ســبــاق الـثـعـــالــــب

[ابوقاهد]

سباق الثعالب لقيادة قطعان من الضباع بائس المثلين في أرذل العمر:
مابين ميدان التحرير وساحة التغير هي المساحة الفاصلة بين متكئ على عبد الله وعبد المجيد الزنداني
الحاضرين هذه المساحة اليوم يعلمون علم اليقين إن الشباب في ساحة التغير قد نشلتهم أيادي غير معروفه ولا تنتمي إلى سلالة البشر بقدر ما يتضح من سماتها أنها تنتمي إلى فصيلة أخرى لم تحدد بعد
المتابع للإحداث يلاحظ إن هناك كلام كثير ولغط في التغير سبق قدوم الزند ليسجل براءة اختراع لشباب تضاف إلى براء اختراع علاج مرض الايدز التي تآمرت عليه أمريكا والغرب وأجهضته في مختبرات جامعة الإيمان الغريب في الأمر إن الزنداني والسنحاني صعدا منصة ألخطابه في توقيت واحد الزنداني في الساحة والسنحاني في كلية الطب وكلها تتبع جامعة العجل (صنعاء) العجل وما إدراك ما العجل يقولون إن أول تسميه للعجل كانت في عهد نبي الله وكليمه موسى:
﴿ وَإِذْ فَرَقْنَا بِكُمُ الْبَحْرَ فأنجبناكم وَأَغْرَقْنَا آلَ فِرْعَوْنَ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَى أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَنْتُمْ ظَالِمُونَ ثُمَّ عَفَوْنَا عَنْكُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُون. وَإِذْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَالْفُرْقَانَ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ. وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنْفُسَكُمْ بِاتِّخَاذِكُمُ الْعِجْلَ فَتُوبُوا إِلَى بَارِئِكُمْ فَاقْتُلُوا أَنْفُسكم ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ عِنْدَ بَارِئِكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ) البقرة51-54)
والعجل اليوم يمتطي عمادة أهم كليه كلية الإعلام الاعلالالالالام ياخلق الله احمد العجل
نعود إلى إيضاح ألصوره بين الزنداني والسنحاني ونطرح سؤال هل الزنداني هوى نفسه زنداني 1994 وهل السنحاني بنفس القدر
من وجهة نظر جنوبيه بصيرة الجواب نعم كل ما تكاثرت الخطوب على السنحاني فجئه يظهر الزنداني لينهي عن المنكر ويأمر بالمعروف . بما إن الأولى وجهة نظر جنوبيه الثانية من وجهة نظر سنحانيه عندما هز ابنا الجنوب عرش سنحان ظهر زندان
ماهوى القاسم المشترك بين الزنداني والسنحاني من ايام الجبهة الوطنية وذبح حركة الناصرين وحرق النساء حوامل حتى استباحة الجنوب أرضا وإنسان الموشرات تقول انه نفس الحلف الشيطاني والذي يقوم على تبادل المصالح بين الزنداني والسنحاني الأول
يقود القاعدة بعقل يعاني من حاله مرضيه مثله مثل القذافي إلا إن القذافي لاستخدم عقيدة الإسلام سلم لصعود إلى مصالح دنيويه
والأخر يستثمر القاعدة بعقلية ألمدكن ومع الأسف استطاع السنحاني إن يستثمر الزنداني والامريكاني بتساوي
جريمة 1994 ضد ابنا الجنوب والأسلوب الهمجي في النهب والسرقة وأسلوب قطاع الطرق في نهب كل ماتقع عليه العين استنادا إلى التعبيه الدينية بان الجنوب شيوعيه وعليه كل شي حلال هذا من جانب الزداني تكمله العقيدة العسكرية التي لم يتبناها أي بشر على حد علمي وهي نظرية الفيد ادخل البيت اقتل رب الاسره وعياله ثم ما يوجد بهذا البيت حلال لك هنا تتعرى الحيوانية ألمطلقه في ممارسة العقيدة القتالية التي ليس لها وجود بين البشر ونما هذا قانون البقر.فهل صورت ألسامري تلوح من جديد بين ميدان التحرير واساحة التغير وبينهم العجل
(فَأَخْرَجَ لَهُمْ عِجْلًا جَسَدًا لَهُ خُوَارٌ فَقَالُوا هَذَا إِلَهُكُمْ وَإِلَهُ مُوسَى فَنَسِيَ
أَفَلَا يَرَوْنَ أ
قَالُوا مَا أَخْلَفْنَا مَوْعِدَكَ بِمَلْكِنَا وَلَكِنَّا حُمِّلْنَا أَوْزَارًا مِّن زِينَةِ الْقَوْمِ فَقَذَفْنَاهَا فَكَذَلِكَ أَلْقَى ألسامري) (88)
من هنا يتضح إن هناك أمر يدبر بين السنحاني والزنداني بنا على تاريخهم الملطخ بدمى الضعفاء وبخاصة ابنا الجنوب
إنهم يديرون نفس المسرحية حتى يصلون إلى مبتقاهم وسيكون هذه المرة الأمر أدها وامرخاصه وان من ابنا الجنوب من ينساق وراء الدجل في شعار خلع النظام مع العلم إن كل الحوارات والمناورات في اليمن والإقليم والعالم يدور حول هدف واحد كيف يمكن إن نشنق هولا الجنوبيون الذين كانوا سبب البلى من تونس إلا طرابلس فهم من جدد إلا عنف بعد الهند وهم إلي ايقضو هذه النظرية التي لم تقوى اعتاء الانظمه على مجابهتها
إذا فسنحاني والزنداني على موعد جديد
وتأكيدا لما أسلفنا اسمعوا حميد الأحمر بعد خطاب المهندس الحبيب حيدر العطاس ودينصورات الخزي
يقول الأحمر لأتفاوض مع الجنوب لان الحراك أنتها وعليه أفاوض من
الخلاصة قد يسرق الدينصورات جهود الشباب لفترة إلى حين ولكن لن يستطيعون إن يحددون مسارها ولا نهايتها
خلاصة الخلاصة
إن من هانوا وخانوا متي من أبنائها لعنة الله عليهم وأزيد
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]