القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
في رحاب الصحف والقنوات الثلاثاء 30 ابريل 2013م
ا
اليمن: إطلاق 4 معتقلين من الحراك الجنوبي ومقترحات لحل قضية صعدة الإصلاح يربط القضية بالمشروع الإيراني.. والحوثيون يرجعونها إلى إقصاء المكون الزيدي صنعاء: حمدان الرحبي أطلقت السلطات الأمنية أمس أربعة معتقلين ينتمون إلى الحراك الجنوبي المطالب بالانفصال، استجابة لمطالب ممثلي الحراك في مؤتمر الحوار الوطني الذي انطلق في منتصف شهر مارس (آذار) الماضي. وانسحب القيادي الجنوبي أحمد الصريمة من مؤتمر الحوار منتصف الشهر الحالي، حيث يشغل فيه نائب رئيس المؤتمر، واشترط في رسالة بعثها إلى الرئيس عبد ربه منصور هادي، تنفيذ 12 نقطة، لعودته للحوار، من بينها إطلاق جميع السجناء السياسيين من الحراك الجنوبي. وقال جمال العولقي مدير مكتب الصريمة: «إن الإفراج جاء بناء على توجيهات رئاسية، حيث تم إطلاق كل من: بجاش الأغبري، وحسن بنان، وعبد الرب محرق العولقي، وخالد مانع»، وأضاف في تصريح لـ«الشرق الأوسط»: «إن قيادات الحراك الجنوبي التي حضرت عملية الإفراج عن المعتقلين عبروا عن ارتياحهم لهذه الخطوة مطالبين بإطلاق بقية المعتقلين». مشيرا إلى أن «هناك أكثر من 40 شخصا من الحراك الجنوبي لا يزالون معتقلين في السجون، ويتم حاليا متابعة إطلاقهم في القريب العاجل». ونفى العولقي عودة الشيخ الصريمة إلى مؤتمر الحوار قريبا، وقال: «الشيخ الصريمة، ينتظر تنفيذ بقية النقاط التي حددها في رسالته للرئيس هادي، ولن يعود إلى مؤتمر الحوار إلا بعد تنفيذها». في سياق آخر قدمت أمس 8 مكونات سياسية ومجتمعية، رؤاها حول قضية صعدة، في مؤتمر الحوار الوطني، حيث قدم كل من: (المؤتمر الشعبي وحلفائه - حزب التجمع اليمني للإصلاح - التنظيم الوحدوي الناصري - الحزب الاشتراكي - حزب الرشاد - أنصار الله (جماعة الحوثيين) - الشباب - المرأة)، رؤاها كل على حدة، حول جذور وأسباب قضية صعدة التي شهدت طوال السنوات الماضية ستة حروب بين الدولة وجماعة الحوثيين التي تسيطر على أجزاء واسعة منها. وشهدت محافظة صعدة الواقعة شمال اليمن والمحاذية للحدود الجنوبية للمملكة العربية السعودية منذ عام 2004، ستة حروب بين جماعة الحوثيين (الشيعية)، والدولة، أسفرت عن مقتل وإصابة آلاف الأشخاص، فضلا عن تدمير مناطق واسعة من المحافظة، وتهجير المئات من سكانها طوال السنوات الماضية. وقال حزب الإصلاح في رؤيته إن جذور قضية صعدة مرتبط: «بطموحات المشروع الإيراني للتوسع والتمدد في المنطقة في إطار التنافس الإقليمي على النفوذ والثروة دفع بها للدعم السخي بالمال والسلاح والمساندة الإعلامية لمن تم استقطابهم». مشيرا إلى «تأثر أبناء صعدة بانتصار ثورة الخميني في إيران التي عملت على تصدير الثورة إلى بعض شعوب المنطقة ومنها اليمن لدواعي التوسع والنفوذ الإقليمي، وقد ظهر ذلك من خلال تبني مجموعة من الشباب لشعارات الثورة الإيرانية وحزب الله اللبناني وسفرياتهم المتكررة إلى تلك الدول بحيث أصبحت تلك المجاميع هم حملة ذلك المشروع الإقليمي في اليمن». موضحا أن « الحوثيين استخدموا المذهبية لافتة دينية بهدف استقطاب المقاتلين واستدرار عطف الناس». فيما أرجع حزب المؤتمر الشعبي العام والذي كان يحكم البلاد منفردا، جذور قضية صعدة إلى عام 2004، بعد قيام الحوثيين بالامتناع عن دفع الضرائب والزكاة المشروعة واحتلال بعض مراكز المديريات وطرد موظفي الدولة ونشر نقاط التفتيش في الطرق ورفع (الشعار والصرخة). وقال حزب المؤتمر في رؤيته: «إن استمرار الدعم الخارجي من بعض الدول الإقليمية لجماعة الحوثيين الخارجة عن القانون ولتقاطع مصالح عدة أطراف دولية وإقليمية كانت سببا لاستمرار التداعيات العسكرية والسياسية واستمرار النزيف في الدماء والموارد». إلى ذلك أرجعت جماعة الحوثيين قضية صعدة إلى «ارتباط وجودها ونشأتها بوجود ونشأة أنصار الله والحروب التي شنت عليهم». وقالت الجماعة في رؤيتها: «إنها قضية سياسية، تفسرها عوامل سياسية، وأصولها تكمن في التركيبة البنائية للنظام والعقل السياسي المسير له، وطريقته في إدارة البلاد وأسلوبه في إدارة الأزمات، ومعالجة التحديات وآليات اتخاذ القرار، واستراتيجيته التي يتبعها في التعاطي مع التأثيرات والمؤثرات الخارجية». وربطت جذور المشكلة بما أسمته «إقصاء واستهداف المكون الزيدي، والتعامل مع فئات بعينها خارج إطار حقوق المواطنة». متهمين الإدارة الأميركية في الضلوع «في الحرب التي شنت في صعدة..، وتأثر النظام بسياسات الإملاءات الخارجية». فيما اتهم حزب الرشاد السلفي في رؤيته جماعة الحوثي «بالسعي لإقامة كيان سياسي، مستقل عن نظام الجمهورية اليمنية عبر وسائل سياسية وعسكرية، جعلت من محافظة صعدة منطلقا لحركتها». وقال إن الحوثيين هم: «جماعة متمردة مسلحة بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة والثقيلة خارج إطار المشروعية القانونية، تهدف إلى تمديد نفوذها في جميع مناطق اليمن مستفيدة في ذلك من ضعف وجود الدولة ومؤسساتها ومن الدعم الإقليمي المباشر واللوجيستي». [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة روابي الجنوب ; 04-30-2013 الساعة 06:43 AM |
#2
|
||||
|
||||
مقتل جندي ومسلّح في اشتباكات بين قوى الأمن وأنصار زعيم قبلي مواجهات في حضرموت والجنوبيون يطلبون استعادة الدولة صنعاء - محمد الغباري التاريخ: 30 أبريل 2013 نشطاء يمنيون يرفعون لافتات عليها صور ضحايا غارات لطائرات أميركية بدون طيّار خارج السفارة الأميركية في صنعاء اي.بي.ايه فيما فرض التوتّر الأمني نفسه على مشهد الأحداث في شرق اليمن، بما شهدته محافظة حضرموت من اشتباكات بين قوى الأمن وأنصار زعيم قبلي أسفرت عن مقتل جندي ومسلّح، عاود ممثلو الحراك الجنوبي في مؤتمر الحوار الوطني المطالب باستعادة دولة الجنوب عبر إعطائهم الحق في تقرير المصير. وأدت مواجهات وقعت بين قوات الأمن اليمني وزعيم قبلي في محافظة حضرموت شرقي البلاد إلى مقتل جندي ومسلح. وقالت مصادر محلية إنّ جندياً قتل برصاص مسلحين تابعين الشيخ عبدالباري بن الشيبة الذي احتجزته أجهزة الأمن وجنود، لافتة إلى أنّ «شبان غاضبون أوقفوا حركة المركبات بمنطقة باجعمان بإحراق الإطارات وإلقاء الحجارة في الشوارع، مشيرة إلى أنّ «الاشتباكات اندلعت عقب اعتقال قوات الأمن للشيخ بن الشيبة على خلفية ادعاء ملكية مساحة من الأرض في مدينة المكلا عاصمة محافظة حضرموت». مطالب نواب في الشأن، نفّذ عددٌ من أعضاء مؤتمر الحوار الوطني اليمني وقفة احتجاجية للتنديد بالانفلات الأمني الذي تشهده عدد من المناطق والمحافظات اليمنية، وما نتج عنها من اعتداءات على رجال القوات المسلحة والأمن وآخرها اغتيال مدير فرع الاستخبارات العسكرية بمحافظة حضرموت العميد أحمد عبد الرزاق. وطالب المحتجون حكومة الوفاق الوطني والأجهزة الأمنية اتخاذ الإجراءات الصارمة بما يحفظ السكينة العامة للمجتمع والحفاظ على هيبة السلطة وترسيخ الأمن والاستقرار في مختلف المحافظات. استعادة دولة سياسياً، قدّم ممثلو الحراك الجنوبي في مؤتمر الحوار الوطني رؤيتهم لقضية الجنوب، مشيرين إلى أنّ الجنوبيين يطالبون باستعادة الدولة وتقرير المصير بإرادتهم الحرّة، لافتين إلى أنّهم مجرد ناقلين لمطالب الشعب في الجنوب. ولفت ممثلو الحراك خلال الجلسة إلى أنّ «الوحدة اليمنية كانت تعبيرا عن هروب النظامين الشموليين في الشمال والجنوب آنذاك باعتبارها مخرج لهما»، مشيرين إلى أنّ الوحدة الآن أضحت مأزقاً دفع بشعب الجنوب نحو الهاوية جراء ما أسموها سياسات ومكائد السلطات في صنعاء والتي دفع الجنوب ثمنها باهضاً من مقدراته وثرواته وحقوق إنسانه على حد قولهم. وأضاف ممثلو الحراك الجنوبي إنّ «قضية الجنوب تتجاوز الرؤى المعزولة والنظرات السياسية والزعامات إلى تشكيل موقف الشعب في الجنوب»، لافتين إلى أنّه ليس هناك أكثر من هذا الدليل يستطيع تأكيد وإثبات القضية بكونها حقيقة ماثلة ليست بحاجة لذاكرة ماض أو خيال مستقبل إلّا على سبيل أخذ العبرة، وفي سبيل وضع الحلول التي لم تعد تقبل المراوغة والتحايل على حد وصفهم. مساعدات تواصل هيئة الهلال الأحمر الإماراتي مساعداتها ضمن جهودها الإنسانية لمساندة المتأثرين من أزمة الغذاء في اليمن من أيتام وأرامل بجانب الأسر المعدمة في المناطق الأشد فقراً، إذ يستفيد من المساعدات التي ستوزعها الهيئة حاليا حوالي 90 ألف متضرر في عدد من المحافظات اليمنية حتى نهاية الأسبوع الجاري. ووزّع مكتب الهيئة في صنعاء الذي ينفذ البرامج الإنسانية الموجّهة للمتأثرين وإيصال المساعدات إليهم في مناطقهم الوعرة والبعيدة عن مراكز المدن الرئيسية، المساعدات على آلاف الأسر في مناطق الحشا والأزراق وحفاش وملحان والمسيمير في محافظات الضالع والمحويت ولحج وذلك بالتنسيق مع جمعية الهلال الأحمر اليمنية. أبوظبي - وام [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
جريدة مغربيه : في ذكرى قتل الوحده بالسيف اليماني الجنوب يؤكد مضيه قدماً نحو الاستقلال الثاني بتاريخ 29 أبريل, 2013 - هيلابريس تقرير / أمين محمد الشعيبي في ذكر اعلان الحرب عليه ثم احتلاله الجنوب ينتفض من بين انقاض الظلم وصمت العالم ويعلن عن نفسه دوله قادمه نظم الشعب الجنوبي صباح وعصر يوم أمس الاول 27 ابريل 2013م فعالية مليونية كبرى في عاصمة دولة الجنوب عدن وحضرها ملايقل عن ثلث سكان الجنوب البالغ تعداد سكانه قرابة الاربعة مليون نسمة حسب آخر احصائية سكانية وذلك في ذكرى اليوم الاسود ذكرى أعلان الحرب من قبل صنعاء على الجنوب في مثل ذلك اليوم من عام 1994م من الميدان الشهير المسمى بميدان السبعين في عاصمة الجمهورية العربية اليمنية ، وكانت الجماهير الجنوبية قد زحفت الى عدن من كل مدن وقرى وبلدات الجنوب واقامةصلاة الجمعة في الشارع الرئيسي بمدينة المعلا قبل أن تتجه الى ساحة العروض ساحة الاستقلال الثاني في المدينة الدبلماسية مدينة خورمكسر الذي أقيمة فيه الفعالية المليونية. وفي المقابل اعلن العصيان المدني في باقي محافظات ومدن الجنوب من المهرة شرقاً الى باب المندب غرباً وشلت الحركة الاقتصادية والتجارية في كامل مناطق الجنوب حيث التزم موظفي ومداراء الادارات الحكومية التابعة للسلطات اليمنية في أنحاء الجنوب التزموا بيوتهم بما فيهم المحافظين والمسؤلين العسكريين والامنيين بعد أن بسط الحراك الجنوبي سيطرته الشبه كليه على كامل المدن الجنوبية سلمياً ولم يتبقى للاحتلال إلا المعسكرات والمحافظين ومدراء الادارات العليا في الجنوب المعينين من قبل نظام صنعاء بل واصبح حتى غالبية المنتمون الى الجنوب يؤيدون الحراك الجنوبي واستقلال الجنوب رغم انتمائاتهم الحزبية اليمنية. ففي عدن العاصمة السياسية للجنوب الذي بسط الحراك الجنوبي سيطرته الكاملة جماهيرياً عليها منذ صباح يوم الجمعه أحي اكثر من مليون ونصف جنوبي يوم السبت 27 ابريل فعالية تاريخية مليونية كبرى في ساحة العروض تنديداً بذكرى اليوم الاسود ذكرى إعلان الحرب من قبل النظام اليمني واحتلال الجنوب بعد حرب ضروس بين شمال اليمن وجنوبة دامت شهرين سقط بعدها الجنوب بيد الاحتلال اليمني الذي استولى ونهب كل المقدرات الاقتصادية للدولة الجنوبية ودمر الحياة الكريمة للشعب الجنوبي تحت ذريعة بقاء الوحدة بين اليمنين الشمالي والجنوبي الذي كانا توحدا شكلياً عام 1990م وسُمح لشعبي البلدين بالتنقل بالبطائق الشخصية ثم بدون بطائق لمدة ثلاث سنوات قبل أن ينقلب الطرف الشمالي ويعلن حربة على الجنوب في 27 ابريل 1994م مستنداً الى دعم الارهابيين العائدين من الحرب الافغانية الروسية والفتاوي الدينية التكفيرية ضد شعب الجنوب بحجة إن الجنوبيين شيوعيين كفرة وكذلك قام بشراء ذمم بعض القيادات العسكرية الذي ساهمت كثيراً في سقوط الجنوب حينها. وبالتوازي مع المليونية التاريخية في العاصمة الجنوبية عدن والعصيان المدني في باقي محافظات الجنوب اليمني لم يكن المهاجرين والطلاب الجنوبيين في غالبية دول العالم في منئى عن ما يحدث في الداخل وخرجوا في تظاهرات واعتصامات ووقفات احتجاجية لامست الحس الوطني الجنوبي الذي عجزت صنعاء عن كبح جماحه منذ انطلاق حراكه السلمي عام 2007م داعياً الى استعادة دولتة الجنوبية المستقلة الذي كان لها شأن كبير وهيبة دولية لاتقارن حتى عام 1990م عام وحدة الدولتين الجنوبية والشمالية. وحسب متابعات الصحيفة فقد نظم في نفس اليوم طلاب الجنوب في الصين والهند وروسياء وماليزيا واندنوسياء والجزائر وقفات احتجاجية تدين ذكرى اعلان الحرب على الجنوب الذي ادت الى احتلاله وطالبوا المجتمع الدولي بسرعة الوقوف الى جانب شعب الجنوب ومساعدته في استعادة دولتة الجنوبية ومنحه الاستقلال الكامل عن الجمهورية العربية اليمنية المغتصبة للجنوب ، وكان قد خرج المهاجرون الجنوبيون في اكثر من مدينة بريطانية وفي امريكاء ومصر ودولاً اخرى في تظاهرات احتجاجية مماثله دعت مجلس الامن الدولي الى سرعة ارسال قوات أممية الى الجنوب لحماية الشعب الجنوبي من الانتهاكات والقتل والتنكيل الذي ترتكبة القوات اليمنية المحتلة للجنوب بحق الشعب الجنوبي كل يوم دون أن يحرك المجتمع الدولي اي ساكن تجاه الجرائم المتواصلة ضد المتظاهرين العزل الذي يطالبون بأستعادة دولتهم سلمياً . من جهه اخرى كشف مرصد حقوقي جنوبي بارز عن إحصائيات مهولة قال أنها ضحايا انتهاكات نفذتها سلطات النظام اليمني بحق مواطني جنوب اليمن خلال العام 2012 وهو العام الذي تقلد فيه الرئيس عبدربه منصور هادي وحكومة وفاق وطني مقاليد الحكم في اليمن عقب ثورة شباب التغيير اليمنية ورحيل الرئيس السابق علي عبد الله صالح ، وقال الرصد الجنوبي لحقوق الانسان (ساهر) أنه وثق 970 حالة قتل وإصابة في جنوب اليمن لعام 2012م ، وأكد المرصد في بلاغه الصحفي الصادر أمس الاول أن المرصد الجنوبي لحقوق الإنسان قد استطاع خلال عام 2012م من رصد وتوثيق267 حالة قتل تمت خارج نطاق القضاء ، كما وثق 703 حالة شروع في القتل المفضي إلى إصابات جارحة ، كما تم رصد وتوثيق 380 حالة اعتقال تعسفي واختفاء قسري طالت ناشطي الحراك الجنوبي أخضع أغلبهم لحالات من التعذيب والإساءة في المعاملة المسيئة للكرامة ، كما تعرضت 95 وحدة من المنازل والمنشات المدنية لحالات تهديم وأضرار بالغة دون أي تعويض يذكر . وأشار المرصد إلى أن القوات اليمنية عملت على تحويل الأحياء الداخلية لمدن محافظتي عدن وحضرموت إلى ساحات توتر وعنف وإرهاب، وذلك بالاقتحام المستمر لها و إطلاق الرصاص بطريقة عنجهية وعشوائية على منازلها ، راح ضحيته اثنتي عشر امرأة أغلبهن كن آمنات في منازلهن ، علاوة على ترويع الأطفال والشيوخ واستفزاز الرجال بمختلف اعمارهم. وكان الرئيس الجنوبي / علي سالم البيض قد اصدر بياناً بالمناسبة طالب المجتمع الدولي بسرعة تكريم الشعب الجنوبي على سلوكة النضال السلمي منذ بداية ثورتة الجنوبية المباركة وذلك بالاعتراف بحقة في تقرير مصيرة وتفعيل قرارات مجلس الامن الدولية الصادرة عام 1994م والخاصة بالحوار بين دولتي اليمن وحل النزاع بين البلدين بالطرق السلمية .. واكد الى انه سلم طلب الشعب الجنوبي في التحرير والاستقلال الى الامم المتحدة وعبر ممثلها في اليمن السيد / جمال بن عمر مطالباً بسرعة تبني قضية الجنوب وسرعة ارسال قوات حفظ سلام دولية الى الجنوب لاستبدال القوات الشمالية المحتلة الذي تنتهك الحياة المدنية للشعب الجنوبي كل يوم. يذكر أن اليمن الجنوبي كان دولة مستقلة تسمى جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية حتى 22 مايو 1990م حيث كان يمتلك ثاني اقوى جيش قتالي في الشرق الاوسط ويمتلك جهاز أمني هو الاقوى في الوطن العربي من حيث السرعة في كشف الجريمة والتحقيق والبث فيها وذلك بسبب التعاون الشعبي الكامل مع الاجهزة الامنية المدربة غالبيتها في الاتحاد السوفياتي الذي كان حليفاً استراتيجياً للجنوب ، وقد انقلبت الجمهورية العربية اليمنية على اتفاقيات الوحدة الموقعة بينها وبين جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية فاعلنت الحرب على عدن عاصمة الجنوب واحتلتها مستثمرة نقل عدد من الويتها العسكرية القتالية الى الجمهورية العربية اليمنية الذي قضت عليها اولاً ثم انتقلت لاجتياح الجنوب لتسقط الجمهورية الجنوبية بعدها في 7 يوليو عام 1994م فما كان من القوات الغازية للجنوب إلا نهب مقدرات الجنوب من البنوك والمصانع والمؤسسات الحكومية الكبرى والبسط على كامل مساحات الفضاء في المدن الرئيسية وقابله النظام المحتل بقرارات اخرى سرح وطرد وشرد كل الضباط والعسكر الجنوبيين والالاف من القوى العاملة والمسؤلين الجنوبيين في كافة مرافق الدولة الجنوبية وحل محلهم موظفين شماليين البعض منهم لايجيدون القراءه والكتابة لكنهم كرموا لمشاركتهم في الحرب والسيطرة على الجنوب. هذا وقد نهض الشعب الجنوبي من تحت انقاض الظلم وصمت العالم واعلن عن حراكه السلمي المدني الرائع منذ بداية عام 2007م واستمر في التصاعد يوماً بعد آخر إلى أن اصبح شعب الجنوب كاملاً ينادي ويطالب بصوت واحد لتحرير الجنوب واستعادة وطنة المحتل واصبح اليوم يجهز نفسه للاعلان عن دولته القادمه. الجدير بالذكر أن العشرات من وسائل الاعلام العربية والعالمية كانت قد تناقلة ونفلة الفعالية والاحداث الجنوبية الموازية لها من كالعصيان المدني والوقفات المختلفة للجنوبيين في العالم وكذلك خطاب وبيان الرئيس البيض الذي وجهه الى الداخل والخارج في اليوم المشئوم. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] رئيس تحرير مجلة الجنوب الحر
__________________
|
#4
|
||||
|
||||
اليمن.. الإفراج عن 4 قيادات بالحراك الجنوبي الاثنين 29 أبريل, 2013 محمد القاضي- صنعاء - سكاي نيوز عربية أفرجت السلطات اليمنية، الاثنين، عن أربعة من معتقلي الحراك الجنوبي الذي يطالب بالانفصال عن الجنوب، في خطوة وصفتها مصادر حكومية بأنها تهدف إلى تهيئة أجواء مؤتمر الحوار الوطني الذي انطلق منتصف مارس الماضي في صنعاء. وقال أمين عام مؤتمر الحوار الوطني أحمد بن مبارك، لـ"سكاي نيوز عربية" إن الإفراج عن الأربعة جاء بتوجيهات من الرئيس عبد ربه منصور هادي، وبعد مطالبات من فصائل الحراك المشاركة في مؤتمر الحوار الوطني. والمفرج عنهم هم: بجاش الأغبري، حسن محمد بنان، وخالد صالح المزحمي، وعبدربه سالم حسن العولقي. وأفرج عن الأربعة من السجن المركزي في صنعاء بحضور أمين عام الحوار الوطني، ونائب رئيس مجلس النواب. وأضاف بن مبارك أن "هذه هي الحالات الأصعب، لأنها كانت تتطلب عفوا، كونها كانت تواجه عقوبة بالسجن في جرائم جنائية"، مؤكدا أن الإفراج تم بحضوره، ونائب رئيس مجلس النواب، وهو ما اعتبره "مؤشر أكيد على النية الحقيقية لتهيئة الأجواء للحوار الوطني". وتابع أن "هذا يؤكد حرص الرئيس هادي على المضي قدما بهذا المؤتمر، سواء ما يتعلق بإطلاق سراح المعتقلين، أو حل مشكلة الأراضي، أو المسرحين قسريا". وكشف بن مبارك عن صدور توجيهات رئاسية بالإفراج عن العشرات من ناشطي الحراك الجنوبي "في خطوة تهدف إلى تهدئة الشارع الجنوبي والمساعدة على انخراط فصائل وقيادات أخرى في الحراك في مؤتمر الحوار الوطني"، حسب قوله. بدوره، قال رئيس مصلحة التأهيل والإصلاح اللواء محمد علي الزلب: "إن التوجيهات تشمل أيضا المعتقلين من قيادات الحراك الجنوبي في عدن". [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#5
|
||||
|
||||
قتيلان باشتباكات بين الأمن ومسلحين بالمكلا والسلطات اليمنية تفرج عن 3 معتقلين من «الحراك» «الإصلاح» و«المؤتمر»: إيران تؤجج صراع صعدة الثلاثاء 30 أبريل 2013 عقيل الحـلالي (صنعاء) - قتل جندي ومسلح باشتباكات، الليلة قبل الماضية، بين قوات الأمن ومسلحين قبليين في محافظة حضرموت جنوبي اليمن، فيما أفرجت السلطات الأمنية، أمس، عن ثلاثة من معتقلي “الحراك الجنوبي”، الذي يتزعم منذ سنوات الاحتجاجات الانفصالية في الجنوب. وذكرت مصادر أمنية ومحلية في حضرموت لـ”الاتحاد” أن اشتباكات اندلعت، ليل الأحد الاثنين، بين مسلحين وقوات أمنية في حي “ديس” بمدينة المكلا، مشيرة إلى أن الاشتباكات اندلعت على خلفية محاولة المسلحين إطلاق سراح زعيم قبلي تحتجزه السلطات. وأسفرت الاشتباكات عن مقتل جندي وإصابة آخرين من الطرفين، حسب المصادر الطبية التي أكدت وفاة أحد المسلحين. وأفرجت السلطات اليمنية أمس عن ثلاثة من أبرز معتقلي “الحراك الجنوبي” في السجون الأمنية، على خلفية اتهامات لهم بالتورط في أعمال العنف المسلح بالجنوب. وقالت مصادر في الحراك لـ”الاتحاد”، إن السلطات الأمنية أفرجت أمس عن حسن بنان وعبدربه محرق، المحتجزان في السجن المركزي بصنعاء، وبجاش الأغبري المعتقل في عدن منذ أواخر العام الماضي، مشيرة إلى أن عملية الإفراج تمت بناءا على توجيهات أصدرها الرئيس الانتقالي عبدربه منصور هادي، الذي يتعرض لضغوط من قبل ممثلي المعارضة الجنوبية في “الحوار الوطني”، الذي بدأ في 18 مارس ويستمر ستة أشهر. وذكرت مصادر أخرى بالمعارضة الجنوبية أن عملية الإفراج تتضمن مغادرة المفرج عنهم البلاد لمدة تزيد عن العام. إلى ذلك، اتهم أكبر حزبين سياسيين في اليمن، أمس، إيران بتأجيج الصراع في صعدة التي تخضع لسيطرة جماعة الحوثي المسلحة منذ عام 2004. وبدأت الأطراف اليمنية المشاركة في مؤتمر الحوار الوطني الشامل، أمس، مناقشة “جذور” الصراع فيصعدة، حيث دارت ستة حروب بين القوات الحكومية ومقاتلي جماعة الحوثي، كان آخرها في عام 2009. وقال حزب “المؤتمر الشعبي العام”، الذي يرأسه الرئيس السابق علي عبدالله صالح، في رؤيته المقدمة لمؤتمر الحوار، إن جذور قضية صعدة تعود إلى عام 2004 عندما امتنع “الحوثيون” عن “دفع الضرائب والزكاة المشروعة”، واحتلوا مؤسسات حكوميات واستحدثوا نقاط تفتيش في عدد من مديريات المحافظة، المحاذية للملكة العربية السعودية. وذكر أن “عدم وصول التنمية بمفهومها الشامل” إلى محافظة صعدة التي تعاني من انتشار كبير للبطالة والسلاح، إضافة إلى ضعف السلطات المحلية والمركزية في بسط نفوذ الدولة هناك، عوامل ساهمت في زيادة نفوذ جماعة الحوثي، خصوصاً في ظل “غياب الوعي المجتمعي والدور الإعلامي البناء”. واتهم حزب الرئيس السابق، مؤسس الجماعة المذهبية، حسين بدر الدين الحوثي، بعرقلة جهود “السلطة المحلية والمركزية لاحتواء الموقف”، ما أدى إلى اندلاع الحرب الأولى بين الجيش و”الحوثيين”، وهي الحرب التي انتهت بمقتل زعيمهم المؤسس. وعزا حزب “المؤتمر”، الذي يمتلك حاليا نصف مقاعد الحكومة الانتقالية، اندلاع ست جولات من القتال المسلح في صنعاء إلى لجوء جماعة الحوثي إلى “القوة المسلحة” في مواجهة السلطة، واعتمادها على “دعم خارجي من بعض الدول الإقليمية التي تستهدف اليمن وغيرها”، في إشارة صريحة إلى إيران. وقال إن استمرار الصراع المسلح في صعدة سببه “مواقف بعض القوى السياسية والاجتماعية والعسكرية في صنعاء التي لم يكن لبعضها موقف واضح و صريح” من تمرد جماعة الحوثي، التي ساندت بقوة الانتفاضة الشبابية ضد الرئيس السابق في عام 2011. وقال حزب “الإصلاح” الإسلامي السني، ثاني أكبر الأحزاب اليمنية، إن النظام الجمهوري الذي جاءت به ثورة 1962 “ورث تركة خطيرة من الرواسب السلبية لعهود الإمامة وعلاقتها وفكرها الإقصائي”. وعزا جذور الصراع في صعدة إلى “محاولات البعض إضفاء البعد المذهبي على هذه القضية”، مشيرا في رؤيته التي قدمها أمس في مؤتمر الحوار الوطني إلى أن “الحوثيين” استخدموا المذهبية “كلافتة دينية بهدف استقطاب المقاتلين واستدرار عواطف الناس”. كما عزا “الإصلاح”، جذور الصراع في شمال اليمن، الذي خلف آلاف القتلى والجرحى وشرد مئات الأسر اليمنية، إلى “طموحات المشروع الإيراني للتوسع والتمدد في المنطقة”، متهما طهران بتقديم “الدعم السخي بالمال والسلاح” لجماعة الحوثي، فضلاً عن مساندتها إعلامياً. واتهم هذا الحزب، الذي تصدر لاحقا انتفاضة عام 2011، الرئيس السابق باستغلال قضية صعدة “لتصفية خصومه التي كان يرى انهم عقبة أمام توريث السلطة”، في إشارة إلى اللواء علي محسن الأحمر الذي كلفه صالح بقيادة الحروب الستة ضد “الحوثيين”. وقال “الإصلاح” إن “رغبة الحوثيين في التوسع الجغرافي باستخدام القوة فرض حروب متعددة” في شمال اليمن، مؤكدا ما ذهب إليه “المؤتمر” بارتباط قضية صعدة بضعف أداء المؤسسات الحكومية وغياب التنمية وانتشار الأمية. إلا أن جماعة الحوثي، التي يمثلها 35 شخصاً في مؤتمر الحوار الوطني، عزت جذور الصراع في صعدة إلى تصدي “قوى محلية سياسية واجتماعية وأخرى إقليمية ودولية” للمشروع “النهضوي والإحيائي” الذي بدأه مؤسس الجماعة في بداية العقد الماضي. وقالت إن هذا “النشاط” لم يكن يحمل صبغة مذهبية أو طائفية ولم يكن له “أي امتداد” خارجي، إلا أنه، حسب رؤية الجماعة، “أثار مخاوف” تلك القوى التي “التقت جميعها في الرغبة في التخلص منه”. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#6
|
||||
|
||||
افضل ملخص لفعالية 27 ابريل من قناة سكاي نيوز العربية $
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#7
|
||||
|
||||
لجنة حماية الصحفيين الدولية تطالب الحراك الجنوبي بإجراء تحقيق شامل بشأن الاعتداء على طاقم الجزيرة الثلاثاء 30 أبريل 2013 03:15 صباحاً نيويورك (عدن الغد) ترجمة خاصة طالبت لجنة حماية الصحفيين الدولية ومقرها نيويورك الحراك الجنوبي بإجراء تحقيق شامل بشأن الاعتداءات التي طالت طاقم شبكة الجزيرة في عدن السبت الماضي أثناء الاحتجاجات الكبيرة التي شهدتها المدينة في الذكرى التاسعة عشر لإعلان الحرب على الجنوب. وقال منسق لجنة حماية الصحفيين في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا شريف منصور في تقرير نشر أمس الاثنين "إننا ندعو قيادة الحراك للإمساك بأنصارها المسئولين عن هذا الاعتداء"، وأضاف "يقول الحراك بأنه حركة سلمية، لذا عليه إجراء تحقيق شامل لإثبات ذلك بطريقة واحدة". ودانت لجنة حماية الصحفيين الهجوم على صحفيي قناة الجزيرة والتهديدات ضد سكاي نيوز والطاقم الصحفي من قبل متظاهرين مناهضين للحكومة في عدن يوم السبت ، حسب ما ورد في التقرير. وكان نشطاء وصحفيون جنوبيون قد طالبوا اللجنة التحضيرية لمليونية 27 أبريل 2013 في عدن بإجراء تحقيق شفاف بالحادثة وكشف ملابساتها وتقديم متسببيها للمحاسبة. عدن الغد تنشر الترجمة الكاملة للتقرير – ترجمة إياد الشعيبي تدين لجنة حماية الصحفيين الهجوم على صحفيين في قناة الجزيرة والتهديدات ضد سكاي نيوز والطاقم الصحفي من قبل متظاهرين مناهضين للحكومة في عدن يوم السبت في أحدث موجة من العنف ضد الصحافة في البلاد. وقال متحدث باسم لجنة حماية الصحفيين أن مراسل قناة الجزيرة ياسر حسن ومصورها سمير النمري تعرضوا للضرب من قبل العشرات من أنصار حركة انفصالية جنوب اليمن في مدينة عدن الجنوبية. وكان قد نقل حسن إلى المستشفى لإصابته بكسر في الأنف والجسم وتعرض النمري لكدمات ، أما عضو الطاقم الثالث صفا كرمان لم تتعرض لأي أذى ، حسبما ذكرت تقارير إخبارية. وتدفق الآلاف من المحتجين إلى شوارع عدن يوم السبت لإحياء الذكرى الـ 19 لاندلاع الحرب الأهلية القصيرة بين شمال وجنوب اليمن، وفقا لتقارير إخبارية. وسحقت محاولة عسكرية لتأكيد استقلال جنوب اليمن بعد ثلاثة أشهر من الحرب في عام 1994، ولكن الحركة السياسية التي تدعو للانفصال، والمعروفة باسم الحراك، لا تزال بتمتع بنفوذ كبير في الجنوب. وأفادت أيضا مصادر الأنباء ومجموعة حرية الصحافة المحلية أن مراسل شبكة سكاي نيوز، محمد القاضي، ومصور لم يذكر اسمه تعرضوا للتهديد من قبل المتظاهرين في عدن بالخناجر. وقال منسق لجنة حماية الصحفيين في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا شريف منصور "إننا ندعو قيادة الحراك للإمساك بأنصارها المسئولين عن هذا الاعتداء"، وأضاف "يقول الحراك بأنه حركة سلمية ، لذا عليه إجراء تحقيق شامل لإثبات ذلك بطريقة واحدة". وقال المتحدث باسم قناة الجزيرة للجنة حماية الصحفيين بأن أعضاء من الحراك أعطوا الصحفيين إذن لتغطية الاحتجاجات، لكنهم تعرضوا لهجوم على الرغم من ذلك، وصودرت معداتهم وبعض الأمتعة الشخصية. وأدان متحدث باسم الحراك الجنوبي ، الذي قال انه حاول وقف الهجوم عندما حدث ، أدان المهاجمين وأصر على التأكيد أن الحركة سلمية، ووعد على بذل الجهود لاستعادة ممتلكات الطاقم المصادرة ، وفقا لتقارير إخبارية. وهذا الشهر أبريل كانت قد وثقت لجنة حماية الصحفيين تزايد مقلق في الهجمات والتهديدات ضد الصحافة اليمنية وكثير منها في عدن. اقرأ المزيد من عدن الغد | لجنة حماية الصحفيين الدولية تطالب الحراك الجنوبي بإجراء تحقيق شامل بشأن الاعتداء على طاقم الجزيرة [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 07:05 PM.