القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
هل يقبل الرئيس علي ناصر محمد قيادة البلاد؟
هل يقبل الرئيس علي ناصر محمد قيادة البلاد؟
التغيير نت 2011/08/14 الساعة 00:24:46 صالح الجبواني يقترب الرئيس علي ناصر محمد يوما بعد آخر من صدارة الأحداث في اليمن، ففي غياب قريب ومحتمل للرئيس علي عبدالله صالح لا توجد شخصية يمنية تستطيع ملء الفراغ وتحظى بالأجماع أكثر من الرئيس علي ناصر.. هنالك عقبات كأدا، ومسالك وعره، وقضايا شائكة، والغام لها أول وليس لها آخر ستكون أمام الرجل إذا قبل إدارة البلاد وأبرزها قضية الجنوب، وإن كان الرجل يملك القدرة والمرونة والحكمة ويستطيع بصفات رجل الدولة النادر أن يتحمل المسئولية في هذه الظروف الغاية في التعقيد، فهل يستطيع الأخوه الشماليون بجميع مشاربهم السياسية المختلفة وتكويناتهم الأجتماعية أن يقفوا في لحظة صدق مع النفس ويعلنوا موقفا شجاعا وتاريخيا مسئولا تجاه قضية الجنوب بدل الكلام العام الذي نسمعة بين الحين والآخر ولا يسمن ولا يغني من جوع ويعطي الأنطباع للبعض أن الشماليين سلطة ومعارضة وشباب يمتلكون توجها متشابها حول قضية الجنوب بالنظر اليها على أنها قضية حقوقية وليست سياسية. أبرز دليل على ما نقول أن المشترك حتى اللحظة يراوغ فحينا تميل كفتة نحو ساحات التغيير وأحيانا كثيرة نحو المساومات مع أطراف عده لأنتقال سلمي للسلطة يستلم بموجبة نائب الرئس عبدربة منصور هادي السلطة لفترة أنتقالية تقودها حكومة وحدة وطنية بالتناصف بين المؤتمر والمشترك. هذا هو الحل الذي يفضلة المشترك لأنة سيجنبة الوقوف وجها لوجة تجاة قضية الجنوب فليس لدية حل أكثر من الخوض في موضوع الحقوق، ويدرك أن الجنوبيين لن يقبلوا وسيتجدد الصراع حينها مع المشترك الحاكم وسيكون أشد ضراوه وأكثر فداحة لأن الأفق أمام الجنوبيين سيكون قد سد تماما ولن يصير المخرج بنظرهم سوى الأنفصال أو فك الأرتباط سموه ما شئتم، وهذا الذي يريد المشترك أن يتجنبة بمؤتمر لكن بدون صالح. اليمن بلد متخم بالمشاكل والمصاعب وحل هذه المشاكل ليس سهلا كما يظن البعض ويربط كل شي برحيل علي عبدالله صالح. هذا منحى سهل للتفكير ومغري إلى حد كبير ولكنة مضلل وخادع، فحين يتوارى علي عبدالله صالح ستنكشف سوؤآت المشهد المضلل للساحة الشمالية أحزابا سياسية وقوى إجتماعية ومراكز قوى أخرى....الخ، لأن فكر الغلبة والأستحواذ متمكنا من عقلية القوم لا فرق بين شيخ أو ضابط أو دكتور الا في طريقة (تحليل) ما حرم الله.. هذا هو الواقع المر الذي سنواجهة جميعا ولتخفيف وقع الصدمة يتحتم على أخوتنا شباب الساحات وقبلهم المشترك أن يعلنوا بشكل لا لبس فية قبولهم بأدنى خيارات الشعب الجنوبي التي حددها مؤتمر القاهرة في مايو الماضي وأكد أن الفيدرالية بين أقليمي الشمال والجنوب المشروطة بقرار الشعب الجنوبي بنهاية فتره إنتقالية محددة زمنيا هي الحد الأدنى الذي يراه جزء من الشعب الجنوبي والذي يريد أعطاء الوحدة اليمنية فرصة للأستمرار إن صدق كلام المشترك (الديمقراطي) وشباب التغيير (الحداثي). أن فعلوا سندرك أن هنالك أرادة سياسية حقيقية لحل المشكلة وسيقوي هذا موقف أي قيادي جنوبي سوى علي ناصر أو غيره بقيادة عملية تغييرية شاملة تمكن البلاد من الوقوف على رجليها وتعطي لليمنيين شمالا وجنوبا بصيص أمل للخروج من المحنة الرهيبة والمأزق الفظيع الذي أوقعهم فية علي عبدالله صالح ونظامة الفاسد وإن لم يفعلوا فلن يتمكنوا ولن يمكنوا اليمن سوى من دفعة للخلف نحو التشظي والأنقسام وصعده (المستقلة) أنموذجا. وجدنا نحن الجنوبيون في صراع مع أنفسنا وفيما بيننا حول طريقة حل الوضع القائم في اليمن والعبدلله كمواطن جنوبي وغيري كثيرون ذهبوا نحو تفضيل الحل الذي يدعو لإعطاء الوحدة اليمنية فرصة للأستمرار بإعادة وضعها على (السكة) الصح من خلال عودة الجنوب كند في المعادلة . لن نستطيع أحياء نموذج 22مايو لأن علي عبدالله صالح أستباح الجنوب عسكريا ودمر ركائزة الأقتصادية والأجتماعية والغى الدستور وإتفاقية الوحدة وكل ما لة علاقة بهذه الوحدة، وهذا النموذج تجاوزتة الاحداث والزمن ولا يوجد نموذج آخر الا الفيدرالية بين أقليمي الشمال والجنوب هذا هو الحل المنطقي أن أراد الأخوة الشماليون أستمرارا متكافئا لشريكي الوحدة وحلا لمشكلات الجنوب الجمة التي خلقتها الوحدة. نعم لن يمر هذا الحل بسهولة في الجنوب لأن تيارا عريضا يناضل بأستماتة لفك الأرتباط ويرى أن كل جنوبي ينخرط في أي حل أقل من فك الأرتباط يعتبر خائنا وهذا ما يعبر عنة في مواقع إعلامية مختلفة وقد رأينا في اليومين الأخيرين الهجوم الشرس الذي تعرض لة الأخوين علي ناصر محمد وحيدر أبوبكر العطاس في المواقع الأعلامية لتيار الأستقلاليين كما يسمون أنفسهم. أننا نريد أن نساعد بعضنا للخروج مما نحن فيه ويتحمل الأخوة الشماليون مسئولية خاصة في هذا الأتجاة لأنهم جميعا أشتركوا بصورة أو بأخرى في ما حل بالجنوب والندم بأثر رجعي لن يفيد مالم يُصاحب بأجراءات على الأرض وتلك نصائح لكن من يسمع؟؟؟. أتذكر أني كتبت في نوفمبر 2002م مقالا في الثوري بعنوان (اليوم إصلاح مسار الوحدة وغدا حق تقرير المصير) وكنت مطلوبا للسجن فطوردت وجوعت وبعد ستة أشهر كتبت رسالة للرئيس علي عبدالله صالح في صحيفة الأيام الغراء تسآلت (لماذا تطاردوننا.. الم تقولوا في خطابكم السياسي إعادة تحقيق الوحدة.. أن العوامل التي دمرت وحدة اليمن في الماضي ــ أن كانت قد توحدت ــ نراها اليوم ماثلة للعيان ولذلك ستفشل هذه الوحدة) بعد هذه الرسالة أعطيت أمانا وطُلبت إلى صنعاء وهناك قابلت اللواء غالب القمش وكان الرجل يؤدي وظيفتة لا أكثر ولا أقل فعرض علي حل لمشكلتي فقلت لة: لنحل مشكلة البلد! رد باسما: لدي قرار بتعيينك خارج البلاد.. قلت لة: قل ترحيلي.. قال: الخيار لك لأن الحلول الأخرى صعبة.. قلت لة: تستطيعون حل مشكلة شخص لكن مشكلة البلد ستظل قائمة وستتحول إلى أزمة وستصل إلى الأنفجار وهذا ما حدث.. أتذكر القمش وأشهد أنة كان دمثا وخلوقا وطيبا معي. اليوم بعض الأخوه يفكرون أن وصول رئيس جنوبي بل ورئيس وزراء سيحل المشكلة، هذا تفكير سطحي وساذج لأنة حتى وأن قبل هذا أو ذاك من الجنوبيين المسئولية فأن المشكلة ستظل قائمة بل وستبلغ الذروة ولذلك لابد من الأتفاق على أطار للحل أولا ثم التفاوض حولة عند الخلاص من هذا النظام وهكذا سنساعد بعضنا للخروج إلى بر الأمان مالم منّة العوض وعلية العوض وكل سنة وأنتم طيبون. القاهرة 12/8/2011م |
#2
|
|||
|
|||
من بستطيع قراءة المقال وتفكيكة وإلى ماذا يرمي الكاتب؟
|
#3
|
|||
|
|||
من المستحيل ذلك فتاريخ الرجل سيء ودموي ومن غير المنطقي ان يتم ترشيحه للرئاسة
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 09:45 PM.