القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
الراشد : الزنداني لم يكتفي بإفساد عقول الشباب بالتطرف بل افسدهم بالدجل والشعوذه
يقول الراشد : الحكومه اليمنيه رحلت اطفال ليبيين اتوا للتداوي عن الزنداني وخشية منها على ارواح الاطفال قامت بترحيلهم حتى لا يقعوا فريسة التجارب الزندانيه تقاعس الأطباء وهجمة الدجالين حتى رئيس جمهورية غامبيا يحيى جامي يقول انه اخترع وصفة عشبية قادرة على علاج مرضى الايدز في ثلاثة ايام، وواجهه المجتمع الطبي باتهامه بأنه ليس إلا طبيبا دجالا آخر. ولم يقف الى جانب الرئيس سوى وزير صحته، الذي لم يعرف كيف يشرح الوصفة علميا، إلا بالقول إنها سرية، وثقته كبيرة في قدرات فخامة الرئيس العلمية. ولم يرتدع الرئيس فرد بفذلكة لغوية قائلا انه لا يمكن ان يكون طبيبا دجالا، فإما أن يكون طبيبا او دجالا! وبالطبع الرئيس محق فهو من الدجالين الذين انتشروا مع شيوع اليأس بين الباحثين عن العلاج في الامراض المستعصية. وأهل غامبيا في يأس من اوضاعهم الاقتصادية المزرية، دفعت بهم الى مظاهرات عارمة، ولم يجد الرئيس من علاج الا ان يخترع لهم وصفة للايدز، ثم السفر الى كوبا لشكر زميله الدكتاتور المريض كاسترو على مساعداته الطبية. وان كنتم تظنون ان التدليس من مقتضيات الحكم فما بالكم بالمعارضة؟ الشيخ عبد المجيد الزنداني زعيم حزب الاصلاح، صاحب اللحية الحمراء، زعم هو الآخر انه عثر على علاج لعدد من الامراض المستعصية، ومنها الايدز. واتضح ان عددا من الاطفال المصابين بالايدز جيء بهم اليه من ليبيا ليعالجهم الشيخ، واضطرت السلطات اليمنية الرسمية الى انقاذ الاطفال من علاجه، ورحلتهم الى بلدهم لتنهي هذه المهزلة. فالشيخ لم يكتف بإفساد عقول الشباب بالفكر المتطرف، بل اراد ان يفسد اجسامهم ايضا. زاحم الدجالون الاطباء وأهل الاختصاص في عياداتهم ومعاملهم. وجدوا شعبية كبيرة فصارت اصواتهم أعلى، وحضورهم الإعلامي أوسع، وتجرأوا على البصق على المشاهدين عبر محطات فضائية باسم علاج المتصلين هاتفيا. وفي هذا المناخ المريض صارت مجالسنا تتسلى بقصص المعجزات الطبية والشعوذة، وساير المتعلمون الجهلة من العامة ولم يجدوا بدا من التهليل لخرافات التطبيب الروحانية والسحرية، لأن من سيشكك منهم فيها سيعيش منبوذا. فهل شيوع الخرافة حالة يأس أم انسجام مع ترسخ الجهل أم انها تجارة كبيرة؟ الصحيح انها الأخيرة. فالسحر والشعوذة العلاجية صارت تدر على اصحابها أكثر مما يحصل عليه صاحب أعلى رتبة في مهنة الطب. وبسبب الربحية اطلقت قنوات تلفزيونية متخصصة في الدجل الطبي، واستأجر آخرون ساعات في محطات قائمة، قال عنها وزير الصحة السعودي انها تسببت بإدخال اصحاء الى المستشفيات، وطالب بوقفها ومحاسبة اصحابها لارتكابهم جرائم طبية. وما على المجتمع الطبي الا ان يدافع عن مهنته ويواجه بصراحة باعة الخرافات على اختلاف مسمياتهم، وان لم يفعلوا لن يدافع عنهم المحامون او المهندسون او رجال الدين بكل تأكيد. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] عبدالرحمن الراشد [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#2
|
||||
|
||||
المستشار
الموضوع رائع انا مزاجي مش جالس ساعود له فعندي نيه اكتب بهذا عند العوده |
#3
|
|||
|
|||
انة سخيف ويريد بوش والصهيونية ان ترضى عنة انة الراشد لماذا اذا كان هذا العالم الجليل من عندهم كيف سيكون اعلامهم انة ماجن ذلك الراشد المتصهين نحن في شبوة مع الشيخ الجليل الزنداني مهما اختلفنا مع النضام نحن جنود لحماية الشيخ الزنداني الراشد عميل ويريد بها شهادة كفائة من مرئوسية الصهاينة
|
#4
|
|||
|
|||
أشكر تفاعلكم وما في الموضوع لراشد وليس لنا !!
أما قولي البسيط بشخص الزنداني .. فا،ي أقول للحق .. الزنداني رجل سياسي حزبي وعسكري درجة أولى وأظن الدين هم إستثنائي بالنسبة له وكلامي هذا له ما يؤكده على الواقع خلال المراحل الفائته من عمره وليس تحامل من جانبي ، مع إن ما قام به من تدمير وتكفير لوطني وأهلي في الجنوب بـ 94م يعطيني الحق بتبني موقف صارم بالحق ضد هذا الرجل الذي لم نعرفه ولحيته قط إلا مقترن بالدم والظلم والحروب والفساد .. ولو أتينا بما قاله عنه شيوخ السنه " الوادعي "في دماج وبمكة " المدخلي " وبنجد " سلطان العيد " لربما كان كافي لإن يجعلنا محقين بما قلناه فيه وعلى حسابهم طبعا على إعتبار إنهم علما ونحن فقط مطلعون ومتلقون وقارئون .. أما ما عشناه في حرب إحتلال الجنوب فحدث ولا حرج .. أعطونا وجه آخر نقيسه به ........؟ إحتراماتي |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 03:55 PM.