القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
سري وخطير: خطة سعودية أمريكية ينفذها هادي والحوثي لإقصاء إخوان اليمن..
سري وخطير: خطة سعودية أمريكية ينفذها هادي والحوثي لإقصاء إخوان اليمن..
22 - أغسطس - 2014 , الجمعة 08:28 صباحا الضالع نيوز-صنعاء تحليل بقلم د. عبدالله الفقيه عمل الرئيس السابق وحزبه والحوثيون، في اطار خطة سعودية أمريكية، على قيام ثورة يمنية مطابقة الى حد كبير لما حدث في مصر في عام 2013 وبحيث تنتهي بابعاد عناصر الإخوان المسلمين وشيوخ القبائل وقادة الجيش المناصر لثورة الـ11 من فبراير 2011 عن المشاركة في السلطة. - يحاول الرئيس هادي تنفيذ المخطط السعودي، لكنه لا يثق بدعم السعوديين له للبقاء في السلطة ولذلك يعمل على وضع نفسه في مكانة الحكم بين خصومه ويتجنب ما يعتبره مزالق ستؤدي بنظامه الى التهلكة. -يحاول الرئيس هادي بكل طريقة ممكنة من خلال دور الحكم الذي اختاره لنفسه وضع منافسيه السياسيين المتمثلين في الرئيس السابق والمناصرين له داخل المؤتمر والحوثيين كمعسكر أول في مواجهة الإخوان وشيوخ القبائل وقادة الجيش المناصر للثورة كمعسكر ثاني. - يرى الرئيس هادي ان مستقبله السياسي يتوقف على اندلاع حرب طاحنة بين خصومه داخل العاصمة صنعاء بحيث يقضي كل منهما على الآخر أو يضعفه بينما يتولى هادي في نهاية المطاف وبما يقع تحت أمرته من قوات عسكرية وأمنية الإنقضاض على الطرفين او ما يتبقى لهما من قوة. - يتفق السعوديون مع الرئيس هادي في هدف القضاء على الحوثيين والإخوان ورجال القبائل، لكن خططهم لما بعد ذلك تختلف جذريا عن خطط الرئيس هادي. - قد يلجأ الرئيس هادي والملتفين حوله، او قد يقوم بذلك عملاء الإستخبارات السعودية، الى افتعال حادث امني لتفجير الموقف بين خصومه مستغلا قبض كل طرف على الزناد ومستوى التوتر المرتفع. - كان الرئيس هادي ومن خلفه السعوديين والأمريكيين قد حاولوا خلق شروط المواجهة بين الفرقاء السياسيين عن طريق الإغتيالات وخصوصا تلك التي طالت الدكتور احمد شرف الدين والنائب عبدالكريم جدبان لكن المواجهة المأمولة لم تحدث. - يقوم الحوثيون في اطار خطة الثورة السعودية على اخوان اليمن بدور "الألتراس" الذي قام به في مصر فيما يسمى ثورة 30 يوليو عناصر في الجيش المصري والأجهزة الأمنية وبعض الشباب المتحمس. - قام الحوثيون منذ اكتوبر 2013 وبتنسيق تام مع الرئيس هادي والحزب الإشتراكي اليمني والسعودية والولايات المتحدة والمندوب الدولي جمال بن عمر بعدة حروب بهدف ضرب القوى القبلية التي قد تناصر أو تصطف مع الإخوان بما في ذلك المعسكرات التي ناصرت الثورة وكان مقتل العميد القشيبي جزء من الخطة السعودية. - قبل تدشين ثورة الحوثيين، ذبحت المخابرات السعودية بالتنسيق التام مع الرئيس هادي ووزير دفاعه واجهزته الأمنية 14 جنديا من منطقة معينة كرسالة لقبائل حاشد بأن أبنائها سيلقون نفس المصير اذا حاولوا التدخل في الصراع القادم الذي يهدف الى اجتثاث حاشد والإخوان على السواء. - تولى الإعلام اليمني وعملاء سعوديين لعدة ايام نشر رؤوس الجنود الضحايا بشكل مركز وفي كل مكان بغية ارهاب اليمنيين وتحييدهم في الصراع القادم واضعاف قدرتهم على المقاومة. - عمل السعوديون والمتحالفين معهم من اليمنيين على خلق ظروف مشابهة لظروف ثورة الـ11 من فبراير والتي انتهت بعزل الرئيس السابق. قتم اخفاء النفط وقطع الكهرباء بشكل متواصل لشهور تماما كما حدث في اليمن خلال الفترة من مايو الى نوفمبر 2011. - تم العمل على بعث محاولة اغتيال الرئيس السابق عن طريق افتعال حادثة النفق. - حدد الحوثيين للرئيس هادي مهلة لتنفيذ مطالبهم لمدة 3 ايام تماما مثلما حدث في مصر. - تقوم قناة المسيرة المملوكة للسعوديين والممولة من قبلهم بنفس الدور الذي كانت تقوم به قناة سهيل مع بث نفس الأناشيد والتركيز على نفس مضامين المقابلات. - يقوم الرئيس هادي باتباع نفس الجدول ونفس السياسات والتصرفات التي اتبعها الرئيس السابق قبل سقوطه بما في ذلك المقابلات التي يجربها مع شيوخ القبائل المجاورة لصنعاء والخطاب الذي القاه يوم 20 اغسطس على اعضاء مجلسي النواب والشورى والقيادات الحزبية. - في كل محاولة سعودية لخلق ثورة على الإخوان في اليمن تم الإلحاح على تنفيذ جرعة للمشتقات النفطية لإقناع الناس بالقيام بالثورة بما في ذلك تلك المحاولة التي حدثت في منتصف عام 2013 وبالتزامن مع الثورة ضد إخوان مصر. - في أواخر رمضان الماضي دعا السعوديون الرئيس هادي الى جدة وامروه بتنفيذ الجرعة وتفاصيله وقد كان مقصودا في مسألة الديزل بالذات تقوية الحوثيين وسلخ اي دعم من كبار المزارعين لهم وتوجهيه نحو الحوثيين. - قبل بدء ثورة الحوثيين بيوم واحد قامت قناة اليمن الفضائية بإجراء مقابلة مع الشيخ عبدالمجيد الزنداني اراد منها المخططون ان تكون شبيهة للخطاب الذي ألقاه الرئيس المصري محمد مرسي وقام عملاء الإستخبارات السعودية على الشبكات الإجتماعية وفي وسائل الإعلام المختلفة بتقديم تلك المقابلة للناس والتعليق عليها بما يحقق هدفهم. - يستعين هادي بنصيحة من السعودية في ادارته لثورة الحوثيين بغرفة عمليات سرية برئاسة احمد عبيد بن دغر وعضوية وزير الإعلام نصر طه مصطفى وامين عام الحزب الاشتراكي اليمني الدكتور ياسين سعيد نعمان وآخرين. - يأمل الرئيس هادي ان يتمكن بعد استنزاف خصومه والقضاء عليهم من تشكيل الحكومة التي يريد ومن اختيار الوزراء الذين يخدمون مشروعه السلطوي. - يراهن الرئيس السابق صالح من خلال انصاره في صفوف الحوثي على الإطاحة بالرئيس هادي ويقول مراقبون تمكنوا من الحديث مع بعض المعسكرين على مشارف العاصمة ان الهدف هو اسقاط الرئيس هادي وتنصيب الرئيس السابق بدلا عنه. - يعتقد الحوثيون انهم سيتمكنوا من التخلص من الرئيس السابق والرئيس الحالي واعادة بناء دولة الإمامة التي يناضلون من اجلها. - يعمل السعوديون والأمريكيون على ايهام كل طرف بانهم معه وبانه سيكون الكاسب في نهاية الأزمة القائمة لكن الأزمة مفتوحة على كل الخيارات. نقلا عن مدونة الدكتور عبدالله الفقيه
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
خطة أمريكية لمصالحة سعودية ـ إيرانية , ثمنها اليمن مقابل العراق !
د .محمد شمسان إن تصاعُد الأحداث في قلب صنعاء وما حولها يبرر للمراقب أن يفترض وجود قوى أكبر إقليمية ودولية وراء ـ أو مستفيدة ـ من هذا التصعيد وخاصة بالتزامن مع ما يحدث في العراق بشكل أساسي , وسوريا وغزة ولبنان . وما دعانا لوضع أمريكا كقطب رحى لهذه الخطة ليس هو نظرية المؤامرة التي تبرز تقليديا في مثل هذه الظروف , ولكن هو الكثير من المؤشرات العملية والكتابات والتصريحات والدراسات لمتخصصين في السياسة الأمريكية تؤكد أنها تريد الخروج من منطقة الشرق الأوسط بأسرع ما يمكن وبأي وسيلة وبأقل الخسائر مع ضمان بقاء مصالحها الذاتية والإسرائيلية والغربية في أيد موثوقة (حليفة) تكون وكيلة عنها مستقبلاً ؟! وهذا التغيُر الاستراتيجي والدراماتيكي أهم أسبابه هو حتمية ومصيرية تواجدها بكل ثقلها المالي والعسكري والسياسي في منطقة شرق وجنوب آسيا لمواجهة النفوذ الاقتصادي الكاسح للتنين الصيني أساسا (وربما مستقبلاً يتولد تحالف أوسع ـ بقيادة صينية ـ , التي تعترف كل الدوائر الاقتصادية ومنها الامريكية انها خلال 10 ـ 15 سنة ستخلف أمريكا على عرش أقوى اقتصاد في العالم ـ وإنه يسعى ليضم معه اليابان والهند وروسيا والنمور) وهذا التنين الماضي قُدما بهدوء وتؤودة وحكمة يُعرف بها الشرق كلاسيكيا , إن لم يستطع اليانكي إيقافه أو على الأقل تبطئ زحفه قد يحول أمريكا لدولة مريضة او من الدرجة الثانية اقتصاديا وهو أساس النفوذ السياسي واستمرارية بناء أكبر قوة عسكرية في التأريخ لبلد مفرد منذ العصر الإمبراطوري الروماني ! وفي إطار هذا السعي الامريكي الحثيث توجب عليها أن تحاول إيجاد أقصى درجة (تستطيعها) من التفاهمات بين إيران (النووية) والغنية وأعدائها وخصومها التقليديين مثل : السعودية وإسرائيل وتركيا بشكل أساسي , والذي بدأ بوساطة عُمانية مدعومة بحلفاء أمريكا مثل بريطانيا للتفاوض بين امريكا وايران والذي أدى الى إسراع بريطانيا لفتح سفارتها المغلقة في طهران , وكذلك الخلاف الحاد بين السعودية وعمان بسبب رفض عمان القاطع لإنشاء اتحاد فيدرالي خليجي يعلم الجميع ان الهدف السعودي الاساسي منه عسكريا واستراتيجيا لمجابهة إيران التي تستطيع اكتساح الشاطئ العربي للخليج بأكثر من مليون من قوات المشاة ودعم بقية القطاعات العسكرية الفعالة لديها بدون الحاجة لاستخدام سلاح نووي كما تروج إسرائيل وبعض العرب المتأثرين بالدعاية الصهيونية لسبب بسيط أن أي عارف لمبادئ الفيزياء والجغرافيا يدرك أن الإشعاع والحرارة والغبار النوويين سيعم كل محيط الخليج (عربيا وفارسيا) . الخطوة الثانية هي المفاوضات الجادة للمرة الاولى لتفاهم نووي يأخذ مطالب إيران في التخصيب بعين الاعتبار . كما أثرت نتائج الفشل الذريع للحملة على سوريا لصالح ايران وتحجيم حزب الله لنفوذ اسرائيل شمالا والمقاومة الحمساوية بسلاح وتقنية ايرانية كانت في هذا الإطار أكثر من الذرائع التي تطرحها فكرة المقاومة الاسلامية الفلسطينية (فهو رسالة استباقية لإسرائيل بما تستطيع إيران فعله في قلب إسرائيل وبعنف وفعالية أكبر بمراحل من صواريخ حماس) , أيضا تقدُم داعش في العراق دفع ايران للإسراع لخلق توازنات مضادة في أماكن نفوذ تقليدية أمريكية ـ سعودية أخرى فيما لو خسرت جزءاً من نفوذها في العراق , وتأتي المسألة الحوثية وشبيهاتها (ربما البحرين والكويت والاحساء مستقبلا) في إطار هذا السياق !! ولكي لا تتورط أمريكا عسكريا في اليمن والسعودية , وربما تليها بقية حلفائها الخليجيين وهذا محتمل ويؤكده رضوخ أوباما لضغط اليمين الأمريكي واللوبي الصهيوني و اقحامه في المشاركة العسكرية جوا في العراق ؟! وما تفعله الان ادارة اوباما هو الضغط في كل الاتجاهات للتقريب بين الموقفين المتنافرين طائفيا وسياسيا ومصلحيا بين السعودية وايران وذلك بعرضها مقترحا أظنه يناقش الان جديا في الرياض وطهران وتل ابيب وانقرة : بأن يتم تحييد داعش بطريق ما ـ غير واضحة حتى الان ـ مقابل إرضاء سنة العراق بإعطائهم دوراً أكثر فعالية في الحكم والثروة وذلك لانهم الحاضنة الاساسية لداعش وبقية القوى المناوئة لإيران وشيعة العراق , وبدأ ذلك فعليا بإزاحة المالكي (القزم) وبمباركة قُم و النجف معاً ! أي أن البراجماتية الايرانية تحركت فعلا لأنها تعرف ان من لا يحوز كل شيء لا يجب ان يخسر كل شيء ؟! وتعرف انه في حالة أي تعنُت سعودي ضد الخطة الامريكية معناه الحتمي تخلي أمريكا نهائيا عن حلفها التاريخي مع آل سعود وعندها تطرح إيران المعتدلة نفسها كبديل عن السعودية مع الوكلاء الاثنين الاخرين (إسرائيل وتركيا) ليقوموا بالهدف المطروح أعلاه وهو ضمان المصالح الامريكية والغربية في المنطقة من الوكلاء الثلاثة وربما بإشراف بريطاني ـ فرنسي بدايةً قد تلحقه روسيا إذا قدمت تنازلات في القضية الاوكرانية . المقابل المُعطى لإيران سيكون في اليمن ذات الاهمية الجنوبية بالذات لخليج عدن ومينائه التاريخي (البديل الذي تتلهف بريطانيا لعودته بدلا عن خسارة هونج كونج) وذلك عن طريق تعديل بسيط (في آخر خريطة نشرتها النيوز ويك لتقسيم الشرق الاوسط الجديد)لإرضاء ايران أساسا وبقية الاطراف تاليا, بإقامة إقليم شيعي (زيدي) في شمال الشمال (نفوذ إيراني) وهذا ما يضغط به الحوثي على الارض الان, وسني (شافعي) في وسط اليمن وجنوب الشمال (نفوذ سعودي وما سيتكشف من تحالفات جديدة ربما مصر) !! ويعود كل جنوب اليمن كما كان أيام الجنوب العربي (محمية شرقية مركزها حضرموت) وتحت نفوذ ايراني ـ سعودي مشترك !؟ (وهذا يفسر تحالفات زعيمي الحراك البيض وباعوم ـ كل منهما مع طرف , وهما اللذان سيصبحان شريكين في إدارة المنطقة وفق الخطة الامريكية) ... (ومحمية غربية مركزها عدن) تحت الاشراف البريطاني التي ستسمح لكل الشركاء العالميين الاستفادة من الموقع الجغرافي التجاري الهام لعدن ـ وفق السياسة البريطانية البراجماتية اقتصاديا ـ ولكن ... ستبقى أمامنا عدد من المشاكل لم أقدر على ان استقرائها ولم يتم ـ اقتراح او تصور ـ حل لها حتى الان (1) علاقة الاربعة الاقاليم (المحتملة) ببعضها مستقبليا ؟ وهل سيستقل الجنوب العربي بإقليمين أم بدولة واحدة كما ترغب أغلبية الجماهير الجنوبية (2) ما هو الموقف من تنظيم انصار الشريعة (شقيق داعش) هل تم التفاهم حوله كما في العراق أم سيتحول الى نسخة من " النصرة " التي مازالت تقاتل في سوريا ؟ (3) إذا نجحت هذه الخطة من دون عوائق , ماذا سيكون موقف الجماهير والقوى السياسية الشمالية ؟ و بالتأكيد أن مخرجات الحوار ستؤواد وتموت كما بدأت ميته ! في هذه الحالة ماذا سيكون مصير الرئيس عبدربه وحلفائه إن بقى حلفاء شماليون له ! هل سيبقى في إقليم أو دولة الشمال السنية ؟ أم سيقرر العودة إلى موطنه الأصلي في محمية الجنوب الغربية ؟ وفي هذه الحالة ماذا سيكون موقف أبناء الجنوب منه , هل سيعتبروه قد فرّط في استقلالهم وحريتهم تحت إغراء حكم كل اليمن ؟ أم سيتعاملون معه كما تعاملوا مع الرئيس البيض ؟ عندما أعلن على الملأ مسؤوليته عن خطأ الوحدة الاندماجية القسرية (الفوقية ـ المنفردة) وأعتذر , فقبل أغلب الجنوبيين الحضاريين المتسامحين اعتذاره , بل نصّبوه الزعيم الأول لحراكهم نحو استعادة دولتهم المستقلة لما قبل 90م ! (4) ما مصير بقية زعماء الحراك الكبار مثل العطاس وعلي ناصر ومؤتمر القاهرة , والعنصر الثالث محمد علي , والنوبة ومن قبلوا مشروع هادي الفيدرالي على اساس مخرجات الحوار ؟ هذا بافتراض أن باعوم سيكون مصيره وما سيسري عليه نفس مصير البيض ... * الخلاصة : يجب ان يعرف الجميع جنوبا وشمالا انه لا زعماء لهم ـ يتولون قيادهم الان ـ يستطيعون ان يقرروا باستقلالية حرة لشعبهم (في كل دولهم أو أقاليمهم) ! والقرار الفيصل معروف , كان وسيكون لمن من القوى الاقليمية والدولية . ولهذا فعلى الاشقاء في الشطرين او الدولتين او الاربع دول المستقبلية ان يتخذوا القرار بأنفسهم بما يخدم مصالحهم المشروعة فالشعب هو القوة الوحيدة القادرة في مثل هكذا ظروف ان يهزم أعتى القوى, لو توحدت ـ قواه ـ وما أتمناه شخصيا ان تبقى العلاقة بين المواطنين الكل طبيعية كما كانت أيام الإمامة والاستعمار , ومتعاونة كجيران على الاقل ! كما اقول دائما : " شعب واحد في دولتين .. او اكثر ! " .كما لا يجب أن يتخلى الأشقاء عن بعض في حال الاعتداء من طرف ثالث . * قد يصدُق ما توصلت اليه من تحليل في هذا المقال بنسبة كبيرة او صغيرة منه ... وقد يكون مجرد تخرُصات ناتجة عن تخزينات متعددة متتالية اختلطت بحَر عدن وسخونة صنعاء ـ العسكرية ـ الباردة . ودمتم . ملحوظة : كنتُ جهزتُ الجزء الثالث الذي فيه إجابات عن أسئلة المقال السابق , إلا أن الأحداث الاخيرة التي شرحتها في المقال أعلاه قلبت كل التوقعات التي في الإجابات ! ولهذا ألغيتها لتعديلها لاحقاً إلى حين تتوضح الرؤية.
__________________
|
#3
|
|||
|
|||
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 05:32 PM.