القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
الذكرى الـ35 لعيد القوات المسلحة الجنوبية
الذكرى الـ35 لعيد القوات المسلحة الجنوبية
بسم الله الرحمن الرحيم {وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ} صدق الله العظيم إلى رفاق الدرب الطويل إلى أخوة السلاح و المصير المشترك إلى ضباط و ضباط صف و جنود القوات المسلحة الجنوبية إلى درع الوطن في الماضي و المستقبل السلام عليكم و رحمة الله و بركاته يصادف 1 سبتمبر لهذا العام 2006 م الذكرى الـ35 لعيد القوات المسلحة الجنوبية الباسلة التي تولت على عاتقها شرف حماية الوطن و أصبحت من بين أقوى و أكفأ القوات المسلحة في المنطقة و لو لا الوقوع في خدعة و فخ الدخول في المرحلة (الانتقالية الانتقامية )لما يسمى بالوحدة المغدوره لضلـت القوات المسلحة الجنوبية و كما كانت من بين أقوى القوات المسلحة في المنطقة و لما تجرأ قادة نظام اليمن الشمالي مجرد التفكير بأخذ حبة رمل جنوبية أو المساس بشعرة شخص أنجبته أرض الجنوب. إلا أنه و بحكم المكر و الكذب و الخداع و الخيانة للعهود والاتفاقيات والاحتيال التي هي من خصائص و صفات قيادة النظام اليمني الشمالي و ملازمة له بامتياز و أحد مصدر قوته و بغرض الانتقام مما أحدثه الجنوب و قواته المسلحة في حرب 1972م و 1979م من هزائم مدوية لقيادة الشمال و التي لازالت تلاحقها أثار عار الهزيمة الذي منيت بها فيها و بهدف تكسير و إنهاء القوات الجنوبية و حرمان الجنوب من قوته العسكرية ولتتمكن بالاحتيال والخديعة من تدميرها انتقاماً و إلحاق و ضم الجنوب لليمن الشمالي تم استغلال مصداقية القيادة الجنوبية و استدراجها لفخ الدخول في المرحلة (الانتقالية الانتقامية) لما يسمى بالوحدة لتحقيق هذا الانتقام من وجهة نظرهم والذي كانوا فالحين في تحقيقه في أخر المطاف بامتياز. فمن الوهلة الأولى للمرحلة (الانتقالية الانتقامية) لما يسمى بالوحدة تخلت قيادة نظام اليمن الشمالي بقيادة علي عبدالله صالح عن كل ما تم الاتفاق عليه مع القيادة الجنوبية و بدلاً من تنفيذ الاتفاقيات في بناء دولة الوحدة المتفق عليها بدءوا في تنفيذ مخططهم للحرب الانتقامية من الجنوب بدءً من مواقع تمركز قوات الطرفين ((حيث تم وضع الوحدات العسكرية التي أرسلت من الشمال للجنوب أثناء المرحلة (الانتقالية الانتقامية) لما يسمى بالوحدة في مواقع استراتيجية هامة طوقت بها مدينة عدن عاصمة الجنوب لأهداف عدوانية ومحسوبة مسبقاً بغرض السيطرة عليها وقطع الإمدادات إليها عندما يحين الوقت لذلك وهذا ما تكشف في حربهم ضد الجنوب عام 1994 وقد وضعت الوحدات العسكرية في الجنوب حسب الآتي: • وضع اللواء الثاني مدرع في منطقة العند وعلى مدخل عدن الغربي بهدف قطع الطريق عن محافظة لحج إلى عدن. • وضع لواء العمالقة الذي وصل تعداده في الحرب إلى 14 كتيبة معززة أي أكثر من ثلاثة ألوية في مدينة أبين وقد قطع المدخل الشرقي إلى مدينة عدن وعزل المحافظات الجنوبية الأخرى عن عدن وهي : المهرة , حضرموت , شبوة , وأبين وقد نفذت هذه الوحدات المهمة في فصل وعزل مدينة عدن عاصمة الجنوب عن المحافظات الجنوبية الأخرى في حرب الاحتلال عام 1994 وشكـلت الخط الأول للقوات الرئيسية التي هاجمت عدن والجنوب من الشمال في الوقت الذي تم فيه تغيير مواقع تمركز وضع القوات الجنوبية التي أرسلت من الجنوب إلى الشمال حسب الاتفاق وقد كان متفق على تمركزها حسب الآتي: اللواء الثالث مدرع في معسكر الفرقة الأولى مدرع شمال غرب صنعاء، اللواء الخامس مظلات في معسكر الصباحة غرب صنعاء، اللواء الأول مدفعية في الحفاء جنوب شرق صنعاء،اللواء باصهيب ميكانيكي في معسكر الحرس الجمهوري جنوب غرب صنعاء و الـلواء 14 مشاة في معسكر جبل الصمع شمال صنعاء وهذا ما تم الاتفاق علية بين الطرفين ونفاجأ بعد انتقال القوات الجنوبية إلى الشمال بتغيير مواقع تمركزها من مواقع في صنعاء وحول صنعاء إلى مواقع جديدة خارج صنعاء وبعيده عنها حسب الأتي: اللواء الثالث مدرع في عمران،لواء باصهيب في ذمار ،لواء 14 في جبل الصمع، اللواء الأول مدفعية في يريم واللواء الخامس مظلات في خولان وفي عمق المناطق الشمالية وبعيدة عن العاصمة صنعاء وموزعة في مواقع متباعدة ومطوقة بقوات شمالية نظامية وقبلية مضاعفة لها مما سهل تدميرها في حرب الاحتلال صيف 94م وهذا يدل على النية لدى قيادة نظام اليمن الشمالي في التحضير المسبق لشن الحرب ضد الجنوب)) و بالاغتيالات للكوادر والقيادات الجنوبية بما في ذلك القيادات و الكوادر العسكرية الجنوبية بحكم انتقال القيادة الجنوبية إلى العاصمة صنعاء و التي هي عاصمة الجمهورية العربية اليمنية و العمل من داخل أجهزتها و بحكم سيطرة القيادة اليمنية الشمالية على أجهزة الدولة و في مقدمتها المال استمروا في تنفيذ مخططهم بعدم صرف المستحقات المالية للقوات الجنوبية للإعداد القتالي و التجهيز الفني و حتى أن مرتبات الأفراد في القوات الجنوبية لا تصرف لـ 3-4 أشهر حيناً و التلكؤ حيناً آخر الأمر الذي أدى هذا الإجراء إلى إخراج القوات الجنوبية عن جاهزيتها القتالية و الفنية و تسرب العديد من أفرادها لعدم الحصول على الراتب في الوقت المحدد ونهاية كل شهر وفي الوقت الذي كانت فيه قيادة اليمن الشمالي تعمل على تجهيز و إعداد قواتها و تحافظ على جاهزيتها و تزويدها بمتطلباتها العسكرية اللازمة و قد وصلت القوات المسلحة الجنوبية بعد مضي الأعوام 1990- 1994 من المرحلة الانتقامية إلى مستوى لا يمكن تأدية واجبها القتالي على أكمل وجه لعدم وجود قطع الغيار و الوسائل الفنية المختلفة و هذا ما كانت تنتظره قيادة اليمن الشمالي فبعد تأكدها من هذا الواقع المرير التي وصلت إليه قواتنا المسلحة و علمهم بتفوقهم العسكري و حتى السكاني و استعدادهم الكامل شنوا حربهم الانتقامية الظالمة والشاملة على الجنوب للإجهاز على ما تبقى من وحدات القوات المسلحة الجنوبية و تدميرها أثناء حرب احتلال الجنوب صيف 94م و تم لهم ذلك للأسف لأنهم لم يكونوا يفكروا في بناء دولة للوحدة حسب الاتفاقيات و لكن كان هدفهم وهمهم الوحيد والأوحد الانتقام و ضم و إلحاق الجنوب بدولتهم و شعبهم قسراً و بالقوة وهذا ما فعلوه و قاموا به وما حصل على الواقع حيث تمكنوا من الاحتلال الكامل و الشامل للجنوب و عاصمته مدينة (عدن) بعد 67 يوماً حرب استخدمت فيها مختلف أصناف القوات: الجوية, البحرية, البرية, الصواريخ و كذلك القبائل و قوات الأفغان العرب و الجهاد و المليشيات الإسلامية و بدعم من بعض الدول و في مقدمتها نظام صدام حسين في العراق و وقوع الجنوب و الجنوبيين تحت الاحتلال الشامل و الكامل أرضاً و إنساناً و كانت القوات المسلحة الجنوبية أول ضحايا نظام الاحتلال حيث تمكنوا من تكسير الوحدات الجنوبية و نهب أسلحتها و اعتادها العسكري و إحالة عشرات الآلاف من منتسبيها إلى التقاعد الإجباري المبكر و إلى ما يسمى حزب خليك بالبيت دون عمل أو حقوق و إلى لاجئين في بعض دول العالم و حرمان الجنوبيين من الانتساب إلى الكليات و الأكاديميات العسكرية بهدف تجريد الجنوب من قوته و الإبقاء على احتلال الجنوب و إذلال أبناءه و نهب ثرواته و إبقاءه تحت احتلالهم الأبدي من وجهة نظرهم. يعتقد قادة نظام الاحتلال اليمني الشمالي بانتصارهم في حرب احتلال الجنوب الانتقامي صيف 1994م الذي تم باستخدام الحيلة و الخداع و بقاءهم طيلة الفترة الماضية في احتلال الجنوب و ممارسة شتى أساليب الإقصاء و الإلغاء للجنوبيين و تحويلهم إلى أقلية مسحوقة و إلى طمس الهوية الجنوبية و التاريخ الجنوبي بما في ذلك إنهاء القوة العسكرية الجنوبية باعتقادهم سوف يضمن لهم البقاء الأبدي في احتلال الجنوب إنهم بذلك واهمون إذا يعتقدون أنهم سوف يضلون منتصرين و محتلين للجنوب للأبد واهمون بأن إجراءاتهم بتكسير القوات المسلحة الجنوبية و نهب أسلحتها و معداتها و إحالة منتسبيها إلى التقاعد المبكر و إلى ما يسمى حزب خليك بالبيت إنهم قد أنهوا بذلك قوات الجنوب العسكرية. إننا نؤكد إن القوات المسلحة ليس أسلحة و عتاد و معدات عسكرية فقط و بمجرد نهب المحتلين لها انتهت القوات المسلحة بل بالعكس إنها قوة عسكرية بشرية - كادر بشري مؤهل في مختلف التخصصات من المهندسين و الطيارين و البحارة و المدفعيين و أطقم الدبابات و الطائرات و السفن والضباط و ضباط الصف و الجنود المؤهلين تأهيل عالي و تخصصي و قادة ذو مؤهلات عليا من مختلف حملات الشهادات بما فيها الماجستير و الدكتوراه الحاصل عليها قادة مختلف الوحدات و أصناف القوات المسلحة الجنوبية وببقاء هذا الجيش الكبير من الكادر المؤهل رغم إحالتهم إلى التقاعد و البيت و فقدانهم عتادهم العسكري إلا أنهم قوات مسلحة متكاملة البنيان وحدات وأصناف قوات بقادة وأفراد لم ينقصها سوء التسليح يمكن لها التشكل في أي لحظة وفي المكان والزمان المطلوب كقوات مسلحة كاملة البنيان لدولة الجنوب المستقلة وذات السيادة. لقد كان هذا الطابور البشري الكبير و المؤهل الذي أحاله المحتلون إلى خارج نطاق العمل كانوا يوماً من الأيام ليست ببعيدة يكونون القوات المسلحة بأصنافها المختلفة لدولة مستقلة و ذات سيادة تمتد حدودها من المهرة و حضرموت شرقاً إلى الظالع و باب المندب غرباً - هي جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية العضوه في الجامعة العربية و منظمة العالم الإسلامي و الجمعية العمومية للأمم المتحدة و المنظمات الإقليمية و الدولية الأخرى ذات العلاقة المتبادلة و المتكافئة مع جميع دول بلدان العالم يحسب للقوات المسلحة الجنوبية حساب و عندما كانت جاهزة أوصلت الجيش اليمني الشمالي في حرب 1972م و 1979م إلى أطراف عاصمة اليمن الشمالي صنعاء و لولا تعقل القيادة الجنوبية و تدخل العراقيون و السوريون و الدول الصديقة حينها لكانت القوات الجنوبية دخلت صنعاء و ما حصل في حرب 1994م ضد القوات المسلحة الجنوبية و الجنوب و الجنوبيين من قبل قيادة النظام اليمني الشمالي بقيادة علي عبدالله صالح ما هو إلا انتقام من الجنوب و قواته المسلحة لما ألحقته بالنظام الشمالي في السبعينيات من هزائم لكن هذا الانتقام كان انتقاماً في الوقت الضايع لأنه لم يتم بالمواجهة بل بالحيلة و الغدر و الخيانة بعد أن عملوا خلال أربع سنوات من عدم صرف المستحقات المالية للقوات الجنوبية و تمكنهم من إخراجها عن جاهزيتها القتالية و الفنية قاموا بعملهم الأرعن و رغم كل ما عملوه من مكر و خداع و خيانة خلال الفترة (الانتقالية الانتقامية) لإضعاف القوات الجنوبية إلا أنها استطاعت و بكل بسالة بمن تبقى منها بأن تسقيهم كأس علقم لـ 67 يوماً حرب و عليه فإننا نقول لقيادة نظام الاحتلال المتغطرسة إنه سوف يأتي يوماً نستدعي فيه كوادر قواتنا المسلحة الجنوبية ضباط و ضباط صف و جنود أينما كانوا في الداخل و الخارج و بفترة وجيزة سوف تعود القوات المسلحة الجنوبية حارس أمين لدولة الجنوب المستقلة كما كانت و أفضل لأن أفرادها بمختلف مؤهلاتهم هم موجودون و هم الأساس و طالما الأفراد موجودين فسوف نوفر السلاح و العتاد المطلوب لمختلف أصناف القوات التي بها تتمكن القوات المسلحة الجنوبية من الذود عن سيادة الوطن و استقلاله و حماية دولة الجنوب المستقلة و ذات السيادة. لقد حدث للجنوب عامة و القوات المسلحة الجنوبية خاصة كارثة كبرى تمت بالاحتيال و جريمة حرب ارتكبها نظام الجمهورية العربية اليمنية بقيادة علي عبدالله صالح حول الجنوب إلى غنيمة حرب و إلى بلد مستعمر و تأتي الذكرى الـ35 لعيد القوات المسلحة الجنوبية هذا العام و الوطن الجنوبي يرزح تحت الاحتلال اليمني الشمالي و تحت أعتا استعمار عرف على وجه البسيطة و أصبح مواطني هذا البلد الجنوبي الحر و موظفي أجهزة دولة الجنوب المختلفة و في المقدمة منتسبي القوات المسلحة يمارس ضدهم الإبادة الجماعية و التفرقة العنصرية من قبل المحتلين و المستعمرين الجدد وما حدث للعائدين قبل أيام قليلة و بذات في أغسطس 2006 في منطقة الملاح المحتلة محافظة لحج إلا نموذج واضح على عدوانية وبشاعة الاحتلال اليمني الشمالي المشين . بمناسبة الذكرى الـ35 لعيد القوات المسلحة الجنوبية الغالية نزف أخلص آيات التهاني والتبريكات إلى منتسبيها ضباطاً و أفراداً قادةً و جنوداً أينما كانوا داخل أو خارج الوطن و نؤكد لهم بأن ما يمر به الوطن الجنوبي و يمرون به اليوم بفعل الاحتلال اليمني الشمالي القاهر ما هو إلا سحابة عابرة و سوف يأتي اليوم عن قريب الذي سوف يستدعى فيه جميع العسكريين للالتحاق بوحداتهم العسكرية الجنوبية مع حقوق الرتبة و الراتب لفترة الاحتلال و بعد طرد الاحتلال الشمالي لبلادنا و إعادة دولة الجنوب المستقلة و ذات السيادة و إعادة بناء قواتها المسلحة الباسلة فاصبروا و صابروا و وحدوا الصفوف و شمروا السواعد للنضال السلمي في سبيل إعادة الجنوب المغتصب و نزعه من مغتصبيه فلا تيأسوا و لا تخنعوا و لا تذلوا أمام قادة نظام الاحتلال الشمالي و مندوبيهم السامين في الجنوب فوجودهم مؤقت واحتلالهم زائل وسوف يكون البقاء للجنوب وأهله ولكم أنتم أصحاب الحق و أصحاب الأرض. ارفعوا رؤوسكم عالياً و تذكروا أمجادكم و أمجاد الأجداد و صعدوا من النضال الدائم و المستمر في سبيل تحرر و استقلال الجنوب. إننا نعاهدكم كما نعاهد شعبنا إننا سائرون قدماً في تحرر و استقلال بلادنا و إننا نعاهدكم عند استقلال الجنوب أن نعوضكم عن كل معاناتكم و ما فقدتموه خلال فترة الاحتلال و سوف نعيدكم لوحداتكم معززين مكرمين بإذن الله تعالى و سوف نلاحق قضائياً قادة نظام الاحتلال اليمني الشمالي لدفع التعويضات لكل ما لحق بكم و بكل الجنوب و أبناءه . تحية وألف تحية لكم ولكل مواطني الجنوب و عهداً إننا على الدرب سائرون و إلى الهدف واصلون و لن يثنينا عن ذلك إلا الموت عشتم و عاش الجنوب في دولته الحرة والمستقلة و ذات السيادة و على كامل أراضي دولته ما قبل 22 مايو 1990م الدكتور/عبدالله أحمد بن أحمد رئيس التجمع الديمقراطي الجنوبي ( تاج) 29/8/2006 نماذج لصور تاريخية للقوات المسلحة الجنوبية نعتذر لعدم وضوح الصور كونها أخذت من أحد الكتب التاريخية <iframe src="extra-files/army-vb.htm" height="12530" width="100%" name="a" marginwidth="6" marginheight="6" border="0" frameborder="0"> </iframe> [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 09:53 PM.