويتية تساهلها وتعاملها مع ما عرف بالدول المؤيدة لغزو الكويت في العام 1990م وفي مقدمتها اليمن والاردن داعيا الى اتخاذ مواقف متشددة تجاه هذه الدول . ويعرف عن البراك تشدده تجاه النظام اليمني ومعارضته على وجه الخصوص للرئيس صالح وتعاطفه مع الاحتجاجات الجنوبية وموقف ابناء الجنوب الشعبي اثناء غزو العراق للكويت الشقيقة وخروج المظاهرات في عدن والمكلا ومدن الجنوب منددة بالجريمة العراقية المشينة . وكانت الصحافة العراقية كشفت بالوثائق بعد سقوط نظام صدام حصول الدكتور عبد الكريم الارياني على كوبونات بملايين براميل النفط كمنح شخصية له وللرئيس صالح من الرئيس العراقي صدام حسين واعترف الارياني رسميا بذلك . وعرف عن الارياني الذي كان وزيرا للخارجية اليمنية في العام 90 موقفه الصارم تجاه دعم غزو العراق للكويت . وتأتي تصريحات البراك متزامنة مع مقال للقائد الجنوبي النازح الى لندن قسراً محمد علي احمد الذي كشف فيه عن سيناريو بين الرئيسين اليمني والعراقي للاطباق على دول الخليج في حرب عام 90 |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 02:27 AM.