القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
مبادرة للسلام في الشرق الاوسط وكيري في المنطقة لاجلها
كيري عرض مبادرة لإطلاق «السلام» وعباس يرد اليوم
مقترحات أميركية تشمل دولتين «يهودية» وفلسطينية على حدود «67» جون كيري خلال مؤتمر صحافي مشترك مع وزير الخارجية الأردني ناصر جودة في عمان أمس (أ.ف.ب) عمان: محمد الدعمة رام الله: كفاح زبون تل أبيب: نظير مجلي من المنتظر أن تعلن القيادة الفلسطينية اليوم موقفها النهائي من مبادرة طرحها وزير الخارجية الأميركي جون كيري لاستئناف المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين المتعثرة منذ ما يقارب ثلاث سنوات, تتضمن مقترحات بإقامة دولتين يهودية وفلسطينية على حدود 67. واجتمع كيري بالرئيس الفلسطيني محمود عباس مرتين في العاصمة الأردنية عمان لمدة 5 ساعات أمس، تخللهما لقاء آخر مع اللجنة المصغرة المنبثقة عن لجنة مبادرة السلام العربية، أطلع خلاله أعضاء اللجنة على محادثاته وأفكاره لإعادة إطلاق مفاوضات السلام المباشرة المجمدة منذ عام 2010. ووفقا لمصادر مطلعة على الاجتماعات، فإن كيري نقل لعباس التزاما أميركيا بدولة على حدود «67» مع تبادل للأراضي، فيما سينقل للإسرائيليين التزام واشنطن يهودية الدولة. وفي هذا الصدد، قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة إنه «خلال الاجتماع مناقشة القضايا كافة التي يمكن أن تساهم في خلق المناخ المناسب للعودة للمفاوضات»، مؤكدا أن «الرئيس (عباس) أكد ثوابت الموقف الفلسطيني والعربي المتمثل في إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشريف، وبدوره أكد الوزير كيري التزام الرئيس باراك أوباما إقامة دولة فلسطينية على أساس حل الدولتين». مواضيع ذات صلة كيري يلتقي القيادة الأردنية.. ويناقش الأزمة السورية ومفاوضات السلام الفلسطينية الإسرائيلية عبد الله الثاني يبحث مع الأمين العام لجامعة الدول العربية تطورات المنطقة والأزمة السورية مبادرة الاتحاد الأوروبي حول الأراضي المحتلة تحرج إسرائيل ومن المقرر أن تلتقي القيادة الفلسطينية اليوم، ممثلة في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير و«مركزية» حركة فتح، وأمناء عامين للفصائل الفلسطينية، في اجتماع حاسم يترؤسه عباس لمناقشة المبادرة الأميركية واتخاذ موقف منها. على أن يجتمع الرئيس الفلسطيني بـ«مركزية فتح» قبل ذلك. ولم يلتق كيري خلال زيارته السادسة للشرق الأوسط برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لكنه حث القيادة الإسرائيلية على أن تدرس بعناية مبادرة السلام التي طرحتها الجامعة العربية عام 2002 ورفضتها في السابق، قائلا إن «إسرائيل تحتاج لإمعان النظر في هذه المبادرة التي وعدت إسرائيل بالسلام مع 22 دولة عربية و35 دولة إسلامية، أي 57 دولة إجمالا تنتظر إمكانية تحقيق السلام مع إسرائيل». 2 التعليــقــــات yousef dajani، «فرنسا ميتروبولتان»، 18/07/2013 نقول بأنه لا بأس من دخول في المفاوضات فلسطنية أسرائيلية على أساس حل الدولتين لحدود 1967 وتحقيق قرار مجلس ألأمن الدولي 242 , 338 وأما التعديلات المطلوب تغيرها بالحدود فعلى الجانب الفلسطيني أن يعرف حقيقتها كما المستوطنات في الضفة الغربية .. والغريب هنا الحاجة في تعريف ألأساس التي ستبنى عليها ( ألدولة اليهودية ؟ ) فهل سيغيروا أسم دولة أسرائيل ويضعوا بدلها الدولة اليهودية ؟ وهل الدولة اليهودية ستكون فقط لليهود خالصة ويتم ترحيل فلسطيني 48 منها ؟ نقول للرئيس الفلسطيني محمود عباس يجب أن تقبل بهذه المفاوضات وبوجود أمريكي لأن المبادرة منه ولتكون في ألولايات التحدة ألأمريكية وبوجود أوباما ولبضع أيام , وكما يقول المثل أمشي وراء الكذاب ألي أن تتبين صدقه .. فكم قضينا سنين من المفاوضات بدون أي تقدم والعاقبة للحق الذي لن يضيع مهما مر من زمن . د. هاشم الفلالى، «فرنسا ميتروبولتان»، 18/07/2013 ماذا اصاب المنطقة من متغيرات هى من اجل مستقبل افضل، فالازمات دائما مما يصقل الشئ، وإن كان لابد من ان يكون هناك الاوضاع الافضل التى تجنب المنطقة الهزات الشديدة التى تحدث، ولكن ما قد حدث حدث، وما ينبغى بان يتم القيام به فى هذه المرحلة هو السير قدما نحو افضل ما يمكن من مسارات يتم اختيارها بدقة وعناية وتكون على المستوى اللائق بحجم المنطقة فى العالم، وما لها من تاريخ عريق فى صنع حضارة العالم، وما يمكن بان تقوم به من مهام ودور كبير فى هذه المرحلة ومستقبلا فى تاريخ البشرية، وما يمكن بان تقدمه من كل ما فيه الخير والنفع، على مختلف المستويات، وهذا هو ما ينتظر منها، وسوف يتحقق الانتصار والفوز الكبير الذى فى انتظاره الجميع، من النهوض الحضارى للمنطقة فى اقرب وقت، وتستطيع بان يصبح لها شأنها وكيانها الدولى المرموق. هذا مما لا شك فيه. |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 09:28 PM.