القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
ماذا قدمت الحزبيه للدول العربيه سوى الدمار والرجعيه
إيلاف ترصد تراجع الثقة بدور الأحزاب العربية
GMT 5:30:00 2007 الإثنين 17 سبتمبر نبيل شرف الدين القبيلة والعشيرة والطائفة أقوى أحزاب المنطقة إيلاف ترصد تراجع الثقة بدور الأحزاب العربية كتب ـ نبيل شرف الدين: يدرك أي متابع أو مراقب لأحوال المنطقة، أن للشعوب العربية تجارب مريرة مع الحزبية والأحزاب، ففكرة التحزب ـ ابتداء ـ ليس لها جذور، ولا حتى مجرد ظلال في الثقافة العربية، كما أن دلالة مصطلح "الحزب والأحزاب" في التراث الديني تختلف تماماً عن مفهوم الحزب السياسي بمعناه المتعارف عليه في الديمقراطيات المعاصرة، إذ أن هناك مظلات اجتماعية تبدو أكثر رسوخاً في ذهنية أبناء المنطقة، كالطائفة والقبيلة والعشيرة والعائلة، وربما الجماعة في أفضل الحالات وأكثرها تمايزاً عن الدائرة القبلية. أما الحزب السياسي ككيان يجمع بين أعضائه تحت مظلة القناعات السياسية والمصالح المشتركة، فإن هذه التجارب على ندرتها وتواضع دورها في المنطقة العربية، لم تزل متعثرة في الكثير من تطبيقاتها الراهنة في البلدان التي تسمح بوجود أحزاب سياسية، كمصر وتونس والسودان والمغرب وغيرها . الحزب والعشيرة ولعل هذه المفاهيم السلبية في الخبرة العربية قد ساهمت مع عوامل أخرى من بينها سياسات الأنظمة الشمولية، على تآكل مكانة الأحزاب السياسية العربية، خاصة ذات المرجعيات العلمانية أو الليبرالية أو اليسارية أو الوطنية، كما ساهمت أيضا في انحسار دور الجماهير التي يفترض أن تخاطبها تلك الأحزاب، وتستعين بها لتحقيق أجندتها الإصلاحية، التي تصب في نهاية المطاف في صالح القاعدة العريضة من المواطنين، لكن ما حدث طيلة القرن الماضي هو تقريباً عمر التجربة الحزبية المتعثرة في بلدان المنطقة، أن هذه الأحزاب لم تلعب دوراً يذكر لتهيئة المناخ السياسي والاجتماعي لتطبيق الديمقراطية. ومن هنا فقد كان السؤال الذي طرحته (إيلاف) في استفتاء الأسبوع الماضي يقول : هل خلقت التجارب الحزبية في الدول العربية نوعا من الديمقراطية ؟ ولم تأت نتائج الاستفتاء مغايرة للانطباعات الأولى التي يمكن لأي من أبناء بلدان المنطقة أن يعبر عنها، إذا سُئل عن رأيه لتقويم أداء الأحزاب السياسية العربية، وما إذا كانت قد أسهمت في خلق واقع سياسي واجتماعي مواتٍ للديمقراطية، كما هو حال بلدان كثيرة في الغرب والشرق، فقد رأت غالبية ساحقة قوامها (2473)، أي بنسبة 82%، إلى اختيار الجواب (لا)، مقابل نسبة متواضعة لعدد بلغ (467) مشاركاً، يشكلون نسبة 16% من بين المشاركين في الاستفتاء هذا الأسبوع . وبقيت أخيراً نسبة الذين اختاروا الجواب بـ (لا أعلم) حول معدلاتها المعتادة، إذ لم يتجاوز عدد المشاركين الذين صوتوا لصالح هذا الخيار عن (59) شخصاً، بنسبة قوامها 2% من مجمل عدد المشاركين الذين بلغ 2999 شخصاً. |
#2
|
|||
|
|||
ربما كان هذا صحيحا بخصوص فشل الأحزاب العربية في احداث نهضة حقيقة وشاملة في الأقطار العربية بعد وصولها الى سدة الحكم .
لكن بالمقابل ماذا أيضا عن الأنظمة الملكيه والوراثية وماذا حققت لبلدانها . الحقيقه بغير الديمقراطية الحقيقية القائمة على حكم الشعب والتداول السلمي للسلطه كما هو حاصل في بلدان أوربا وحكم المؤسسات ومنظمات المجتمع المدني فلن تقوم قائمة لأمة العرب حتى ولو بعد عشرات السنين . |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 10:48 PM.