القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
يا ما حذرنا ولكن .........
ما كنا نخشاه يبدو إنه على المحك اليوم واقع .. فالدعوة الصريحة لقتال الجنوبيين في مدنهم إعلان حرب جديدة على الجنوب ـ إنهاهستيريا وحماقه وجنون ـ نراها خطوة متهورة وغير مسؤله كسابقاتها ولكنها أكثر هرولة إلى حافة فنائهم فهي وإن كانت من حيث التوقيت إستكشافيه لردات فعل قبائل الجنوب إلا إنها في مسار تطور الأحداث طبيعية بما يخص حساباتهم الحقيرة والمعروفه ، بدون ذلك كله لن تكون إلا وبال على من تبناها .. وفي حساباتنا كجنوبيين بلا شك كانت متوقعه ليس لغرور إمبراطور البالونات علي فحسب بل كنتيجية طبيعية وحتمية لتراكمات فشل وسقوط عصابات سبعة سبعة الحاكمة التي يترأسها والتي أستأثرة بكل مقدرات الجنوب وثرواته وحرمة الشعبين في اليمن والجنوب منها طيلة 14 عام مضة منذ الإحتلال ، وما لقاءات عمران لمجالس القبائل ورموز الفيد والتكفير في الشهرين الماضيين ولقاء مقيل الشيخ عبدالله المشهور الذي حضره ياسين سعيد وآخرين من المنضويين والتكفيريين تحت أجنحة الباطل وما تمخض عنه من إعلان لمخطط هلاك الجنوب وتدميره وإستثماره وتوزيعه ببصائر على قبائل حاشد وبكيل وبيوت التجار بتعز وإب وذمار كلها مؤشرات كانت واضحه لبروز حماقة جديدة لفرض أجندة المخطط وفق المفهوم الشمالي للبسط والسيطرة بل وتبني فض للهمجيه من نوع جامد كالتي نحن بصددها هنا اليوم الهدف منها تأمين إستمرار الفيد إلى ما بعد المستقبل بحسب إعتقاد هذه العصابات التي غاب ويغيب عنها حساب الشعب الثائر في الجنوب .. هذه المرة أتت الدعوة لدق طبول الحرب في ضرف خاص تعيشه الدنيا بقاطبتها على كل المستويات المختلفه محلياً وإقليمياً ودولياً ، سأترك الحديث للجزيرة بشأن الخارج العربي والعالمي الممزق من نواحي عدة ، وسأشير لحال الوضع في اليمن والجنوب بإيجاز ـ فالوضع جنوبياً في حالة غضب وإحتقان شديدين وليوثه تزأر وأشباله تتدافع أمواج في كل ميدان تضحية وقوة وثورة عارمة سلمية وحتى لغير السلمية هم جاهزون مضاف لذلك صعود نخبه من قادة الميدان القادرين على لملمة الجنوب ومناطقه في صف واحد قوي ومتين ! ، أما اليمن "الشمال" فالشعب المطحون والفقير بين مطرقة الرغيف الذي أصبح مثل العملة الصعبة وقهر الجهله الممارس عليه وما بين وسندان وهم الرئيس المسمى وحدة ومالها من مستقبل ورخاء على الشعب الشمالي وعلى حساب ثروة وحقوق وكرامة الجنوبيين بحسب هرطقاته في محاولة ضلت قابله للرواج للازج أبناء اليمن بمواجهة أبناء الجنوب العربي في كل الضروف الخطرة .. هذه الحاله هنا وهناك لا شك لها من يجيد القراءه بشكال أكثر دقه ليصيغ لنا منها خلاصة لوضع قادم مخيف .. لن ننذر ولن نحذر و لن نضيف أكثر مما قد قلناه فالحرب في حال إندلاعها لن تكن كالسابقة أبداً إذا ما أندلعة وشب ضريمها وتطايرة شررها والكل يدرك هذا أكثر من أي وقت مضى.. فموازينها اليوم مختلفه عما كانت عليه في مراحل سابقة وجبهاتها بكل تأكيد متعدده ولكنها جنوبياً موحدة الغاية بإستماته وضراوتها أشد وأفدح ـ وتجارها في وضع المزاد من جهة الشمال للكسب المالي المقابل كما عملوا في 94م حين أخذوا الجبهات مقاولة وستكون فوق كل تصور بل لا تصور لها ونتائجها ، فالجنوبيين اليوم أكثر قوة وتوحد وتلاحم عقيدتهم بإيمان وإخلاص لا تقبل القسمة على إثنين ، وجراحاتهم القديمة الجديدة لا تزال نازفه ، وبأسهم بأس بعد إن صقله القهر و الزمن...... وبكل تأكيد سيواجهون بشراسه والله وكل الدنيا معهم وبصفهم ! نتمنى إن لا يستجيب الأخوان في الشمال وأقصد هنا الشعب بنخبه وقبائله وعشائرة لدعوات الدكتاتور الساقط والمهستر زجهم في مقاتلة الشعب في الجنوب هذه المرة كما وقعوا في الغلط بـ94م وعليهم إعادة ترتيب مركب المعادلة بأدمغتهم بشكل صحيح وجيد في قبل الإقدام على أي حماقة بلا شك سيكونون أول ضحايها بل وحطبها مع الخذ بالحسبان إن الجنوب شعب لا يقهر مهما كان الثمن وهو تاريخياً شعب مقاوم وحر وصاحب إرادة .... ندعوا كل العقلاء في الشمال إلى تقدير الوضع تقدير كامل وعميق والضهور بموقف واضح ومعلن إزاء كل ممارسات القمع والقتل التي يمارسها علي عبدالله على الشعب الجنوبي الأعزل ودعواته وحكومته الخطيرة والمتكررة المصعدة للفتنه وإشعال الحروب بين شعبي اليمن والجنوب العربي ..... إن الأمر بجد خطير والتدهور حاصل بشكل مخيف والجنوب في حالة إصطفاف قوي لم يسبق له مثيل بالتاريخ مما يؤكد قوته ، والنار مشتعله بدون صب زيت جديد عليها وستحرق كل مغامر .. ينبغي إن يحتكم العقلاء والفاعلون في مناطق الشمال للمنطق والعقلانية في ضروف كهذه وعسى إن نرى تحرك جاد وسليم لذوي البصيرة منهم يهدف لفك الإرتباط بين الشعبين بطرق سلمية يجنبنا الحروب والإقتتال ومرحبا مليون بدولتين جارتين بسلام وأمان بعيداً عن الدم والثأر والإقتتال فهل من عاقل وعقول ؟؟؟ نموذج لقوة الرفض الجنوبي المطلق للوهم المسمى وحدة ! [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] التعديل الأخير تم بواسطة ابو عهد الشعيبي ; 09-16-2007 الساعة 08:16 AM |
#2
|
||||
|
||||
لهذه الخطوة دلالات صريحه لمدى تشتت الفكر السياسي
الذي يعيشها نظام صنعاء هذه الايام ومدى الضغوط الداخلية والاقليمية والدولية الغير معلنه فخوف نظام صنعاء يتجسد في الراي الخارجي قبل الداخلي ابشروا فالحرية صارت قاب قوسين او ادنى فنظام صنعاء راهن بان الحراك للشارع الجنوبي سيبداء بالعد التنازلي وعندما راي ان العد اصبح تصاعدي فقد الصواب واعتمد عدة اجراءت وتصرفات رعنا التي تسرع من نهاية نظامة دون ان يعلم وهذه الخطوة الجديدة تهيئ الظروف لصالح القضية الجنوبية انفرط العقد فلابد من استغلال اخطاء العدو النصرعبارة عن اخطاء يقوم بها طرف ويستفيد منها الطرف الاخر عصابة صنعاء فقدت الحكمة في التعامل فهذا يضعفها ويفقدها التوازن اكرر اليوم هم اضعف مما نتصور ونحن اقوى مما يعتقدون تحياتي |
#3
|
|||
|
|||
الغلبه للحق سنة الله جل جلاله التي فطر بها هذا الكون ونحن اصحاب حق ناءذن الله
|
#4
|
|||
|
|||
[QUOTE=ابو عهد الشعيبي][CENTER][SIZE="6"][COLOR="Blue"]
ما كنا نخشاه يبدو إنه على المحك اليوم واقع .. فالدعوة الصريحة لقتال الجنوبيين في مدنهم إعلان حرب جديدة على الجنوب ـ إنهاهستيريا وحماقه وجنون ـ نراها خطوة متهورة وغير مسؤله الاخ ابو عهد لعله اخطر ما صدر عن شخص مسؤل في اعلى الهرم السلطوي منذ 7-7وعلينا جميعا اخذ هذا الكلام مأخذ الجد خصوصا اخواننا في داخل الوطن فهي دعوه صريحه للعنف يراد منها القضاء على ثورة الجنوب السلميه واعادة القضيه الجنوبيه عشرات السنين الى الخلف. هم والعالم كله يدرك بان الشعب في الجنوب قد قرر استعادة دولته واعادة بناء كيانه المستقل من خلال خوضه النضال التحرري السلمي المشروع ولهذا فهم يريدون جر الشعب في الجنوب الى حمل السلاح وهو اهل له اذا فرض عليه هذا الامر ظنا منهم بانهم سيؤخرون استقلال الجنوب من خلال القضاء على رموز النضال التحرري الجنوبي على راسهم الاخوين النوبه وباعوم وجميع رفاقهم في الميدان الجنوبي. ويبقى السؤال الان ماذا نحن فاعلون امام هذه التهديدات الصريحه؟؟؟؟؟؟ في راي هذا الكلام ليس من قبيل الاستهلاك الاعلامي او الدعائي لقائله فمعلوم عن باجمال انه قد حاول الفرار من السلطه قبل الاستغناء عن خدماته لراس النظام اي بمعنى اكسباير. ولكن كون هذا الكلام يصدر بعد تقريبا اسبوعين من تخوفات امريكيه جديه عن تدهور الاوضاع في اليمن والجنوب بشكل خاص وبعد اسبوعين ايضا من اطلاق الرصاص الحي على مظاهره سلميه سقط فيه ثلاثه وجرح سبعه في الضالع وقبلهم بايام اطلقوا الرصاص على مظاهره سلميه اخرى في حضرموت سقط فيها شهيد وجرح اخرين كل هذه التداعيات تنبى بان نظام على عبدالله صالح قادم على فعل ماهو اسوى مما حصل. هنا يجب علينا جميعا ان لا نقف متفرجين حتى يقع الفاس في الراس حسب القول الدارج، بل لابد من استباق الاحداث من خلال تصعيد النصال السلمي في الداخل كما هو حاصل في حضرموت وتهية الراي العام العالمي من خلال دبلوماسيه نشطه على ابواب الحكومات ومنظمات المجتمع المدني بقضية شعبنا ومطالبه العادله وهذا ماسنعمل عليه في الايام القادمه في امريكا وعلى ابواب الامم المتحده |
#5
|
|||
|
|||
هذا هوالرد السليم يابن علي مثنى وفقنا الله جميعا ورمضان كريم وبتوفيق
|
#6
|
|||
|
|||
باجمال يلوح الى توزيع السلاح على الشماليين لمقاتلة الجنوبيين من أجل الوحدة صنعاء - لندن " عدن برس " : 15 – 9 – 2007 هدد عبد القادر باجمال بتسليح الشماليين لمقاتلة الجنوبيين الداعين الى اعادة صياغة الوحدة ، وقال بالجمال الامين العام للحزب الحاكم – المؤتمر الشعبي العام – في حوار نشر اليوم في صحيفة الحليج الإماراتية واجراه الزميل صادق ناشر : "من أجل الوطن سنعيد السلاح ويوجه إلى هؤلاء المفسدين، لن نتردد في هذا الأمر مطلقاً، هذه القضية ليست قابلة للمساومة أو العاطفة، كل شيء إلا الوصول إلى تهديد الوطن والوحدة، ضميرنا وتاريخنا لا يقبلان بهذا بأي حال من الأحوال، بل أزيد وأقول إننا سنخرج بأنفسنا كقيادات لنقاتل في الشوارع " . باجمال في حديث شامل للخليج الاماراتية السبت, 15-سبتمبر-2007 حاوره_ صادق ناشر - قال الامين العام للمؤتمر الشعبي العام وجود تدخلات خارجية في مسار تصعيد الاحداث المتعلقة بالمتقاعدين ،لافتاً الى وجود مؤشرات تؤكد ذلك مستدركاً : لكن نحن دولة ولسنا مثل المافيا كي ننثر التهم نثرا من دون حقائق، الحقائق موجودة لدينا، لكنني أكرر القول إننا دولة، من يتعامل معنا باعتبار أنه لا دولة في اليمن فالانهيار سيتم على رأسه. لكن عبدالقادر باجمال عاد ليؤكد" إذا تطورت المسألة بعد حل المشكلة الخاصة بالمتقاعدين فسوف نتعامل مع القضية على أن ما يحدث عمل خارجي معاد للوحدة والوطن اليمني ككل". وتحدث باجمال عن عديد قضايا في حوار مع الخليج الاماراتية فيما يلي نصه: حملة انتخابية مبكرة *هل يمكنكم أن تعطونا تقييماً للتطورات التي تشهدها الساحة السياسية، بخاصة لجهة ما يجري اليوم في المناطق الجنوبية والشرقية من البلاد؟ أنا أرى في هذه الأحداث نزعة انفعالية من جهة وافتعالية من جهة أخرى، انفعالية لكونها تحريكاً مبكراً للانتخابات التشريعية المقبلة من قبل المعارضة وافتعالية كونها وضعت عناوين لموضوعات مضخمة، وزاد تضخيمها أنها تلامس بصورة مباشرة عواطف الناس وحياتهم اليومية، وهذا عامل في تقديري لن يكون عاملا دائما وثابتا بالطريقة التي يراها من يقف وراء هذه الأحداث، لكنني أتصور أن هذا أمر سيتعامل معه الناس باعتباره إحدى الحقائق المطلقة في الحياة، مثل غلاء الأسعار، بعضها سوف يأخذ مدى معيناً أساسه قانوني وحقوقي في بعض المطالب للذين تقاعدوا أو دخلوا في إشكالية قانونية التقاعد. وأنا ما زلت عند رأيي في أن اليمن لايزال يبني دولته الأولى والحقيقية، وبناء الدول ليس بالأمر الهين، إذ تكتنفه تعقيدات كثيرة وفيه مخاطر كثيرة وفيه جرأة كذلك. عندما قامت دولة الوحدة عام 1990 اعتبر الوضع كله عربيا وإقليميا ودوليا استثنائياً، بالنظر إلى التدهور الحاصل في علاقاتنا القطرية والوطنية وحتى الاجتماعية في البلاد العربية، وبالتالي فإن حدثاً كبيراً مثل الوحدة اليمنية كان لابد أن يترك آثاراً أو ذيولاً لا ترى، كما يقول “فيكتور هيجو من “أن للأحداث الكبرى ذيولا لا ترى”، وبالتالي فإن حدثاً مثل الوحدة وحرب 1994 من الصعب تصورهما خارجين على التعقيدات التاريخية والاجتماعية الموجودة في المنطقة، لكن القول إن مراجعة ما حصل ينبغي أن تقوم على أساس نسف ما حصل، هذا أمر مرفوض. وأنا أكرر القول إن إثارة مشكلة المتقاعدين فيها انفعال وافتعال، والسياسي من حقه أن يستغل أخطاء الحكومة وأجهزتها لكن بأدب وقيم لا تخل بالوحدة الوطنية ولا تخلق هذه الإشكاليات التي تهز الكيان الاجتماعي. الناس ستدافع عن وحدتها وتاريخها هل تشعرون بهذا الخطر؟ ينبغي ألا نجامل في أمر كهذا، لأن هذه مسؤولية تاريخية، لا أستطيع أن أتصور أن عضواً في المكتب السياسي للحزب الاشتراكي اليمني يدعو للانفصال، فهذا الشخص وغيره لديه منزله وسيارته، وأعرف مدخولاته المالية المعروفة منها وغير المعروفة، ومع ذلك يتظاهر بشعار سياسي مقزز إلى أبعد حدود. وأريد أن أؤكد أن الناس ستدافع عن وجودها وعن وحدتها وعن تاريخها ؛ فجيل بأكمله في أمريكا دخل في معارك شديدة جدا إلى أن توحدت أمريكا، والوحدة التي حققها بسمارك في ألمانيا لم تأت بتقبيل الذقون. تعترفون في السلطة بأن هناك أخطاء وقعت في معالجة قضية المتقاعدين، لماذا لا تتم معالجة الأخطاء قبل تفاقمها؟ لاشك في أن هناك أخطاء حدثت في هذه القضية، الخطأ الذي نعترف به هو أننا لم نتدارك الأمر تداركاً صحيحاً، هناك من يقول إن قاعدة المعلومات ضعيفة وهناك ملفات اختفت، ولم نعد نعرف الكاذب من الصادق والحقيقة من غير الحقيقة، وهناك من يقول إن الكثير من هؤلاء تقاعدوا ثلاث مرات في الجنوب قبل الوحدة، أي أنهم تقاعدوا أيام الرئيس سالم ربيع علي وأيام الرئيس علي ناصر محمد وتقاعدوا بعد قيام دولة الوحدة ،1990 ومع ذلك ركبوا الموجة، وهم قلة يبحثون عن الزعامة، بعضهم بدرجة لواء، وبعضهم عمداء وعقداء كانوا في يوم من الأيام حكاما في آخر أيام دولة ما قبل الوحدة. الحكام انحصروا من مناطق معينة دون أخرى، لكن بعضهم لم يحسن التعامل مع الآخرين في ظرف معين ؛ فصار هناك تشنج اجتماعي. برأيكم ألا يمكن لهذا التشنج الاجتماعي أن يتطور إلى ما هو أسوأ؟ لا، إلا بفعل خارجي، وسنتعامل على كونه فعلاً خارجياً وسندافع عن وجودنا وعن حضورنا وعن وحدتنا بالمطلق، إذا تطورت المسألة بعد حل المشكلة الخاصة بالمتقاعدين فسوف نتعامل مع القضية على أن ما يحدث عمل خارجي معاد للوحدة والوطن اليمني ككل. نعم يوجد تدخل خارجي هل لديكم مؤشرات إلى تدخل العامل الخارجي فيما يحدث؟ نعم من دون شك، لكن نحن دولة ولسنا مثل المافيا كي ننثر التهم نثرا من دون حقائق، الحقائق موجودة لدينا، لكنني أكرر القول إننا دولة، من يتعامل معنا باعتبار أنه لا دولة في اليمن فالانهيار سيتم على رأسه. وأنا أقول إنه إذا حلت قضية المطلبيات الخاصة بالمتقاعدين العسكريين، وهي الآن محلولة بنسبة 80 % منها واستمر الخروج على القانون، فإنني وقتها سأقول إنه دفع خارجي، وأن هناك مؤامرة خارجية سأواجهها بكل صلابة. أخشى أنني أقول إنني سأسلح الناس في مواجهتهم، الدولة الآن تشتغل ضد حمل السلاح، لكن من أجل الوطن سنعيد السلاح ويوجه إلى هؤلاء المفسدين، لن نتردد في هذا الأمر مطلقاً، هذه القضية ليست قابلة للمساومة أو العاطفة، كل شيء إلا الوصول إلى تهديد الوطن والوحدة، ضميرنا وتاريخنا لا يقبلان بهذا بأي حال من الأحوال، بل أزيد وأقول إننا سنخرج بأنفسنا كقيادات لنقاتل في الشوارع، وسبق لنا ذلك، ولن تكون هذه أول مرة ننزل فيها إلى الشوارع لنقاتل على كياننا ووحدتنا، فقد حصل ذلك في 13 يناير/كانون الثاني عام 1986 وفي 1994. هناك تجنحات داخل حزب المؤتمر أو بمعنى أدق تيارات ومنابر لهم رؤى فيما يحدث في الجنوب، هناك قيادات تعلن آراء تخالف رأي الحزب؟ أنا لي رأي في هذه القضية، وأنا الأمين العام للمؤتمر الشعبي العام، وأقولها بوضوح إننا لا نغمض أعيننا عن بعض الحقائق، وقد أعلنا ذلك في البيان الختامي للدورة الثانية للجنة الدائمة، حيث حددنا الأمر في نقاط رئيسية، وقلنا أولا نعم لكل المطالبات الحقوقية لأي مواطن، سواء كان في الشمال أو الجنوب، لان المظلمة ليست واقعة على الجنوب فقط، بل واقعة في الشمال أيضا، وهذا دليل ضعف الجهاز العدلي بصورته العامة، إذ إن هذا الجهاز لم يتكون بصورة كافية ويحتاج إلى وقت لاستكمال مكوناته، لا يهمني أن يعلن عن اجتماعات للمجلس الأعلى للقضاء، بل الأهم أن يكون القضاء حاضراً في حياة الناس ويكون الملاذ الأخير لهم. وقلنا ثانيا إننا يجب أن نأخذ الأشياء مأخذ الجد، وهذه من الأخطاء التي نعترف بها ووقع بها الجهاز الحكومي في وقت سابق، وكنت في يوم من الأيام على رأسه، لقد تهاون هذا الجهاز في الوقوف بجدية أمام هذه المشاكل وشغلتنا أحداث كثيرة ونعترف بهذا ولا ننكره. وأعتقد شخصيا أن ما قيل في الدورة الثانية للجنة الدائمة للمؤتمر يعبر عن كل قواعد المؤتمر الشعبي العام وقياداته، ولو قرأت النصوص بشكل دقيق فإنك ستجد انه لأول مرة هناك حزب يقول ينبغي أن نعالج الأمور بالشكل الصحيح لكنه يرفض رفضاً قاطعًا أن تخلط الأوراق. نرفض خلط الاوراق ماذا تقصد بخلط الأوراق؟ أن يتحول شعار “لا للظلم” في ما يتعلق بالتقاعد إلى شعار “لا للوحدة”، هذا مطلب مرفوض، لأن الذي خرج بهذا الشعار لم يخرج من أجل التقاعد، لكنه خرج من اجل هذا الشعار الذي رفعه، وهذه مشكلة كبيرة. من رفع هذا الشعار ليس من الناس الطيبين البسطاء، ولكن من الناس الذين دفعوا لهم، اليمن فقير ولديه ظروف معقدة ولا أحد يريد استقراراً لليمن، ونحن في المؤتمر الشعبي متفقون تماما في هذا التحليل وهذا الموقف. هناك من يقول إن هناك غلبة شمالية في مراكز صناعة القرار في دولة الوحدة، بخاصة في الجنوب؟ دعني أتكلم عن سيئون (بحضرموت) وأنا منها، فليس فيها سوى وكيل مساعد من صعدة والباقي من أبناء سيئون، لكن ما يحدث في سيئون هو قصة أخرى، فهناك التفاوتات الداخلية الاجتماعية إلى درجة أن التطاحنات أحيانا تأخذ نبرة الشمالي والجنوبي، لكن عدن لا توجد فيها تفاوتات، لا يوجد شيء اسمه “شمالي” أو “جنوبي”، لان عدن مزيج من الناس، هناك أكثر من خمسين في المائة من قاطنيها من محافظات كتعز والبيضاء وإب وغيرها من المحافظات، إذا لم نقبل بعضنا البعض، وإذا صارت هناك حساسية فسيترتب عليها مشكلة كبيرة. انتهى شهر العسل هل يمكن التعامل مع الاشتراكي اليوم مثلما كنتم تتعاملون معه بعد الوحدة مباشرة أم أن الوضع اختلف؟ تقصد عندما كنا في شهر العسل؟، نعم كنا في شهر العسل وانتهى العسل، بل يمكن القول إن “الزواج انتهى لكن الصهارة باقية”، وهذا مثل حضرمي معروف، الإخوة في الحزب الاشتراكي اليمني يريدون أن تبقى الصفقة مع المؤتمر دائماً، لكن الحياة لا تقول هذا الكلام، لاسيما ان المؤتمر الشعبي العام أصبح يمتد إلى المحافظات الجنوبية والشرقية، وأنا من المؤسسين لمؤتمر عدن ومؤتمر حضرموت والمؤتمر العام الرابع التكميلي، لا يمكن أن يغلقوا على عدن والمحافظات الجنوبية والشرقية ويقولوا إن هذا تأميم وملك للحزب الاشتراكي اليمني، هذا معناه مصادرة لحقوقنا كمواطنين، من حقنا أن نختار ما نريد ومن نريد. أيضا حزب التجمع اليمني للإصلاح امتد إلى حضرموت واليوم الإصلاح، وهو في مفهوم البعض انه حزب شمالي، لان الإخوان المسلمين في الجنوب رفضوا الدخول فيه، كان حزباً وحدوياً، القيادات الموجودة في الشمال أو الشماليين أكثر وحدوية من أولاد وزعامات حضرموت، وأنا أتحداهم أن يكونوا دخلوا الإصلاح بل رفضوا الدخول لسبب آخر لا أستطيع أن أتكلم عنه الآن. الاشتراكي حزب وحدوي لكنه غير ديمقراطي ألا تخشون أن يتحول الحزب الاشتراكي إلى حزب جنوبي صرف في ظل وجود تيارات في داخله تدعو إلى مراجعة اتفاقية دولة الوحدة؟ في البيان الختامي للدورة الثانية للجنة الدائمة قلنا إن الحزب الاشتراكي اليمني حزب وطني وحدوي، لكنه ليس حزباً ديمقراطياً، فلو كان كذلك لقبل بنتائج انتخابات ،1993 خطأ الحزب الاشتراكي القاتل أنه لم يستوعب بعد العملية الديمقراطية، لو استوعب الديمقراطية عام 1993 لكانت كل هذه المشكلات التي نواجهها اليوم غير موجودة، ولما قامت حرب صيف 1994 من الأساس. وهناك نقطة أخرى لم يستوعبها الاشتراكي، وهي أن علي عبدالله صالح عنده ميزة التسامح والتوازن كان يستطيع أن يستفيد منها الاشتراكي. نحن خائفون على الحزب الاشتراكي من دعاة الاشتراكية، وليس الخوف منه كحزب له قواعد عظيمة وجريئة ونشطة، نخشى على الاشتراكي من الاشتراكيين غير الناضجين أو الذين ركبوا الموجات، لكننا متأكدون أن الحزب الاشتراكي سيظل حزبا وحدويا ووطنيا بالمطلق، لا يمكن تلوينه بلون فلان أو علان لأن هؤلاء زائلون. السياسة تقتضي ذلك إلى ماذا ترجعون العلاقات المتميزة بين الاشتراكي وحزب الإصلاح اليوم، هل نكاية بالمؤتمر؟ أنت قلت إنها نكاية، وأنا أقول إن جزءاً منها تحتاجه الحياة السياسية، وأنا كنت من المتحمسين لهذه العلاقة، وأتذكر أنني قلت هذا الكلام للأمين العام السابق للحزب الاشتراكي جار الله عمر عندما أعلنوا “اللقاء المشترك”. وقد جاء إعلان (المشترك) في لحظة كانت هناك إشكالية بيننا وبين حزب الإصلاح بسبب موقفين في 2001 عندما كنت على رأس الحكومة، الموقف الأول أننا رفعنا سعر الديزل من عشرة ريالات إلى سبعة عشر ريالاً، ومازلنا عند المشكلة نفسها إذ مازلنا نبيع الديزل بخمسين في المائة من قيمته، والموقف الثاني هو رد الفعل من الإصلاح على قضية المعاهد العلمية التي ألغيت. من بعدها انتقلت العلاقات بين الإصلاح والاشتراكي إلى تحالف، وشكلوا شيئاً اسمه “اللقاء المشترك”، على قاعدة “أستفيد من غضبك وتستفيد من غضبي”، فصار الغضب مشتركاً على الحكومة. مع ذلك فإنني أقول إن العملية الديمقراطية تقتضي هكذا، ولست مع القائلين في عدم فهم جمع المتناقضين، إذ إن هناك متناقضات تتجمع أسميها “كيمياء سياسية”، لازم يحصل فيها هذا النوع من التجمع والتناقض والتنافر والخصوصية لكل طرف على حدة. المؤتمر ليس "قصعة اللبن" هل تتوجسون من هذا التحالف أو التلاقي بين الحزبين وبخاصة مع اقتراب الاستحقاقات الانتخابية القادمة عام 2009؟ نحن خضنا تجربة من هذا القبيل في العام ،2006 وقد دخلناها وهم في قمة تحالفهم، وكسبنا الانتخابات الرئاسية والمحلية وكانت النتائج ممتازة، واعتقد أن هذا هو الحد الذي يمكن أن نتعايش معه. ينبغي ألا ينظر للمؤتمر الشعبي العام باعتباره الحزب المضاد لما يسمى “قصعة اللبن”، كما كان الاشتراكي يضع نفسه ذات يوم بأنه “الحزب المؤيد لقصعة اللبن”، هذه سذاجة. هناك حوار بين أحزاب المعارضة والمؤتمر في ظل هذا الاحتقان السياسي ما جدواه؟ على العكس، هنا جدواه الرئيسية، ينبغي أن ننظر للمسألة على أنه لا هم تابعون لنا ولا نحن تابعون لهم، نختلف على ما يمكن أن نختلف عليه ونتفق على القواسم المشتركة. وضعنا تعديلات دستورية متكاملة ما هذه القواسم المشتركة التي ترون أنها لاتزال قائمة بينكم وبين المعارضة؟ السؤال يجب أن يوجه للمعارضة، لكنني سأجيب عنه من زاوية غير زاوية المعارضة، ألم تطرح المعارضة قضية تعزيز الديمقراطية وتوسيعها والحكومة لديها في نفس الوقت مشروع للسلطة المحلية؟ والنقطة الثانية أليسوا هم من وضعوا في برنامجهم منع نشوء الأحزاب الصغيرة أو المفرخة؟ نحن في نفس الوقت كحكومة ومؤتمر شعبي عام وضعنا قضية تعديل قانون الأحزاب، ألم يحاولوا استخدام مطالب الصحافيين في ما يتعلق بقضية الصحافة وأكثر من خطيب خطب منهم بأنهم يريدون إعلاماً حراً؟ نحن الآن بصدد تعديل قانون الصحافة، وطرحناه للحوار، ألم يطالبوا بتطوير منظومة الدولة ككل ومنظومة نظام الحكم ككل؟ نحن أيضا نريد تطويره. نحن وضعنا تعديلات دستورية متكاملة وواضحة، ولم يبق سوى الفتات، سنتركه لهم. الفوضى سنتركها للمعارضة ما هو هذا الفتات؟ الفوضى، نحن لسنا معهم في الفوضى. لكن ما ترونه أنتم كفوضى، المعارضة تنظر إليه كحق في التظاهر السلمي والتعبير عن الاحتجاج؟ بعد أن خرجت عن هذا المنوال والنفس الذي تشتم فيه رائحة غير سوية لا يمكن الحديث عن حق سلمي في التظاهر، بل هي فوضى، وأنا كمسؤول في الدولة والمؤتمر الشعبي العام سأمنع هذه الفوضى. ليقارنوا بيننا وبين حماس كيف ستكون طبيعة تدخلك؟ بالقانون والنظام، من الضروري أن يطلب ترخيص لتنظيم مظاهرة، اليوم في غزة يمنع إسماعيل هنية في بيان صادر عن وزارة الداخلية في حكومة هي في الأساس حكومة مقالة في غزة أداء الصلاة إلا بترخيص، وأنا أطالب المعارضة بوضع المقارنة بيننا وبين حماس. ماذا عن قانون حماية الوحدة لماذا تم إصداره في هذا التوقيت بالذات؟ المشروع له أكثر من عامين، لكنني أتمنى في رأيي الشخصي تبني رأي نقيب الصحافيين نصر طه مصطفى، الذي كتب مقالين في هذا الموضوع والعنوان الرئيسي له “نعم للمبدأ، لا للنص”، عندنا النصوص الموجودة في قانون العقوبات يمكن ان تكون اشد من القانون لو ركز القانون وحده. جزء من المرض النفسي ترددت مؤخراً أنباء عن استقالتكم من حزب المؤتمر الشعبي العام، ما صحة ذلك؟ هذا جزء من الأمراض النفسية والفوضى الذهنية الموجودة في ذهن بعض الناس، لأن بعض الناس لو صمتوا لكان هذا أفضل لهم، لكن عندما ينطقون يعبرون عن هزاله وضحالة في نفسيتهم. |
#7
|
|||
|
|||
باجمال تحت الاقامة الجبرية .. في صنعاء
للكاتب الشيخ الحضرمي المجلس اليمني-------------------------------------------------------------------------------- القيادة العليا للمؤتمر (الرئيس صالح) استطاعت في ساعة متأخرة من مساء الجمعة الماضية إقناع الأمين العام عبد القادر باجمال بالعدل عن قراره بالسفر إلى الخارج وتأجيله إلى وقت أخر دون تحديد موعد محدد . لم تكن هناك قناعة ولكنها بالقوة .. حاولت الاتصال بالاخ باجمال .. ولم يرد على تلفوناته .. ويقال انه تحت الاقامة الجبرية .. لان النظام لا ينقصه وجع دماغ فالمظاهرات في الجنوب في اشدها والقمع قد وصل مداه ... والجيش حائر والكل يغني على ليلاه ... والبلاد ماشية ببركة الله . قرار بأجمال مغادرة البلاد جاء بعد تقديمه استقالته من قيادة المؤتمر احتجاجا على بعض الإجراءات التي تمت مؤخرا كتعيين الأمين العام المساعد صادق أمين أبو رأس الأمين العام المساعد محافظا لمحافظة تعز . وتكليف الشيخ سلطان البركاني الأمين العام المساعد برئاسة إحدى اللجان المكلفة بمتابعة قضية الطاقة الكهربائية والتباحث مع الجهات المختصة في ماليزيا بعد أن تم تغيير اللجنة السابقة التي كان يرأسها الدكتور صالح بآصرة . وكذا إبقاء عبد الرحمن الأكوع الأمين العام المساعد في منصبه كرئيس للجنة الاولمبية ، الأمر الذي رفضه باجمال جملة وتفصيلا كونه يتعارض مع مقترحه الذي قدمه قبيل إقالته من رئاسة الحكومة والقاضي بتفريغ قيادات المؤتمر العليا للعمل التنظيمي بعيدا عن المناصب الحكومية التي تشغلهم عن أداء مهامهم التنظيمية ، وهو الاقتراح الذي قبله واقتنع به الرئيس على عبد الله صالح وعمل على تنفيذ من خلال إقالة الأمناء العموم المساعدين من مناصبهم الوزارية . إضافة إلى ذلك فان هناك العديد من الاعتراضات ل بأجمال على سير الأمور المالية داخل المؤتمر والتي يحكم فيها الدكتور عبد الكريم الإرياني ومحمد دويد رئيس الدائرة المالية بالحزب . وقالت المصادر أن بأجمال كان عازما على السفر إلى العاصمة البريطانية لندن التي سبق وطار إليها من سوريا قبيل إقالته من رئاسة الحكومة ، وحينها اظر با جمال وقيادات الحزب الحاكم إلى تكذيب بعض الأخبار التي تناقلتها وسائل الإعلام آنذاك والتي قالت انه معتكف في لندن بسبب بعض الخلافات مع الرئيس علي عبدالله صالح ، خصوصا مع تسريب بعض الإشاعات عن قرب إقالته وتعيين الدكتور علي محمد مجور بدلا عنه . المصدر ذاتها أكدت أن صدور قرار جمهوري بتعيين با جمال مستشار لرئيس الجمهورية يوم السبت خلافا للعادة التي جرى عليها الرئاسة في إعلان القرارات الجمهورية يومي الأربعاء والخميس ، يأتي من باب إرضاء الأمين العام للحزب الحاكم بعد اصراره على مغادرة البلاد ، وهو ما قد يشكل أزمة سياسية داخل الحزب ، وسمعة النظام خصوصا إذا ما استغل وجوده هناك وعمل بعض اللقاءات السياسية والتحركات الغير مرحب بها كطلب اللجوء السياسي مثلا كما أشيع في السابق ، لا سيما مع وجود أسرته في لندن منذ ما يقارب الشهر تقريبا . تصدع المؤتمر الشعبي العام اليوم باجمال تحت الاقامة الجبرية وغدا مجور .. الجنوب ثائر والنظام يكذب ولا نهاية لهذا النظام الا بتواصل الفعالية الاحتجاجية |
#8
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
نظام الإحتلال يعيش لحظات الهلاك والغريق يتشبث بقشه ومنهم كل شيئ متوقع شكراً خليج عدن |
#9
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
إن شاء الله وقريب |
#10
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
[QUOTE=احمد مثنى علي]
انت رجل معر وف يا أخي وأنا شخصياً أعلم إنك رجل قو ل وفعل ولا تحتاج لتزكيتي وإن كنت أكثر الناس معرفه بك وبجهودك ....... ولكل ما تقدم أقول مؤكداً .. أحرصوا على مشاركتنا كل اللحظات القادمة بجهود سخية انتم في واشنطن ونيويورك وباريس وجنيف ولندن فحرنا حر مخيف وربيعنا القادم صيف تحركوا وأنشطوا وأخسر وا من جيوبكم ولا تبالوا إنه الوطن !! على مختلف المستويات حتى نمشي مع الداخل بتناغم وبمعنويات مرتفعه على طريق الحرية والإستقلال ....... هاهو الحكيمي يضهر بهذا الموقف النبيل ويدخل التاريخ رافساً على جثث حثالات الجنوب العملاء والضعفاء الصامتين ..... ننتظر منكم فعل وبس !!!!!!!!!! |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 05:55 AM.